امريكا حذرة من سعد لأنه شارف على الإفلاس السياسي الداعشي والإفلاس المادي , وإن منصب رئاسة الوزراء اصبح حلم له ويريد ان يحققه ليعوض فترة الركود الذي أضاع إثنائه الوقت في التخريب والمواقف التي كانت دخله الوحيد الذي إنقطع ثلثيه نتيجة تقشّف السعودية .
امريكا طلبت منه هذا الموقف ،، ارضاء لايران و نكايه بالسعوديه
يعني السعوديه وما بصرفوا عليه وشركاته في السعوديه مفلسه والموظفين من اشهر طويله لم يتسلموا رواتبهم ونفس الشيء النوظفين في لبنان راح على روسيا وطلب منهم يتوسطولوا عند سوريا وحزب الله وايران والجنرال عون انه انا موافق على كل شروطهم ليكون عون رئيس الدولة بس ارجع لبنان واكون رئيس وزراء بس حتى هذه اللحظه لم يوافق الطرف الاخر على ان يكون رئيس وزراء يعني الله يكون بعونه لف 180 درجة ومش زابطه معه ..
اميركا مستفيدة جدا من الفوضى التي تعيش فيها المنطقة العربية فهي من تقف وراء قوة عصابتي داعش وجماعة جبهة النصرة/ القاعدة الارهابيتين وتراوغ في القضاء عليهما سواء في العراق او سوريا او ليبيا وهي تريد لبنان وفلسطين في فوضى وعدم استقرار لتبقى اسرائيل وحدها تتمتع بمنظر التقاتل بين العرب
انا مع تعليق 2 قلبا وقالبا..لان ميشل عون هو مرشح من قبل ايران من زمان وهو رجل ايران ..مثل الحريري والسيسي شخصيات تتحرك بالريموت كنتر ومثل ما طلبت من الاول طلبت امريكيا من السيسي ان يصوت لصالح القرار الروسي لان الروس دخلوا الى سوريا بناء على قرار من المطبخ الماسوني الصهيوني والمهم بالموضوع ان امن اسرائيل بخير والروس ليس ضد اسرائيل وهذا ما يهم الاميركان بل مسموح لاسرائيل ان تضرب اي هدف داخل سوريا المحتلة من قبل روسيا.الخلاصة ايران واسرائيل وامريكيا وروسيا والسيسي والاسد حلف واحد ضد الشعوب العربية
زي امريكيا ما طلبت من السيسي ان يصوت للقرار الروسي طلبت امريكيا من الحريري هذا الموقف لان الروس وامريكيا حلف واحد ومش زي مابينظر علينا اتباع التيار العلماني اليساري القومجي ان هناك عداء بين روسيا وبين امريكيا لان كيف نقتنع ان اروس ضد الاميركان وبنفس الوقت اسرائيل حبيبة امريكيا تستطيع ان تضرب اي هذف داخل سوريا التي تسيطر عليها روسيا
١- رحم الله الأستاذ محمد حسنين هيكل حينما قال أن لبنان يعكس حال البلدان العربية المجاورة.
٢- فشلت السعودية في العراق، وسوريا، واليمن، لصالح حلف المقاومة المتمثل بشرعية الجيش العربي السوري وحزب الله، وهذا كان له كل الإنعكاس على لبنان، حيث كانت السعودية ترفض بالسابق أي مرشح لحزب الله إنتظاراً لإنتصاراتها الموهومة في العراق وسوريا واليمن، ولكنها لم تحصل!
٣- لم يعد بإمكان السعودية إبقاء تمويل هذه الهزائم، وخصوصاً بعد نشر تقارير عن إفلاس وإقتراض، لهذا نرى الهُدَن والإتفاقيات المتلاحقة في أماكن فشلها!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .