حل الدولتين لم يكن حيا ليموت
لقد ولد ميتا
وما قالته الادارة الامريكية الجديدة هي الحقيقة التي لا يريد احد ان يعترف بها
السنوات الاربع القادمة خطيرة على فلسطين، وأيضا على الاردن.
دول خليجية ترى في اسرائيل حليفا ضد تمدد طائفي على سلطانها الديني.
الاردن يرزح تحت حمل ثقيل من المديونية التي تسبب بها.....والحكومات المتعاقبة والتابعة لقرارات......
الحل: عودة.......للشرعية الشعبية فهي الضامن لبقاء البلد حتى تنقشع سحابة ترامب
الشعب قادر على الصمود ان طلبت منه قيادته الوطنية ذلك باتخاذ موقف وطني واضح.
لا حياة لامة تموت فيها فلسطين .
هو الخطوة الاولى لأسرائيل الكبرى.
لن يقوم الوطن البديل في الاردن
وهذا مستحيل
وجدا مستحيل
فالشعب الفلسطيني لن يقبل عن فىسطين بديلا
ثم لو قام الوطن البديل
ستاتي ايران وحزب الله والحشد الشعبي
وفيلق القدس والاسد
هنا من يهددنا بالوطن البديل
فهذا تهديد اجوف فارغ
للارهاب والترهيب لشعب الاردن
وان شاءوا ان يقيمون فتنة ايلول اخر
اليوم كلا الشعبين اكثر وعيا سياسيا وحكمه
والتمسك في القيادة الهاشميه
نهاية اسراءيل الوطن البديل
معظم السياسيين الاردنيين يعرفون توجهات صحيفةالقدس العربي
المخاوف التي وردت والاعتماد على ابو عوده والمصري وجعل ناصر جوده بطلا , وايمن الصفدي الذي سيتحمل الوزر , وعبدالسلام المجالي الذي انتهى دوره ولم يعد لرأيه قيمة
فحبكت هذه الرواية بذكاء خبيث . هل نسيت القدس هذه دورالأردنيين , نسيت معركة الكرامة , نسيت عام 1970 وما سبقها .. اين الرأي الأردني هنا ؟
....................................
بالله توفيت وما عندنا خبر .لا يوجد ما يسمى حل دولتين .فيه وطن بديل وهو مطروح من عقود من قبل الامريكان والانكى ان اغلب قادة عرب موافقون على ذلك .
لو عدنا الى التاريخ وتاملنا كم دولة وكم شعب استعمر هذه المنطقة الطاهرة بلاد الشام ولكن ماذا حدث لهم منهم من طرد وقتل ومنهم من ذاب فى شعوب هذه الارض المباركة ’فلن تكون اسرائيل او امريكا او غيرهم ممن تامروا اشد قوة وباسا ممن سبقوهم من المستعمرين الاوائل ,هذه ارض طاهرة مباركة ومحمية من الله سيحانه وتعالى وسياتى يوم وهو ليس ببعيد تتطهر ارضنا من رجزهم فهى ارض عربية اسلامية تتكلم عربى وان غدا قريب
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .