استاذ عبدالهادي كل الشعارات كانت يوم الجمعه الشعب يريد اصلاح النظام لان البلد وبصراحه لم تعد تحتمل اكتر من يزيدوبصراحه الذين يعملوا بالقرب من الملك اشعر انهم يخدعوه وانا بصراحه لم اعد اشعر بالمواطنه في وطني
اتمنى من الاخ الراجح لو انه حضر مسيره الطفيله يوم الجمعه والله يا اخي لقد وضع الشعب النقاط على الحروف ولم تختلف عن ذلك باقي محافظات الوطن وتاكد ان الوطن بخير والشعب لن يسكت بعد اليوم
اخي عبدالهادي اعرف نقائك الانساني وتفانيك ولكن انظر لتعديل الحكومه الاخير انه اشبه بالتغير المختار حسني الرزان في مسرحيه ضيعه تشرين وانا اشاركك الراي في كل ما قلت واشك بوجود اصلاح يقوم به فاسدين
لن يصلح حال الوكن الا بالعوده لدستور 52 وانتخاب رئيس الوزراء والنواب من الشعب لان النواب في وطننا بالتعين اي من خلال دوائر الحراميه الوهميه والكوتات وووالخ
تحيه للكاتب المحترم عبدالهادي الراجح للاسف الاصلاح مسجون في زنازين الاجهزه الامنيه وبالتالي لا حل الا بالعوده فعلا لدستور 52 وثم اليست ماساه ان نرى الوطن يعود للماضي بدلا من المستقبل ورحم الله الملك طلال الذي نعود اليوم الى ما انجزه لهذا الوطن وابناءه
ايها الوحيدي ثق تماماً بأنني أدعو معك ومع كل الأردنيين الشرفاء : بان يتغمد الله الراحل الكبير الملك طـلال برحمتة الواسعة. ولكنني أسأل الداعين الله لجلالته بالمغفرة سؤالاً واحداً هو : هل تذكرتم جلالة المغفور له لأنّه يستحق الدعاء بالمغفرة أم استجابة لهوى في النفس أو لموجةأنطلقت فجأة بين الأوساط السياسية في هذه الفترة ؟ أتساءل ومُذكراً بأن الفقيد الكبير قد انتقل للرفيق الأعلى منذ نحو 59 عاماً فاين كان دُعاءكم؟ وما هو السر في أنطلاق ظاهرة التذكير بجلالته والدعاء له الآن ؟ هل حُبّاً في الدعاء لجلالته بالمغفرةالتي يستحقها ؟ أم هي ظاهرة جديدة لخدمة هدف آخر - وتحديداً هدف الملكية الدستورية - ؟ ومن جهة أُخرى ومن متابعاتي لمقالات السيد الراجح فانني انصح من يعنيهم الأمر بالإيعاز لإغلاق قيد عدم توظيفه والقفز عن ذلك الى توزيره لا لإسكاته بل لإعطائه فرصة عملية لإدارة وزارة حتى يلمس بيديه ويرى بعينيه الفارق الكبير بين التنظير والواقع , والمسافة الشاسعة ما بين الحلم التنظيري والواقع العملي .مجرد نصيحة فلعل هناك من يستمع لها..أعرف سلفاً صواريخ الرد السريع من الراجح ومن مؤيديه. أرجو النشر
الحوكمة ومعناها بالانجليزي Governance تعني ببساطة شديدة الشفافية ووضوح الصلاحيات وآلية إتخاذ القرارت ومدى الالتزام بالقوانين الناظمة والخضوع الدائم للمسائلة من الجهات المنظمة لعمل كل جهة.
الحوكمة هي مطلب أساسي يفرض على جميع المؤسسات الربحية والغير ربحية، والحكومية وشبه الحكومية وغير الحكومية في جميع دول العالم المتقدم.
كل هيئة أو شركة أو مؤسسة حكومية يجب عليها الالتزام بشروط الحوكمة حتى يستمر دعمها ماليا من قبل الدولة أو من حملة الاسهم إن كانت شركة أو من المتبرعين إن كانت جمعية خيرية.
أحسنت أخي الراجح بدعوتك للحوكمة والتي تنادي بها جميع شعوب الدول المتقدمة كشرط أساسي لتحقيق الديموقراطية والعدالة الاجتماعية، ونحن بحاجة ماسة لها في مؤسساتنا وشركاتنا وهيئاتنا العربية وحتى في حراك شعوبنا.
تحيه لللاخ بعد الهادي الراجح ، ونحن معك ، نحن نريد ملكنا ولكن نريد اصلاح النظام فقط لأننا نعرف من هم وراء الملك وهم الذين يعبثون في أرض الوطن ، ونحن نعلم أن الملك يريد تغيرات كثيره ولكن هناك أيدي خفيه تريد عكس توجيهاته ، ولكن أصبح الشعب على علم ودراية بما يحصل من الأجهزة الامنية المتنفذه وسوف نرى فيكم العجائب عما قريب ان شاء الله
أثني على تعليق رقم (5) الوحيدي لقد كان الملك طلال رحمه الله سابق لعصره ولا أعلم ما الضرر أن يتحول الوطن للملكية الدستورية ، اليس بذلك عودة للدستور الذي يقول أن النظام الحكم نيابي ملكي دستوري أي أن ارادة الشعب أولا وميزت الملك طلال ونحن اليوم في القرن الواحد والعشرين أنه سابقا لعصره ،وقد ظلم الرجل كثيرا ومن حق الشعب الأردني أن يعيد اليه الاعتبار وماذا يضر البعض بذلك
لماذا يخاف الفاسدون والمفسدون من الملكيه الدستوريه اليست هي عوده لحكم الدستور الذب هو حكم الشعب ولذلك كان الملك طلال دون غيره سابق لعصره ولماذايخاف منه الفاسدون حتى ميتا
انا مع هيبه القانون الذي لا يتم الا بقضاء مستقل حتى الان نفتقر اليه بسسبب الدوله البوليسيه وارى ان ان التدخل الامني الفج افقد الدوله المدنيه قيمتها واذا بقيت حالتنا هكذا اخشى على الوطن قيام دوله دينيه وهذا لن يكون لمصلحه الوطن والمواطن وليس ذلك ضد الدين لان لدين قدسيته ولكن اي دوله تقام على اساس الدين بلا شك لن تكون دوله ديمقراطيه لان خلط الدين بالسياسه يسيئ لدين والسياسه ولذلك الحل العوده لدستور 52 وجعل الشعب يحكم نفسه
كل مقالاتك شيقه يا اخ عبدالهادي وتثير الجدل واحنا هلا نتناقش حول مقالك هذا وتحياتنا لك ولموقع كل الاردن
لا يختلف مع هذا الكلام الجميل والصادق الا من باع نفسه لشيطان وا لسفاره الامريكيه ونعلم ان هناك كتاب لا يكتبوا الا بعد القبض مسبقا وهم عبيد لبني صهيون وان ارتدوا لباس حقوق الانسان وووالخ
الذي لا يريد الاصلاح هو الفاسد والبلد لم تعد تحتمل كثره ملوك لانه كل مسوؤل عامل حاله ملك ولديه بطانه مسفيده وما اكثر الادله والبراهين لمن يريد والى متى ببقى الشعب صامتا على هذه الاجرائم
اتمنى من الاخ عبدالهادي الراجح ان يشاركنا مسيراتنا الوطنيه في محافظه معان انا متاكد انه سيرى كل كا يحب والاصلاح لا يقوم به الا رجال يؤمنون بالوطن وحتى الان لم نرى هولاء الرجال وكل حديت الاصلاح كلام فارغ
نعم للملكية الدستورية نعم نعم نعم
سلم الله لسانك يا عبد الهادي المتابع يااخ عبد الهادي لمجريات الامور في بلدنا يجد ان القبضه الامنيه هي الامر الناهي وكأن الحلال اصبح حرام المهم في الامر هناك عشرة اشخاص بررة هم الذين اهلكوا الارض والحرث وباعوا مقدرات الاردن ممنوع احد ينادي بالاصلاح الجل سيكون من عند الله عز وجل ولا حول ولاقوة الا بالله
كلام يعبي الراس يا هيك الحكي يا بلاش والرسول عليه السلام يقول من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فل يقل خيرا او بصمت