تحليل يستحق التوقف عنده ..
الايام القادمه ستميط اللثام عن علاقة الاسلاميين مع الدوله ، سواء كان هناك صفقه او انه سيناريو وتكتيك .. تحيزاً لقتال .
يستوقفنا وصول الاسلاميين غير المرخصين للبرلمان ، وعدم وصول المرخصين .. خلافاً للتوقعات !
ان كان هذا الامر طبيعيا فهو من المؤشرات على نزاهة الانتخابات . وان كان غير ذلك فنفهمه على ان الدوله لاعب ذكي وقدير .
اول المؤشرات لعودة الاخونج لحظن النظام والتعليمات اتت من هيلاري كلينتون والاخ باراك حسين ابو عمامة واستشهاد المفكر الاردني الحر ناهض حتر كان نتاج للتقارب والمغازلة بين النظام والاخونج اللي بدأ قبل شهور بعودة الاخونج للحظن الدافىء ومشاركتهم بانتخابات البرلمان وكل سواليف قيادة النظام عنهم ووصفهم"بالذئاب بثياب الحملان" وانهم"مجمع للماسونية" راحت هباء للتسويق الاعلامي للمخطط المرسوم للاردن كوطن بديل لكل من لا وطن له
نجح من نجح من اتباع المرشد المصري تحت راية حزب جبهة العمل -الاسموي-.الدولة والشعب الاردني يريد ان يعرف مصدار تمويل اتباع المرشد وابواب صرفها. يصرفون للطالب منهم400 ديار شهري .ومعرفة اعضائهم.فرج شلهوب غزاوي وقائد عندهم.
من مخيم غزة مسؤول عن اردنين. اذا ارادت الدولة ان تعيدهم بوضعهم السابق. فانتظروا مليشيات حزب الله وعصائب اهل الحق والمنظمات الفلسطينية للظهور من جديد.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .