أضف إلى المفضلة
الخميس , 28 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا الاتحاد الأوروبي يتصدر قائمة الشركاء التجاريين للأردن تحويلات مرورية لتركيب جسر مشاة على طريق المطار قرض بـ 19 مليون دولار لبناء محطة معالجة صرف صحي في غرب إربد غرف الصناعة تطالب باشتراط اسقاط الحق الشخصي للعفو عن مصدري الشيكات 5 إنزالات أردنية على غزة بمشاركة مصر والإمارات وألمانيا - صور ارتفاع الإيرادات المحلية 310 ملايين دينار العام الماضي والنفقات 537 مليونا مجلس الأعيان يقر العفو العام كما ورد من النواب المحكمة الدستورية ترفع للملك تقريرها السنوي للعام 2023 وفاة سبعينية دهسا في إربد "الكهرباء الوطنية": الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل السلطات الاسرائيلية تعلن إغلاق جسر الملك حسين بعد إطلاق نار في أريحا 7.726 مليون اشتراك خلوي حتى نهاية ربع 2023 الرابع
بحث
الخميس , 28 آذار/مارس 2024


التايمز: تنظيم الدولة يفخخ قتلى الجيش وينصب كمائن بالموصل

24-10-2016 01:32 PM
كل الاردن -
قالت صحيفة 'التايمز' البريطانية، إن تنظيم الدولة ينصب أفخاخا وكمائن قاتلة لقوات الجيش العراقي التي تتقدم في الموصل منذ بدء معركة استرداد محافظة نينوى من أيدي التنظيم.

وفي التقرير تنقل الصحيفة عن أحد عناصر فرقة تفكيك الألغام في الموصل كيف أنه كان جاثيا على ركبتيه محاولا التركيز في تفكيك أحد الألغام، عندما خرج انتحاري من إحدى البنايات المجاورة وركض باتجاهه.

ويتابع: 'تدحرجت على جانبي وبدأ الجنود بإطلاق النار على الرجل، لينفجر فور إطلاق النار عليه، ثم تبعه انتحاري أصيب وفجر نفسه لاحقا'.

ويضيف الضابط محمد عبد الخضر، أن أصعب الأوقات عنده تلك التي يضطر فيها إلى تفكيك الحزام الناسف لأحد عناصر تنظيم الدولة إذا ما قتل قبل أن يفجر نفسه، أو لجثة جندي عراقي فخخها التنظيم، قائلا: 'يجب علي آنذاك أن أعمل على قنبلة مربوطة بجثة قد تكون صممت لتنفجر بمجرد لمسها'.

ويضيف الضابط عبد الخضر الذي يرأس فرقة عراقية لتفكيك القنابل ويعمل تحت إمرته ثلاثة مهندسين في مدينة 'برطلة' قرب الموصل، أنه قد نجح بتفكيك 15 جسما متفجرا حتى وقت المقابلة.

ويترك التنظيم وراءه عددا من الأفخاخ والانتحاريين بين البنايات في الطرقات عند انسحابه من مناطق الموصل.

ويخشى الغرب أن ينتقم تنظيم الدولة إذا ما انهزم في ثاني أكبر مدينة في العراق بهجمات يشنها في عواصم أوروبا.

وحذر وزير التنمية الدولية البريطاني، روري ستيورات، من خطر 'حقيقي' يتمثل في هجمات إرهابية في بريطانية بعدما خسر عناصر التنظيم معاقلهم في العراق.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-10-2016 01:54 PM

" حتى اذا فتحت يأجوج ومأج وهم من كل حدب ينسلون"

لا يمكن وصف هاي الحاله البدائيه الهمجيه الاجراميه المتعطشه للدماء

الا انها قوم يأجوج ومأجوج

الله اكبر من فوق الارض من تحت الارض من الحفر من الجحور من المصارف من الحيطان من اي خزق بتلاقيهم طلعوا

من بيوت امنه من حيث لا يمكن تفكر

شيء مش معقول ولا يمكن تصديقه


يعني بكره بعد مئات السنين اجيال في المستقبل لما تقرأ وتشوف فيدوهات داعش واخواتها

مش رايحين يصدقوا وبعتبروها فبركه وافلام لانه العقل ما بصدق الاجرام والمجرمين يمكن يكونوا بهاي الاعداد

2) تعليق بواسطة :
24-10-2016 01:59 PM

لا فائدة ترجى من اي تحذير دولي واقليمي لدمى بغداد منا ان يضفوا طابعا طائفيا على عملياتهم ضد الموصل: ها هي قناة "الميادين" الممالئة لطهران ودماهم في المنطقة تبث مباشرة لقطات لدبابات تتبع دمى بغداد على اطراف قضاء الشورى الموصلي وهي ترفع راية سواداء عليها "يا حسين"
ومنافقينا يتقولون عن ضرورة الابتعاد عن الطائفية

3) تعليق بواسطة :
24-10-2016 02:01 PM

اللهم اشغل الظالمين بالظالمين
وخلصنا من بينهم
الجيش العراقي والحشد الايراني والمليشيات الشيعيه والتحالف والدواعش جميعهم مجرمون ظلمهم
اللهم اجعل تدبيرهم في نحورهم

4) تعليق بواسطة :
24-10-2016 02:24 PM

على مر التاريخ ارتكبت الشيعه وخصوصا القرامطه جرائم بشعه بحق المسلمين
من هذه الجرائم قتل 30 الف مسلم حاج عند الكعبه وسرقه الحجر الاسود 22 سنه واعادته ثمن قطع صغيره بعد تكسيره

الدوله العثمانيه عادت من نصف اوروبا بسبب اجرام الشيعه في المسلمين لحمايتهم

حوالي 1200 سنه كل تاريخهم اجرام في المسلمين لم نسمع عنهم انهم اعتدوا او حاربوا غير المسلمين
وهل سمعت ان الشيعه كان لهم دور في الفتوحات الاسلاميه لم يكن لهم لافتوحات ولا دور في الدعوى

لكن للاسف لااحد يعلم عن اجرامهم ولا احد يدرس عن ذلك

5) تعليق بواسطة :
24-10-2016 02:28 PM

والله لو بقينا يا اخي بهاي العقليه المتشظيه الاقصائيه التكفيريه المذهبيه

الا داعش تبقى وتتمدد وتتفرع وتوصل الى حيث لا نريد ولا نتمنى ولا نشتهي

داعش بتتغذى على الطائفيه

يا اخي ويا ابن عمي ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين

وقال في مكان اخر وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا

ما قال لتحاربوا وتقاتلوا ويقتل ويذبح بعضكم بعضا

مهما حدثت حروب وقتل وابادات لا يمكن الغاء اقوام من على وجه الارض او جعلهم يختفون الا بعقاب رباني كعاد وثمود وهاي العقوبات لاقوام محدده

عيشوا الحياه بحب

6) تعليق بواسطة :
24-10-2016 02:45 PM

كل الاحترام لك

عزيزي ما يحدث في العراق وسوريا هو اباده المسلمين والتخلص وتفريغ المدن من المسلمين
وتفريخ بدلا منهم ايرانيين

ما يحصل هو قتل وتعذيب للاطفال ماذا عملوا ابطال الحشد الشعبي في العراق ضرب الاطفال بكعب البنادق والمطارق
ماذا فعلوا بشيخ الموصل قطعوا راسه واكلوا كبده

لم ارى او اسمع فعلا انهم يقاتلون داعش بل يهجرون العائلات ثم يقوموا بسرقه البيوj وحرقها وتدميرها داعش الارهابيه لم تدمر البيوت وتحرقها مثل الحشد والمليشيات


اخي داعش ايرانيه امريكيه مالكيه بشارتيه صهيونيه عالميه

7) تعليق بواسطة :
24-10-2016 04:02 PM

طالما بقينا في هذه العقليه لن تقوم لنا قائمه

ما قامت القاعده وخربت الدنيا وما تفرع عنها
من فصائل اجراميه متاسلمه وصولا الى داعش

الا بجهود المال العرباني والوهابيه

كل العمليات الاجراميه وتخريب البلدان وقطع الرؤوس وقتل الجيوش.....عملنا نحن ما دخل الطوائف بها

ايران باكستان وكل بلد يتخذ المذهب الشيعي مذهبا له ولمعتقده هو مسلم شهد بالالوهيه والوحدانيه هو اخونا

لكن قرون من الكراهيه والدين السياسي لن تغير رأي الاكثريه التي ذمها دائما الله في كتابه العزيز

8) تعليق بواسطة :
24-10-2016 04:50 PM

لا تخافي يا تايمز , إحنا عارفين كما أنتم تعرفون , كلما قتل داعش 2000 عربي , يقتل شخص واحد غربي , لإستمرار مشاريع حكوماتكم من خلال الحرب على الإرهاب .

9) تعليق بواسطة :
24-10-2016 04:51 PM

المجرم الحقيقي في العراق هم عصابة داعش الارهابية ومن يعاونها من الظلاميين والجهلة

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012