الله يرحم سلاطين الدولة العثمانية
الخط الجميل ونوعية الورق تبين أنها كتبت الآن
يله طريقه جديده وابليسيه للتجنيس
جعل لا حدى حوش
* اقترح مشروع الأرشفة الألكترونية واتبرع بالعمل به دون مقابل
* تحية وطنية لعطوفة مروان قطيشات على هذا الجهد والتوضيح المستند لقرار تنفيذي لدستور 1928 *واستخدام "جنسية التأسيس" هو استخدام دستوري
* وللأهمية لدي العديد من الوثائق العثمانية مثل شهادة الميلاد ودفاتر الطابو لملكية الاراض تعود لعام 1868م وكذلك جواز سفر الاجداد في عهد امارة شرق الاردن
* وأقترح على الاستاذ مروان مشروع الأرشفة الالترونية للوثائق مبديا استعدادي للمشاركة به مجانا وتبرعا لانه ذلك يمثل تاريخ الأردن الحقيقي لتلك الفترة.
اصبحنا في القرن الحادي والعشرون ومعقول حدى يقيم في الاردن منذ عهد العثمانيين وغير حاصل على جنسية وهوية ودفتر عائلة، لا المسألة فيها لغز!
لكل وطن اساس ،ولكل مبدأ او عقيدة اساس ،ولكل بناء اساس مهما كان
وبالتأكيد فإن لكل قانون اساس ،فعندما قامت الدولة الاردنية ،قامت على اساس وراثة الدولة التي سبقتها وهي الدولة العلية السنية العثمانية ،ولذا فمن الطبيعي ان تكون قداستندت على اساس القوانين التي كانت سائدة آنذاك ،ثم بدأت بأعمال التعديل والتغيير والتبديل وفق مصلحة الوطن
وبالتأكيد ،فإن اصحاب الحقوق المنقوصة ،ومروجي مشاريع التوطين والتجنيس ، التابعة للمشروع الصهيوني لتصفية القضية الوطنية على حساب الاردن يرون بالوثأئق العثمانية عقبة امامهم
ادا ممكن يخدمنا مدير الاحوال هل ممكن احصل على الجنسية التركية من خلال هذه البيانات
انا بقولك شوة اللغز؟ اللغز يا سيدي في التوقيت لان موضوع الكنفدرالية على النار وتعرف شغلة تجنيس ما تجنيس ول لعاد ليش هتوقيت؟
عندما يريد الاردني شيء، ما في حدا اشطر منه في اختراع القصص و الحجج و البراهين الواهية و غير ذلك من الأساليب التي توصله الى مبتغاه.،فبعد مرور ١٠٠ عام على تأسيس البلد، لا زلنا لا نعرف من هو الاردني ومن هو غير الاردني خصوصا بعد ان فتحت بوابات البلد على مصراعيها لكل من هب ودب. و لذلك اذا كانت هناك نية لتجنيس مزيد من العثمانيين الذين انتهت دولتهم منذ قرن تقريبا، فلنعدل الدستور مجددا( وهو امر اصبح سهلا عند العرب) و لتمنح الجنسية لكل من حضر، وفي الختام سلام.
كل واحد جاء للاردن بعد عام 1924 هو متجنس فقط
مروان قطيشات شخصية وطنية وكذلك جوده وحيدر الزبن وعماد فاخوري
أما نكته ما ترك العثمانيين لنا إلا مسامير الخيل وبعض الإشارات التي يلهث الباحسون خلفها طمعا في رزق بعدما ضاقت عليهم الدنيا
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .