أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم بسبب دعمه إسرائيل وبحضوره واوباما وكلينتون .. محتجون يقاطعون حفل تبرعات لحملة اعادة انتخاب بايدن “أتلانتيك”: لماذا بنيامين نتنياهو أسوأ رئيس وزراء لإسرائيل على الإطلاق؟ خطأ شائع في الاستحمام قد يضر بصحتك لافروف عن سيناريو "بوليتيكو" لعزل روسيا.. "ليحلموا.. ليس في الحلم ضرر" روسيا تستخدم "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أمريكي بشأن كوريا الشمالية الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


العدوان يكتب...محطات في مسيرة حكومة الملقي

بقلم : موسى العدوان
01-10-2016 12:24 PM

*ونعرف بأن بعضا من الذوات المعينين قد صدرت بحقهم أحكام قضائية، نتيجة لتورطهم بقضايا فساد مشهودة، ولكن اليد الحانية أحاطتهم بالرعاية وتغاضت عن أفعالهم المشينة. فأين ثقة الشعب التي جرى اعتمادها تطبيقا لنص الدستور ؟

عندما أطلت علينا حكومة الدكتور هاني الملقي قبل ما يزيد على أربعة اشهر، راودنا شيء من التفاؤل، باعتبار أن رئيسها أحد رجال التكنوقراط، الذين سينقلون الوضع الاقتصادي في البلاد – ولو كبداية - من حالة التردي الاقتصادي، التي أوصلتنا إليها حكومة الدكتور عبد الله النسور إلى وضع أفضل. فأبحرت سفينتها عبر بمحطات عديدة تخللها بعض الخلل وهي :

• المحطة الأولى، كانت برفع رسوم نقل ملكية السيارات، الأمر الذي أدى إلى زيادة العبء المالي على المواطنين، وتسبب بركود تجارة السيارات وتعثر عمل أصحابها عن العمل، دون أن تأبه الحكومة بشكواهم، مصرّة على متابعة أسلوب الجباية الذي أوغلت باتباعه الحكومة السابقة.

• المحطة الثانية، هي بإجراء الانتخابات النيابية من خلال ما سمي ب ' الهيئة المستقلة للانتخابات '. وقد تابعنا تلك العملية التي جرت بطريقة عجيبة وبقانون يشبه الأحجية، عصيا على الفهم من قبل الناخب والمرشح، مع ما رافقه من إدعاءات بالتلاعب في تطبيقه.

أما عملية الفرز التي استمرت لأكثر من 48 ساعة فلم تكن مقنعة للكثيرين، وأوحت لهم بتدخلات خارجية أضرت باستقلاليتها. وإلاّ كيف تفسر الحكومة سرقة 11 صندوقا من صناديق الاقتراع، في دائرة بدو الوسط في وضح النهار ؟ ويجري ذلك رغم وجود الحراسات الأمنية والمراقبين والكمرات، وكل الاستعدادات التي صدعت الحكومة رؤوسنا بها قبل وخلال الانتخابات ؟

• المحطة الثالثة، في انتخاب أعضاء مجلس الأعيان. لقد نصت المادة 64 من الدستور على الشروط التي يجب توفرها في عضو مجلس الأعيان. ولكن المشرّع كان قد ختمها بعبارة تنسف كل ما قبلها، وتعطي حرية التصرف لصانع القرار في اختيار من يريد كعضو في المجلس، ألا وهي العبارة التالية:
' . . . ومن ماثلَ هؤلاء من الشخصيات الحائزين على ثقة الشعب واعتماده بأعمالهم وخدماتهم للأمة والوطن '.

لا أدري كيف عَرِفتْ الحكومة أن بعض أولئك الذوات الذين جرى تعيينهم، حائزون على ثقة الشعب ؟ هل أجرت الحكومة استفتاء للشعب، أم ( ضربت الودع ) كما هي عادتها، لكي تصل إلى هذه النتيجة غير المقنعة ؟ نحن في هذا البلد مكشوفين ونعرف بعضنا بعضا، وذاكرتنا ما زالت نشطة تختزن الأحداث الماضية.

ونعرف بأن بعضا من الذوات المعينين قد صدرت بحقهم أحكام قضائية، نتيجة لتورطهم بقضايا فساد مشهودة، ولكن اليد الحانية أحاطتهم بالرعاية وتغاضت عن أفعالهم المشينة. فأين ثقة الشعب التي جرى اعتمادها تطبيقا لنص الدستور ؟

وهنا أود أن أقدم اقتراحا بسيطا لمن يهمه الأمر، يتضمن تعديلا بسيطا في نص الفقرة 64 من الدستور، لكي تسهّل على صناع القرار تحقيق رغباتهم في التصرف كما يرغبون تحت مظلة قانونية، ألا وهي : استبدال عبارة ' الحائزين على ثقة الشعب ' الواردة في المادة أعلاه لتصبح ' الحائزين على رضا بطانة الملك '.

* المحطة الرابعة، في تعيين الوزراء. ففي التشكيل الحكومي الجديد لم يستشر رئيس الوزراء مجلس النواب في أسماء الوزراء المعينين ولو من باب المجاملة، طالما أن التصريحات الرسمية تؤكد على تشكيل الحكومات البرلمانية. ومن ناحية أخرى، فإذا ما أخذنا بالاعتبار عدد سكان الأردن المحدود إضافة لوضعه الاقتصادي الصعب، فإننا نتساءل: هل يستدعي ذلك تشكيل حكومة بثلاثين وزيرا، أم يستدعي تشكيل حكومة رشيقة لا تتجاوز نصف هذا العدد ؟

من المعروف أن أية وظيفة من مستوى عامل وطن وحتى أعلى الوظائف لها مواصفات معينة، ماعدا الوزير فلا مواصفات له في الدستور الأردني. والحجة في ذلك لدى بعض أصحاب الفتاوى بأن منصب الوزير ( سياسي ). وكأن المنصب السياسي ليس عملا وظيفيا مهمته خدمة الشعب ومنزّها عن الوصف كبقية وظائف الدولة.

والسؤال هنا: لماذا لا تُحدّد مواصفات الوزير في الدستور كبقية الوظائف العامة، وتُدرس سيرته الذاتية وسجله الأمني، قبل أن يجري توظيفه اعتمادا على المعرفة والعلاقات الشخصية، ووقوع صاحب القرار بمطبات لا لزوم لها ؟ هل يعقل أن رجلا ارتكب جرما وحُكم عليه بالسجن 5 سنوات، لا يعرف عنه ذلك ويعين وزيرا في الحكومة ليوم واحد، ليتمتع بلقب الوزير ويتقاضى راتبا تقاعديا أبديا، يعادل أضعاف الراتب التقاعدي لضابط برتبة فريق أمضى أربعة عقود في الخدمة العسكرية، واجه خلالها ظروفا قتالية، وتحمّل العناء والمخاطرة بحياته، وساهم في الحفاظ على استقرار الوطن؟ أين العدالة التي هي أساس الحكم، والتي تدّعي حكوماتنا المتعاقبة بالحرص عليها في مختلف مناحي الحياة ؟

نشرت وسائل الإعلام المحلية خلال اليومين الماضيين، المؤهلات العلمية والوظائف التي تقلدها من احتلوا المناصب الحكومية الجديدة. وهذا ليس هو بيت القصيد الذي يرغب المواطنون معرفته، بل المطلوب هو معرفة ما هي الإنجازات العملية، للذين يقفزون من صهوة وظيفة إلى أخرى داخل البلاد وخارجها بفعل العلاقات الشخصية، لكي تشكل قناعة لدى المواطنين بأدائهم وما حققوه من أجل الأردن.

وفي خطوة جريئة في تشكيل الحكومة، أصرّ بها دولته على إعادة توزير وزير التربية والتعليم السابق، رغم إشكالية تعديل المناهج التي قابلها الناس باستهجان كبير. وكذلك توزير وزير الداخلية الذي وجهت إليه اتهامات شعبية بالتدخل في العملية الانتخابية. رافضا دولته كل الأصوات الشعبية التي كانت تطالب بإقالتهما، لاعتقاده بأنه في هذا الإجراء يحافظ على هيبة الدولة ..!

ختاما أقول: أنه رغم كل الوعود المعلنة من قبل الحكومات المتعاقبة، بحسن اختيار من يقودون سفينة الدولة، إلاّ أن ما يطبق أمام عيوننا هو تكرار لتلك الوجوه التي استُهلكت مخزوناتها الفكرية، وما زالت تتنقل من كرسي إلى آخر بنفس الأسلوب العقيم، المشبع بسوء الاختيار والتوظيف والمؤدي لتوهان سفينة الوطن. وبناء عليه فإنني لا أرى أملا بالإصلاح الموعود الذي ينادي به المسئولون في الدولة..!

التاريخ : 1 / 10 / 2016


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
01-10-2016 12:39 PM

نريد وصفي جديد

2) تعليق بواسطة :
01-10-2016 01:01 PM

كل مايجري يدل ان لاعين راصدة ولا أذن سامعة لما يكتب ويقال من قبل المفكرين والمثقفين وأصحاب الخبرات والراي، ويدل ان الهوة بين نبض الشعب ومؤسسات الدولة واسعة وكبيرة، ومايزال النظر من ثقب البرج العاجي ولم يخرج الى الفضاء الفسيح، ماجرى في الحكومة لايعدو كونه تعديل طفيف على بعض الحقائب ومناقلات في بعض الحقائب، ومن الغريب انه سمي تشكيل حكومي جديد!!

3) تعليق بواسطة :
01-10-2016 01:22 PM

.
-- اشكر موسى باشا ضمير الوطن على هذا المقال وتوقيته .

-- حكومه الملقي/ العناني هي نسخه مجدده لحكومه البخيت/ الحلايقه الطيعه ، ومن خلف الستار وأغرقنا بالخصخصه وتوابعها هي ذات الجهه ولها خطط طموحه لتوريط أعمق بالديون لمشاريع اغلبها مغامرات اقتصاديه عظمى

-- عندما تولى رفيق الحريري الحكم بلبنان كانت قد خرجت من حرب اهليه ومع ذلك لم تتجاوز ديونها سبعمائة مليون دولارا فقط ، اليوم لبنان بلا كهرباء وانهارت بنيته التحتيه ويغرق بالقمامه وعليه اربع وسبعون مليار دولار دين .!!

.

4) تعليق بواسطة :
01-10-2016 01:23 PM

الاخ الكبير ابو ماجد
عندما ادرك الشعب ان الدوله تدار لحساب نخبه وليس لحساب امه اصبح االفردغير راغب وغير قادرعلى التضحيه من اجل الوطن . وانصرف ليبحث عن مصلحته الخاصه ولهذا تجد ان اغلب الموظفين يعون هذه الحقيقه بمختلف مواقعهم ولا يقدمون شيئا للعامه او بالحد الادنى مما يتيح لهم البقاء بوظيفته
فالصوره(التي يروج لها ) زاهيه والواقع مؤلم

5) تعليق بواسطة :
01-10-2016 01:54 PM

كل عام وانت بخير بمناسبة العام الهجري الجديد على امة الاسلام
المواطن بالاردن وصل لقناعة بأن عمليات الكتابة والنقد والتنفيس غير مجدية ابداً فلسان حال الجماعة التي تدير الامور وتسمى احيانا بالبطانة الصالحة ،يقول ،( قولوا ما تشاءون وانتقدوا ما تشاءون ، وتذمروا واضربوا رؤوسكم بالجدران الاسمنية ،فذلك لا يهم ،لاننا سنفعل مايشاء)
الانسان الاردني وصل لقناعة ان البناء الفوقي للدولة كله فاسد ،ولا أمل من النقد والمطالبة بالاصلاح
الشعب الاردني بدأ ينتقد نفسه بأنه شعب جبان ومنافق ،وانه لا يستحق وصفه بالشعب

6) تعليق بواسطة :
01-10-2016 01:55 PM

لا فض فوك اخي الكريم موسى باشا العدوان . لا يزال الشعب الاردني تحت مفعول الصدمة و الذهول نتيجة لخيبة الامل التي اصابته في ثلاث : مجلسىالنواب و ما شابه من مآس و شكوك و الثاني تشكيلة الاعيان الهزيلة و لا بد انك قرات كيف طلب طاهر المصري من الرئيس تعيين سمير عبد الهادي عضوا و من ثم طلب منه الاسم الرباعي . و كنت اظن بعد التعديلات الدستورية بان الملك من يعين و ليس رئيس الوزراء . حتى صدمنا بالتشكيلة الوزارية العجيبة الغربية و اذا هي بتعديل طال 6 وزراء ذهب 4 منهم الى الاعيان . انهم يتعاملون مع الوطن

7) تعليق بواسطة :
01-10-2016 02:03 PM

كمزرعة . لقد اثرت نقطة مهمة الا وهي مواصفات الوزراء . و هنا مربط الفرس في المزرعة . لقد استطاع شخص ان يضحك على الرئيس و على الوطن بان حصل عل راتب وزير تقاعدي و لقب الى الابد و هو خريج سجون . هذا شيء لم يحصل من قبل . و على الرئيس ان يقدم استقالته للملك فورا . و تشكل حكومة جديدة بوجوه جديدة مقبولة و تحل الهيئة المستقلة للانتخاب لانها لم تكن مستقبة ابدا . و البراهين بالالاف . و يحل مجلس الاعيان فمن هم فيه ليسوا اعيانا و لا هم وجوه الوطن افرزتهم القرابة و الشللية و الصداقات النسائية و مراكز

8) تعليق بواسطة :
01-10-2016 02:11 PM

و مراكز القوى الخفية . فلم يعد للمراكز و المناصب العليا رونقها الى حد القرف . حتى وصل الامر الى المؤسسة العسكرية و الاحالات بالعشرات حتى افقدوا رتبة فريق اول بريقها و اهميتها فما بالك برتبة عميد فما دون ؟؟؟؟. باختصار شديد ما حصل خلال الاسبوع المنصرم شكل ماساة حقيقية بتاريخ الحياة السياسبة في الاردن منذ ان تاسس الكيان . لم نكن هكذا يوما . شكرا لك باشا على المقال المهم جدا رضي من رضي و غضب من غضب و نقول معا قولة الحق و نمضي و الله تعالى وحده الموفق و الراعي ...حفظكم الله تعالى و رعاكم يا ابا ماجد

9) تعليق بواسطة :
01-10-2016 02:15 PM

شكراً أخي ابو ماجد على المقال الصريح الذي حدد أوجه التقصير من حكومة فقدت صلاحيتها قبل ان تبدأ وأعتمدت على إمكانية تدجين من اصبحوا نواب بغض النظر عن رضى الشعب عنهم او عدمه بتأخير إنعقاد دورته لآكثر من شهر من أجل كسب الثقة واالتي هي تحصيل حاصل. كما أشكر الأخ المغترب على تعريفه للوزاره ومن ورائها واهدافها.
,اود توضيح ان الرجل الذي ارتكب جرما كبير محكوم بمده طويلة جدأً لكنه خرج بعفو خاص بعد خمس سنوات من السجن

10) تعليق بواسطة :
01-10-2016 02:42 PM

مقالتك فتحت نفسي على الكتابة و التنفيس عما يجلس على صدري مثل صخرة كبيرة تقطع انفاسي . سيدي المصيبة انك تشعر بان وطنك بدأ يتهاوى و آيل للسقوط و انت تنتظر و تطالع و لا تستطيع ان تفعل شيئا . اقول لمن دق معوله في جسم الوطن ...لا لن نمكنك من هذا لان الاردن الغالي وطنا و لاننا تعبنا بعد ان اكملنا مسيرة من بدا مرحلة البناء قبلنا . نعم سنمنعك من ان نتهدم لبنة واحدة في بلدنا الاردن . فهذا الوطن عزيز و غال علينا و سنقطع اليد التي تحاول المساس باساساتها من الكتف كائنا من كان صاحبه . و لا يصح الا الصحيح

11) تعليق بواسطة :
01-10-2016 02:48 PM

قلعةالسلطةوالنفوذنيدخلهامحظوظون ممن نالوارضاالوالديننثم يغادروهاساخطين ناقدين لتحولوابعدهنيهةلمعارضين،يشاغب من هم خارج القلعةعلهم يظفرون بإقتناص صيدهناأوفتات هناك،وهكذاتمضي الحلقةالمفرغةونكتفي بإحصاءالخسائروأرقام المديونيةوالحقيقةالتي أعترف بهاأنني مشروع فاسدلم تأخذالأيام بيده ليكمل رحلةالألف ألف على دروب النفوذوالمال،فهل من رافعةإلى مسرح القلعةداخل الأسوار.غعتادالمواطن بفرجةليست شيقةتتكرربين فترةوأخرى.

12) تعليق بواسطة :
01-10-2016 02:51 PM

العفو الخاص لا يجب الفعل او الجرم الا انه يوقف الحكم لا اكثر . هذا الشخص ارتكب جريمة قتل لاي سبب كان لا يصح ان يحمل لقب معالي و راتب تقاعدي.... مدى الحياة . و من القى القبض عليه وكيل متقاعد براتب 100 دينار لا تكفيه ثمنا لخبز مغمس بالشاي . بكل الطرق و الوسائل على الحكومة ان تجد سبيلا لتخرح و تخرجنا من هذا المأزق . فراتبه من جيوبنا نحن مواطني هذا البلد الذي يعاني من مديونية خيالية . لا مجاملة و لا مهادنة في هذا الامر . انا لن ارحمكم بعد اليوم و ساشاغب على هذه الحكومة حتى الرمق الاخير

13) تعليق بواسطة :
01-10-2016 02:59 PM

يا اخي اهلكتنا بتكرار نفس التعليق على كل المقالات و الاخبار . تعلم كتابة جملة واحدة مفيدة لعلنا نتعلم منك شيئا جديدا و مفيدا لنا و للقاريء العربي . التكرار شيء مقيت و ممل . ارجوك ان تتوقف عن قول نفس الشيء اينما وجدت . و شكرا لك . و اعتذر اذا قسوت عليك ....فتعليقاتك تعصبني . فمن اين ناتي لك بوصفي و عبد الحميد و حابس و مئات غيرهم ظلمهم الاعلام

14) تعليق بواسطة :
01-10-2016 03:37 PM

نعم نعم ،نريد وصــفي جـديــد

15) تعليق بواسطة :
01-10-2016 03:38 PM

عادةّ ان أي رئيس وزراء يأتي الينا يكون على دراية كاملة فهو يعرف الخطوط العريضة كتعليمات ومنه ينطلق تحت سقف التعليمات ولا يعنيه أي شيء اّخر بل يكون مفهومه شيئاّ واحداّ وهو _ قولوا ما تشاؤون وانا اعمل ما أشاء- واما القضايا المفصلية التي تهم العباد فيقوم بتجييره للوزارة المقبلة وهو مرتاح الضمير لاْنه اتم الركن الخامس بإتمام حج البيت لمن استطاع اليه سبيلاّ وبالمال الحلال عل حساب الدولة

16) تعليق بواسطة :
01-10-2016 03:45 PM

للإنصاف أخ موسى ليس كل من نالوا شرف التعيين والوزارة هم ممن وصفت، هناك ذوات وقامات وطنية سادة وسيدات ممن يفخر بهم الوطن ويعتز بهم المواطن. صحيح أن بعضهم زاهد في الإستعراض والظهور الإعلامي.....

17) تعليق بواسطة :
01-10-2016 03:56 PM

شكرا للأخ موسى العدوان الذي أتاح لنا العودة إلى كتابة التعليقات على مقالاته وهي الرئة التي يتنفس من خلالها الكثيرون من أبناء الوطن الشرفاء
وإنني أرجو أن تسمحوا لي بتناول المحطة الثالثة الخاصة بتعيين الأعيان وبالذات الفقرة " ومن ماثل هؤلاء من الشخصيات الحائزين عل ثقة الشعب إلخ ..
كنت أتمنى على الأخ الكبير أن يتطرق إلى الفقرة السابقة التي تشرح الشروط التي يجب أن تتوفر بالأعيان حسب ما جاء بالدستور حتى نتمكن من إبداء الرأي بعدد لا يستهان به ممن توارثوا العينية أبا عن جد

18) تعليق بواسطة :
01-10-2016 04:05 PM

فعلى سبيل المثال .....لا أعلم كيف تم تعيينه عينا في مجلس الأعيان الأردني وهو لم يسبق أن خدم في الأردن بل لم يقدم أي خدمة يحصل بها على ثقة الشعب الأردني لأنه أمضى كل حياته خارج الأردن من الذي أوصى به ومن وافق عليه<br>وكما ذكرت إن العينية لا زالت متوارثة في المجلس العتيد ولا يكفي توارث المناصب العليا من رئاسة الوزراء .....

19) تعليق بواسطة :
01-10-2016 04:13 PM

..... لكل موقع هناك أمثلة كثيرة مدعومة من قبل جهات...<br>واليوم فإن القاسم المشترك الأعظم لتعيين معظم رؤساء الوزارات ورؤساء الديوان أنهم لعبوا دورا في مفاوضات السلام بين الأردن وبين إسرائيل وتتم مكافأتهم على ما قدموه من جهود سابقة<br>وبكل أسف كلما طالب الشعب بإقالة بعض الرؤساء أو بعض الوزراء كلما ازداد تمسك النظام بهم وتاجر بهم ضد رغبة الشعب

20) تعليق بواسطة :
01-10-2016 04:15 PM

عتبي الكبير على المحرر الكريم الذي نشر تعليقي مبتورا مماكاد أن يخرجه عن معناه وسياقه الصحيح.في الوقت الذي تنشرون فيه مطولات تشكيكية برموز وطنية لاذنب لهم سوى أنهم انتدبوا شرفا لخدمة وطنهم وشعبهم في مهمة حليلة لم يباشروها بعد، فبادرهم الحاسدون بالطخ تشهيرا وتشويها،ولا أظن أن في ذلك خدمة حقيقية لوطن أو قضية، اللهم سوى التنفيس عن أهواء مغرضة، وبئس سعي لوظيفة -مهما كبرت - يهدم وطنا ويزعزع الثقة العامة بالمؤسسات في ظرف تعرفون أنه في غاية الدقة والحساسية.ونسأل الله الهداية والتوفيق للجميع .

رد من المحرر:
بامكانك كتابة تعليق يدافع عن من تراهم جيدين ولكن بشرط الا يتخلل المدح اساءات للغير...شكرا للمتابعة

21) تعليق بواسطة :
01-10-2016 04:26 PM

عطوفة الفريق ابو ماجد فارس الكلمة الصرخة.تشكيلة الملقي اشبه بقبلة ذانك العاشقين على ظهر "الباخرة تايتنك". شفاه تتعربش ببعضها،وفرقة موسيقية تعزف لهما الالحان الرومانسية،بينما السفينة تغرق،تماماً كالذي "يرش على الموت سكراً للتحلية". خيبة امل تصيبك من هكذا نخبة،فبدل ان تكون طاقة دافعة وقوة مُحركة،غدت عقبة مُعوقة وشريحة مُحْبطِة تقتات على ما بقي من الوطن.نخبة استأثرت بالمال والنفوذ،وتسلطت على دفة القيادة لتقودنا للهاوية.

22) تعليق بواسطة :
01-10-2016 04:27 PM

الادهى انها تخندقت في قصورها،خلف جدران مسلحة بالحديد وسورتها بكاميرات لاقطة تلقط دبيب النملة،واسترخت بعد اكل "الحملان الشعبية الضعيفة"،حتى تورمت اردافها فصارت بطيئة الحركة مثل الفقة البحرية لشراهتها.على الضفة الاخرى تسال المواطن الواقف في العراء الذي يشقى للحصول على لقمة يومه عن حياته و احواله،فيجبك بلا تردد :ـ " احوالي زي العمى وحياتي بلا معنى".

23) تعليق بواسطة :
01-10-2016 04:28 PM

تعود الى علم النفس لتفسير الجملة الجارحة،تجدها مرادفة للكآبة المغرقة في السوداوية.تعبير لا يطلقه الا من وصل الى قاع القاع وشرب كأس المرارة حتى الثمالة ثم تسأل السياسي عما يدور فيجبك بانتهازية اجابات غامضة موحيا لكً اننا افضل من سوريا كأنها اصبحت معيارنا ولم يدرِ الغبي ان الظلم و النخب الفاسدة كانتا وراء تدمير سوريا الحبيبة ـ يابان العرب ـ.

24) تعليق بواسطة :
01-10-2016 05:50 PM

...المهم إنه السيدات الفاضلات أخذن حصة عادلة في الوزارة والأعيان والنواب

25) تعليق بواسطة :
01-10-2016 05:55 PM

أطيب التهاني للقائد الإستراتيجي الألمعي الجنرال غازي باشا الطيب ، فبه وأمثاله من المتقاعدين المخلصين يتزين مجلس الحكماء .فهو رجل لم يتلون وابتعد عن سيرك المزاودات الوطنية وتجارة المواقف

26) تعليق بواسطة :
01-10-2016 06:48 PM

النخبة المترفة بعيدة كل البعد عن هموم قطاعات واسعة من ذوي الهموم ، وكما قال الكاتب الكبير أنها تورمت أردافها من اكل الحملان الصغيرة فصارت كالفقمة ،فيماثعالب الحي تنتظر بقايا عنقودليس بمنالها أو تعالج طبلها الأحوف موهومةبضجيج صوته العالي، فلم تجد بدا من خرق الثياب والنياشين الكشفيةواجترارالماضيبمزعوم أمجاد

27) تعليق بواسطة :
01-10-2016 07:20 PM

اسعد الله مساءك يا باشا
اؤيد بشدة اقتراحك باضافة عبارة الحائزين على رضا بطانة الملك وهذا الامر سهل جدا ولا يتطلب سوى تعديل الدستور الذي اصبح لعبة المسؤولين السهلة هذه الايام وكذلك فان هذا التعديل يتلاءم مع العقلية التي تدار بها مختلف مؤسسات الدولة وهي عقلية الاقطاعي الذي ينظر للمؤسسة التي يديرها او يقودها على انها ملك شخصي له يفعل بها وبمنتسبيها ما يشاء وعلى قاعدة من حكم بماله ما ظلم.عافانا الله واياكم وخلصنا وخلص الوطن من هؤلاء الاقطاعيين مع التحية.

28) تعليق بواسطة :
01-10-2016 08:50 PM

سفينة الدولة ماضية بتوفيق الله من نجاح إلى نجاح، عبركل المحطات رغم التشكيك،ومن فازواأخيرا نوابا ووزراءواعيان هم مواطنون اردنيون ضوات محترمةمهماكان إفتراءشانئيهم،والطعن في كفاءةالإختيارعجزفي مباراةأصائل ميدان خذل بعضاحروناولوسمته بالتقريع.قطارالوطن ماض بثقةرغم دعاوى الإرجاف ممن قلوبهم غلف.والحمدلله الذي بشكره تتم النعم وتعم البركات،من يوم الأحزاب والخندق إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها،وهوخيرالوارثين.

29) تعليق بواسطة :
01-10-2016 09:09 PM

الاخوة الافاضل كل عام وانتم بخير بمناسبة رأس السنه الهجريه .. وها هي السعوديه قد اعلنت العمل بـالتقويم الميلادي بدلاً من الهجري اعتبارا من الغد 2 - 10 - 2016 .
قد يسقط نواب مجلس الثامن عشر حكومة دولة الملقي الثانية بعدم طرح الثقة ؟؟!! هل هناك امل في هذا يتوقعة اصحاب الخبرة والتجربة من الاساتذه المعلقين اعلاه او يراه الكاتب الباشا موسى العدوان الاكرم . ان حدث هذا قد تكون بداية قوية وموفقة من نواب الامة لغسل السمعة وتطهير الجروح لما جرى وكان ورحل لمخلفات مجالس سابقة .
شكرا

30) تعليق بواسطة :
01-10-2016 11:16 PM

محطات في حياة حكومة بعضها ظاهر وبعضها الآخر مخفي أو لابس طاقية الإخفاء يا باشا، بارك الله فيك وفي نظرتك الثاقبة في رصد تلك المحطات التي نشرت في مقالك الرائع.
لكني أزيدك بيت شعري فيه محطة مساحتها كالبحر الأبيض المتوسط ماؤه وهواؤه وقعره وأرضيته التي اختزنت الغاز الفلسطيني المحتل من إسرائيل واشترت منه الأردن لنطهو السم لبطوننا فمهزلة التوقيع على هقد الغاز مسئولا عنه هذه الحكومة وسابقتها ومجلس النواب الراحل والقادم والصمت الرهيب العجيب من اللبيب إن وجد فكلهم مطالب بإعلان إلغائه فورا والسكوت ممقوت

31) تعليق بواسطة :
01-10-2016 11:18 PM

شعب جبان يجيد الثغاء و النفاق و العرط و التسحيج ،،شعب يعاني الجوع والبطاله و التقاعد واقصى امنياته زيدوا ،،،،، على الدوار ،، شعب لايجرؤ على اعلان محبته لوطنه واذا جرؤ وتغنى اردني بوطنه يتهم فورا بالاقليمية ،، شعب في طريقه الى الزوال والاندثار ،، حتى الأنين ممنوع ، نظرة بسيطة على بعض الاعيان نجد ان مدرسة الفساد قوية مس معقول من السجن الى مجلس الاعيان ما صارت

32) تعليق بواسطة :
01-10-2016 11:50 PM

مش معقول كان مسجون بتهمة تلفساد و سؤ الادارة ثم دفعه واحدة و بقدرة قادر يتم تعبينه عصوا بمجلس الاعيان ،!!!!)،، مش معقول زاحد طول عمره عايش خارج الوطن ودفعه واحده بصبح عضوا في مجلس الاعيان مش معقول هو وخالته و والد زوجته ثلاثتهم اعضاء بمجلس الاعيان

33) تعليق بواسطة :
02-10-2016 12:57 AM

سلمت يداك و سلم قلمك ايها الباشا على هذه "التقيمات" المنصفة و المحقة و التي تتجلى ككلمة حق لدى "زمن" جائر!!استوقفني ما تفضلت به من تعيين "اعيان" لم ينسى الناس بعد قصص تورطهم بملفات فساد و توقيفهم و اعجبني اقتراحك بتعديل المادة الدستورية في هذا الصدد اختصارا للف و الدوران، عدا عن اختراع وزارات تنفيعة..الملفت في وضعنا الطريقة التي تفاجئنا بها الدولة؛ فكل ما اعتقدنا ان الوضع وصل الى الحضيض تثبت لنا الحكومة ان هناك اسوء. لم يعد لدينا ثقة بكامل المنظومة نواب و اعيان و وزراء ولا حول ولا قوة الا بالله

34) تعليق بواسطة :
02-10-2016 10:00 AM

الكلام من فضه والسكوت من ذهب لا نامت اعين الجبناء

35) تعليق بواسطة :
02-10-2016 11:02 AM

نعمان رباع ملحة الموقع وتعليقاته فاكهة الموقع وهي خير الكلام ما قل و دل.................................................

36) تعليق بواسطة :
02-10-2016 07:36 PM

نعتذر

37) تعليق بواسطة :
02-10-2016 11:00 PM

كالعادة أخي موسى نقدك قاس للمؤسسات الوطنية ، لايخلو من تعميم للظواهر السلبية ، دون توازن في الأحكام زكنت آمل بقدر أكبر من الموضوعية والإنصاف، ولعلك تستدركها في مقالاتك المقبلة ،لك تحية بأمل سعة في الصدر فقد تحريت أعلى درجة من النزاهة لدى قرائتي لتسطيرك الجميل.

38) تعليق بواسطة :
03-10-2016 07:04 AM

بالله عليكم في أي بلد بالعالم يحصل هذا، أحد الاعيان كان عينا و عندما تم تعدل الدستور بمنع ازدواحية الجنسية استقال من المجلس لتفضيله الجنسية الاجنبية على الأردن، و الأن اصبحا عضواً في مجلس الأعيان الحالي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

39) تعليق بواسطة :
03-10-2016 08:40 AM

اود من الاخوة القراء اعادة كتابة قصة وداع القدوة عند ضريحه في 26 اغسطس 2016 التي كتبتها في صور جنوب لبنان وسبق نشرتها في موقعنا المحبوب كل الاردن فارجو منكم قرائتها والتعليق عليها وشكرا

40) تعليق بواسطة :
03-10-2016 08:46 AM

قصة وداع القدوة عند ضريحه وهي كالتالي عفوا ايها القدوة الشامخة اخو علياء فانني لا استحقك حتى رغم انني جئتك متاخرا في عام 2007 و2005 واكملت ناموس حياتي بمعرفتك عفوا ايها المعلم الزاباتيستي الذي احب الطير والحيوان قبل حبه للانسان فها انا اله العجز يودعك ليعود الى المرحلة الاولى من الناموس لان اله العجز لايستحق رقيك ايها المعلم الهندي الاحمر كانت ليلة هادئة وصايل يمر بالباص الى سلحوب ليودع طريقه الصحيح الذي اكمل ناموس حياته الثاني واراد ان يعود الى المرحلة الاولى التي كانت جامدة فكريا

41) تعليق بواسطة :
03-10-2016 08:53 AM

فاله العجز لم يستطع ان يقفز من دائرة الثانوية الى التوجيهي في مدرسة الحياة الحقيقية كان كونترول الباص يمازح صايل وهو ينطر من النافذة التي تطل على طريق يوصل الى سلحوب ويقول له شو جاي زيارة للضريح والا عيدية فقال اله العجز صايل بهزل حزين لا جاي اودعو لاني بستاهلوش لا انا ولاغيري من هالمقاطيع كان كونترول الباص يسمع بدون فهم لمغزى كلام صايل وحينما وصل صايل الى الضريح كان يمشي بروية وهدوء كانه يودع حبيبة لايستحقها فدخل الضريح وقال له انا مش جاي احكيلك عن حال البلد ولا عن حالي انا جاي اودعك لاني

42) تعليق بواسطة :
03-10-2016 08:59 AM

لانني مابستاهلك رغم انني عارف انك طريق حياتي الي اكملت فيها ناموس القيمة الحقيقية الوداع ايها المعلم القدوة الهندي الاحمر فانا ما بستاهلك فانا اله العجز والقهر والمغلوب على امره يجب ان يبقى في مرحلته الاولى فقد فات الاوان ايها المعلم واغربت الدنيا ورحل صايل الى منزله في العاصمة 26 اغسطس 2016 المكان صور جنوب لبنان في البلكونة

43) تعليق بواسطة :
03-10-2016 12:54 PM

تحياتي لكاتبنا الباشا موسى العدوان المحترم وشكراً دائماً وأبداً لك على جهودك الطيبه بإثارة مواضيع حساسه مهمه لبعض من الشعب الذي يهتم بالشؤون السياسيه والإقتصاديه وما يتعلق بتركيبة شخوصها ونتاج افعالهم,وشكراً لفتح باب التعليق؛
أخي المحترم أكرر ندق الماء وهو ماء ورأي الشعب (العامه)ونظرته تختلف عن رؤية أصحاب القرار ولكن بالمحصله القرار السيادي للخاصه وليس للعامه وهم ماضون بما يرونه مناسباً رغم كل الإستفزازات ويخرجون على الفضائيات ويتكلمون بلغة الواثق من نفسه وبأن ما وصلو له هو الصواب وأنقذ البلد

44) تعليق بواسطة :
03-10-2016 01:04 PM

وجعل الأمن والأمان هو الشعار الذي يحتمون به ويتذرعون بشفاعته يوم المواجهه, أخي الكريم
المحصله هي أن هناك قرارات عليا من فوقهم لا يستطيعون تجاهلها أو تلاشيها وعلينا أن نصل لنتيجه توافق مع تلك الأطراف بدل أن يبهدلونا بكلماتهم المبطنه والتي كانها تقول أننا بجم لا نفهم ولا نقُدّر ,والتوافق هو بطريقة التحدي لأصحاب الصون والعفاف من إقتصادين كبار كالعناني بأنه إذا ما اخرج الأردن من مأزقها الملياري المتراكم سوف يلقى عقاب شعبي سيكون عبره للتاريخ وبهذا يقتنع الكثيرون بأن الفعل أقوى من القول لأنهم بلدو

45) تعليق بواسطة :
03-10-2016 01:15 PM

اود من الاخوة القراء الكرام التعليق على قصتي وخاصة بنت الاجواد وتاج راسي اخت الرجال قرة العين فاتنة التل وكذلك اخي المغترب ورفيق السلاح موسى العدوان وكذلك ابو الزبن ولكم احترامي

46) تعليق بواسطة :
03-10-2016 04:08 PM

الدوله تعتمد نظريات إقتصاديه عفا عليها الزمن وما زالت بالمنهج الذي معظمه روتين لا ينطبق على القواعد الحديثه وذلك لإستسهال القول والفعل ومكانك قف وما زالو يعيشون بالزمن البسيط ويظنون الأجيال الفتيه من زمنهم ولهذا لن نتطور ما دمنا بعقلية الإقتصادي رجل بعمر الثمانين صاحب الخبره هذا لن يرجعنا إلا للوراء فلقد أكل الدهر عليه وشرب ولاحظ نظريات اشاوس إقتصادنا محل ما بتحل أربط وهاي إذني وهاي إذني والمواطن الأردني وين وهم وين فلقد بلغ الرشد.

47) تعليق بواسطة :
04-10-2016 09:01 AM

اسعد الله صباحكي يا اخت الرجال وبنت الاجواد فاتنة التل تاج راسي وقرة العين هل تسمحين بالتعليق على قصتي بعد تفضلكي بقرائتها ودمتي بخير ايتها الاخت الغاليةبنت الاجواد والنشامى

48) تعليق بواسطة :
05-10-2016 11:25 AM

تحيه لك ولفِكْرِكَ الذي تحمله ولو أنه غريب على البعض بمصطلحاته وعباراته المتكرره ولكن بالنسبه لي هذا يدل على توحد الفكره لديك وتوحد الرأي وعلى أنك من مدارس الفلسفه الإشتراكيه البحته والتي تحمل كثير من القيّم السياسيه والأخلاقيه إذا ما طُبّقت صح, سأُعلق على ما كتبت لأنك حاله نادره بالموقع لجوهر كلماتك و لمن يفهمها ويحاول المزج بين التنوع الإشتراكي والرأسمالي وطالما قصتك تخص وصفي التل بباطنها,ولكن أرجوك لا تصفني بتاج الرأس إكتفي بوصفي التل تاج رأسنا وأنا بخير وأختي تكفيني,

أما قصتك فهي وجدانيه

49) تعليق بواسطة :
05-10-2016 11:54 AM

اخي إن المقاله عن حكومة رئيس وزراء الأردن الحالي السيد الملقي, وأنت تَقُصُ علينا قصة الثوره لحقوق الهنود الحمر وكأن حالنا يشبه حالهم وربما مع قادم الأيام إذا بقينا على هذا الحال !والزاباتيستي هو بقصتك وصفي التل الذي يرقد بسكينه بقبره بعد أن نال شرف التضحيه من أجل قضيته التي تركها للأجيال القادمه من بعده علّ وعسى وهيهات ولن ! فلماذا نقلق الرجل وحتى وهو ميت؟نبكيه ونشكي له الحال كلما زرنا قبره ولكن قدّم ما قدّم والباقي على يؤمن به وبالأردن وطناً يستحق منّا الدفاع عنه ولو بالكلمه والتنفيس كما يصفونه.

50) تعليق بواسطة :
05-10-2016 12:44 PM

اختي الغالية قرة العين بنت النشامى فاتنة التل اسعد الله صباحكي فاهنيك على ذكائكي وفطنتك الخلاقة واود ان اقول لكي ان استشهاد معلمي ناهض الذي رحل قبل ان اودعه هو الذي له الفضل في انقاذي من وهم تشويه الاشتراكية العلمية التي كانت بمفهوم اليسار الطفولي والستاليني والماوي في ما يسمى بالجبهة الشعبية التي خليط من تلك الامراض الفكرية فمعلمي ناهض هو من عرفني بالاشتراكية العلمية على خطى معلمنا وصفي كاداة تحليل وتاكيد على الهوية الوطنية ولك احترامي يا قرة العين

51) تعليق بواسطة :
05-10-2016 01:07 PM

ملاحظة اختي الغالية وقرة العين بنت الاجواد والنشامى فاتنة التل عام 2005 و2007 انقذني معلمي ناهض من مرحلة الجمود الفكري وعرفت على يده الاشتراكية العلمية الحقيقية التي ابحث عنها من زمن بعيد على درب معلمنا وصفي التل وحابس المجالي وهزاع المجالي وعبد الحميد شرف وملحم التل وكليب الشريدة وعرار وطارق مريود التل فاقول لمعلمي اه يا معلمي رحلت قبل اودعك

52) تعليق بواسطة :
05-10-2016 07:26 PM

تحياتي لكاتبنا الباشا موسى العدوان المحترم وشكراً دائماً وأبداً لك على جهودك الطيبه بإثارة مواضيع حساسه مهمه لبعض من الشعب الذي يهتم بالشؤون السياسيه والإقتصاديه وما يتعلق بتركيبة شخوصها ونتاج افعالهم,وشكراً لفتح باب التعليق؛
أخي المحترم أكرر ندق الماء وهو ماء ورأي الشعب (العامه)ونظرته تختلف عن رؤية أصحاب القرار ولكن بالمحصله القرار السيادي للخاصه وليس للعامه وهم ماضون بما يرونه مناسباً رغم كل الإستفزازات ويخرجون على الفضائيات ويتكلمون بلغة الواثق من نفسه وبأن ما وصلو له هو الصواب وأنقذ البلد

53) تعليق بواسطة :
05-10-2016 08:00 PM

يا نعمان رباع انا مش عارف شو ناقص عليك . وصلت باشا في زمن ضباط المستودعات صاروا فيه باشوات . وحصلت على راتب ممتاز .وبيت في أحلى مناطق عمان على طريق المطار .وسيارات. وخدم . وسفرات .وعامل لحالك 100 اسم . قول الحمدلله انت احسن من غيرك بمليون مره. واحفظ نعمة الأمن والديمقراطية اللي عايشها .لو أنك عايش ببلاد ثانيه كان قدرت قيمة النعمه اللي عايش فيها .ما فيه تعليق إلا بتردد نفس الكلام . يا أخي اغاني أم كلثوم الناس زهقتها.هذا الأسلوب مش رح ايجيبلك منصب.
الله أيطول عمر سيدنا .وايديم الهاشميين .

54) تعليق بواسطة :
05-10-2016 08:27 PM

يضهرانه فيه حشدكبيرلتعليقات بتايد الباشا المحترم وافكاره المعارضه بيكل قوه لتعييناةالوزارات ونواب واعيان من ما هف ودب بس لازم الحكومه بتكون اكثرعداله وتتوصى باولادالعشايرمن متقاعدين عساكراللي ظحوللبلد دايمن وعلى طول الخط

55) تعليق بواسطة :
05-10-2016 11:02 PM

هل يعقلق يا باشا انه واحد اسس جهاز الدرك التردني وخدم قوات خاصه وامن وجيش ويحمل 3 ارقام عسكريه يستثنى من التعينات ومن عين 6 شهور مدير للدرك وغيره يعين بالاعيان لماذا الكيل بمكيالين ولا وراء الاكمه ما ما وراءها

56) تعليق بواسطة :
06-10-2016 12:01 AM

الصحيح انه الباشا توفيق موسس الذرك بحاجة لنصاف كما يطالب الباشسا العذوان

57) تعليق بواسطة :
06-10-2016 12:13 AM

نعتذر

58) تعليق بواسطة :
07-10-2016 10:21 AM

الظلم ظلمات يا باشا والله انك حطيت ايدك على الوجع وانت دائما من يعبر عن اوجاع الاردنيين سلمت دوما

59) تعليق بواسطة :
07-10-2016 09:40 PM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012