يعني إجراءات حكومية تخلو من الحكمة. مع احترامي لإخوتنا من أبناء غزة، فهم يتلقون خدمات مثلهم مثل بقية المواطنين ومعظمهم ميسوري الحال. وقطاع غزة كان تابعا لمصر قبل عام 1967 وهي أولى بهم. لا أعرف لماذا تعطي الحكومة لهم الامتيازات في الإعغاء من تصاريح العمل، وجوازات السفر، والعلاج مجانا وتقديم مستشفى عسكري ميداني أصبح رقمه غزة 45 ؟ ومع هذا تعتذر حكومتنا وتؤكد أنها لم نلغي تصاريح العمال الغزاويين

ضدقت اخي ورفيق السلاح موسى العدوان يجب عودة الغزيين الى ديارهم فورا

اؤيد ما جاء في تعليق الأخ العزيز ابو ماجد وأضيف بأن هناك لوبي في الأردن يتكون من نواب ومتنفذين يدعمون اغزيين في الأردن وأضيف بأن اعتقال اللواء العتوم هو مؤيد من هذا اللوبي كونه دعا مرارا لعودة أهل غزة اليها كونها محررة ولا يوجد ما يمنع عودتهم

وتصاريح العمل في الأردن هي الأرخص قياسا للدول المحيطة وأعتقد أنها لاتتجاوز 100 دينار في السنة ولتعتبر ضريبة يدفعها العامل إسوة بالضرائب التي يدفعهات المواطنين
وما حتكسره مائة دينار وهو الذي يتلقى خدمات شأنه شأن المواطن أما عن دعم أهل غزة الصامدين فيها أؤيد دعمهم بشتى السبل حتى لو لمة من جيوب المواطنين

أقاربه.