قمتم باستملاك الاراضي بتراب المصاري من المالكين لنفع العام والان صار بدكم تبيعوهم هالسواليف شغل عصابات ومافيات .
.
-- مخالفة قانوية صريحة ترتكبها الدولة كما تفضل كاتب التعليق الأول وتمثل إنتهاكا وسطوا بغطاء رسمي وهي تكرار لهدم ابنية إدارة شركة طلال ابو غزالة لصالح مشروع الحريري .!!
-- اعيدوا الأراضي لأصحابها وليتفاوضوا هم مع المستثمرين
-- السوآل الأهم ما هو دور "بشر جردانة" عضو مجلس الامانة وممثل "المجموعة إياها" بالموضوع
.
افتت المحكمة العليا قبل بضعة شهور ان علاقة المالك بأرضه تنتهي بمجرد ان يقبض ثمن الاستملاك وانه يجوز للحكومة تغيير صفة الغرض التي تم من اجله الاستملاك والتصرف كما تشاء .
تفسير المحكمة صدر مع بروز قضية بيع أراضي مصنع الاسمنت التي كانت استملكت للمنفعة العامة ببضعة دنانير وهي اليوم تباع للمنفعة الخاصة بالمليارات .
اعتقد ان الظلم وقع في الحالتين على أصحاب الأراضي ولكن لمن الشكوى والقاضي هو الغريم .
تم استملاك هذه الاراضي لغايات النفع العام وبالتالي لايجوز بيعها ،، ومن حق اصحابها الاحتجاج و رفع دعاوي على الامانة ،،، وللتذكير كان النية تتجه لاقامة ابنية حكومية يبنيها الميقاتي و يرجرها بصورة مضمونة للحكومة ،، وكانت انذاك زوجة كبير متنفذي الامانة تتحفز لتصميم تلك الابنية في مكتبها الهندسي لكن ارادة الله سبقت و تم القضاء على عهد الفساد و سؤ الادارة وتوقف العمل بالمشروع
استملاك النفع العام والتحايل على المالكين وبيعها بالملايين للتجاره
اي عصابه هذه الني تدير
هذا انتهاك كبير ومفضوح للقانون اعيدوها لا صحابها ايها الشرفاء???!!!
نحن الاردنيون لا نردي استثمارات نحن نريد مساحات فاضيه بلاش تكون خضراء المهم مكان يستطيع الانسان يتنفس فيه من التلوث والصخب وتلاصق البناء
بذكر كان في احد العسكريين ممن يخدموا معي استملكوا ارضه وهي 28 دونم في منطقة دابوق وعووضوه 13 الف دينار وكان يلطم ليل نهار انهم كيف شلحوه ارضه ومثله مثايل والان دابوق انتوا بتعرفوا من يتملكها .
تعليق السيد المغترب واضح و صادق و صريح ويبدو ان الهوامير هم المستفيدين ،،،مرة اخرى يثبت المغترب انه حاضرا و مطلعا شكرا
طالما ان المحكمة افتت بجواز ذلك فلا حول و لاقوة الا بالله العلي العظيم و الشكوى لغير الله تعالى مذلة . فلا تتعبوا انفسكم بالتعليق على موضوع عرف صانعوه انه يجوز ذلك .آ انا شخصيا احد ضحايا قصة مشابهة . فالقوات المسلحة تملكت منا نحن ورثة والدي رحمه الله تعالى 40 دونما من ارضنا في عجلون لغايات بناء الرادار المعروف هناك . الرادار اصبح في خبر كان لعدم الحاجة له . سمعنا مؤخرا بأن الارض ستباع للحريري و ..
فاختيار الارض كان لانها اكثر منطقة مرتفعة في جبال عجلون الرائعة الجمال . ال 40 دونما استملكت بما قيمته 30 دينارا للدونم . اي ان ثمن المتر كان 30 قرشا . فأيهما ابدى بالارض جيرانها ام الحريري ؟؟ملاكها أم الحريري ؟؟؟ . الاجابة معروفة . فانا اشكر من اجابني على سؤالي في مداخلته حول فتوى المحكمة . منطقيا اعتقد بأن المحكمة على حق في فتواها . ارض استملكت و قبضنا ثمنها لم تعد لنا لنطالب بها . تحياتي للجميع
منطقة تالا بيه في العقبة أعطيت الى ثلاث شباب مغامرين بابخس الأسعار ، وباعوها بملايين الدنانير، مثلها مثل ما كانت الدولة تملكه من مصانع وشركات بيعت كذلك بأسعار تثير الشك لدى اي مسوءول، لكن المسؤول همه عدم اثارة المشاكل لنفسه فتمت الموافقة والاموال التي جنيت قد تحولت الى البنوك في الخارج، وبما انه لم يعد هناك من يهمه الامر فستتم بيع أراضي كورديرو عبدون باقل من قيمتها لنخلق بذلك مليونيرا جديدا اسمه ؟
بعد كتابة التعليق أعلاه خطرت ببالي خاطرة ولربما تكون نافعة ان لقت صدى لدى أمانة العاصمة. ما تفتقر اليه عمان هو اللون الأخضر اكثر منها من الأبنية الحجرية الباهتة الألوان، فبدل بيع قطع الاراضي لشركات العقار التي ستزيد في تشوهات عمان كالبرجين المهملين، انسب إقامة حداءق في الاراضي التي تملكها الأمانة في كوريدور عبدون وزراعتها بالاشجار داءمة الخضرة اذ ستسهم في تنقية هواء عمان ومتنفسا يستفيد منه الناس .