أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


ما السر لعدم تقبلها رؤساء كوظيفه ؟

بقلم : هاله أبو سعود
19-01-2017 03:00 PM
من المفترض ان تتأهب الولايات المتحده الامريكيه لاستقبالها للرئيس الخامس والاربعون (دونالد ترامب ) ومن الامور المشاعه عند قدوم رئيسا جديدا فى امريكا تقوم احتفالات بذلك وبالطبع هذا الامر حدث لباراك اوباما من قبل وايضا يشاهد بنفسه الان هذه الاحتفالات للرئيس الذي يليه ، بالتأكيد امتعض اوباما متأففا عند السماع لهذه الاحتفالات مغادرا البيت الابيض وهو عالم ان هذا الامر قائم لكل رئيس دوله يقضي فترة رئاسته ثم يغادر ويأتى غيره ، وقد لفت نظرى مشهد اللاجئين السوريين وألاف القتلى من الشعوب العربيه والتدمير التى وصلت له مناطق عربيه عديده والسبب فى كل ذلك واضح وصريح هو تمسك كل رئيس دوله من هذه الدول المدمره بالسلطه والحكم دون النظر الى مصالح الشعب والاهم التشبث بكرسى الحكم مثال على ذلك( معمر القذافى) وايضا الزعيم الايطالى موسوليني الذي أعتبر احد اهم الشخصيات التى صنعت الفاشيه ، ومن قبله قصه فرعون التى حدثت فى ظل زمن المعجزات الربانيه.

اتحدث هنا فقط عن ان الولايات المتحده الامريكيه تتقبل فكره الرئاسه مجرد وظيفه يتقاضي مرتبها شهريا لمراعاة مصالح شعبه ودولته وليس التمسك بكرسي الحكم على حساب قتل الآلاف والتعذيب والتشرد كما يحدث الان فى سوريا فى ظل حكم بشار الاسد ، وايضا مايحدث فى بورما فى عهد ثان شوى الحاكم منذ 1992 والذي قام بمنع وصول الإغاثه لضحايا الاعصار .
بالنهايه يجب على كل حاكم ان يتقبل الرئاسه والسلطه كوظيفه فقط ليتم إنقاذ العديد من الأرواح البريئه التى تكون ضحيه طمع الحاكم.

وكأن كراسي الحكم تفرض الفاشيه لمن يطمع في الرئاسه الأبديه والامثله كثيره ولا غرو .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
20-01-2017 06:21 AM

السبب أنه منذ قيام الخلافة الراشدية الى حين إنهيار السلطنة العثمانية تقبلت الشعوب الحاكم منذ توليه السلطة الى حين وفاته , إن كان ظالماً او مظلوماً , وإنقلب الوضع لإنتقاء الخلع إنتقاء , علما بأن معظم الذين ثبتوا هم من يجب ان يخلعوا ..

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012