لماذا لا يعاد النظر في نظام الرواتب لاساتذة الجامعات بدلا من التفكير بطريقه امنيه

ولماذا لا تحتاج الجامعات الاوروبية رجال أمن؟

اذا تفكيرنا بالمشكلة وطريقة حلها خطأ.

الصحيح هو الغاء وجود الأمن الجامعي والغاء كل الأسوار الجامعية ويكفي وجود مكتب للشرطة بجانب كل جامعة، وموظفي أمن مختصين بالمشاكل الطلابية والتعامل مع كل مشكلة بطريقة مدنية وليس جرمية.

يكفي وجود حارس على باب كل عمارة جامعية، مثل كل الشركات العامة، أو الدوائر الحكومية، أو الشركانت الخاصة.

المشكلة تحتاج لتفكير حضاري وليس بوليسي فقط. لماذا لا يفعل الأردني في جامعة برلين مشاكل ويفعلها بالأردنية أو جرش؟

كلامك رائع وجميل ولكن هذا الامر مستحيل ان يحدث في الاردن الا بعد شي 500 سنه ..
يا رجل الناس لا تزال تعيش في حقبة الجاهليه وجيناتهم جينات قناوي وثارات وعصبيات اي اذا طالب بشوف بنت جيرانهم او بنت عمه او بنت بحارته بتحكي مع طالب ثاني اباييه بقول عرضنا راح هجوووووووم وبتصل بلم كل زعران حارته وبلتموا اصحابه من الطلاب القملين ممن هم على شاكلته وبعملوا غزوة ومعركة عصي وحجاره ودبش ومواسير ..
المفروض كل الجامعات الاردنيه يكون فيها كتيبه مجولقه لدرك او لهجانة الباديه حتى يلي بفكر يعمل فيها ازعر نسمع جعيره

أنا أؤيدك تعليق 3 الأخير كل التأييد خاصة في جملتك الأخيرة الحازمة والكوميدية في نفس الوقت: "... حتى يلي بفكر يعمل فيها أزعر نسمع جعيره!".. وما أحلاها من (صورة شعرية!) ها ها! فأنا أؤيد وبكل قوة الحل الأمني و"البوليسي" بشكل خاص (وليس المدني) حتى يضع حداً "لزعران الجامعة"! الذين لا يستحقون اسم طالب جامعي بل "أزعر طائش متعصب بلا عقل أو ثقافة أو دين" فأمثال هؤلاء "الأوباش" ليس مكانهم الطبيعي الجامعة بل السجون ومراكز التأديب والإصلاح وخلينا فعلاً "نسمع جعيرهم" هناك ها ها! "هيك مزبطة بدها هيك ختم!!"