أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب الضمان: إتاحة الانتساب الاختياري التكميلي لمن علق تأمين الشيخوخة خلال كورونا
بحث
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


فؤاد البطاينه يكتب... إنهاك المواطن "سياسه "

بقلم : فؤاد البطاينه
09-01-2017 09:24 AM


عواصف تحيط بالاردن من جميع الجهات ولم تدخله بعد ، وهذا ليس مغايرا للطبيعة ، إنها عواصفُ من صنع الانسان وتوجيهه .. ومع أننا لسنا بمنأى عن دخولها ، وبالتأكيد عن نتائجها ، إلا أن هناك فينا من يستدرج دخولها أو يستولد مثلها بشهادة ميلاد اردنيه . وأتكلم هنا عن استهداف الجبهة الداخليه وتماسكها بصفتها وحدها من يفشل أي مخطط . وأخاطب في هذا صاحب القرار .

فلا مسئولين في بلدنا ، بل هم مأمورين مأجورين بمال حرام وفي عداد الرويبضه . وأقول له لا وجود سيدي لجبهة داخلية دون أن تكون القيادة موجودة نستشعرها وجزءا منها . بل أن انعزال القيادة عنها وبالصورة التي نشهدها هي حرب على الدوله وإنسانها . وفوضى خللاقة للشر وقودها الكفر بالقيادة والمؤسسه .


جُعِلت الحكومات ومؤسساتها بلا عمل أو وظيفة لها سوى وضع الخطط للجباية من المواطنيين وتنفيذها دون أية حسابات أخرى ، وبلا رحمة ولا خُلق ، وأعتذر للقارئ عن جعل الفعل مبنيا للمجهول . لا اعتقد بأن الهدف له علاقة بتنمية او باقتصاد ولا بموازنة وديمومة دوله . وما نراه من مشاريع مستقبلية بالمليارات وهدرٍ للمال بالمليارات في مؤسسات لا تنج فلسا ، وفساد بالمليارات مرعياً بالتأكيد ، هو مشهد متكامل تتزامن فصوله مع موت المواطن جوعا أو قهرا أو خوفا ، لا من كسل فيه بل ظلما وسطوا وإذلالا هادفا ، وما هذه الا سياسة ليس فيها مواطن ولا وطن ، بل نهب في سباق مع الزمن على خلفية بيع للوطن بشعب كسيح .


إن منتسبي الدولة من نقطة مسحوقة في قاعدة هرمها إلى نقطة في أعلاه باتوا يعتبرون مواقعهم الوظيفية استثمار في في فرصة كأنها الأخيره ، وإصبح البلد نهبا . البواب بلا كرسي فيها يبحث عن سرقة لا حد عليها يُقام ، ولكنه يُقام ،.وصاحب الكرسي يبحث عن 'ضربة مقفي ' .


هناك من السياسيين الدوليين والمحليين من يعتقد أن اشغال الناس ببطونهم وتهميشهم وجعل امنهم هشا واستقرار بلدهم مهددا سيسهل تمرير كل قادم وكل محتمل قدومه بسلاسه ومشهد الكرك عنوان . فالجائع مبتغاه الطعام والخائف يشفيه الامن والاستقرار وإذا ما حضر الطعام والأمن فسيكون ممتنا ومصليا لهم ركعتين شكرا . هكذا أتصور السبب في تعمد ادخال المواطنين في معاناة مستمرة ومتناميه دون مبرر .وإن كان هذا صحيحا فصاحب القرار في هذا يرتكب جرما مزدوجا بحق فقراء الشعب والوطن معا . ويرتكب بنفس الوقت خطأ في التقدير للنتائج .


الميسورون ومعهم السواد الاعظم من الشعب المسحوق ليسوا عازمين على هجر وطنهم ولا التسليم ببيعه ، ويعلمون أن ليس هناك من مَهْرب بقي أمنا يأوون اليه ، ولا مال لديهم يبتاعون جزرا وادعة يعيشون فيها ويدفنون . بل إنهم عازمون على البقاء في الاردن والانتساب اليه ، فانتمائهم له عباده ، إنه كرامتهم وعنوان لهم بين الأمم . المواطن بات عمله أن يتألم ويستغيث من ضربات السياط وبات عمل المستغاث بهم الاجابة بسياط أقوى . إنه مسلسل السياط الذكية ، سياط الاستعباد والتركيع .


ان دولة بلا مواطنين ، لا وجود لها في الخارطة الدوليه يا ساده ، فهل هذه خارطة طريق فصلت لنا ؟ كلام النائب جعجه وكتابة الكاتب ثرثره ومحاضرة المحاضر لواط ، هكذا شاؤوها ، لكن عليهم أن يعرفوا بأن بكاء المقتدر ذل وبكاء اللامقتدر انفجار . وقد قال جلال ابن عامر رضي الله عنه وأمد في عمره ' كل نصاب يلزمه طماع وكل دجال يلزمه جاهل وكل طاغية يلزمه جبان . ثم قال إنهم يقسمون اليمين على السهر على راحة الشعب دون تحديد لمكان السهر وأنا أقول له في الصالات الخاصة والحانات الخاصة والملاهي الخاصه ، وفي أوقات العمل في بيوتات التآمر .


البسطاء منا يبحثون للجناة عن حلول لعُقد هم أصحابها ، ولا يبحثون عن حل لأنفسهم ،. ليس المطلوب منا إساءة لجاني ولا خدش ذرة من ممتلكات الوطن والشعب ولا مساءلة لأداة .

بل أن نخرج الى الشارع رافعين أيدينا برايات بيضاء أكفانا لنا اذا ما أطلقت النار علينا بمطلب واحد هو 'إن كان لنا ملك ليخرج علينا ' نريد الحياة بكرامة في وطن ورثناه نحن أسياده .ولأحفادنا نسلم الأمانة



التعليقات

1) تعليق بواسطة :
09-01-2017 09:41 AM

نعم تجويع المواطن سياسة , والهدف منها شغل المواطن بتأمين لقمة الاكل لنفسة ولاطفالة بدل التفكير والسؤال اين تهب ثروات ومقدرات بلدة , فالمواطن الشبعان والمؤمن صحيا ودراسيا سيكون لدية الوقت للتفكير والسؤال عن ما يجري ببلدة ولكن عندما تجوعة فأنت تضمن انشغالة كل شيء سوى البحث عن تأمين لقمة أكل يسد بها رمق أطفالة , ولكن أيضا كما قال الامام علي لو كان الفقر رجلا لخرجت علية بسيفي , ولذلك الشعب سينفجر يوما

2) تعليق بواسطة :
09-01-2017 10:23 AM

تحية لك أخي أبو أيسر أيها الوطني الغيور ، تحية لك وأنت تقرع الجرس لتنبه الغافلين بأن وطنهم وكينونتهم ومستقبلهم في خطر وأن الحال لو بقي كما هو عليه فسنصبح يوما على بقايا وطن لاقبل لنا في رتقه ولا اعادة لملمة أشلائه .
نعم ياسيدي لقد بلغ السيل الزبى وبلغ الوجل والخوف القلوب والحناجر على وطن نراه يضيع ويدمر أمام أعيينا فالفساد أصبح من المسلمات وباتت روائحه تزكم الأنوف
ففي كل يوم يفتح الستار على

3) تعليق بواسطة :
09-01-2017 10:44 AM

سيدي سعادة فؤاد البطاينه الكلام على الوجع والحقيقة بعد انتهائي من قراءة المقال شعرت وبإلحاج شديد وغريب اني بحاجة لسماع اغاني وطنيه وفي الحال سمعت اغنية ربع الكفاف الحمر - هيلا يا اردنية ..
.
شكرا

4) تعليق بواسطة :
09-01-2017 10:57 AM

الله اقويك يا بطاينه والي بدو يضرب ضربه مقفي منضربه ومن رجعه ونحاسبه وين ما كان ومين ما كان واين كان

5) تعليق بواسطة :
09-01-2017 10:59 AM

قضية فساد يفضحها الله عزوجل على يد إنسان شريف غيور وليس لكفاءة وشطارة وبراعة أجهزة مكافحة الفساد التي يعلم الجميع أنها مجرد إسم بدون فعل فالكم الكبير من قضايا الفساد وخصوصا التي يكون أبطالها من الهوامير المدعومين لايستطيع أحد الإقتراب منهم رغم صدور أحكام قضائية بحق البعض منهم .
يتساءل البعض منا بحرقة وألم وقهر وخصوصا من الغيورين على مصلحة الوطن من أبناء الحراثين والمتقاعدين
وأبناء الطبقة

6) تعليق بواسطة :
09-01-2017 11:07 AM

تحيةً للكاتب على شجاعته الادبيه الملفته

نعم التجويع سياسه مرسومه..هدفها تركيع الشعب والقبول بطلبات اسرائيل للبقاء بالسلطه

الحل :
تحويل الهتاف من وراء الشاشات الى الشارع .. وهو المكان "الوحيد" الذي يستمع له من نناديهم !

اعداء الشعب اصبحت ضباع كاسره .. لا تستحي ولا تخاف ، وهم يجبرونا – للاسف الشديد - على تفعيل موروثنا " ان ما إنحرّت .. ما بتصفى "
عيل صبرنا ! للاسف مرةً اُخرى لم يبقوا لنا خيارات !

7) تعليق بواسطة :
09-01-2017 11:34 AM

الشعبية من الكادحين في الأرياف والأطراف والمخيمات لماذا هذا السكوت على الفساد الذي انتشر بالطول والعرض على مساحة الوطن حتى وصل إلى مواقع كنا نعتقد أنها ستكون بالمرصاد لكل فاسد وهم رجال الدين الذين يفترض أنهم دعاة الفضيلة ولاأخالك لم تسمع عن الإمام المشهور بطل قضية 48000 دينار .
للأسف يستمر نزف الوطن ولا من طبيب يعالج هذا الجسد الكليم فالشعب البائس هو من يدفع الثمن من قوته ولقمته والغلاء يأكل

8) تعليق بواسطة :
09-01-2017 11:36 AM

أغبط ابن العم ولا زال لديه متسع من الضمير ليكتب..التشخيص لا نختلف عليه ولكن الكتابه في هذا الزمن الرديء ترف..حيث ليس هناك من يقرأ لا بل يعتبرونها منشطات لاستكمال دوائر الفساد على اعتبار ان هناك هامش من الحريه..نكتب فلا يقرأون!! لا حاجه بنا لنكتب طالما من نريده ان يقرأ لا يقرأ..نحن نحرث الارض ولكن اما ليس هناك بذار صالح او من يبذر..

9) تعليق بواسطة :
09-01-2017 11:44 AM

موارده على شحتها فالأسعار في ارتفاع جنوني والدخل ثابت لايتغير هذا إذا توفر والبطالة تزداد يوما بعد يوم مع كل عام يتخرج الألاف من الشباب من جامعاتهم مما أجج الجريمة وانتشرت المخدرات وتفتت القيم لتنتج مجتمعا فقيرا معدما يبحث عن اللقمة ليسد بها رمق أطفال جوعى ويكسي أجساد عارية بأية طريقة كانت حتى لو تخلى فيه الفرد عن شرفه وشهامته فكما قال سيدنا عمر رضي الله عنه (لوكان الفقر رجلا لقتلته )لما للفقر

10) تعليق بواسطة :
09-01-2017 12:05 PM

من تأثير ونتائج مدمرة على الأخلاق والقيم والسلوك عند بني البشر وكلنا قرأ عن سيدنا عمر كيف أنه ألغى حد السرقة في عام الرمادة ، لكن حكوماتنا المتعاقبة لاتزال تصر على أن الحل هو من جيب المواطن فالضرائب تزداد والغلاء يستعروالفقر أهلك الضرع والزرع ولا ملجأ إلا لله فكم كتبنا واستغثنا وصحنا ولكن ما من مجيب فالناس في واد واصحاب القرار في واد لاصدى يوصل ولايسمعون الأنين وغذابات الجوعى والعوزين .

11) تعليق بواسطة :
09-01-2017 12:25 PM

ترفع القبعات لكل كاتب ضمير ،،،،،،،،


هذا اول مقال يكتب على مستوى الوطن لا يخاطب مسؤولا ولا يوجه لمسؤول،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،"""""""""""" ،،،،اول مقال يخاطب كل مظلوم ومتذمر،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كاتب أنف الكتابة لمن لا يعقلون

12) تعليق بواسطة :
09-01-2017 12:43 PM

وصلت الرساله والمطلوب الرد عليها برساله
بات من المؤكد الاصرار على استفزاز المواطن من كل باب ليجبرونه على المراد اي العصيان والتمرد ليكون حجة للوصول لهدف لا تفسير له الا كما قيل "ضربة مقفي " نشتم رائحتها بحيث يخلق فراغا يندفع بغتة ليملؤه المجهول المعروف ويصبح الوطن ساحة لصراع يستقر بعدها على وضع نقبله عندئذ

13) تعليق بواسطة :
09-01-2017 12:44 PM

قطعت جهيزة قول كل خطيب
ما فهمته من المقال
هيك مظبطة بدها هيك ختم

14) تعليق بواسطة :
09-01-2017 12:50 PM

الخلاصة : لايمكن أن يكون هذا التدمير الممنهج للوطن شئ عادي أو نتاج عواصف الربيع العربي وكوارث الإقليم فالمصايب توالت علينا منذ عقد ونيف فبيع أصول الدولة ونهب أراضيها ومقدراتها تم قبل الربيع العربي والدين العام تفاقم قبل ذلك واللاجئين السوريين كانت البطالة مستفحلة قبل قدومهم والتجنيس لمن هب ودب كان موجودا قبل ذلك والمخدرات بأنواعها كانت منتشرة أيضا قبل أن نرى أزهار وطلع ذلك الربيع الذي يعلق صناع

15) تعليق بواسطة :
09-01-2017 12:57 PM

القرار كل مصايبنا على مشجبه .
وفوق كل مانحن فيه من مصايب يصر المسؤولين عن البلد على زيادة الدين العام باستحداث مشاريع تفاقم المديونية وتزيد الأرقام التي تجاوزت ماسمي الناتج العام الذي أغلبه من جيب المواطن فهاهو طوقان يبشرنا بعشرة بلايين دولار ديون جديدة كلفة مشروعه النووي لتتفاقم المشكلة ويركع الأردنيين عند إفلاس دولتهم لتمر الخطط المعدة مسبقا لبيع ماتبقى من وطن كان لنا في يوم من الأيام.

16) تعليق بواسطة :
09-01-2017 01:19 PM

ِشكرا أخي الوطني الغيور ابو أيسر. نعم رسالتك واضحه وقد كتب النائب السابق المهندس وصفي الرواشده رسالة للمك وضع بها الكثير وبكل وضوح.
الذي يعطي الحكومات التمادي لجر الوطن والمواطن للهاوية هو المواطن نفسه لرضوخه لكل ما يحمل علية إما خوفاً على الوطن أو خوفاً على نفسه وكلاهما غير مبرر أمام التمادي الرعن من الحكومات التي لا إنتماء لديها وهدفها الوحيد كما أوردت ضربة مكفي. أنهم لا يقرأون لا ينصتون للنصائح

17) تعليق بواسطة :
09-01-2017 01:27 PM

الوسيلة الوحيده هي ما أورده الأخ تعليق رقم (6) بإقتراحه
الحل :
تحويل الهتاف من وراء الشاشات الى الشارع .. وهو المكان "الوحيد" الذي يستمع له من نناديهم
أنهم يعتقدون ان المواطن اصبح لا أبالية ولن يرفع راسة حتى لو مات جوعاً وهنا مربط الفرس. لكل انسان حد للتحمل لكن ان وصل الحافة فهو سيصبح حيوانا مفترساً يدافع عن حقه بالعيش الكريم دون منة أو مكرمة مطالبا لحقه الدستوري ضارباً عرض الحائط بكل أنفة وعزة

18) تعليق بواسطة :
09-01-2017 03:23 PM

الكاتب الاستاذ البطاينة المعتاد على كتابات المقالات السياسية بقالب فكري تحليلي يعود علينا اليوم نزفا بكل حرفية وادب ، نزفا نزوف الحاذق المتأثر بما تاثر به كل شعبنا من ممارسات وقرارات حكوميه ولكن ايضا في مقال سياسي عميق وراق يوجهه على سبيل الحصر للقراء ومن يقرا المقال وحدة واحده يجد الرسالة التي يهاجم فيها كل كاتب حتى نفسه وكل نائب ومحاضر لفشلهم في الانتقال لوسيلة اخرى تجبر المسؤولين على الاستماع

19) تعليق بواسطة :
09-01-2017 03:31 PM

ثم ينتقل الى توجيه رسالته من المقال الى الشعب وعلى الأخص المتذمرين والناقدين بان لا يكتفوا بالكلام الذي اصبح تكراره ادانه ويقول له الحل بسيط تفضل وترجم غضبك ومطالبك فالوسيلة سلمية وقانونية والمستقبل لا يبشر بخير لك

20) تعليق بواسطة :
09-01-2017 04:11 PM

لقد اسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي
شعب اذا صفع .....

21) تعليق بواسطة :
09-01-2017 05:31 PM

يقول الشاعر العراقي احمد مطر - ما تهمتي ؟ قالوا تهمتك العروبة - فقلت انا اقول لكم ما تهمتي ؟ قالوا تهمتك العروبة - قلت يا ناس انا اقول لكم ما تهمتي ولا اقول ما عقوبتي

22) تعليق بواسطة :
09-01-2017 05:46 PM

اعتقد ان الامر ليس بيد الحكومات وان الحكومات المتعاقبة جيئ بها من اناس يقبلون على انفسهم تسيير الحياة اليومية لتخدم اجندات رسمت لنا من الخارج تمهيدا لامر كان مفعولا وهذا الامر ليس ببعيد وكل يوم تتكشف الحقائق اكثر ويقترب منا الهدف المرسوم لنا الذي لايقبله من عنده ذرة عقل ووطنية

23) تعليق بواسطة :
09-01-2017 06:34 PM

نعم نطقت باسم كامل الشعب وهذا هو بيت القصيد الانهاك للامساك

24) تعليق بواسطة :
10-01-2017 07:38 AM

احترم الكاتب وكتاباته لانه لا يخدع نفسه ولا القارء ولا المسؤول اللي عايز أقوله انه الكتابات والكلام عندما تكون مضلله وبتخدع الناس بكون اثرها سلبي كثير لانها بتغطي على الحقيقة وبتزيد عمى المسؤولين وجهل الناس احنا مش عايزين سحيجه ولا عايزين نخاطب غير المسؤول واللي بيقدر يغير وكلنا والكاتب كما اعرف بيتمسكوا بجلالة الملك لكن الملك شايف كل شي وشايف التراجع وما أعطى يوم توجيهات لحكومه انها توقف عن س

25) تعليق بواسطة :
10-01-2017 07:46 AM

سياسة سد العجز من دخول الناس وتبحث عن سده بوسائل كثيره هي من واجب فريق اقتصادي وسياسي وما شفناه بطلع عالتلفزيون ويخاطب الشعب عن حالة الفقر والبطاله وفشل الحلول ولا شفناه بغير وجوه ولا حاسب اي فاسد ولا الفساد احنا لو نعرف انه الحكومه صاحبة ولايه كان انتهى الموضوع لكنها امرها بيد الملك يعني الملك مسؤول عندنا فساد اداري بتكرر كل سنه بوجود المؤسسات المستقله كل سنه مليارين ونص هذي بدها قرار الملك لان

26) تعليق بواسطة :
10-01-2017 08:13 AM

اولا شكرا من القلب لسعادة فوءاد البطاينه- ثانيا - اقترح ان يتم تجميع اسماء اشخاص بخدود 40 شخص ممن يتشابهوا بصفات قريبة من شخصية السيد فوءاد من حيث (1) المستوى الثقافي والعلمي (2) الجراءه في قول الحق عن نيه صافيه وايمان صادق (3) ان يكون معروفا عنه بانه من الرجال الرجال وان يكون
وطنيا بكل مافي الكلمه من معنى - (4)
حتى تنجح الفكره - يخرج الشعب ويطالب فورا بتشكيل المجلس الوطني من الاشخاص الذين

27) تعليق بواسطة :
10-01-2017 08:21 AM

اقول على الشعب المطالبه ان يتسلم الاشخاص المختارين من قبل الشعب فورا مسوؤلية رئاسة الحكومه والبدئ بتشكيل الحكومه - اقول اخيرا ان عند اختيار الاشخاص ان يكون اردنيا بغض النظر عن الاصول والمنابت والدين والمعتقد - لانه ثبت بالوجه اليقيين ان بعض من هم من المنابت الاخرى اشرف وافضل مليون مره من مدعي الوطنيه والشعب يعرفهم ولازالوا بمواقعهم

28) تعليق بواسطة :
10-01-2017 08:26 AM

الحاله اللي بنعيشها في الاردن واللي فيها الشعب ماكل هو ومتطنش والملقي بقول المواطن مسكين وما بعرف الصيحح بتحتاج وحاله ما حد واقف فيها مع المواطنين ما بحلها غير العصيان المدني بلي يحسوا بشعب مذبوح وما حد بسمع صوته

29) تعليق بواسطة :
10-01-2017 10:33 AM

الكاتب الصادق المخلص الوطني سعادة فؤاد البطاينه مرة على مرة تصل الرساله .... المهم ان يقرأ المواطن هذا الكم من الصدق والصراحة بكلمات واضحة تساعد على ترتيب فكره لكسر حاجز التردد والخوف من فقد الامن والامان ! الصور القاتمة لمعاناة شعوب دول الاقليم سببها فشل وفساد مسؤوليها كما وضح المقال هم من صنعوها .. سعادة الكاتب ارجوك لا تسمع للاصوات المحبطة . واستمر بمقالاتك شعبنا قدير وواعي وابدا لن يستكين.

30) تعليق بواسطة :
10-01-2017 11:34 AM

كل التقدير للكاتب ، الحقيقة قراءة مقالاتك لها رائحة زكية معجونة بتراب الاردن و جذور اشجار البلوط والصنوبر والبطم ونبات الشيح والقيصوم كلمات الصدق و الاصالة لا بد يوما ان تصل معانيها . لشعب جريح مسكين مهمش لكن ..... ما زال حافظا العهد والامانه . وشهداء الكرك الابرار.. قالوها دون تردد ..فهل نشعد تغيير للنهج و العنوان ! - ؟

31) تعليق بواسطة :
10-01-2017 12:29 PM

الشعب الأردني مش هامه مسؤولين كم وصفهم الكاتب الصادق لكن ما يهمهم انه جلا سيدنا مش واقف معنا ولا مع صيامنا واليوم في اجتماع طاريء بعد ساعتين لمجلس الوزرا ان شاء الله خير

32) تعليق بواسطة :
10-01-2017 06:41 PM

كانت نتائج اجتماع جلالة الملك اليوم مع الحكومه والنواب والأعيان هي توجيه رساله يفهمها أي قارئ وهي على النواب أن يوافقوا على الاجراءات الحكوميه في رفع الاسعار والضرائب . نقطه بدون سطر جديد

33) تعليق بواسطة :
10-01-2017 08:42 PM

لكن التوجيهات تقول ان لا تطال الضرائب ورفع الاسعار الفئات الاقل دخلا والتى تشكل 85% من الشعب الاردني يا ريت لو نفهم كيف مشان انكيف ونطمئن على مستقبلنا واين الفئة الوسطى من الشعب ؟؟

34) تعليق بواسطة :
10-01-2017 09:26 PM

هذه التوجيهات متكرره وبأشد منها وهي من ضرورات اللعبه والعبره بالنتائج

35) تعليق بواسطة :
11-01-2017 09:05 AM

مع كل كتاب تكليف سامي .. ننتشي ونستبشر خيراً
لكن سرعان ما نصاب بالصدمه في كل مره عندما نلمس اداء الحكومات الذي اوصلنا الى ما نحن فيه من بؤس ، وبالتالي فقدان الثقه بما يطرق اسماعنا من كلام مكرر

كمواطن لا اجد غير تفسير واحد ان الحكومات لا تأخذ توجيهات سيدنا على محمل الجد،وهذا مؤشر خطير له دلالات نتركها لافهامكم الذكيه.ثالثة الاثافي ما يردده كبار المسؤلين ان ما يقومون به هو حسب توجيهات سيدنا !!!

36) تعليق بواسطة :
11-01-2017 03:16 PM

الانسجام حاصل مع فكرة مقال الكاتب التي تختصر الضجيج الشعبي والنخبوي وتعريه وهي اخرجوا ان كُنتُم صادقين الى الشارع بسلام وخاطبت صاحب الامر فعلا لا قولا وانا أقول للكاتب او أضيف لما يعرفه بالتأكيد ولم يقله ان الأردنيين ٣طبقات بدوي وفلاح ومدني و يقول علم النفس ان البدوي دبلوماسي بطبيعته ونفعي والمكان الذي يؤمن له معاشه هو و وطنه والفلاح يقبل الخنوع بحكم تمسكه بالأرض والمدني تاجر ومقايض ويقبل

37) تعليق بواسطة :
11-01-2017 03:20 PM

الضيم والذل مع الاستقرار والربح. ،،،،، والمفروض الذي لم يحصل اننا ما زلنا طبقات لا طبقه واحده لمصلحه واحده ولذلك لن يخرج هذا الشعب للشارع وستبقى كل طبقه عند مطالبها

38) تعليق بواسطة :
11-01-2017 07:15 PM

اشكرلى التعليق فهو زبدة الموضوع ولكن اسمح لي باستبدال المكون الثالث من مدني الى مهاجر

39) تعليق بواسطة :
12-01-2017 10:22 AM

من يقراء هذا المقال و المقالات الأخرى المنشورة على مواقع الكترونية أحرى ، و تعليقات القراء عليها ، يتوصل إلى نتيجة و هي أن البلد يتجه نحو الهاوية و يسرعة عالية.
أين أضحاب القرار من هذه الأوضاع المزرية التي صل إليها الأردن ؟
لا أعتقد أن كناب المقالات والقراء يريدون أن يصلوا إلى هذه النتيجة المؤلمة .و إنما هم يعبروا عن حبهم و انتماءهم لوطنهم . فهل من متعض.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012