أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


فؤاد البطانيه يكتب...المعارضه الخارجيه ، و "حالة الملوك " في الداخليه

بقلم : فؤاد البطاينه
04-12-2016 09:53 AM

إن فكرة وجود المعارضة السياسية الممأسسه في بلدنا مرفوضة ، لارتباطها بعملية التحول الديمقراطي ، وبالنظم الديمقراطية ، وبوجود أحزاب حره ، كمتطلبات لنهج سياسي ما زال مرفوضا وجوده ، أو مفروضا غيابه . فكان طبيعيا أن لا تتشكل البيئة السياسية والقانونية والتطبيقية الموصله لنهج غير مطلوب ، وطبيعيا أن يُفًرغ قانونَي الأحزاب والانتخاب نصا وتطبيقا من مقومات وفلسفة وجودهما ، كأهم ركيزتين للاصلاح السياسي . فالدولة التي تنبذ الفكرة تحارب تَبلورها . ودولتنا لا تريد المعارضة حتى لو كانت مزحة أو وهمية وحليفة للنظام ، خوفا من أن تُشَكل في ظرف ما بديلا محليا قادرا على الحكم أو سد الفراغ . لكن لدينا معارضين في الخارج والداخل ، ورغم اختلاف طبيعتهم ومنتوجهم ، إلا أن تعامل الدولة معهم بالمحصلة واحد .
أما المعارضون في الداخل ، وإن اختلفت رؤاهم ، فيبقى للضمير وللوطن والشعب فيها حصه ، فتتغاضى الدولة عن اقتناصهم لأنفسهم هامشا في حرية الكلام والكتابة ، ولا تتدخل إلا في حالات معينة لضبط إيقاعهم ، بأساليب وطرق متفاوته . إلا أن ما يُمارَس عليهم ومعهم من سياسة ، أشد وأقسى بكثير ، وذلك من خلال اصطلاح سَمعتُ به ، يسمى ب (حالة الملوك ) ، التي يكون فيها الحاكم ممتلكا لكل القرار والأوراق ومُطمَئنا على وضعه ، فلا يعود يأبه بالرأي العام ، ولا معنيا بكلام الأخرين ولا بناقد او ناصح أو مُطالِب . فيتحول نشاطهم الى صفر . فمهما كتبوا وقالوا وطالبوا، يبقون كالمتكلمين في الفراغ الذي لا ينتقل فيه الصوت ولا يُسْمع .. ليصبح تطنيشه لهم علاجا ناجعا . وليصبح استمرارهم في الكتابة والنقد والنصح مجرد تنفيس أو (فشة خلق ).
أما المعارضون في الخارج فهم محل مقالي ، وفيهم ابتداء أقول ، إذا كان الفرق في الانتاجية بين المعارضه الممأسسة وبين المعارض في داخل الوطن يساوي الفرق بين المئة والصفر ، فإن الفرق بين المعارض في داخل وطنه والمعارض في خارج وطنه يصل أحيانا الى الفرق بين الوطني والخائن . ومهما كانت الأسباب التي يدعي بها الذين ينتقلون للمعارضة في الخارج كبيرة ، تبقى خطورتهم على الاوطان حقيقية ، وأكبر بكثير . .
ليس من المصلحة الوطنيه ان تكون هناك معارضة أردنية أومعارضون أردنيون في الخارج . وليس بعلمي أن السلطات الاردنية المختصة والمعنيه ترغب في ذلك ، بل هي تعلم بأنهم سيكونون أو سيتحولون الى معارضة مأجوره وإلى معارضين مأجورين من خلال استغلالهم وتجنيدهم كعملاء ، تستخدمهم الدول التي تحتضنهم ، من عدوة وصديقة باسم حرية التعبير . فخطر المعارضين في الخارج خطر على النظام قولا ووسيلة ، وفعلا في المحصله ، ولكنه في الاساس خطر على الوطن والشعب تصميما وفعليا . ونحن قد شاهدنا الدور الحقيقي لمثل هذه المعارضه التي كانت منسوبة للعراق وليبيا وسوريه ومصر وافغانستان وغيرها ، وليست المعارضة الاردنية في الخارج استثناء .
إن مما يؤشر على مشروع جُرْم بحق الوطن ، أن نرى معارضين كانت متاحة لهم ظروف الكتابة والكلام والنقد في بلدهم ، ومع ذلك يعبرون الحدود لينشروا غسيلهم ولينقلوا صوتهم لجهات أجنبية غير معنية بهموم الاردنيين ولا بالإصلاح في الاردن ، بل معنية بمصالحها وبتطويع الاردن لأجنداتها السياسية . فماذا يعني ذلك سوى الاستقواء اللامسئول بالأجنبي على اوطانهم وشعوبهم ، والفوز بنُعمى ثمنها الاوطان . وهل تُبرر ما تسمى ب 'حالة الملوك ' لمعارِض او ناقد أن يتحول درجة وراء أخرى من ناصح وطني ، الى مجرد مشاغب أفاك مأجور لأعداء الأمة ؟ أو الى عميل مأفون .
الكثيرون منا يتابعون المعارضين الأردنيين في الولايات المتحدة وبريطانيا ، ويتابعون تحريضهم على بلدهم وتشكيكهم بكل جهاز وطني فيه ، وتأويل الأحداث الداخلية وأقوال المسئولين الى ما يخدم المتربصين ، ونتابع بنفس الوقت التسهيلات الاعلامية والسياسية التي تقدم لهم من أسيادهم . تماما كما نتابع ما أمكننا من المغتربين الاردنين الوطنيين الأحرار ، الذين لا يطرحون انفسهم للأجنبي كمعارضة مستوطِنه ، بل يطرحون همومهم وأفكارهم ورؤاهم لبني جلدتهم ولصحفِ بني جلدتهم . ونلاحظ أسفين اهمال الدولة لكلا الصنفين .. .
ارى من واجب الجهات الاردنية المختصة والتي تتابع نشاطات هؤلا المعارضين في الخارج وعلاقاتهم المشبوهة ، وإفكهم المرحب به والمسوق ، أن لا تكتفي بالتطنيش ولا بأخذ العلم بما يفعلون ويقولون ، فليس مثل هؤلاء من يُطًنشون ، وعليها أن تتخذ مواقف وتسلك سياسات حازمه مع كل المؤسسات الأجنبية ،السياسية والاعلامية ، التي ترعاهم وتستخدمهم . ولا يخفي في هذا المجال بأن سيادة السفارات في عمان تتبع لبلدانها ، وأن كل شكل من أشكال التعاون معها تحت عنوان 'الفضفضه ' أو الصداقة ، إنما هو في الواقع يندرج تحت عنوان 'المحظور وطنيا' ، ويستوجب المساءلة القانونية ..
هم حثالة ، لكنهم يسهمون في صنع بنك من المسوغات السياسية للاجهاز على الوطن ، ولا بد من مواجهة لعبتهم . وهذا لا يعفي الدولة بذات الوقت من اصلاحها لنفسها على مقاس مصالح الوطن وشعبه ، ففي ذلك فقط يقبع حزام الأمان . وحالة الملوك التي تَحدثنا عنها لا تُسعف في المحصلة حاكما ، ولا تُغيث شعبا . ولا تحويل الوطن بكامله الى قاعدة أجنبية مجانية ينقذه ... .


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
04-12-2016 10:48 AM

هذا موضوع مهم الدول ألعربيه ناسيته او مهمتها الموضوع لانها بلشانه بلشانه بحالها وبغيرهم المعارضين بالخارج ما لازم ينتركو لأنهم فعلا عملاء للامريكان وغيرهم بجوز انهم خط احمر مدامهم عند حبايبنا

2) تعليق بواسطة :
04-12-2016 11:19 AM

شكرا للكاتب الكبير ولكن اسمح لي ان اختلف معك
# منذ تاسيس الاردن وحتى اليوم مذا انتجت المعاضة في الداخل وهي تحت مظلة نظام الحكم
# انا كمواطن في الداخل لا استطيع معرفة ما يحاك بوطننا الحبيب بسبب الاعلام الفاسد والذي يشبه اعلام فرعون حيث لا اريكم الا ما ارى
# بسبب ظهور معارضة من الخارج بدئنا نعرف امورا لو عشنا في اردننا الحبيب مئات السنين ما عرفناها
على الاقل اصبحنا نعرف من هم الفاسدون وبالدليل والوثائق واصبحنا نعرف من يدخل المخدرات الى البلد و....
يجب ان تستفيد معارضة الداخل من هذه الحقائق
و

3) تعليق بواسطة :
04-12-2016 11:29 AM

نعم توجد معارضة هدامة ومشبوهة كمضر زهران وفلول كومبرادورية اخرى علينا ملاحقتها

4) تعليق بواسطة :
04-12-2016 11:52 AM

قرأت المقال مرتين وهي عادتي مع مقالات الكاتب المحترم كان صريحا ودقيق في وصف المعارضين في الداخل وبانهم يظنون وإنتاجهم صفر ودقيق عندما قال انه لا يوجد ولا يسمح بمعارضه ممارسه بالبلد وكان دقيق عندما قال وشكك بمعارضين يلجأون لدول عدوه وفيها رخاء بدون ان يطردهم احد او يمنعهم من النقد وقول ما يريدونويصبح معظمهم تحت ابتزاز المخابرات الأجنبيه وعملاء لها وبين كل التجارب مع الدول ألعربيه هم يعيشون في الخارج ولا يعملون الحقائق وما يجري في الداخل ولكنهم يسمعون خبرا او حادثه نشرت وفنون عليها قصه

5) تعليق بواسطة :
04-12-2016 12:01 PM

تعجب الدوله الموجودين فيها ويمكن بتحريض منهم أنا بتابع بعضهم وكلهم يحرضوا على الاْردن واحد منهم اسمه مضر زهران استغل حادثة قتل الجنود الأميركان بالغلط وفسرها انه في بجيشنا دواعش مثلا حتى يرضي أمريكا المعارضين بالداخل صحيح مثل ما قال الكاتب ما حد بتجاوب معهم لكنهم يكشفوا كثير وينورو الناس

6) تعليق بواسطة :
04-12-2016 12:26 PM

اعتقد انه وحين تقرير مصير الاردن النهائي ووفقا لما تؤؤل اليه المنطقة ومدى تنفيذ مخطط الشرق الاوسط الجديد وتداعياته على الاردن ودورها المرسوم له خارجيا. عندها سوف نرى وجوها مما هب ودب تنظر على الفضائيات كما راينا جحابذة المنظرين الليبيين بعهد ما قبل سقوط القذافي وكذلك المصريين..وكما اوضحها الكاتب الالمعي في مقاله...اقول سنرى زهران ووهران ونحران.وتكون مقدمة لما يخطط له
احترم راي الكاتب ونصيحته باتخاذ الاجراءات الفورية مع هؤلاء الطابور الخامس واخراجهم من بياتهم الشتوي والتعامل مع الدول التي تجهزهم

7) تعليق بواسطة :
04-12-2016 12:46 PM

أحترم كل ما ذهب اليه سعادة السفير وأثني عليه,, اما المعارضه الداخليه فهي مروضه وتعرف حدودها ووجودها ضروري لاضفاء صفة الديمقراطيه على البلد برغم ان بعضهم ينتظر الاعطيات والاوسمه في كل مناسبه,, اما خارج الوطن فهم مجرد ابواق تنعق ولا تؤثر على الوطن سلباً بالمعنى الحقيقي لارتبطنا الوثيق مع الدول التي تحتضنهم,, لم يعد يخفى على صاحب لب من أن موضوع المعارضه عندنا شكليه وجميعها تسهم في استمرار تغاضي الدوله عن المسلّمات على اعتبار ان المعارضه هشّه وليس هناك من مُقنع..حمى الله الوطن

8) تعليق بواسطة :
04-12-2016 01:37 PM

يقول الله تعالى
لو انفقت ما في الارض جميعا ما الفت بين قلوبهم ولكن الله الف بينهم.
يقول ابن خلدون العرب مجبولون على حب الزعامة ولم يوحدهم الا الدين.
وهذه هي علة المعارضة الداخلية لا يوجد حزب مستعد للتوحد مع حزب اخر خشية من ضياع الزعامة مما جعل هذه الاحزاب لقمة سهلة ابتلعا نظام الحكم وكرس فيها نظرية فرق تسد وقد شاهدنا ما حل باحد الاحزاب الذي اصدر اقوى بيان في تاريخ البلد كيف لم يؤازر وكيف تم تفكيكه بايدي منتسبيه الذين على الاغلب وعدوا بجوائز في المستقبل
لو صدقت معارضة الداخل سوف تغلب

9) تعليق بواسطة :
04-12-2016 01:37 PM

نعتذر

10) تعليق بواسطة :
04-12-2016 02:02 PM

نعتذر

11) تعليق بواسطة :
04-12-2016 02:06 PM

............
أنصح ...المتابعين الافاضل ....

بضرورة قراءة مقال الاستاذ الدكتور محمد الحموري بعنوان

" الدولة المدنية في الورقة السادسة .."

و الذي يتحدث فيه عن مفهموم دولة الاشخاص و دولة القانون في اطار دستوري و قانوني ...المقال جدير بالقراءة

12) تعليق بواسطة :
04-12-2016 02:27 PM

كاتب المقال السفير البطاينه يتحفنا بين الحين والاخر بأفكار تستحق الوقوف عندها من قبل القيادة الأردنيه إن كان لديها وقت لتقرأ الخطر يتمثل في ( الحالة الأقتصاديه التخبط السياسي الفساد المستشري الحقد الشعبي الذي وصل حد الكره , إنعدام العدالة التعديلات الدستوريه والقوانين الهمجيه , ضعف مؤسسات الدولة التي اصبحت لا تملك صلاحياتها )
ليس هناك خطر خارجي وقد اخالف السفير في موضوع استغلال الدول للمعارضين اوروبا وأمريكا مع الملك ونظامه بكل المقاييس ولا يعنيهم الشعوب في الأردن ولا فقر الاردنيين وقهرهم

13) تعليق بواسطة :
04-12-2016 02:29 PM

احترامي لك سيدي فالقارئ لا يتكلم عن معارضه وينفي وجودها وإنما هو يتكلم عن المعارضين كأفراد ويف يقمعون بتطنيشهم

14) تعليق بواسطة :
04-12-2016 02:35 PM

أثني على ما تفضل به سعادة الأخ فؤاد البطاينه، إذ أن هناك معارضة وطنية ومعارضة مأجورة. النوع الأول من المعارضة يمثل دور حكومة ظل تنصح بتعديل المسار عندما تنحرف الحكومة عن الخط الصحيح . وهذا النوع من المعارضة مطلوب ويجب أن يحترم ويشجع في ممارساته خدمة للوطن. أما النوع الثاني فهو مشبوه ويجب أن يحارب نظرا لارتباطه بجهات خارجية تسعى للضر بأمن الوطن. فشكرا للكاتب على طرحه لهذا الموضوع الهام.

15) تعليق بواسطة :
04-12-2016 02:55 PM

. المقال يفرق بين المعارضه والمعارضين . وينفي وجود المعارضه في الاردن ويقر بوجود أشخاص معارضين بمعني هؤلاء الناقدين للعمل الحكومي وعمل مؤسسات الدوله ويعرج على المعارضين في الخارج ويبين مخاطرهم .
وعليه اقول ما زال فينا من يعلقون على أساس العنوان فقط دون أن يقرأوا الماده وهذا يجعل من التعليق مفصولا عن المقال او مسيئا للمقال دون قصد
مع الاحترام للجميع

16) تعليق بواسطة :
04-12-2016 03:18 PM

يا اخوان المقال لا يتحدث عن المعارضه وينفي وجودها في الاردن انه يتحدث عن أشخاص معارضين في الداخل وفي الخارج

17) تعليق بواسطة :
04-12-2016 03:46 PM

لا أدري كيف يتعامل المحرر في مع متابعي هذا الموقع الوطني

المحرر يقمعنا بكلمة " نعتذر" لتعليقاتنا التي تكون اقرب للواقع ... و في الوقت نفسه يكون لصاحب الموقع الاستاذ خالد المجالي مقال بعنوان " الشعب المسؤول الاول و الاخير "
و في الموقع هناك مقال للدكتور القمحاوي يستقرأ فيه مستقبل الوطن و النظام السياسي فيه في حال بقاء الحال على ماهو عليه من فساد كبير و فقر و بطالة و مديونية و جرائم و مخدرات و لجوء....
وهناك خبر عن توجّه نيابي لاصدار قانون عفو عام الاغلب تكرار لعام 89

18) تعليق بواسطة :
04-12-2016 04:04 PM

من المؤكد ان كاتبنا اراد ان يوصل رساله من مقاله ومن المؤكد ان شيئا قد حرك قلمه هذه المره باتجاه قليلون من يكتبوا به . والله العليم انه يكتب على خلفية استغلال حادث المعسكر وقتل امريكيين فيه . واذا كان هو السبب واعتقد انه السبب فربنا يعطي دائما الصحه وسداد الكلام لكاتبنا لمصلحة الاردن . فانا قرأت بعض ما كتبته بعض الاردنيين عن الحادثه في واشنطن ولندن في اعرق الصحف وكانت كتاباتهم سم عزاف اساؤا لجيشنا وهم اهلنا واخوتنا واولادنا واعتبروه مصدر تمويل عسكر الى داعش وسيارات . واساؤا لجلالة الم

19) تعليق بواسطة :
04-12-2016 04:05 PM

احسن المتاح حاليا هو التظام الحاكم نعم هناك اشخاص معارضين في الداخل اما معارضه منظمة ذات رسالة وبرامج على شكل احزاب او تكتل او تجمع او تيار هذا شكلى ومخترق حتى ان المعني لكلمة المعارضة متفاوت وغير واضح المعالم ، البعض يراه بتغيير النظام واخر باصلاح النظام والغالبيه المعارضة لا تتعدي سبل الانتقاد في البيانات والندوات والمقالات دون قدرة التأثير للحلول الصحيحة. اما المعارضة الخارجية تكاد لا تذكر اكثرها استغلال وتسويق اعلامي ، اعتقادي تحضير البديل من المعارضة الخارجية اثبت فشله في دول الاقليم .

20) تعليق بواسطة :
04-12-2016 04:32 PM

أنا واعوذ بالله من كلمة أنا خريجة علوم سياسية وأسمح لي أستاذ المعلق باسم صقر ان اقدم لك احترامي وشيء عن مفهومي للمعارضه ،،، هذا المصطلح مرتبط بشكل خاص بالنظام البرلماني ولكنه موجود في كل النظم السياسية الديمقراطية ولكن تطور فيها فغالبا يوجد حزبين الى الثلاثه ومن يفوز بالانتخابات يحكم ويصبح الحزب الثاني معارضه بمثابة حكومة ظل يعني المعارضه او الحزب المعارض بكون فيه حكومه كامله وجهازه وبرنامج متكامل بتنفيذه عندما تستلم الحكم بالانتخابات التأليه واعتقد ان الكاتب المحترم من كتاباته الدقيقة خ

21) تعليق بواسطة :
04-12-2016 04:42 PM

هو خريج علوم سياسيه او قانون وعندما تكلم في مقاله كان حريص على الحديث عن تشكل المعارضه وليس عن معارضه وأنها بحاجة لنهج ديمقراطي وأحزاب وبينه مناسبة أرجو ان يكون الكلام فيه فايده مع احترامي لك وشكري الكبير للكاتب المبدع والصادق وعلى فكره المعارضين كأشخاص ما عندهم سلطه وواجبهم واضح وهو النقد والتوضيح وبيان الرأي والمطالبات او حشد الجمهور ما بيدهم شيء يغيروا فيه ولا هذا واجبهم

22) تعليق بواسطة :
04-12-2016 05:16 PM

لماذا ﻻ يوجد معارضه بالخارج لدى الدول اﻻوروبيه .الدول التي تحترم شعوبها ووتحترم سيادة القانون والمساواة والعدالة اﻻجتماعيه والديموقراطية الحقيقيه وتحارب الفساد .ﻻ يوجد لها معارضه بالخارج ﻻن المعارضه تمارس بحرية في الداخل وﻻ حاجه للذهاب للخارج. فاﻻولى بنا ان نصلح أنفسنا من الداخل حتى نأمن شر الخارج .

23) تعليق بواسطة :
04-12-2016 05:58 PM

والله عندنا بالأردن في معارضين بيكتبو بحكوا أقوى الكلام واقوى الاتهامات والمقامات عليا هوياتهم في عمان ومحا سائلهم ليش ما يطلعوا بره لاتهم محترمين وما بدورا على حصانه امريكيه والله المستعان

24) تعليق بواسطة :
05-12-2016 01:29 PM

انا مع خوي الاستاذ الشاب صقر واقدر التعليق التوضيحي من النشميه السيلاويه . جزأ من تعليق صقر يصب بنفس المعني والجزء الاخر يمس الكثر من ابناء الشعب بتصور المعارضة انها ضد النظام والملك ، وما زلنا لا نتقبل الانخراط في الاحزاب وهى السبيل لتصحيح والتأثير على برامجها ومسارها ، اما المعارضة الخارجية .. لماذا ؟؟ غير التسويق الاعلامي !! ولماذا تتبناهم دول المقيمين فيها مثل بريطانيا وامريكا ....؟؟ مقارنه لما لديهم من عملاء لهم يعملوا بالداخل بكل سهولة وحماية . تحياتي وتقديري الى سعادة فؤاد البطاينه .

25) تعليق بواسطة :
05-12-2016 04:09 PM

قلت ما اعرفه عن معنى المعارضه وباين انك بتعرف السيد صقر لأنك وصفته بالشاب تعليقي سوْال لك هل بتعتقد انه عملاء أميركا بالأردن بيقدروا يكتبو اللي بيكتبوه في واشنطن يعني بيقدروا يتهمو ملكنا وجيشنا بتهم الها علاقة لاسراءيل وداعش وهل عملاءهم في الاْردن يكونوا مقبولين لما يقولوا الملك بحرض على اسرائيل بسيدي اللي بحكي عنهم الكاتب المحترم مسخرين للاساءه للملك وللجيش وللوطن وصنع تهم اردنيه ضد أميركا واسراءيل وهدول بيكتبو بصحف امريكيه كبيره ما بكتب فيها اكبر كتابنا وبيخدعوا فلوس ورعايه

26) تعليق بواسطة :
05-12-2016 05:52 PM

تحية لأستاذنا الكبير سعادة فؤاد البطاينة
أوافقك القول أخي أبو أيسر بأنه لايوجد معارضة بعناها المتعارف عليه في الأردن لأنه لايوجد خصوم للنظام أصلا فالشعب الأردني بمكوناته على الأغلب يجمع على القبول بنظام الحكم وأن الملك هو رأس الدولة وموافق على إعطائه كل الصلاحيات التي يتيحها له الدستور .
الذين يكتبون وينقدون النظام والحكومات لايتاح لهم ذلك
إلا في بعض المواقع الألكترونية وبضع قنوات فضائية خاصة وبحدود لاتتجاوز الخطوط الحمر وكلنا نعرفها ولانقترب منها ، ومعظم النقد يتناول الفساد وبعض من سوء

27) تعليق بواسطة :
05-12-2016 06:06 PM

الإدارة وهدر المال العام وانتقاد الغلاء وسياسة الجباية والتضخم الضريبي والتحذير من مخاطر ذوبان الهوية بالتجنيس والتوطين.
هذا بعض ما يتناوله المنتقدين للحكومات والسلطة التنفيذية في الأردن وأعتقد أن النظام لايضيره بعض أقلام فرادى تتناول بضع مثالب تسجل على الحكومات ولكن الذي يزعجه هو أن تصدر هذه الإنتقادات من جهات منظمة ومتجانسة ويمكن أن تشكل خطرا عليه فيما لو أتيح لها المجال إن تطرح حلول لمشاكل البلد لو تم الترخيص لها وشرعنت ولنا مثالا على ذلك تيار المتقاعدين العسكريين الذي كان بيانه الشهير

28) تعليق بواسطة :
05-12-2016 06:20 PM

زلزالا هز أركان ...المشبوهين وأقلق تلك الثلة القليلة التي تهيمن على مفاصل الدولة الأردنية ، فكان مارأينا ما حدث لبعض من شارك في إصدار ذلك البيان وكيف انتهى التيار ومؤسسيه بعد أن أبصر النور وقبل فطامه وقبل حتى أن يحبو فترك طفلا معاقا لاحول له ولاقوة.
معارضي الخارج أخي أبو أيسر كما تفضلت هم مجموعة من العملاء المأجورين وكراهيتهم للوطن الأرض والإنسان أشد من كراهيتهم للنظام ولايضيرهم فساد الفاسدين ولا
ذوبان الهوية بل هم الذين يسعون لذلك لذا تجد كثيرا من الحاضنين لهم دول استعمارية تدعم الصهاينة

29) تعليق بواسطة :
05-12-2016 07:38 PM

كل ما كتبت صحيح ولا اختلاف عليه بالنسبه للسيد صقر هو من عرف عن اسمه وعمره بتعليق سابق له عمره 25 سنه وبتعليقه قال ما تفضلت انت عنه ان المعارضه في الخارج هي للتسويق الاعلامي .اما سيدتي عن سؤالك الجواب لا يجرؤ احدا من العملاء بالداخل ان يتطاول على جلالة الملك ،وهذا ليس مطلوبا منه اصلا المطلوب اشياء مخفية دمار في المؤسسات فساد مستشري تغيب صوت الشعب تزوير انتخابات ايصال شخصيات معينه الى مراكزالقرار واشياء اخرى ... واذكر ان اصحاب الصحف الكبيره في الخارج ليسوا بحاجه احد للتطاول .

30) تعليق بواسطة :
06-12-2016 04:22 PM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012