أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
125 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك مسيرات تضامنية بمحافظات عدة عقب صلاة الجمعة إسنادا لغزة الصفدي: يجب وقف تصدير الأسلحة لإسرائيل 72 مليون دولار قيمة المساعدات النقدية لـ 330 ألف لاجئ في الأردن العام الماضي الاقتصاد الرقمي تحجب 24 تطبيق نقل ذكي غير مرخص في الأردن الاحتلال يمنع مئات المسنين من الدخول للمسجد الأقصى ارتفاع حصيلة عدد شهداء قطاع غزة إلى 32623 شهيدا برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم بسبب دعمه إسرائيل وبحضوره واوباما وكلينتون .. محتجون يقاطعون حفل تبرعات لحملة اعادة انتخاب بايدن للأردنيين .. انتبهوا الى ساعاتكم ! وفيات الجمعة 29 -3 - 2024 “أتلانتيك”: لماذا بنيامين نتنياهو أسوأ رئيس وزراء لإسرائيل على الإطلاق؟ خطأ شائع في الاستحمام قد يضر بصحتك لافروف عن سيناريو "بوليتيكو" لعزل روسيا.. "ليحلموا.. ليس في الحلم ضرر" روسيا تستخدم "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أمريكي بشأن كوريا الشمالية
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


السبنسة ،،،أمريكا ، أوروبا ، العالم ...؟

14-07-2011 07:41 AM
كل الاردن -

نبيل عمرو

     - ،،، لا تنهى عن خلق وتأتي بمثله ... عار عليك إذا فعلت عظيم ،،، !!!!
     - فاقد الشيئ لا يُعطيه ...!
     - مقدمة لا بد منها .
     - السبنسة ،،،! في زمن ما قيل التعهير الثقافي الذي نشهده الآن ، كنت قارضاً للورق ألتهم ما يصدر من الكتب ، المجلات ، الدوريات ، الصحف ، أشارك في المحاضرات ، الندوات ، الأمسيات الشعرية ، القصصية والمسرحيات ، أتسكع بين المكتبات والباعة في قاع المدينة ، حيث المقاهي والمطاعم الشعبية العتيقة ، في ذلك الزمن وقبل نحو أربعين عاما إلا عامين أو ثلاثة تقريبا ، لم أعد أذكر الكثير عن ما قرأته عن مسرحية السبنسة لمؤلفها المصري سعد الدين وهبي ، إنما كل ما أذكره هو إنقسام المجتمع المصري إلى طبقتين ، "الأولى" حكام وأثرياء ، " الثانية" فقراء ومسحوقين ، وذلك بسبب العفن والفساد والإستبداد والإستعباد ، والقهر الذي جعل من صدور المقهورين مخازن للقنابل المُعدة للتفجير في كل لحظة، وأن هناك قطارا سيقل المصريين في عربتين " درجة البريمو" للطبقة الأولى" ودرجة السبنسة " للطبقة الثانية ، وبين الحديث عن قنبلة بقرب القطار ، فإن وهبي يتكهن على لسان أحد الممثلين ، أن إنفجار القنبلة إن لم يحدث ، فلابد أن يتعرض القطار إلى حادث ما ، زلزال ، صاعقة ، تدهور ،إصطدام ، بحيث تنقلب المعادلة ، ويجلس عامة الشعب المُنهك في البريمو ، وينتقل الباشاوات والبيهوات إلى السبنسة ، ويؤول الحكم للشعب الذي إمتلك إرادة التغيير ،وآمن أن الحرية هي المقدمة الأولى للحياة لأن العبيد لا ينجزون ،،،!
     - إذن الحرية التي بدأت تسري في عروق الشعوب المقهورة ، هي المحرك الأساس لهذا الربيع العربي الطوييييييييل ، والذي ستمتد خضرته ، خصوبته ، أزهاره وأنواره حتى تشمل شعوب الشرق الأوسط ، جنوب شرق آسيا ، إفريقيا ، أمريكا اللاتينية ، الجنوبية ، آسيا الوسطى وكل شعوب الأرض المقهورة في أرجاء العالم التي لن تتوقف عن النضال والتضحية ،قبل أن تُمسك بزمام حياتها وصياغة مستقبلها بإرادتها ، عبر صناديق الإقتراع بحرية وديموقراطية ، وضمن منظومة حقوق الإنسان ، من مختلف جوانبه التي تشمل المرأة والطفل ، أم أن أمريكا وأوروبا والعالم ينسون الثورة الفرنسية 1789 ،وما أحدثته في الإقليم الأوروبي والعالم...؟
     - من المؤكد أن هذا سيحصل وأن البداية من الشرق الأوسط  ،لماذا...؟
     - إن للقدس ، حوض البحر الميت ،نهر الأردن  ، حفرة الإنهدام العظيم وما حولها ، فيما يُعرف بالشرق الأوسط ، ليس مجرد صرة العالم ، المنطقة الأضعف جاذبية في الكرة الأرضية، صندوق الأسرار الروحانية وغموض العوالم اللامرئية فحسب، بل هي المعبر الوحيد للحضارات ، المصنع الوحيد للإمبراطوريات ،ومجمل المنطقة يُشكل العاصمة التي تمنح من يسيطر عليها خاصية حكم العالم والتحكم به ، والدليل على ذلك أن أي باحث مؤرخ لصراع الحضارات وتشكُل الإمبراطوريات ، منذ أن عرف الإنسان التأريخ المدون بالرموز البدائية ،اللغات القديمة والحروف ، سيجد أن الحضارات الفاعلة والإمبراطوريات البارزة في التاريخ ، قد خاضت الحروب والصراعات في هذه المنطقة وحولها ، عبرت هذه المنطقة أو أقامت فيها ، تعملقت أو إندثرت من خلالها ، إلى أن إنتهى الأمر في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين ، أن سيطرت وحكمت الشرق الأوسط ألإمبراطوريتان البريطانية والفرنسية ، ونتيجة للإبداعات العلمية والتقنية والتسليحية التي خرجت بها أمريكا على العالم من وراء محيطين ، في النصف الأول من القرن العشرين الذي شهد إستلابا أمريكيا ناعما للمستعمرات والمحميات البريطانية والفرنسية، في الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا وفي العالم ، أصبحنا الآن في الزمن الأمريكي الذي لا يحتاج إلى أي دليل ، على أن الإمبراطورية الأمريكية تمتلك مفاتيح الجنة والجحيم في العالم وفي الشرق الأوسط تحديدا ، وتصر على الإحتفاظ بها تتويجا لقوتها وجبروتها ، تحدد مصائر الدول ، الحكومات ، الحكام والشعوب  وتصنف الناس وقواهم في أربعة مربعات ،أبيض ، رمادي ، أسود والذهبي الخاص بيهود ...؟
     - وإن كان شكل السيطرة الإمبراطورية قد تغير بمتغيرات الزمن ، إلا أن المضمون يصب في ذات النتائج والتي من أهمها ...!
      1- التحكم الإقتصاي ، 2 - التحكم السياسي 3- التحكم العسكري والأمني 4 - السيطرة على المقدرات ، ما هو على سطح الأرض وما هو في باطنها ، 5- التحكم بمناهج التعليم ومخرجاته ، 6- تحوير وتدوير الثقافات ، العادات ، التقاليد والقيم الإجتماعية السائدة بما يتلائم مع ما يؤسس إلى التفكك الإجتماعي ، لتسهل سيطرة الإمبراطورية المُستعمِرة ، ويأتي ذلك عبر البند 7- حين تختار الإمبراطورية أزلامها من ضعاف النفوس "السقطلية" حيث تعمد إلى تحكيمهم في الدول المُسّتَعمَرة ، وتوزيعهم في المفاصل الحيوية للدولة التي يقف على رأسها صنم " من عجوة التمر " ، حين تنتهي مهمته لأي سبب ، وفي أغلب الأحيان الفشل ، تعمل على إلتهامه ، كما كانت قبيلة حنيفة في الجاهلية .
     - أمريكا كأي مُستَعمِر لا تأبه بالقهر ، الإحباط والغِل المتراكم في صدور الشعوب العربية ، الشرق أوسطية والإسلامية والناتج أولا وأخيرا عن الورم اليهودي ، الذي زرعته ورعته أوروبا في فلسطين، وورثت رعايته بحرص أشد أمريكا .
     - إن كان مخرج مسرحية "ضيعة تشرين" السورية قد أبدع في تغيير المختار "الحاكم" بتغيير غطاء الرأس ، فإن الولايات المتحدة الأمريكية وقد نصبت نفسها مُخرجا لما تعتقد أنه مجرد مسرحيات لما أسمته الربيع العربي ،ولأن أمريكا قد أخذتها العزة بالإثم  وهي تزهو بجبروتها ، باتت تعتقد أن بمقدورها خداع الجماهير العربية الثائرة بتبديل الطواقي ، ملتح بدل حليق ، مدني بدل عسكري أو العكس، بهذا الهندام أو ذاك ، دون التدقيق جيداً بالحقيقة   الفلسطينية التي تشكل ما يزيد عن 90 بالمئة من مكونات القهر الدفينة في صدور الشعوب العربية والإسلامية ، وفي صدور أحرار شعوب الأرض ، ومن بينها الشعب الأمريكي العظيم ، الذي يعاني من الذل والمهانة والقهر ، وهو يرزح تحت نير إستعمار إمبراطرية الشر "اليهودية العالمية" التي تتحكم بقرارات الدولة الأمريكية ، فتذهب بعيدا عن القيم الأمريكية ، تتحدى الحق ، العدل والمساواة لحساب الإحتلال اليهودي لفلسطين ، وعلى حساب الشعب الفلسطيني الرازح تحت أبشع وآخر وأطول إحتلال عنصري دموي ولاأخلاقي بكل المعايير ، ستُخطئ  أمريكا إن ظنت أنها في منأى عن الركوب في السبنسة ، إن إستمرت بهذا الخضوع <المُذل للشعب الأمريكي> لإملاءات أزلام اليهودية العالمية المزروعين في المفاصل الحيوية للدولة الأمريكية ، الذين حطموا تاريخ جورج واشنطن وأبراهام لنكولن وبنيامين فرانكلن وغيرهم الآباء الأمريكيين ، الذين أسسوا للمثل العبقرية لدولة بمكونات إنسانية كونية ، ليحق القول في أداء الإدارات الأمريكية الحديثة فكما تحاول أمريكا الآن إستبدال حكام العرب والشرق الأوسط بنظرية ضيعة تشرين ، فإن إمبراطورية اليهودية العالمية المُسْتَعمِرة والمُسيطرة على أمريكا ، إستبدلت وما تزال تستبدل حكام ، قادة ، ساسة وصناع القرار في أمريكا وبذات نسق ضيعة تشرين .
    -  << ماذا قال الرئيس الأمريكي بنيامين فرانكلن سنة 1789 في خطاب إعلان الدستور الأمريكي...؟>>
    - << إني أحذركم أيها السادة ، إن لم تمنعوا اليهود من الهجرة لأمريكا إلى الأبد ، فسيلعنكم أبناؤكم وأحفادكم وأنتم في قبوركم >>...!!!
    -الحرية ، الديموقراطية ، حقوق الإنسان ، الحق ، العدل والمساواة ، هي ما تتشدق بها الإدارة الأمريكية ودول أوروبا والخاضعون لفايرس الشر اليهودي ، حتى ما يُسمى إسرائيل لا تتوانى عن الكذب على الله وعلى عباد الله وتهذر بهذه الجمل والمفرات ...!!!
      - لكن ، أين كل هذا في التطبيق العملي على الشعوب العربية والشرق أوسطية ...؟ وأين الشعب الفلسطيني من كل ذلك ...؟
      - هل الفلسطينيون والعرب من البشر ...؟ أم أنهم فعلاً من الوحوش والأفاعي، كما يصفهم أتباع الإله المحجوب يهوه من حاخامات يهود ، أمثال عبادة يوسف ...؟
      - وأنا أدين بشدة جرائم الدكتاتوريات العربية ضد شعوبها الثائرة من أجل الحرية ، أتساءَل عن التباكي الأمريكي ، الأوروبي على هذه الشعوب وغيرها ، حين تتعرض للقتل على خلفية التظاهر السلمي << وهي لا تعدو كونها محاولة إحتواء لثورات الشعوب العربية ، وإخضاع الثورات إلى حالة من المد والجزر لحين تهيئة الصتم الجديد ، ليحل محل الصنم المنتهي الصلاحية >>إنما الشعب الفلشطيني ومن يتضامن معه ، من العرب ، المسلمين وحتى الأوروبيين والأمريكيين ، فهؤلاء خارج السياق ، ولا يستحقون من أمريكا ، أوروبا ،العالم والأمم المتحدة مجرد كلمة لوْم لما يسمى إسرائيل ، حين قتلت عشرات المتظاهرين سلميا من الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين ، قرب حدود فلسطين التاريخية المُغتصبة ، في ذكرى الخامس عشر من أيار ، والخامس من حزيران ، أم أن الإدارة الأمريكية والإدارات الأوروبية والعالمية ، تصنف الشبان الفلسطينيين والعرب العزل ، في خانة الجرذان إتساقا مع الصنم الأمريكي الأقدم معمر القذافي ...؟
      - لم يتوقف أزلام اليهودية العالمية المتحكمون في القرار الأمريكي ، عن إهانة مبادئ الشعب الأمريكي << الحرية ، الديموقراطية وحقوق الإنسان >> فحسب ، بل تمادوا في الخضوع لإملاءات الإيباك ، كمكون تنظيمي لأتباع يهوه ، إذ أعلنوا قطع المساعدات عن الشعب الفلسطيني ، إن هو لجأ لمجلس الأمن والأمم المتحدةى ،  للمطالبة بحقه في العيش بحرية وكرامة ، في دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشريف ، هل يلاحظ المتشدقون بحقوق الإنسان في أمريكا وأوروبا والعالم ، هذه الجريمة التي يرتكبها الفلسطينيون وتقطع عنهم المساعدات كعقاب ...؟ ، وفي ذات الوقت تذرف أمريكا وأوروبا دموع التماسيح على الشعوب العربية الثائرة ، أية مفارقات هذه ...؟
     - وإذ تمكن أخطبوط اليهودية العالمية من مد أذرعه الفتاكة في المفاصل الحيوية للدولة الأمريكية ، للحد الذي أصبح النتن ياهو يتحدى الرئيس الأمريكي في عُقر داره ، مؤكدا هيمنة ياهوه " الإله المحجوب" على الدولة الأعظم في العالم ، وحين يصفق الكونغرس الأمريكي وقوفا 26 مرة لخزعبلات النتن ياهو ، فإن الأمر يحتاج لأن يُعيد الشعب الأمريكي العظيم قراءة تاريخيه من جديد ، والعودة إلى مُثله العليا التي صاغها الأباء الأوائل ، مستذكراً أن  أُفول نجم الإمبراطوريات يبدأ بالظلم ، التطاول على الحق ، الإخلال بميزان العدل عن وعيٍ وبقصد ، التمدد العشوائي بعيدا عن حدود مركز الإمبراطورية ، تحكم الفاسدين والمُفسدين بمقدرات الشعب ، وخضوعهم لجهات من غير مكونات الشعب ، وقفزهم على قيمه وثوابته الوطنية والأخلاقية ، وهو ما أصبحت عليه طبقة ونُخَب الحكم في أمريكا ، في الحزبين الديموقراطي والجمهوري على حد سواء ، لأنهم جميغاً مجرد عبيد لليهودية العالمية ، من أتباع الإله المحجوب يهوه وفلسفتهم في السيطرة على الآخر من خلال ، فيما يدفع الثمن الشعب الأمريكي العظيم ، الذي إن لم يُعد حساباته تجاه سياسة بلاده التي تشوه صورتها في أرجاء الأرض ، وإن لم يتحمل الشعب الأمريكي المسؤولية لإستعادة ألقه ، من خلال جورج واشنطن ، أبراهام لنكولن وبنيامين فرانكلن وبقية الأباء الأمريكيين ، الذين بهروا العالم حين بنوا أمريكا من أمة كونية ، إن لم يحدث هذا ، فإن الوقت لن يطول حتى يصبح سؤال << لماذا يكرهونا...؟ >> ، سؤالا جدياً وبجدارة ، بعد أن إستنشقت الشعوب العربية والشرق أوسطية نسائم الحرية ، وما ينطبق على الحالة الأمريكية والشعب الأمريكي ، ينطبق على أوروبا وشعوبها ، وبقية دول وشعوب العالم ، التي يخضع حكامها لإستعمار اليهودية العالمية .    
 
نبيل عمرو - صحفي أردني
ملاحظة: اليهودية العالمية هي إختراع الذين حرفوا التوراة وإخترعوا يهوه ، وهؤلاء لايمتون بأية صلة باليهود الذين هادوا بملة سيدنا موسى عليه السلام
     n-amro-55@hotmail.com
 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
14-07-2011 08:29 AM

المحرر : سلمت سنأخذ الملاحظة بعين الاعتبار وشكرا على المتابعة

2) تعليق بواسطة :
14-07-2011 02:17 PM

بعد التحيه للكاتب المفكر اقول وربما لا احد يوافقني على تفاؤلي نتيجة الاحباط الذي تولد بع الاخفاقات التي حلت بالامه العربيه من العهد العباسي الثالث الى العثمانيين الذين خلفوا الامه جثة هامده نتيجة الفقر والجهل والاميه ولو بعض الاسلامين سيغضبون ولكن هذه الحقيقه المره ومن ثم جاء دور الفرنسيين والانجليز والطليان وغرزوا الكيان الصهيوني في فلسطين ليفصلوا شرق الامه عن غربها ومن ثم سيطرت امبرطورية الشر اليهوديه العالميه السريه ولكني متفائل بان هذه الامه ستحرر العالم من هذه الامبرطوريه الظالمه الامريكيه اليهوديه العالميه مثل ما حرر رسول الله الامه العربيه وامم العالم المقهوره وقضى على اعتى امبرطوريه الرومانيه والفارسيه وستكون الثورات للشعوب العربيه هي مجرد بدايه لربيع طويل لتزهر به الورود ويولد الامل من جديد وينتهي الظلم على وجه الكره الارضيه وستنتشر قيم الامه العربيه بحضارتها الاسلاميه لتكون المخلص من الظلم وستقتدي شعوب العالم بالثوره ضد الظلم لكل امم الارض وان غدا لناظره قريب للعايش

3) تعليق بواسطة :
14-07-2011 06:43 PM

بعنا الكتب الثقافية وسلسلة مجلة العربي التي توارثناها عن ذوينا , وكتب المدرسة وأطنان الصحف القديمة , وكتب الجاحظ واحسان عبد القدوس و ونجيب محفوظ,ويوسف السباعي, وأرنست همنغواي , أجاتا كريستي, وجبران ....حتى ارسين لوبين

بالكيلو ودفعت رسوم الجامعة لبناتي

اشي بقهر الحجر زهقت يارجل واللة خر على هيك حياة

4) تعليق بواسطة :
15-07-2011 11:53 PM

الى كل الاردن مع كل الاحترام , قبل عدة ايام اطل علينا كاتب من خلال موقعكم ونشر صورة لنفسه وهو يحمل السيجار واليوم الاخ نشرتم له صوره وهو يحمل الغليون , بصراحه لما شفت الغليون ما فكرت اقرأ الخبر ونفس الامر مع السيجار , يعني الصور لازم تكون رسميه, مش غريب يطلع علينا كاتب وينشر صوره له وهو يدخن ارجيله

5) تعليق بواسطة :
16-07-2011 08:50 AM

الى رقم 4: والله جبتها عالوجع بس عنا في مجتمعنا عقد اجتماعية ونفسية حلها اصعب من حل مشاكلنا السياسية والاقتصادية

6) تعليق بواسطة :
16-07-2011 11:54 PM

كلامك جميل جــداً وبارك الله فيك . ولكنني ارجوك وأتوسل اليك بان تختــار صورة أُخرى لك غير التي تظهر فيها حالياً بغليون معكوف للأسفل , إنك بذلك يا أخ نبيل تبدو وكأنّك تروج للتدخين , هذه الآفة السيئة . وشكراً لك

7) تعليق بواسطة :
17-07-2011 05:35 AM

كم أتمنى أن لو أن هكذا مقال يجد طريقا إلى الصحافة الأمريكية والغربية ، وأن يتم ترويجه بين صفوف الأمريكيين والأوربيين المخدوعين باليهودية العالمية ، وإنني أدعو الجاليات العربية في أمريكا وأوروبا أن تعمل على توضيح هذه الحقائق التي وردت في المقال ، والعمل على نشر كل مقال شبيه في أوساط الشعوب الغربية التي لا تدري أنها ضحايا لإستعمار اليهودية العالمية .
أما إسفاف البعض وإختزالهم لما ورد في المقال ، بنقد شكل الكاتب ، غليون ، سيجارة ، سيجار أو نرجيلة ، فهذه حرية شخصية لا تعيب صاحبها ، خاصة ونحن في الربيع العربي ننادي بالحرية الشخصية كأساس لتعميم الحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان .

8) تعليق بواسطة :
17-07-2011 07:38 AM

لا أستطيع التقليل من ضرورة الإصلاح في الأردن والقضاء على الفساد والفاسدين والمفسدين ، لكنني أعتقد أن الهم الأكبر هو قضية فلسطين ، ولأن هذه القضية هي مفتاح الحياة والموت فإنني أشدد على أهمية هذا النوع من الكتابة وأؤيد تعليق7 بأهمية دور الجاليات العربية في الغرب لإيضاح الحقائق ، ودعم السلطة الفلسطينية وشد أزرها في الصراع مع العدو الصهيوني ، لأن إنجاز الدولة الفلسطسينية المستقلة وعاصمتها القدس ، مصلحة للأردن ، العرب ، المسلمين والفلسطينيين .

9) تعليق بواسطة :
17-07-2011 09:45 AM

مع احترامي اول مرة باسمع بااسمة رغم وجودي باالصحافة 25 سنة نريد تفاصيل اوفى عن الرجل وشكرا

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012