رحم الله شهيدنا ومعلمنا وقدوتنا وصفي التل وشلت ايدي القتلة اينما كانوا
ولعشيره الرقاد الشرف بانها تلتقي مع التل والعرموطي والكسواني ..باصلها وفصلها ..وكما تشير كتب ..شرق الاردن وقباءلها ...ما اود ءكره واوظيف ان دوله المرحوم وصفي ..قد تحدثوبكل جراه بممنوعيه البناء العمراني في مناطق ام اذينه ام السماق ..وتلاع العلي .ومحيطها ..لوعي وصفي ونظرته المتقدمه بان تلك المناطق هي حزام اخضر ..لا يجوز تغييره
ومن هم الذين قتلوا هزاع المجالي ولماذا يتم تعيين أقربائهم أعضاء في مجلس الأعيان
ربما لأن من يعين الأعيان لا يعرف تاريخ بعض الأعيان أو ربما لأن من يختار الأعيان يعين أقرباءه
الختايره في الاردن يعلموا من هم القتله .
لايسعنا الا ان نقول الله يرحم اشراف الامه العربيه من الرجال الرجال الشهيد القائد صدام حسين والشهيد البطل وصفي التل - لكن الشيء المحزن واللي بجلط استذكارهم الان لايقدم ولايؤخر - نسال الله ان يعوضنا خيرا منهم من المخلصين لشعوبهم
اول مرّة اقرأ حقائق لهذا الحدث ..
وأعتقد انني من الأوائل الذين ادركوا بالمتابعة ان قصة مولد " الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني " كان أمامها عوائق وتوجب إزاحتها وكانت بمثابة عملية خطف القضية الفلسطينية ووضعها في جيب رجل يذهب الى اوسلو بتواطؤ المؤثرين الأغنياء في الجامعة العربية ..
ومثلما قال لأصحاب شركة باصات خشمان وباصات شركة جميل الصالح إذا لم يعجبكم القرار , سأرمي حديداتك في الخارج , وكان ضروري رمي حديدات ابو شلطيف للخارج الذي كان يعلم مُسبقاً بكل خطوة بخطوة مسبقاً .
قتلة الشهيد وصفي التل كزنوج تاورغاء تماما
إلى الباسل
الظاهر أنك تعرف تاريخ البلد وإن ألعين التي تتحدث عنها هي أخت أحد قتلة هزاع
وسؤالي هنا لماذا لا يثير أبناء هزاع الموضوع ويطلبون بحرمان العين من منصبها
تابع...لقد رايت بام عيني الحزن المنقطع النظير يلف ارجاء الوطن وكل بيت اردتي وكل انسان اردني واقسم لكم انني لم ار لذلك مثيلا فغمامة الحزن تخيم على كل شبر من ارضنا وكل ذرة من ترابنا الطهور ولاغرابة لان كل انسان على هذه الارض الغاليه شعر ب بفقدان اب او اخ حنون بفقدان رجل من طينة الارض عز ان تلد النساء امثاله فرحمة الله عليك ابا مصطفى فذكراك العطره باقية بيننا ابد الدهر واسال المولى جل في علاه ان يرزق الاردن امثاله ويبقى هذا الحمى العربي الهاشمى شامخا ابياعلى مدى الايام .
في مكتسبات ومصالح ومناصب ومثل ما بقولوا يلي مات مات والعايش ابده واهم من الميت ..
وصفي ليس من يثأر له ال التل فقط ووصفي ابناء الاردن من جنوبه الى شماله يعتبروا مجبورين ومن خمسة وصفي وليعلم الجميع ان من يفكر ان يكتب بوسائل الاعلام متهكما او حاقدا او مستهترا بالعفو عن القتله الجراذين هاؤلاء قطاع الطرق الجبناء سيلقى مصيرهم ولن يدخلوا الاردن او يدنسوا تراب الوطن يأقدامهم التي تنفث سما وحقدا على الاردنيين هم وكلابهم ما يسمونهم ابنائهم دم وصفي للاردنيين جميعا ولن يذهب دمه هدرا ووصفي ثمن دمه ليس اربعة من القتله هاؤلاء بل ثمنه غالي جدا جدا ونحن من يثأر لوصفي
واضح ان الكاتب يتحدث بغير الواقع , فمن المعلوم ان قناة الجزيرة انطلقت عام 1996 ولكن جواد أبو عزيزة كانت المخابرات الأردنية قد تمكنت من ملاحقتة واغتيالة بعد طلبة اللجوء السياسي بالسويد وكشفه عن دورة بالمشاركة باغتيال وصفي التل بالقاهرة مما حدا بالحكومة الأردنية للطلب من الحكومة السويدية لتسليمة , وكون السويد ترفض تسليم أي شخص مهما كانت سبب الحكم القضائي بحقة لبلد ينفذ حكم الإعدام فتم تسفير جواد الى لبنان وتمكنت المخابرات الأردنية من اغتيالة بمخيم عين الحلوة قبل أفتتاح الجزيرة بأكثر من عام ونصف
لكن لم يستطع احد قتل مسيرة الاردن المباركة بقيادتها الهاشمية الحكيمة وارادة شعبه الشجاع. رحم الله وصفي التل.
.اللي قتل هزاع المجالي هو من قتل وصفي التل وهو معروف واشهر من نار على علم .بهزاع اتهموا واحد صفدي بالقتل وهو لم يكن موجود اصلا وبوصفي اتهموا منظمة التحرير ومسدس المنظمه لم يطلق الا رصاصه اصابت ذراع الشهيد ؟لماذا يتراجع الاردن ؟لانعدام الرجال امثال هزاع ووصفي والذين لا يخشون بالله لومة لائم وما فيه عندهم لا زيد ولا عمر ولا يهرولون وراء الماده والجاه والكلام الفاضي .قابلت وصفي مرتين بالاولى استصغرته لجلهي وصغر سني وبالثانيه وجدته عظيم القوم وافضلهم.
لا تزر وازرة وزر اخرى ولا داع لاثارة الفتنة
بالفعل شاهت الوجوه التي خططت ونفذت قتل الشهيد ويجب ان تقوم الاردن بالمطالبه بالحيوانات الذين قتلوا شهيدنا ولا استغرب ان عرفات وخليل الوزير هم من خططوا لئن الشهيد كان واقف لهم مثل الشوكة بالزور ليرد كيدهم في نحورهم بسب اختطافهم للقضية الفلسطينية وللاسف كان لهم ما ارادوا حيث ولدة دولتهم العظمى في رام الله ودولتهم الاخرى في غزة.
رحم الله شهيدنا ومعلمنا وقدوتنا وصفي التل وشلت ايدي القتلة اينما كانوا
إذا نظرتم للصوره ستجدون القباحة بعينها بوجوه القتله وصورة الإجرام والأمراض النفسيه تلف ملامحهم... لرؤية أشكالهم ولكن هؤلاء مستأجرين ويترزقون الشياطين بمهمتهم هذه وهي إغتيال الرجال الرجال فطلقه أو 14 لا يهم المهم أنهم نفذوا أوامر عليا لشياطينهم المتأمرين على الأمه العربيه وفلسطين تحديداً ودوده من عوده
أما من كان وراء الهوايه فهم اشخاص معروفين للقاصي والداني والهدف منع الرجال من حضور مؤتمرات ....... لأن المحفل لا يتسع للبطولات وفقط محصور على الأشباه,ونالو عقابهم الشنيع بحياتهم
بخصوص ردكم على ( 3 و 8 ) . الشمس لا تغطى بغربال يا سيد تميمي ، ولم يكن هناك وزر ولم يكن هناك أتهام للكل ، وأعلم ان الفتنة تقبع تحت التراب ، والقلوب بالصدور أعتقد تسامح ، وتبتعد عن التنهدات . وليعلم الكل ان قاتل وصفي ليس من خطط ونفذ فحسب بل من فرح لمقتله . ولتعلم ان أقرباء وصفي من الشمال للجنوب كانوا حراس بدمائهم منذ العشرينيات لغربي النهر ، ووبعدها أصبح البعض من أهل الدماء وأبنائهم نواطير للمزارع والمصانع في شرق النهر . لا ندري هل عندما يستذكر أسم شهيد يقال عنها ( فتنة ) ؟ .
أما وصفي التل مات شامخاً وسيبقى شامخاً ليوم الدين بنظر كل حرّ وحرّه وسيبقى الأردنيون يتمنون نسخه عنه ولو بأقل المواصفات وسيبقى دمه بعنقنا جميعاً كما قال الشوبكي المحترم فهو للأردنيين جميعاً وهو ليس ميتاً بل حاضراً معنا لمن يستسهل القول ويعيش الحاضر ويتأمل بالأمه وإفرازاتها
لن ولن تقوم لأحد قائمه أطمئنكم ولن يكون هناك وصفي أخر فهو ظاهره كونيه تاتي كل ألف سنه مرّه فالشعوب العربيه ميته وحكامها أسوأ منها ومتأمره على العروبه وصرنا مَثل بالخنوع والأمتطاء والإنبطاح والسجود والركوع وتحريف التاريخ.
اختي وتاج راسي اخت الرجال وبنت النشامى والاجواد فاتنة التل قرة عيني تحية حارة وبعد فهؤلاء القتلة المرتزقة الذين تاجروا بالوطنية قتلة شهيدنا ومعلمنا وصفي التل هؤلاء صورة من
هؤلاء هم السفلة الاربعة الذين ارسلهم من خطط لقتل الشهيد وصفي التل فقتلوه ، فمنهم من نفق ومنهم من يطلب هو او ذريته الدخول لللاردن والاستقرار في بلد الشهيد في تحد واضح واستفزازي للاردنيين ولا شك ما قاموا بهذا الطلب الا ومعهم ضوء اخضر من الطابور الخامس الذي يسكن بين ظهرانينا .
ان موافقة الجهات المختصة بالسماح لهم بالدخول الى بلادنا لتلويثها مرة جديدة سيسبب اظطرابات واشكالات بالبلد ولا احد يرغب بذلك ولا اظنها فاعلة لا سمح الله .
علينا الثار لشهيدنا ومعلمنا وصفي التل حتى في المحافل الدولية
هؤلاء .... الاربعة من نفذ ولاكن من خطط الكل يعرفه اشهر من نار على علم
كل التقدير والاحترام للاخ الكريم والصديق العزيز موسى باشا على هذه الروائع التي ضمنها مقاله عن الشهيد وصفي التل وماثره الكبيره والتي كانت تصدر عن شخصيه اردنيه فذه لم ولن يجاريه فيها احد ومهما كتبنا عن الشهيد لن نوفيه ولو جزءا بسيطا من مواقفه الجليله فهو اردني معنى ومبدى لقد كان شخصية لم يجود بمثلها التاريخ فهو تتمثل به كل معاني الوطنية والانتماء وحب الوطن وحب الشعب فكل ما كتبت ينم عن ان وصفي كان اصطوره اذا ما قارناه بمن تولى المسؤليات بعده ويكفيه فخرا انه مات فقيرا ليس له قصور ولا ارصده
الغريب بأن القتل عن عمد وإصرار و بطريق الخطأ أو أو يتم به التحقيق ولو أب قتل ابنته أو زوج فكيف بقتله ومؤامره على زعيم؟!!!!!!11 وصفي التل البطل لم يُفتح لجريمة قتله أي نوع من التحقيق نهائييييييييييييييييييييييأ فقط اكتفوا بالملاحقه الإعلاميه لتنفيس الضغط الشعبي والعائلي وتكت تصفية أحدهم لكي لا يقول الحقيقه وعند المطالبه بفتح تحقيق اسكتوا الذي طالب به وحاربوه بكل الطرق الناعمه !!!!1لم يفتح تحقيق هل وصلت الرساله؟
منقول عن مقالة****(من قتل وصفي التل ؟)جراسا نيوز 03-12-2012 05:36 PM
أنا أعرف من قتل وصفي التل .. ولكنني جبان جدا ولا أجرؤ أن أبوح بشيء .. فللحيطان آذان .. وللجدران سماّعات .. كلنا يعرف من قتل هذا العاشق الحوراني العروبي ..وصفي التل لم يقتله الفلسطينيون .. فهم يعرفون مدى حب وصفي لفلسطين
والأردنيون لم يتهموا الفلسطينيين بدم وصفي ... كلكم تعرفون من قتل وصفي .. وعشيرة التل تعرف من قتل وصفي .. ولماذا قتل ؟ ..
لأول مرة في التاريخ يقتل رئيس حكومة ويضيع دمه هدرا..وفوق ذلك سامحنا بدمه
إكراما ) لمرج عيون ) .. وخوفا من وقوع فتنة ..
عن أي فتنة تتحدثون أيها البلهاء .. فالفلسطينيون من دم وصفي براء..
قتلة وصفي كلنا نعرفهم ... لكننا اجبن من أن نذكرهم أو أن نشير إليهم بالخنصر أو بالبنصر ...قتلة وصفي هم نفسهم قتلة هزاع المجالي وعبد الحميد شرف ..
كلنا جبناء سادتي الكرام .. وأنا أكبر جبان لأنني كنت شاهدا على محضر توقيع قرار قتله ..
كنت في ريعان شبابي حين طلّ علينا بقامته المرفوعة وكبريائه المعهود .. كان وجهه يفوح بالكبرياء .. كان اردنيا حتى النخاع ..
أذكر اننا تجمعنا يومها في المدينة
الرياضية بالالاف ..
جئنا من كل انحاء الاردن لنغني للوطن .. يومها هتف كل الحضور وبصوت واحد لوصفي وحده دون غيره ..
وبحسّي الطفولي أدركت ان وصفي لابد ان يموت ..
استشهد وصفي وكل المحيطين به والمرافقين له كانوا يضعون أيديهم على قلوبهم ..
فكل الدلائل أشارت إلى ان رحلة وصفي إلى القاهرة ستكون الأخيرة ..
الله اكبر رجل بحجم وصفي يقتل ( الظهر الحمرا ) ويظل ممدا على الأرض مضرجا بدمه ( الحار ) أربعين دقيقة لحين وصول سيارة اسعاف ..
بالله عليكم هل تصدقون أن إفراغ فندق الشيراتون الذي احتضن اجتماعات..
وزراء الدفاع العرب من الأجهزة الأمنية كان عبثا ؟؟ أم أن ذلك جزء من مؤامرة على وصفي لأنه كان شوكة في حلوق المتاجرين بالقضية الفلسطينية وسماسرة بيع الشعب الأردني في الأسواق العالمية ..
اقسم أنكم مثلي تعرفون قتلة وصفي وتعرفون تماما لماذا قتلوا وصفي ؟؟..
كلنا يعرف من وكيف ومتى ولماذا قتل وصفي .. ولا نجرؤ على قول الحقيقة
رحل وصفي وكانت يده على قلبه ليس خوفا من الموت ولكن خوفا على الأردن ..
انهض يا وصفي من مرقدك فنحن أحوج ما نكون إليك..
انهض يا وصفي فمنصبك ما يزال شاغرا..
انهض يا وصفي فكل.
الأردنيين وكل الفلسطنيين بانتظارك..
انهض يا وصفي فوطنك في الرمق الأخير ..
نرجوك أن تنهض قبل ان يقتلوك مرة أخرى ويقتلوا معك ستة ملايين أردني كلهم وصفي .. انهض قبل ان يبيعوا الوطن الذي مت من اجله في سوق النخاسة العالمي ..
انهض يا وصفي انهض...لينهض ...كل من يحمل جينات وصفي...صفات الرجولة.
وصفـــي غير الشخصيات او كلها على الاطلاق .................. اللذين قتلوا وصفي هم من قتلوا واوقفوا حل قضية فلسطين .... مقتل وصفي مؤامره من خفافيش الليل لم يقدروا على مواجهة شمسه المشرقه ...
اصلا كان مقتل وصفي التل مثل سابقيه من الرجال المخلصين ألأوفياء لهذا البلد ولقوة شخصيته تم التخطيط لأغتياله وشارك باغتياله اكثر من جهه اذكر طرفين مصر ومنظمة التحرير الفلسطينيه لأنه سبب بأخراجهم من داخل العاصمه عمان وضواحيها بسبب ماكانوا يخططون له باحتلال البلد واستملاكها لهم
كانت له رؤيته لبناء بلاد الشامـ الكبرى،أوقف مؤامرة قتل
و إخراج الفصائل الفلسطينية من الاردن قبل الاعلان عن معاهدة اوسلو بعشرات السنين ،كان قتل وصفي مؤامرة حتمية جماعية لتنفيذ المؤامرة على شعب فلسطين
انتم لستم قتلة وانما مجرمون ارتكبتم من كبائر الذنوب الم تقراؤا كتاب الله اكنتم مسلمين والاسلام براء منكم من قتل نفسا فكانما قتل الناس جميعا انتم بهذه الفعلة ماجورون ومدفوع لكم الثمن ويعتبر ماقمتم به خيانة للامة العربية انه الحقد والعنصرية لا اجد الوصف الذي يليق بكم لأذمكم به حسابكم عند الله
الشهيد وصفي تمكن من انقاذ البلاد من كارثه مصيريه بمساعدة حابس المجالي مما اصبح له شعبيه كبيره حتى القوات المسلحه كانت احيانا تهتف باسمه..