أضف إلى المفضلة
الخميس , 28 آذار/مارس 2024
الخميس , 28 آذار/مارس 2024


من هي "أم هنادي" التي تسير على خطى "أبو عزرائيل"؟ (شاهد)

01-10-2016 12:13 PM
كل الاردن -

برزت في الآونة الأخيرة شخصية مثيرة للجدل، تقود كتيبة تابعة للحشد الشعبي، وهي امرأة تلقب نفسها بـ'أم هنادي'.

'أم هنادي' التي سمّت كتيبتها على اسمها، تتفاخر بأنها تمثّل بجثث جنود تنظيم الدولة، وتطبخ رؤوسهم، وتحرق جثثهم، وهو ما اعتبره ناشطون بأنها 'تسير على خطى أبو عزرائيل'.

وتقول 'أم هنادي' وفقا لما نقلته وسائل إعلام عراقية، بأن اسمها الحقيقي وحيدة محمد (39 عاما)، وهي تقود حاليا 70 رجلا يقاتلون التنظيم في قضاء الشرقاط جنوبي الموصل.

وزعمت 'أم هنادي'، أنها تعرضت لعدة محاولات اغتيال من قبل تنظيم القاعدة، وبعده تنظيم الدولة، وذلك بسبب عملها لصالح الحكومة العراقية منذ العام 2004.

وتابعت: 'تعرضت لست محاولات اغتيال من قبل التنظيم، حيث تم تفجير سيارات ملغومة خارج منزلي في كل من الأعوام 2006 و 2009 و 2010، إضافة إلى تفجير 3 سيارات مفخخة في العامين 2013 و2014'.

وبحسب 'أم هنادي'، فإن تلك المحاولات لم تصبها سوى بشظايا في وجهها وساقيها، وكسور في أضلعها.

وبحسب 'أم هنادي'، فإن تنظيم الدولة قتل زوجها الأول، والثاني، ووالدها، وثلاثة من أشقائها، إضافة إلى قتله أغنامها وكلابها وطيورها.

                                        

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
01-10-2016 12:23 PM

قطعيهم
كلهم من جيش وجند الامريكان وإسرائيل
وجون ماكين البغدادي
الفعل بالفعل
قطعوا رؤوس الناس دون مخافة الله
ولإرضاء أسيادهم بواشنطن وباريس ولندن واورشليم واستنبول وقطر والرياض
فهؤلاء ملة الموساد واحده
ويدعون الإسلام
ويدعون الجهاد
وما هم إلا جند الدجال والريال والدولار والشيكل
والآية تقول
من اتخذ اليهود اولياء فإنه منهم
وهؤلاء منهم قلبا وقالبا
أقتلوهم حيثما ثقفتموهم
إنها الفتنه ولن تنتهي إلا بتطبيق همجية ووحشية داعش وأخواتها
والكيل بذات المكيال
هؤلاء الدواعش والنصره وأمثالهم الخيانه بجيناتهم

2) تعليق بواسطة :
01-10-2016 12:36 PM

نعتذر

3) تعليق بواسطة :
01-10-2016 12:49 PM

.
-- انصح بالاطلاع على تجربه جامعه " ستانفورد " الشهيره التي ارادها الاستاذ لمده شهر ثم أوقفها بعد أسبوع لانها حولت التلاميذ المشاركين الى وحوش بشريه خارج السيطره .

-- ملخص التجربه هو ان الاستاذ أراد ان يثبت انه لو قسمت أناس عاديين الى سجانين ومساجين بظروف قاسيه سيتحول الناس العاديين الى وحوش بشريه لا ترحم بعضها .

.

4) تعليق بواسطة :
01-10-2016 12:51 PM

نعتذر

5) تعليق بواسطة :
01-10-2016 12:51 PM

مشكلة العالم الاسلامي هي تشريع التطرف والتطرف المضاد من الخامئني والبغدادي . وفي الحالتين يدًعي الطرفان زورا بأن لهما سلطات ربانية ويقومان بتشريع القتل وتبريره .
...................................

6) تعليق بواسطة :
01-10-2016 12:55 PM

رحمة الله عليك يا ابا عدي . نحن ﻻ نفرق بين الدواعش الطائفيين والحشد الشعبي الطائفي الذي جاء كردة فعل على داعش وهي مساويه لها في المقدار والتوحش واﻻنحدار. وتجاوزت حدود الفعل ضد داعش لتحرق المساجد وتقتل اﻻبرياء وتدمر المنازل وتهجر الناس وتعتقل وتقتل اﻻبرياء .ما اسوء منهم اﻻ داعش.هؤﻻء متطرفون سنة كانوا ام شيعه وشوهوا صورة اﻻسﻻم والمسلمين. ونبرأ لله مما يصنعون.

7) تعليق بواسطة :
01-10-2016 02:02 PM

ايرانيه قذره وعاهره من تفعل هذا تفعل اي شيء

هؤلاء ابناء وبات المتعه يتلذون بقتل اهل اسنه

لا تصدقوا انهم يحاربون الدواعش الدواعش فرقه منهم لكنهم لبسوا عباءه الاسلام البريء منهم
لعن الله الحشد المجرم والدواعشه المجرمون

هدفهم تفريغ العراق وسوريا من المسلمن باوامر ودعم امريكي وصهيون وتامر بعض العربان

8) تعليق بواسطة :
01-10-2016 03:01 PM

..... حرقكي الله انت وداعش ...

9) تعليق بواسطة :
01-10-2016 05:19 PM

هؤلاء لا يقتلون إلا المدنيين الأبرياء! .....

10) تعليق بواسطة :
01-10-2016 08:20 PM

أم واحدة
آباء كثيرون

11) تعليق بواسطة :
01-10-2016 09:56 PM

هذه المرأه عار على العراق .
نحن ضد الدواعش و الإرهابيين قاطعي الرؤوس .
لكن : إنسانيتتننا و آدميتنا تمنعنا أن نقوم بما يفعله الدواعش , و إلا أصبحنا مثلهم .

12) تعليق بواسطة :
02-10-2016 12:14 AM

في عقيدة الصهاينه احبابكم الأم أهم شيء ويهود اليهودي بالأم وليس بالاب لذلك لا يسمعوك بعدين ياخذوا على خواطرهم

13) تعليق بواسطة :
02-10-2016 12:29 AM

فعلا امرأة في قمة الاجرام و الانحطاط و غرابة الاطوار... بل اني ارجح انها اما كاذبة حمقاء او مجنونة تعاني من لوثة عقلية... عموما ما يسمى بالحشد الشعبي عبارة عن مليشيات اجرامية طائفية خارجة عن القانون كانت و ستبقى عار على العراق و العراقيين

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012