ها

دواعش تحت اسم مسلمين

هو ما بنفع نكون حضاريين
مجلس النواب لشو انتخبتوه

لينظر في هيك امور ويقرر الصح من الغلط

اليوم حرقتوا
بكره يمكن ترتكبوا فعل اشنع

عاد عليم الله انه طلبة مدارسنا بطلعوا من المدرسه زي ما دخلوها طلطميس

ومعظمهم فاشلين وبطلع من حصة الدين مش فاهم منها اشي

وبعتبرها اثقل حصه على نفسه

بلاش مزايدات وحكي فاضي

البلد مش ناقصها دواعش ولا متأسلمين ولا منافقين

لقد أعلن العالم الحرب على الله و دينه و للأسف تنساق الناس خلف الغرب بحجة انه يفهم في الدين اكثر من فهمنا نحن امة الاسلام
ولكن و بفضل الله تعالى هذا الدين دين الاسلام الحق و العدل و العزة منتصر منتصر منتصر رغم أنف الجميع

الآيات القرآنية الموجودة في المناهج الجديدة تم حرقها ايضا,
واذا كانت الدولة عادلة ان تقدّم كل من ظهرت صورته في
الفيديوهات التي أرادوا ان يتباهوا بها الى القضاء بتهمة حرق
القرآن الكريم.

الحكومة تقول الاردن خالي من الدواعش
انا طعت غلطان الحكومه صح 100%
ما في دواعش في الاردن

هذا التصرف بحرق مناهج عليها شعارات الدولة الأردنية وصور رموزها اليس تحدي للدولة وازدراء بها واستهزاء بسلطتها واستخفاف اليس هذا العمل المنظم من نقابة محسوبة مؤسسة شبه حكومية تهين الشعار الرسمي للدولة الأردنية وتحرقه علنا اما الكاميرات والميديا والدولة تنشاطرت على ناهض وجيشت وحوشها ليفترسوه ويقتلوه بقصر العدل وامنها تركه لوحده بدون تدخل لنشوف ماذا ستتصرف الدولة مع كلاب داعش هؤلاء او انها تنتظر ليحرقوا علمها ويدوسوا عليه ناس ما هندها انتماء لا لوطن ولا للأرض انتمائهم للشيطان

التطرف نتيجة وليست سبب ، وهذه حقيقة لا يختلف عليها اثنان فالسياسات الخاطئة والقرارات التي لا تراعي عقيدة الناس وقيمهم الدينية واعرافهم الاجتماعية ومقدساتهم التي نشأوا على تقديسها واحترامها ، تؤدي للتطرف وتؤدي للدعدشة
لا يمكن ان ننجح بمحاربة التطرف والدعدشة ،الا من خلال الرجوع عن القرارات الخاطئة ، ومحاربة الفساد قولا وفعلا ،والا فإن مزيدا من اتجاهات التطرف ستتسع وتزداد مواي انسان يقول عكس ذلك فهو إما مجامل اودمنافق جبان

نعتذر

من يرى هذه الصور ومن يجلس في صواوين العزاء والافراح وبالمجالس العامه ويسير بالطرقات ويدخل المساجد ويتجول في المحافظات والمخيمات ومن يطالع الاخبار المحليه والعربيه والدوليه ويتابع اخبار الدواعش والارهابيين يصل لنتيجة مؤكده ان الاردن يوجد به اعلى نسبة دواعش بالفكر والهوا والروح وان اكبر اعداد الارهابيين في سوريا والعراق واليمن وليبيا هم اردنيين نحن دولةمنتجه للارهابيين .اعدادهم بالالاف سوريا هؤلاء كيف خرجوا وكيف وصلوا متدربين ومسلحين الى سوريا .. على الحساب اجهزتنا بتعرف شو بصير في المريخ ولاخرط

التعبير عن الرأي و الاحتجاج باحراق كتب مدرسية و ليس كتب "سماوية" حق شرعي ضمنه الدستور و لا غبار عليه بغض النظر عن اتفاقنا مع رأي هؤلاء او اختلافنا معهم، اما تجريم الناس و اطلاق الاوصاف و المسميات عليهم لقيامهم بالتعبير عن رأيهم فهو مخالف للتحضر و مبدأ الرأي الآخر، نعت الناس بلقب "دواعش" من قبل أي كان و اطلاق تهم ما يسمى ب "الارهاب" كيفما اتفق ظاهرة خطيرة تعكس عدم فهم للمصطلح و تنطوي على تطاول غير مقبول!الارهاب مصطلح طبخ في اقذر بؤر المخابرات الغربية و سعا كل شياطين الارض لالصاقه زورا بالمسلمين

عن أي دستور بتحكي انت بتعرف الدستور وأين النص الدستوري الذي يبيح لك ولغيرك يحرقوا مناهج حكومية تحوي شعارات الدولة وصور رموزها لانه قلة من المنحرفين لا تعجبها يعني اذا اخذنا بمنطقك يحق للمسيحي الاردني حرق المنهج الحكومي لوجود نصوص تخالف عقيدته وتصفه بالضال وحفيد للقردة والخنازير وتنسف عقيدته من أساسها وتدعي بان كتابه محرف؟؟!!

عزيزي ثق اني اعرف الدستور على الاقل اكثر منك بدليل انه و السؤال لك اين النص الدستوري الذي يجرم احراق كتب منهجية و لطالما احرقت العديد من المدارس كتبا عند اتلافها، و لا ادري من اين لك بفكرة اني احرق كتب او اؤيد حرق الكتب لكي تكتب "انت و غيرك" ، ما تبقى من تعليقك يخرج عن الموضوع فلا تعليق عليه باستثناء ان لا بد من تذكيرك بان دستور المملكة الاردنية الهاشمية ينص على ان الاسلام دين الدولة ... عموما احترم حق الجميع بالتعبير عن ارائهم

ماهو واضح المناهج القديمة و اثرها على النشئ المتظاهر يعني نظريات المؤامرة و التخوين و التكفير تعشعش برؤوس الجيل الصاعد.
طريقة توظيف الآيات القرآنية و النصوص الدينية و استخدامها حسب هوى كل واحد أدى الى نشوء الخوارج قديما و حديثا.

عندما ارسل الامام علي( كرم الله وجهه) ابن عباس لمفاوضة الخوارج قال له: لا تحاججهم بالقرآن فانه حمال اوجه.

المادة 1-المملكة الأردنية الهاشمية دولة عربيـــــــــــــــة مستقلة ذات سيادة ملكها لا يتجزأ ولا ينزل عن شيء منه، والشعب الأردني جزء من الأمة العربيـــــــــة ونظام الحكم فيها نيابــــي ملكي وراثي.
وليس هنالك اي سلطة سياسية بيد رجال الدين