.
-- اعمدة الولاء المبصر الراقي ودعائمه يُبعدها الصغار عمدا من حول العرش , طاهر المصري , عون الخصاونة , محمد الحموري , عبد السلام المجالي , حسين المجالي وغيرهم من الخيرة ..!!
.
هذا الرجل من الرجال اقدره واحترمه
فيه من الوطنيه الراقيه
والانتماء الحقيقي
سمعته اكثر من مره ووجدت في كلامه الصراحه
التي يرفضها من لايريدها
انسان صادق وامين
انسان متواضع وخلوق
انسان لايتكلم الا الحقيقه المرفوضه
وكلامه مرفوض بالنسبه للصغار والاقزام المتنفعه
فكل الاحترام لدوله طاهر المصري
نظريا، المحاضرة جيدة و مفيدة على المدى البعيد جدا، ولن يرى الكثيرون من أبناء الوطن الحاليين، ما يرنو اليه الرئيس طاهر المصري. و كما قال صاحب الكلمة بان لدينا دستور من أفضل الدساتير في المنطقة ، لا بل يمكن القول بانه الأفضل بين دساتير دول العالم الثالث، و لقد أشار الاستاذ المصري الى رجالات الرعيل الاول الذين لم يبق منهم احد لا و لا مثلهم على الساحة الحالية احد، وكعادة اهل هذه المنطقة، فالكلام سهل، اما عندما يحين الجد، فالتطبيق صعب.
90% من الشعب الاردني يبتعد عن الاحزاب لأسباب متعدده لا يوجد الا حزب واحد منظم وهو حزب ديني اعتمد على الوضع الاجتماعي لمنتسبيه وليس السياسي باقي الاحزاب تعتمد على شخص واحد ويؤيده افراد عائلته وأنسبائه وهكذا اذا طنقرت معه ينسحب ويفرط الحزب نريد إبعاد الخوف من المواطن العادي للانتساب للاحزاب واعادة الثقه له وانشاء احزاب بقانون بأنه لا يجوز لرئيس الحزب البقاء رئيسا لأكثر من دورتين ولمدة سنه واحده لكل دوره بحيث تتداول الرئاسه للجميع وكذلك لا يقل عدد المنتسبين عن الف ولا تتعدى الاحزاب عن خمسه
ما هي النتيجة والخلاصة للمحاضرة النارية وبعد تقريبا مئة عام من عمر الدولة .. اليمقراطية جميلة لكن ليس وقتها الان والحريه مطالب الشعوب المتطوره لكن لسنا مستعدين لها والحكومة البرلمانية حق الشعب في الحكم نص واضح وصريح مجفوظ في بنود الدستور لكن المتطلبات الاساسية غير متوفرة والشعب غير جاهز ... الخ اوصلنا الى نتيجة ان المتاح هو افضل الموجود للجميع . هل هناك نتيجة غير هذا استاذنا المغترب و الاخ سميح القطاونه . ام ان فهمنا ناقص ؟؟
دولة طاهر المصري رجل محترم ووطني وصادق ومخلص
وتاريخه الوظيفي نظيغ ابن عائله محترمه
اديب جدا في كلامه ومنهى التواضع
لغاية الان لم افهم لماذا يتم ابعاد اشخاص مخلصين
عن جلالة الملك والجميع يشهد لهم مثل
دولة طاهر المصري
دولة احمد عبيدات
دولة عبدالسلام المجالي
دولة عون الخصاونه
معالي الدكتور محمد الحموري
معالي حسين المجالي
.
-- سيدي ، مع الاسف احد الأشخاص الذين ذكرتهم كان يتصدر الحراكات بينما كان مكتبه القانوني بالوقت ذاته ينظم عقود الاذعان التي بيعت بموجبها موارد ومقدرات الوطن بأسعار غير عادله وشروط جزائيه مذله .
وللاستاذ ابو عرب القيسي الاحترام والتقدير
.
نعم النتيجة تصب لصالح النظام في النهاية لا يغرك اسلوب الانتقاد كل الرعيل الاول اسلوب واحد ونتيجة واحدة دفاع على نمط حكم فردي مركزي كونه الاسلم والاصح ! الشعب غير مؤهل وغير مستعد للمشاركة في صنع القرار والاحزاب ضعيفة والنواب دون المستوي ومنذ تأسيس الدول و 105 حكومات ! من الذي يتوغل ويتدخل بالسلطات الثلاثة ؟ من يقر ويصدر القوانيين ؟ من المسؤول عن القرارات السياسية والاجتماعية ؟ من الذي دمر اقتصاد البلد وورطها بمديوميه خيالية ؟
الفشل واضح وفاضح لهذا هناك اعادة هيكلة لمؤسسات البلد كل كم شهر !!
كل التحية و الاحترام لدولة ابو نشأت