الاخ عدنان العطيات المحترم
هل لديك نسخة من اتفاق اوسلو؟
هل لديك نسخة من وادي عربة؟
هل انت مطلع ولو شفويا؟
خلي المواطن الاردني-الاحمر يطمئن.
سؤال لماذا عمليات التجنس
لمذا عزرو علينا مشان 750,000 ولد وزوج بطلبو بجنسيات
و و و و و؟
يا عزيزي اذا كانت الاجابة نعم بتكون ريحتنا وتبقى الحكومات الاردنية بدها تشبك بين الفلسطينية والاردنية
وهيك بيطلعو على ما فيش
بنرجع وبنقول الوقاية خيرا من العلاج
ما شاء الله توصيف دقيق للواقع
الكاتب المحترم .اعتقد ان ما تذكرة يجافي الواقع فالوطن البديل متحقق على ارض الواقع وليس من تاريخ اليوم فقط . وسواء استخدم ذلك كفزاعه ام لا فهذا هو الواقع .وهذا الوضع يوصلنا الى نتائج في غايه الغرابه . فهل تعلم سيدي الكاتب ان المرشح الأقوى لرئاسه الحكومه الفلسطينيه المقبله نجيب المصري كان وزيراَ للاشغال في الأردن وهو عم رئيس مجلس الأعيان الأردني الحالي . كيف يمكن ان تشرح لنا وسيله التعامل مع الأمين العام لحركه حماس السيد مشعل وهو يحمل الجنسيه الأردنيه وغيرة العديد من قادة واعضاء المنظمات الفلسطينيه التي تختلف مع الأردن ,بل ان السيد عباس ودحلان وغيرهم يحملون الجنسيه الأردنيه .
هل يستطيع الكاتب اعطائنا امثله مشابهه في دول الطوق الأخرى سوريا ولبنان ومصر؟؟؟؟
الوطن البديل حقيقه واقعه موجودة على ارض الواقع .
مع احترامي لهذا الشرح والتحليل المستفيض ...لم تتطرق ,,,لا لدور... ولا رأي ...ولا لاثر ...ولالقبول او رفض ...ولانتيجة كل ما ذكرت على المواطن الشرق اردني كأهم طرف في هذه الدراما الكوميديه للبعض... والرومانسيه للبعض الاخر ...والتراجيديه وعلى كل الوجوه... للشرق اردني الذي يعيش التغييب والاقصاء حتى من اقلام ابنائه
مع الاحترام / هذا التحليل عباره عن مورفين منتهي الصلاحيه.اسال من يريد تجنيس ابناء الاردنيات اللواتي يصل عددهن الى 80.000 وهذا يعني ان الرقم سيصل الى 700.000 اذا اضفنا الاولاد والازواج.واتساءل لماذا لا يكون هناك قانون واضح يمنع منح الجنسيه لزوج وابناء الاردنيه التي ترغب الزواج بغير الاردني كما هو معمول في كثير من الدول.
الكاتب الكريم ، تحليل جميل في مقدماته ولكن جانبك الصواب في بعض نتائجه، بالوطن البديل اصبح واقع نعيشه في الأردن بممارسات إسرائيلية وتواطؤ حكومي اردني، ارى ان مقالك يحمل حلول مستقبلية اكثر مما فيه تحليل للواقع، فانا أؤيدك بان الحل سيكون بصيغة توافقية بين الأردن والدولة الفلسطينية عند تشكيلها بما يعيد التوازن الديموغرافي في شرق الأردن، وفي نفس الوقت أدرك بانه لا يمكن طرد الفلسطينيين من الأردن لا من الناحية القانونية ولا الناحية الانسانية فهذا ما جرتنا له الحكومات الاردنية المتعاقبة وها نحن ندفع ثمنه اليوم. مقالك ديبلوماسي اكثر من ان يكون تحليل مجرد لما يحمل من صيغ توافقية غير جدلية وهذا ما يقودني للسؤال التالي والذي أتمنى على الكاتب ان يجيبني عليه.
كاحد موقعي بيان المعارضة الخارجية الاخير، هل جاء مقالك ليغطي الفجوة الفلسطينية في بيان المعارضة الاردنية في الخارج؟ ام هو تغيير في مواقفك خصوصا ان مقالك هذا يختلف في الموقف وليس بالضرورة يتعارض مع ما قلته في مقالات سابقة كنت قد كتبتها سابقا في هذا الموضوع.
على اي حال شكرًا للكاتب
الاخ الكاتب والاخ ثامر دميثان المجالي
نعم ان رومانسية الكاتب هنا كبيرة جدا .
ان المطلوب هو انهاء ما يسمى بالقضية الفلسطينية وللابد , لذلك يجري السعي لحلول متعددة ولكن القاسم المشترك الاعظم لها هو عدم السماح بقيام دولة فلسطينية مكتملة الوجود والسيادة على اي من الاراضي الفلسطينية , ولذلك طرحت فكرة الفدرالية والكونفدرالية والتي تؤدي جميعها لحقيقة واحدة هي عدم قيام دولة فلسطينية دائمة بل دويلة على الورق وسرعان مت تنضم الى او مع الاردن لتشكل دولة جديدة وهذه الدولة الجديدة هي بكاملها تكون الوطن البديل للفلسطينيين وان السيناريو المطروح هو كالتالي :
1. اعلان قيام الدولة الفلسطينية واعتراف عالمي كبير بها .
2. اصدار جواز السفر الفلسطيني لكل فلسطيني في الداخل وفي الخارج (لمن يحمل او لا يحمل جواز سفر لاي دولة كان ) .
3. اجراء المبادلة بين الدولة الفلسطينية وبين الكيان الاسرائيلي بما يخص الاراضي الفلسطينية تعاد فيه بعض القرى العربية التي احتلت عام 1948 ذات الاغلبية العربية مقابل اضعاف واضعاف مساحتها من اراضي عام 1967 لتحقيق يهودية الدولة العبرية والاحتفاظ بمعظم اراضي الضفة الغربية لدى اسرائيل .
4. اجراء او تعيين مجلس نواب فلسطيني يقوم بالتصويت على الاندماج مع الدولة الاردنية وبالمقابل يقوم مجلس الامة في الاردن بالتصويت على نفس الموضوع لتتم الموافقة واعلان الدولة الجديدة .
5. يستطيع كل من حمل الجواز الفلسطيني ان يحصل على الجنسية الاردنية وعلى جواز سفر ورقم وطني بطريقة اوتوماتيكية لانهم جزء من الدولة الجديدة لذلك سوف يتوافد كل الفلسطينيين الموجودين في الخارج للقدوم وتبيت جنسيتهم الجديدة . وهنا سوف تنشأ المشكلة الديموغرافية في الدولة الاردنية ليصبح نسبة الاخوة الفلسطينيين اكثر من 70% من عدد السكان مشفوعاً باشتراطات السلطة الفلسطينية وبالنخبة الفلسطينية ايضا بضرورة اعتماد مبدأ المحاصصة في الحكم جنبا لجنب للمحاصصة بالوظائف .
وهنا تتبين خطوط اللعبة التي ستؤدي الى ضياع الدولة الاردنية وانتهاء القضية الفلسطينية دون قيام دولتها وظهور وطن جديد هو الوطن البديل لكل من الفلسطينيين والاردنيين .. وهنا يظهر اهمية ما طرحه السيد ثامر دميثان المجالي بخصوص ماذا سيلحق بالاردنيين وبدولتهم وبشعبهم الذي عرفوه منذ بداية نشوء الدولة .
الكاتب المحترم . الحقيقه ان الوضع غير ما تصف وأرجو منك متابعه بعض الأبواق التي لا هم لها الأ مهاجمه الأردن والمطالبه بالتجنيس والأستقواء بالغرب واسرائيل .
ان اولئك الذين يحاولون مكافأة جميل الأردن بخناجرهم المسمومه بالتأكيد لا يعرفون عود الأردن وأنه عصي على كل العملاء.
كل انسان لديه مصلحه في التجنيس يقول انه لا مؤامره للوطن البديل رغم تصريحات اصحاب الشأن انفسهم ... امركم غريب ... ثم لماذا يتم طرح موضوع الوطن البديل و القضيه الفلسطينين و الوضع الداخلي الأردني و كأننا تحت رحمة الآخرين و رهينة لخياراتهم و ليس لدينا اي خيارات!
ارى ان المعارضه الأردنيه بالخارج خسرت كثيراً عندما طرحت موضوع الجمهوريه الأردنيه و عندما ضمت اشخاص ضد الأردن مثل عدنان عطيات ... كأردنيين مدافعين عن ارضنا و هويتنا و كياننا و سيادتنا نلهث للبحث عن مرجعيات معارضه نزيهه و لا نجد... تبدأون مستقيمين ثم تنحرفون عن المسار ... و كأن تلك الحراكات يتم تعمد اجهاضها بجعلها تنحرف عن هدفها الأصيل.... لم يبقى سوى تيار ال36 ليسقط في كبواتكم حتى تكتمل المسرحيه الهزليه و وهم وجود معارضة تدافع عن كيان الوطن !
مقال في غاية الروعه, موضوع الوطن البديل غير مطروق بالسياسه الاميركيه والاسرائليه الرسميه . ويستخدم في الاردن لخدمة جهات معينه واستمرار الاقصا للاصول الفلسطينيه وتخويف الاخرين منهم وبذلك تكون السيطرة والتحكم.... واختراع صراعات وهميه لعدم التقدم في مجال الاصلاح ... سيبقى الاردن بتركيبته السكانيه للابد كما هي ..
البعض للاسف يتحدث عن الاصول الفلسطينه وكانهم ليسوا ابنا هذة المنطقه التي قسمها سايكس وبيكو ..فهم عرب ومسلمون وسنه وبهذه البلاد منذ 6000 سنه التي قسمت حديثا....
كثرة تعليقات المجاليه !!!!!!!!!
حضرتك اللي كنت تسحب جنسيات الناس منهم ؟ ولا اسم على مسمى ؟ الرجاء التوضيح
(1)الاخ محمد عواد المجالي ابدعت بصدق.
(2)الى 41....لم نكن نسحب جنسيات بل كنا نصوب اوضاع من يعمل على بيع وتفريغ فلسطين بهدف التربع والنوم في الاردن ...وتجديد تصريحه اساس تثبيت حقه في فلسطين لا يكلفه مقدار رحله لشرم الشيخ او دبي او العقبه حتى.
سبحان الله كيف تغيرت الأحوال . فمن يثبت مواطناَ في وطنه ويقاوم سياسه اسرائيل اصبح ""المدعو"" . ان من الصعب فهم كيف تحولت الناس واصبحت تنكر الأوطان وتتبرأ منها .
اما الشرفاء فلا ضير عليهم من المرجفين الذين لا وزن لهم في تاريخ الشعوب .
يا استاذنا الكاتب قرات المقال اربع خمس مرات وللاسف لا اجد ما اعلق عليه فكل الاستنتاجات غير واقعيه والتعريف ايضا غير واقعي ولم تقترب من الواقع
الوطن البديل يعني ما يلي
بالنسبه لاسرائيل : تفريغ القدس واراضي 48 من اهلها وبالتالي استقرار الامن الداخلي او
كونفدراليه مع الاردن بحيث توظف نشاما الدرك لحماية حدودها
بالنسبه للاردن : استقرار واستمرار حكومات الفساد واللعب باستمرار على وتر الظائفيه الذي لن تهدأ ناره الا بكارثه
بالنسبه للفلسطينيين : انهاء حالة الشتات والتشرذم ولم شمل في الاردن والعيش بكرامه في حمى ابو الحسين ليتمتعوا بنعمة الامن والامان
بالنسبه للهنود الحمر : سيحصل لهم نفس ما حصل مع الاخوه الفلسطينيين في بدايات القرن العشرين 1900 - 1948
وفهمكم كفايه
احذر كل اردني من نطق كلمة فلسطيني والا ختموه بختم العنصرية وممنوع على كل اردني ان ينطق بكلمة ان اردني وهناسيصبح عنصري ....
وما يسعفني من القول قول الشاعر
تنبهو واستفيقو ايها العرب......لقد طمى السيل حتى غاصت الركب
ودائما نقول الوقاية خير من العلاج ام في يومنا هذا نقول العلاج خيرا من الوقاية
حمى الله الاردن وملك الاردن
النتيجه التي وصل لها الكاتب غير منطقيه . فالحقيقه ان بروز موضوع الوطن البديل هو في جو الأنفتاح "النسبي "الأعلامي وسماح الأعلام بطرح هموم الشعب الأردني واكبرها التوطين . الذي في واقع الأكبر هو الفساد الأكبر الذي مورس على الأردن وفلسطين .
في جو الأنفتاح الأعلامي تكشفت بعض الأدوار ,فكلنا نذكر وفي خضم مطالبه الشعب الأردني بالأصلاح قيام بعض النواب ""نواب الوطن الأردني"" باستغلال الوضع والقيام بمحاوله ابتزاز الحكومات وعقد الصفقات للتجنيس .
ان ما نخشاة ان تكشف هذا الموضوع من ضهور حقائق صادمه للشعب الأردني الشريف الصابر .
الى السيد ثامر دميثان المجالي.... بعد التحية و الإحترام... الرجاء الإجابة على هذا السؤال: كيف يمنع إجبار أبناء الأردني أبا عن جد و الذي ليس من أصول فلسطينية ولا يحمل تصريح إحتلال و لا ينطبق عليه قرار فك الإرتباط ، كيف يمنع ذلك من قيام الوطن البديل ؟؟!!!! و ما مصلحة الأردن في أن يحول أبناء أبنائه هؤلاء الى فلسطينيين أو حملة هويات فلسطينية....؟! وما مصير هؤلاء الأولاد في المستقبل ؟؟؟!!! هذا ظلم غير مسبوق!!
من يقرأ المقال بتمعن وبتحليل دقيق وبدون مجاملات يستنتج ان القصد منه هو الترويج الفعلي للوطن البديل بشكل غير مباشر من خلال صرف نظر الناس عن الخوض بالموضوع كونه حسب ادعاء الكاتب خيالي!!!وبنفس الوقت افهام الناس انه فزاعه يستخدمها المسؤولين في الاردن فقط وان لا اسرائيل ولا السلطه الفلسطينيه يفكروا بهذا الحل!!!سؤالي للكاتب وبشكل مباشر ارجو الاجابه؟هل انت ضد مشروع الوطن البديل ومستعد للنضال لأسقاطه؟ وماهو تعليقك وموقفك من التجنيس واعطاء الجوازات والارقام الوطنيه والتي تتعارض مع فك الارتباط مع المنطقه الفلسطينيه المحتله عام 1967م؟؟؟
الى مواطن اردني بسيط:الاجابه شخصيه وليست رسميه بحكم الاقصاء...(1)الظلم والظلام والظلال في بيع فلسطين تحت ستار الشعار الانساني المشبوه اما ما يتعلق بالابناء فان الامر يتعلق بحركتهم على الجسور وليس الامر مربوط بالاردني ابا عن جد فكلنا اردنيون ولكن هذه الحالات تبرز عند مرافقة الابن او البنت مع والدتهم التي تحمل تصريح وهويه وجائت تعليمات قرار فك الارتباط بعبارة(اذا كان احد الوالدين ولم يحدد الاب او الام ...وقد تم معالجة هذه الحاله مع حزمه من التسهيلات قبل عدة اشهر باعتماد حالة كون الوالد لا يحمل لم شمل سواء كان من شرق النهر او من غربه فهو غير ملزم ومخير بين اضافة الابناء على هوية والدتهم او لا....يتبع
علما بان الواجب الوطني والقومي يتطلب تثبيت هذا الحق لمواجهة مخططات تفريغ الارض الفلسطينيه من قبل الاحتلال وما الضرر في اضافتهم اذا تمكن من ذلك انطلاقا من مسؤولية الجميع اتجاه فلسطين (2) مؤكدا بأن هناك العديد من الحالات لابناء عشائر شرق اردنيه وبحكم مرافقتهم لوالدتهم حاملة الهويه الفلسطينيه قامو بتثبيت تصاريحهم وهوياتهم بكل اصرار وحرص وشكلوا حالات ذات حق ووجود على ارض فلسطين ولم يبدوا عويل اولطم اوتظلم وهذا بحد ذاته يمثل تثبيت حق فلسطيني اردني عربي اسلامي انساني وفي المقابل تجد بعض المعنيين مباشره في الحرص على هذا الحق القومي وانتزاعه من المحتل الاسرائيلي يتباكون ويذرفون الدموع سخيه من المعاناة المصطنعه والمغطاه بابواق وادوات موساديه على ارض الاردن
تحية - أعتقد بأن الإقصاء تم لعدم الالتزام بالتعليمات (إن لم أكن مخطئ)- بيان فك الارتباط الصادر عن طيب الذكر المرحوم الحسين بن طلال ، بأن من تواجد على أرض المملكة حتى ذلك التاريخ يعتبر أردني (و عليه فمن أنجب أولادا فهم أردنيون سواء بحوزتهم بطاقات جسور أو ليس بحوزتهم) و نفس الشيء من تواجد في الأراضي المحتلة يعتبر فلسطيني - أستاذي الفاضل هل كلام المرحوم الحسين بحاجة إلى فقهاء لتوضيحه و شرحه (المرحوم تكلم باللغة العربية) ؟ - أما موضوع الاحتلال و تثبيت السكان ، علمتنا الأيام بأن لا جواز سفر و لا بطاقة جسور و لا الأموال تستطيع منع سفر و مغادرة من يريد المغادرة ، و نفس الشيء ينطبق على من يريد أن يبقى في فلسطين –
-2-
إن فزاعة الوطن البديل اخترعتها اسرائيل لتقسمنا و لتشتتنا و تشتت أهدافنا ، لا يوجد شيء اسمه الوطن البديل قالها جلالة الملك عبد الله و قالها الرئيس أبو مازن - صدقا يا أستاذي الفاضل لا يوجد فلسطيني يرغب بالبقاء خارج فلسطين سواء كان يحمل الجنسية الأردنية أو الأمريكية أو الكندية أو غيرهم، لكن الظروف أقوى من الرغبات و الأماني - أخي يجب أن نتلاحم لرفعة الأردن و نحافظ على ما تم انجازه يدا بيد - يد الله مع الجماعة - كلنا أردنيون نبني الوطن معا و نحميه معا شاء من شاء و أبى من أبى - كل منا يعمل ما في طاقته لرفعة و ازدهار الوطن (الأردن) و عندما يأذن الله بالحل لن يترك الأخ أحيه و ستبقى الأخوة قائمة بين أبناء هذا الشعب الذين تقاسموا مر الأيام و حلوها - لكم التحية و للإخوة المعلقين رغم اختلاف الآراء
سيدي الكريم الباحث عن الحقيقة: الوقوف في وجه مشروع " الوطن البديل" ياتي من خلال الوقوف خلف المفاوض الفلسطيني في مطالبه بانشاء دولة فلسطينية كاملة السيادة على اراضيها, ومطالبات حق العودة للاجئين الفلسطينيين. الا ترى ان تشكيل الدولة الفلسطينية هو حل لموضوع النازحين الفلسطينيين والتوازن الديموغرافي الاردني؟
اما في موضوع التجنيس, فانا ضده بشكل عام الا ضمن القضايا الفردية المبنية على حالات انسانية اشار لها السيد ثامر المجالي في تعليقاته وهو الادرى في هذا المجال, بحكم عمله السابق. فبعد قرار فك الارتباط عام 1988 يعتبر منح الجنسية الاردنية بصورة عشوائية, اجراء غير قانوني.
انا مع حق الشعوب في تقرير مصيرها, ونعم انا مستعد للنضال من اجل حق الشعب الفلسطيني في ارضه وفي خيار مواطنته ومكان اقامته.
الى الأخ ثامر دميثان المجالي بعد التحية و الاحترام: أولا أشكركم سيدي على ردكم على سؤالي ...
ثانياالمشكلة يا سيدي هي في حال حمل هؤلاء الأبناء على الكرت الأصفر فانهم معرضون لسحب جنسيتهم الأردنية قصرا في حال قيام الدولة الفلسطينية... و بالتالي يحرم هؤلاء قصرا من جنسية والدهم (و هذا بحسب تصريح أحد موظفي الداخلية)!! و التي من المفروض أن يرثوها أبا عن جد بحسب الدستور الأردني.... !!حيث ليس هناك أي ضمانات رسمية تضمن لهؤلاء الأبناء عدم إجبارهم على فقدان جنسية والدهم قصرا في المستقبل... أترى يا سيدي حجم المشكلة.... هل جرمي أني أحاول أن أحافظ على حق أولادي الشرعي و القانوني في جنسية والدهم؟؟!! هل لأني أفعل هذا أصبح غير قومي؟؟؟!! علما أن أبنائي لم يرافقوا والدتهم أبدا الى الضفة الغربية.... أرجو الإفادة منكم شاكرا لكم سعة صدركم
للاسف الشديد... مخطىء.ودعك من البناء والتلاحم والانجاز والازدهار والتشتيت والاخوه... واجعل فلسطين وتحريرها نصب عينيك كما هي نصب عيني وكل ما ذكرته من كلام جميل يأتي بعد التحرير وامتلاك الاراده الحقيقيه على اتخاذ القرار الذي يعكس صدق العلاقه بين الشعبين الشقيقين اما مايتم قبل ذلك ما هو الا تنفيذ لاجندة الاحتلال الاسرائيلي باراده عربيه مع شكري واحترامي لك.
من الغريب ان البناء والتلاحم والنجاز والأزدهار لا يطالب به الفلسطينيون في لبنان وسوريا ومصر .
هناك سوال للسيد ثامر دميثان المجالي . هل يوجد لزوم لجواز السفر الأردني للاجيء الفلسطيني في حال اعلان الدوله الفلسطينيه ووجود جواز فلسطيني؟؟؟
تحية ، أشكرك على التلطف بالرد - أخي الفاضل ... البناء والتلاحم والانجاز والازدهار والاخوه ... عكسه يكون الهدم و الكارثة لا سمح الله - فلسطين و تحريرها مطلوبة مني و منك و من كل عربي و كل مسلم ، و لم أكن سببا في ضياعها و خسارتها - الكلام الجميل الذي أشرت اليه هو ليس نفاقا و لا دجلا ، يجب أن تكون ايدينا معا و هدفنا باتجاه واحد ، عودة فلسطين و الأقصى و بعدها لكل حدث حديث ، لا أن نعيش كارهين لبعضنا البعض متصيدين لبعضنا البعض - لك التقدير و الاحترام
عزيزي الكاتب من اجل ان تجد ماده للكتابة وضعت القارئ في دوامة تساعد في ضبابية الموفق لاكمال اهداف الوطن البديل الذي تحقق فعلا تحت ستار التضليل
الوطن البديل هو مخطط جاد يتبناة اليمين الاسرائيلي الحاكم والمؤثر في الحياة السياسية داخل كيان الضباع الصهيوني بشكل سافر لا لبس فية. من لا يرى من وراء الغربال اعمى البصر والبصيرة. تحليلك جانب الصواب , لا يمكن للحكومة استخدام فزاعة الوطن البديل للهروب من استحقاقات الاصلاح, اذا انها تملك ذرائع ومبررات لا حدود لهاان ارادت ذلك . ارجوك ان تتكرم بقراءة كتاب السيد فؤاد البطاينة الاردن تحت الشمس لتقرءبالوثائق ان التوجة الصهيوني جاد تماما في خلق سيناريو عنيف مشابة لصبرا وشاتيلا بين المستوطننين الصهاينةمدعومين بالقوة العسكرية,وبين سكان الضفة ودفعهم عنوة باتجاة الاردن طلبا للسلامة , بعدها, اين هي القوة التي ستجبر الضباع على قبول عودةالالاف من سكان الضفة الذين هجروا قصرا الى ديارهم. وهناك سؤال مهم هل استعدت القوات المسلحة والاجهزة الامنية الاخرى لمواجهة هذا السيناريو والدفاع عن الوجود الاردني, ام لا . ان قواتنا المسلحة هي القوة الوحيدة القادرة والمؤهلة لؤد وقبر مخطط ضباع صهيون حماية للسيادة الاردنية, ودعما لصمود اشقاءنا في الضفة الغربية. كن مستعدا. حمى اللة الاردن من كل شر.
الكاتب المحترم هناك امور لا تحتمل الألتباس والضبابيه والتمييع , وهنا احيلك الى تصريح ارئيس اللبناني ميقاتي لكي ترى المواقف الواضحه "وليس مسك العصا من الوسط"
(شدد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي على " أن إعادة القضية الفلسطينية على جدول أولويات الدول العربية والإسلامية، هو من أهم الواجبات، وكذلك ضرورة إعادة استقطاب مواقف دول العالم المحبة للسلام إلى جانب القضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين في دولتهم المستقلة وتطبيق القرارات الدولية بهذا الشأن".
وجدد تأكيد" الرفض اللبناني الجامع لتوطين الفلسطينيين في لبنان وحقهم في العودة إلى بلادهم، وفي دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس").
والله ما خرب بيت ابو الاردني والفلسطيني الا الوحده المفروضه والتي اصبحت الشماعه التي نعلق عليها كل اخطائنا وخطايانا وفشل البناء وفشل التحرير,
الامر يعود لاتفاق الدولتين بالازدواح او عدمه كما هو الحال مع البحرين.
من تطلق عليه " المدعو" هذا شيخ ابن شيخ . قام بواجبه بكل شرف وأمانه وهو من رموز الأردن التي نكن لهم كل التقدير . وأرجو ان تسأل في الجنوب لتعرف عن من تتحدث .
والله ما عليك زود يا اخو صالحه لكن هذا زمان ترد بيه النعجه والذيب مع بعض.
الاخ الكريم عطيات:ما رأيك بالسيناريو الدقيق والاقرب للصحيح الذي ورد بتعليق 7و8و9 للأخ هحمد عواد المجالي؟؟؟ هل هذا ماترغب جهات معينه ان تمهد وتوطيء وتطبع له هذه الجهات بشكل متدرج لأستيعابه من قبلنا (مثل السلاخ) عبر مقالات مثل مقالك ولا نشعر بالمصيبه الكبرى الا حين التصويت على استبدال اسم المملكه الاردنيه الهاشميه بالاسم الجديد لهذا الوطن؟؟؟؟