أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب : الرسائل الموجهة لجلالة الملك

25-10-2016 08:30 PM
كل الاردن -


كثرة في الاونه الاخيرة مشاهدة الرسائل الموجهة من قبل مواطنيين بشكل فردي واحيانا بشكل جماعي الى جلالة الملك تطالبه بالتدخل بشكل مباشر بخطوات عملية للسير بالاصلاح الوطني او بالتدخل لحل قضية تهم مجموعة من المواطنيين وبكل الحالات يعتمد المواطن وسائل التواصل الاجتماعي لايصال تلك الرسائل على الاغلب .

السؤال المطروح لماذا يقدم المواطن على مخاطبة جلالة الملك مباشرة دون الذهاب الى مؤسسات الدولة والقائمين عليها ؟ ، ولماذا يلجأ الى وسائل التواصل الاجتماعي لايصال تلك الرسائل او احيانا المواقع الالكترونية دون الاعتماد على الوسائل التقليدية مثل البريد الاردني او حتى المؤسسات التي تعتبر حلقة الوصل بين المواطن وجلالة الملك ومنها طبعا الديوان الملكي .؟

لعلي هنا اؤكد ان الاجابة على الاسئلة اعلاه تتلخص بعدم الثقة اولا بالوسائل الرسمية وبكل المؤسسات التي يفترض بها امانة ايصال تلك الرسائل ، والاهم ان المواطن لم يعد يقتنع بأن الصمت وانتظار الروتين الممل والقاتل وخوف المسؤول من الحقيقة عندما يضعها امام جلالة الملك تمنعه من ايصالها خاصة وان اجوبة تلك المؤسسات دائما وابدا ' كل شيء تمام سيدي ' .

اما الامر الاخطر والذي يجب ان نتوقف عنده كثيرا ان المواطن وبعض الجهات التي تبعث بتلك الرسائل لجلالة الملك تؤمن بشكل قطعي ان جلالة الملك هو المسؤول الاول والاخير كونه صاحب القرار في كل امر يتم مناشده للتدخل به ولولا قناعة المواطن بذلك لما قام بارسال تلك الرسائل والطلب من جلالة الملك التدخل وفرض قراره ورغبته في ذلك الامر .

ان كانت تلك فعلا الحقيقية فما الحاجة لمؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية وحتى القضائية لان هناك من يناشد الملك بالتدخل لحل قضيته امام القضاء ايضا ؟، وهل فعلا وصلنا في الدولة الى حالة انفراد جهة واحدة بالقرار وتصويب الخلل والغينا كل ما تم بنائه خلال عشرات السنين من مؤسسات وقوانيين ناظمة وتشريعات تؤكد ان المواطنيين سواسية في الوطن ؟

حالة فقدان الثقة بمؤسسات الدولة هي من اخطر الحالات التي تسبق الفوضى في اي مجتمع واي نظام ، واذا استمر الحال كما هو عليه الآن فلا استبعد ان تصبح شريعة الغاب هي المرجعية في كل امر وان كنا نشاهد بعض بوادرها من خلال التصفيات والجرائم والاحتكار وردود فعل المواطن خلال مراجعته لبعض المؤسسات الرسمية وخاصة الخدمية منها .

عندما نقول ان العدل اساس الملك والحكم وعندما نؤكد ان الدولة لها مؤسسات تدير شؤون المواطنيين وان القضاء هو المرجعية لمن يشعر بالظلم والغبن عندها فقط ستتوقف تلك الرسائل وستتوقف كل المطالبات الاصلاحية وحتى الخاصة ، عندها فقط سيكون الجوع مقبول وستكون المعاناة ترافقها راحة نفسية لان الجميع يعاني والجميع يشعر بالالم ، فلا حاجة عندها لاي نوع من الرسائل الموجهة لجلالة الملك او لاي مؤسسة من مؤسسات الدولة .
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
25-10-2016 09:04 PM

جواب على السؤال المطروح هو اصباغ صفة المكرمات على الحقوق بحيث اصبحت حقوق المواطن عندما يحصل عليها تسمى مكرمة لان المسؤولين وبعض وسائل الاعلام هو من قام بالترويج لذلك وبالاخص خلال العقد الاخير

2) تعليق بواسطة :
25-10-2016 09:37 PM

التعميم في معظم الحالات غير دقيق، ويقال ان لكل قاعدة شواذ، وكذلك ما له شان في موظفي الدولة على مختلف درجاتهم و مسؤولياتهم. فمعظم موظفي الحكومة يتصرفون مع المواطن من عَل، حتى انه من الصعب مقابلة المسؤول، وحتى لو حصلت المعجزة ووصل المواطن الى صاحب السلطة، ففي معظم الحالات يكون الرد بالنفي قاطعا، و لذلك يلجأ المواطن الى الأساليب المذكورة في هذه المقالة حيث يشعر بان طلبه لن يرفض، ندعو الله داءما ان لا يحيجنا الزمان لمراجعة دايرة حكومية او الاضطرار الى طلب موعد مع مسوءول.

3) تعليق بواسطة :
25-10-2016 10:39 PM

نعتذر

4) تعليق بواسطة :
25-10-2016 11:31 PM

فقر المتقاعدين المدنيين والغلاء

5) تعليق بواسطة :
25-10-2016 11:46 PM

نعتذر

6) تعليق بواسطة :
26-10-2016 12:45 AM

يجلالة الملك ليش الاردن صارت هيك ميشان الله انك تدخل احقوق جنودك ضاعت اين انت اسئلكم با الله علي العضيم تشارك هاضة المناشور لجلالة الملك
يجلالة الملك ميشان الله لا نعرف ماذا نفعل انا وزملائي المتقاعدين مؤسسة الضمان حملة القوات المسلحة المسؤلية وقالت نحن لا تقطع رواتب بسبب العمل ميشان الله يجلالة احنة مضلومين خدمة ١٣سنة وطلعت معلوليلة عجز كلي طبيعي وعطوني راتب ميتان دينار والله ما كفى اجار بيت واخر اشي والله وانا مريض روحت اشتغلت امن وحماية في احد الشركات الخاصة وتم ايقاف راتبي كامل وانا بلار

7) تعليق بواسطة :
26-10-2016 12:48 AM

لنبدا فى الموظف فالكثير منهم يضيع نصف وقته فى تصفح النت او اللعب بتلفونه او مكالامات خارج نطاق العمل ’اما التعليمات ففيها النص الجامد الذى يوخذ به الموظف ويعطل معظم معاملات المواطنين وفيها ايضا روح النص التى يمكن ان تسهل معاملات المواطن اذا فهمهاالموظف وعمل بها ,فمثلا هناك معاملات تعاد اكثر من مرة لان الموظف يطلب فى كل مرة معلومة جديدة تختلف عن سابقتها ويصر على طلبه رغم انه خطاه ويجب ان يتحمله لا المواطن المسكين الذى يضيع وقته وجهده وماله حتى ينهى معاملته ’؟ رخصة بناء احتاجت 6 اشهر فقط ؟؟

8) تعليق بواسطة :
26-10-2016 04:55 AM

اي ثقه تتكلم عنها اخي الكاتب الثقه مفقوده مز زمان مع اول بزوغ الفساد وقبل أن ينخر بكل جهه

9) تعليق بواسطة :
26-10-2016 09:02 AM

من سمات التربيه المجتمعيه للعائله العربيه
أنها تستند على رعاية رب العائله
وهذا إندرج على رب الدوله
وما دون ذلك يعتبر المواطن أن لا حلول تأتي إلا من خلال رأس الدوله
فعندما يتجه المواطن للملك لأنه يشعر أنه هو الحل النهائي , لإنعدام من يستطيع الحل دونه , ولشعور المواطن أن الملك هو الراعي الاول له وللشعب والدوله

10) تعليق بواسطة :
26-10-2016 09:08 AM

حياتنا اصبحت مكرمات

11) تعليق بواسطة :
26-10-2016 01:45 PM

اي اصلاح تتحدث عنه وانت تشاهد الوجوه الاثريه تعتلو المناصب وحتى لو شاهدت وجه جديد تجده نسخه طبق الاصل من الوجه الاثري اخ خالد الديوان الملكي لم يعد بيت الاردنيين كما كان في الزمن الماضي عندما كان الرجال هم الرجال الذين يخدمون ابناء الوطن بدون تميز بين احد منهم اليوم هن يجلسون في الديوان او اي موسسة من الاماكن التى تخدم المواطن فهم موجودين لخدمة مصالحهم وشركاتهم وجيوبهم رحم الله رجال زمان

12) تعليق بواسطة :
26-10-2016 03:04 PM

قد يحتمل الانسان الظلم ولكنه لا يحتمل القهر الذي تتعرض له شريحة واسعة من ابناء الوطن ويحاولون بشتى الوسائل من ايصال رسالتهم لصاحب القرار بعد فقدانهم الامل من صاحبة الولاية بحل مشاكلهم

13) تعليق بواسطة :
26-10-2016 03:28 PM

الفساد يستشري وبعنف وصار الحديث عن الإصلاح ترف فكري لما وصل إليه سوء الأحوال فصارت المسؤوليات العليا تناط لأشخاص ليس لهم علاقة بهذا البلد وهذا يدل على مدى استهتار .....بالمواطنين وتجاهلهم .

14) تعليق بواسطة :
26-10-2016 03:59 PM

الاردن في الفتره الاخيره اصبح شركة مساهمة محدوده لعدد من الذوات المحسوبيين على الطبقه الحاكمه والذين يتحكمون بجميع مفاصل الدولة واذا ضل الحال على ماهو عليه فهم يجرون الاردن الى الافلاس على صاحب الولاية الهاشمية وهو الملك الحريص على المواطن الاردني كون المواطن هو مصدر السلطات كما نعتقد ان يحذر من بعض البطانه الفاسده التى تحيط فيه والتى جل همها حلب البقره الحلوب ولا يعلمون بان البقرة الحلوب سيتوقف الحليب فيها يكفي يكفي يكفي الا يخافون من الله الا يخافون من المال الحرام

15) تعليق بواسطة :
26-10-2016 06:55 PM

قد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي.
يتحدث خطاب جلالة الملك الاخير عن الواسطة والمحسوبيه وما لها من اضرار
كارثية على مجتمعنا البسيط...
لكن ما يثير استغرابي كحال الكثيرين بان الاسماء باتت نفسها بمجلس الاعيان
والنواب والوزراء....

16) تعليق بواسطة :
26-10-2016 07:09 PM

المهم في الامر ان تجد هذه الرسائل طريقها الى مكتب جلالة الملك.

17) تعليق بواسطة :
26-10-2016 10:47 PM

التعينات الاخيره احبطت الشعب وفعلا تؤشر على الفساد والمحسوبيه والشلليه .............

18) تعليق بواسطة :
26-10-2016 10:48 PM

لقد اسمعت من ناديت حيا ولكن لا حياه لمن تنادي

19) تعليق بواسطة :
26-10-2016 10:59 PM

سيدي انا مواطن سلبوا حقي تحت اسم القانون,,ذهبت إلى البعض من نواب الأمة وعرضت قضيتي وانتظرت اكثر من خمسين يوم وانا احاول مقابلة رئيس مجلس النواب السابق واربعة شهور وانا انتظر مقابلة رئيس مجلس الاعيان بعد تقديم مظلمتي عند مدير مكتبه وما زلت انتظر،،، وتقدمت بشكوى لدى رئيس الوزراء وعرضت الحال، ولكنني لم أجد من يعير الحق أذناً صاغية عندما يكون صاحب الحق الذي يطالب ادنى حقوقه لا يملك واسطة ثقالة من اصحاب المعالي والعطوفة المتنفذين، من نحن امام الواسطة والتوصيات والمحسوبية ؟
لذلك نلتجئ لجلالة الملك

20) تعليق بواسطة :
27-10-2016 11:14 AM

اهداء الى روح معلمي الشهيد ناهض حتر ابو معتز قصة بعنوان اه يا معلمي رحلت قبل ان اودعك وصفي يغتال مرتين يا معلمي باغتيالك يا معلمي ابو معتز فاليسوع رفع حينما حاول تجار الدين صلبه وشبه لهم اما تجار الوطنية والههم الوثني الكومبرادور فاغتالوا وصفي مرتين باغتيال معلمي ابو معتز ولم يشبه لهم بل اصابوا في مسعاهم لصلب الحقيقة وضمير وطن ادوم والانباط وعمون ومؤاب ويبوس فعصر المعجزات انتهى ولم يشبه للسفلة غيركم ها انا صايل يا معلمي غربة احقد عليها منذ طفولتي اكثر من ديدان الجحيم التي لاتموت تبدا

21) تعليق بواسطة :
27-10-2016 11:20 AM

تبدا تلك الغربة بحرف التاء تلك كانت عقوبة الغفلة لانك جئتني متاخرا يا معلمي في عام 2005 و2007 جئتني متاخرا لكي تحي الميت الحي الذي مات سبعة عشر عاما في وهم كتبه فريسيو الوطنية الزائفة التي شككت بوجود وطننا بلاد الانباط الغالية فهم حاولوا صلب ففريسيو الدين حاولوا صلب اليسوع مرة وفشلوا اما هم فصلبوا وصفي مرتين كان صايل يزرف دمعا في غرفته في جحيم الغربة البغيضة وهو يرى معلمه في رعاية ملائكة الله يتركه وحيدا فاطرق صايل وقال حينما راى النعش يوارى الثرى وقال اذا كان اليسوع قال بيت الله ليس للتجارة

22) تعليق بواسطة :
27-10-2016 11:22 AM

فانا اقول مقولة وصفي لتجار الوطنية اردننا الغالي ليس مال داشر فاه يا معلمي رحلت قبل ان اودعك 22 اكتوبر 2016 المكان الغربة البغيضة ارجو تعليق القراء وشكرا

23) تعليق بواسطة :
27-10-2016 12:15 PM

المزرعه الاردنيه في مهب الريح

24) تعليق بواسطة :
27-10-2016 03:50 PM

أنا أتفق كليا مع الأخ خالد المجالي بأن الملك هو صاحب القرار النهائي وأن جلالة الملكة أيضا صاحبة قرار في بعض الأحيان لا سيما في حال إتخاذ قرار يتناقض مع الدستور والأمثلة كثيرة مثل تعيين أمين عام العاصمة وهو يفتقر إلى الشهادة الجامعية ومثل الإصرار على الإبقاء على الدكتور خالد طوقان وتعيين عدد من السفراء ممن لم يخدموا في الحكومة أو في القوات المسلحة ومثل تعيين أعيان لم يسبق لهم أن اشتغلوا بأي شغل حكومي أو خاص داخل الأردن ولم يسنع بإسمهم الشعب الأردني ولم يسبق لهم أن قدموا أي خدمة للشعب أو الوطن

25) تعليق بواسطة :
27-10-2016 03:57 PM

لقد كان رؤساء الوزراء في السابق رجال لهم مواقف كانوا على الأقل يختارون نسبة كبيرة من الوزراء وكان لهم رأيهم في القضايا المصيرية التي تهم الوطن أما اليوم فرئيس الوزراء تأتيه أسماء الوزراء ولا يستطيع مناقشتها ومعظم رؤساء الوزراء منذ عهد الملك عبد الله كان لهم دور في توقيع معاهدة وادي عربة.........

26) تعليق بواسطة :
27-10-2016 06:52 PM

اود سماع تعليق اخت الرجال وتاج راسي بنت الاجواد والنشامى قرة عيني فاتنة التل

27) تعليق بواسطة :
28-10-2016 12:21 PM

نعتذر

28) تعليق بواسطة :
28-10-2016 12:27 PM

نعتذر

رد من المحرر:
الاردنيين لا يخافون من احد و موقع كل الاردن هو من رحم المجتمع الاردني يتمتع بصفات مجتمعه الطيبة وموروثاته الثقافية المبنية على تحمل المسؤولية تجاه الاردن وطنا و شعبا ...لذلك قد تحذف اسرة التحرير كلمة من تعليق او تغيرفي نصه (بحيث لا يؤثر على المحتوى)او تحذفه بالكامل استنادا لنظرية صحافة مسؤولة حرة التي يتبنها كل الاردن... اما حديك عن وجود اتفاقيات مبرمة مع بعض الشخصيات التي تتداول المناصب في البلاد لحمايتهم و عدم السماح لاحد بتوجيه نقد لهم فهو كلام غير دقيق وكل الاردن يوجه رسالة الى كافة اطياف الشعب الأردني بان يقدموا الوثائق الدقيقة عن اي شخصية مشبهوة وعندها سيتكفل كل الاردن بنشر هذه الحقائق و متابعتها لكشف مواطن الفساد و مساعدة المجتمع لاجتثاث هذه الافة و رموزها ...عذرا للاطالة ولكن اقتضى التنويه ....كل الاحترام للمعلق و نشكره على متابعته و على اسئلته التي تفيد الموقع ككل عاملين و متابعين

29) تعليق بواسطة :
28-10-2016 07:24 PM

الرياح تجري عاده بما لا تشتهي السفن .وين هوا الشعب الريح بالعكس .

30) تعليق بواسطة :
29-10-2016 11:17 AM

منذ متى كان الأردن على غير هذا الحال أستاذي الكاتب وعن أي مؤسسات تتحدث أو ليس الذي تغير هو فقط تكنولوجيا الاتصالات والفرق الوحيد أنه في الماضي كان الأردني يلجأ إلى شخوص مصطنعة تحت مسمى رجال دولة أو واصلين ليلبوا حاجتهم وبنفس الطريقة الا وهي تسول الحقوق لتصبح إذا ما تم تحقيقها مكرمة أو فضل أو معروف في حين أن الشخوص المصطنعة يسمى واصل لأنه يوصل حاجتهم لجهات العليا وها نحن أستاذ خالد فأين الفرق وأين المأسسه أو لست معي أن العله في المأسسه أصلا أنا أبحث عن الأردن في كل يوم ولا أدري متى أجده

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012