أضف إلى المفضلة
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
السبت , 20 نيسان/أبريل 2024


فؤاد البطاينة يكتب: نعش سوريا يحضن أمة العرب

بقلم : فؤاد البطاينه
22-03-2017 11:55 AM
هناك مستحقات تسعى اسرائيل لها من الكارثه السوريه . وسوريا التي ما خرج منها صوت يوما الا عروبيا وحدويا من أكراده ودروزه ومسيحييه ومسلميه بطوائفهم يريدونها بالضربة القاضية . لقد كنا وكانت اسرائيل أيضا نرى في سوريا المشروع العربي ، وما يجري فيها هو بمثابة استباحة وهدم لكل بيت عربي وساكنيه بثقافتهم السياسية وحقوقهم وطموحاتهم . ونتيجته المرجوة لا تقف عند نعش العرب نصلي عليه جماعة صلاة الجنازة خلف حاخام ، بل تجسيد للمشروع الصهيوني على جثثنا وترابنا وتاريخنا .*

يعيش الشعب العربي الأن حالة أقوام عددها يساوي عدد أقطاره . ويتكولس كل قوم حول نفسه ، ويتعلق بحاكمه على وعود بحماية البلد على قاعدة ” اللهم نفسي ” وهم يرون خلو جيوبهم من مقومات النجاة ، وكأنهم قشات تلتصق بغرقى فتغرق معهم ، وما كان لها ان تغرق . دولنا بلا رابط قومي ، مغتصبة الارادة والحس العربي ، فعن عن فلسطين نتحدث ولم تجرؤ دولة عربية واحده على الوقوف بكلمة واحده مع موقف امرأة الاسكوا الرجولي والقانوني في نصرة الحق الفلسطيني . *

إن تسارع الاحداث والحرب الجادة ضد داعش لا يبشر بانتهاء الأزمة ، ربما تشير الى نهاية حرب التوازنات ، لكنها تبشر بمخاض جديد من العنف وسياسات التآمر . وما يجرى هو تخطي لمرحلة التنظيم الارهابي الى مرحلة أخرى بعد استخدامه لإنهاء سيادة سوريا ووحدة شعبها وجعل جيوش العالم وميليشاتها وحثالاتها تدخلها وتستقر بها دون استئذان . رسالة مقروءة لكل من يقول أنا عربي .*

لم نسأل أنفسنا ؟ ، هل من معايير منطقية بقيت تسمح لروسيا وأمريكا وتركيا وايران وكل من هب ودب للتدخل بالازمة السورية عسكريا وسياسيا مباشرة وعلنا ولا تسمح لاسرائيل بمثلها علنا ؟ ألا يوجب هذا علينا ان نتحسب أو نتحزر عما تريد اسرائيل تحقيقه من تدخلها القادم ،.وقد لاحظنا مؤخرا العديد من المؤشرات سواء في التصريحات أو الافعال التي تعطي فيها الرسائل لاستعدادها الدخول مباشرة على خط الصراع .*
إن رسالة السفيرة الاسرائيلية في عمان التي تبدي فيها قلقها على مستقبل الاستقرار في الاردن وتطلب له الدعم ، والتحرش والأعتداء الاسرائيلي النوعي على سوريا باستخدام منظومة صواريخ حيتس 3 لاول مره ، وتصاعد حديثها المتأخر عن وجود أخطار عليها من الحهات المتواجده على الارض السورية والتعبير عن رغبتها في إقحام نفسها في الازمة السورية عسكريا لتكون شريكا سياسيا في الأزمة السورية ، وهي تعلم بأنها غير مستهدفة من طرف في هذه لحرب ، اقول أليست هذه وغيرها رسائل يجدر بمن يهمه الأمر من دولنا والاردن بالذات اخضاعها للتحليل من زاوية أننا نحن الاردنيين معنيين جدا بالأمر ، سيما وأن بحثها في القمة من المحرمات .*

إن ما كانت تطمع به اسرائيل وتفاوض وتراوغ اصبح اليوم غنيمة حرب لها . إنها تريد اعترافا دوليا بضم الجولان ودولة يهودية خالصة على كل فلسطين ولن تسمح لنفسها أن تضطر لتكون دولة آبارتايد ولا أن تشذ في تركيبتها السكانية فستعمل على جعل كل دول المنطقة العربية دولا طائفية ودينية وعرقية . إنها تريد تصفية قضية فلسطين وطوي ملفها عربيا ودوليا ، انها تريد تقاسم النفوذ في المنطقة العربية وغرب اسيا كدولة اقليمية مع الدولتين الاسلاميتين وتصل الى قبول اسلامي رسمي بها واعترافا وتطبيعا عربيا غير منقوص ولا من تحت الطاوله . *
إن المناطق الأمنه الثلاث المزمع اقامتها على حدود تركيا ولبنان والأرد ن وربما على اراض مشتركة ، ستكون مركز الحدث العسكري والسياسي القادم وصانعه ، وستكون مدخلا واسعا لاسرائيل وتحقيق أغراضها . وحيث أن الانسان البسيط يستهجن إقامة تلك المناطق في هذا الوقت المتأخر من الازمة التى وصلنا بها لوقف النار بين النظام والمعارضه ولمرحلة القضاء على داعش ، فإن الهدف منها سيكون جعلها الارضية التي ستقف عليها المؤامره .*

لا أعتقد بأنه من قبيل الصدفة ولا من قبيل الحكمة العربية والأردنية أن يُغض النظر عن تنظيم داعش الشماعه طوال هذه الفترة وهو يتعاظم ويستقر في المثلث السوري- الاردني – الاسرائيلي على حدودنا ، بل هو من تخطيط الصهيونية أن يُترك التنظيم في ملاذ آمن يستكمل فيه حشد واستجلاب الاسلحة والآليات الثقيلة واحدة تلو الأخرى ليصنعوا منه صورة “غول ” يستأهل الحرب ، وصورة الخطر على اسرائيل لتكون شريكة . إننا في مربع محاط من جهاته الاربعه بأطراف متورطة بالازمة السورية وليس منها هدفه تنظيم داعش ، ومن لا ينسق مع قيادته ، يستغل وجود ه والحرب عليه . *

. إن هذا التنظيم المأجور ارهابه أصبح يمتلك الأن على حدودنا حسب منشورات المصادر العسكرية الدولية الأسلحه الثقيلة ومدافع عيار 130 ملم من ذات المدى 27 كم ودبابات ت 55 ومدافع ميدان 122مم ويحتل قرى ويقيم التحصيات ويستقبل الفلول من سوريا والعراق بانتظار تعاظمها ليشكل مشروع حرب على أنقاض حرب السبع سنوات يكون فيها لاسرائيل ذريعة لتكون شريكا فيها وفي نتائجها العسكرية والسياسية . *

إنها إن كانت ستكون حرب الديمغرافيا والتهجير والفرز السكاني بذرائع منها تنظيف داعش لاقامة المنطقة الأمنه ، مع وجود ما ينيف عن عشر ملايين نازح سوري وتكون حصة حدودنا بحدود الثلاثة ملايين ، حرب أهلية مناطقية تؤجج الصراع العسكري الطائفي والعرقي علنا وتتزامن مع مفاوضات المقايضه ، حرب نخوضها مع اسرائيل على أرضنا ،حرب فيها احتمال دفع داعش ليضرب في داخل الاردن وارد ليخلق ذريعة لتدخل اسرائيلي أعمق .*

أتمنى يوم بدر يعود لتنزل ملائكة الرحمن تحارب عنا فنحن اليوم بحاجة لها . إنه يرزق أحيانا بغير حساب .وما تمنيت أن يذكرني صديق في مقال له ، بقول ابن تيميه ” إن الله يقيم الدولة العادلة حتى لوكانت كافره ، ولا يقيم الظالمه حتى لوكانت مسلمه ” .*


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
22-03-2017 12:06 PM

أوجعت قلبي عزيزي ابو ايسر فالمستقبل قاتم والحلول لا تستثنيا ونحن على اعتاب اللئام ننتظر الفرج,, من سيء الى اسوأ,, والأمة تغفو في احضان من يريدوا بنا سوءاً.. للبيت ربٌ يحميه قالها ذات يوم عبدالمطلب ونحن نرفع أكفنا الى السماء لأن يدرأ عنا ما يضمرون لنا سوءاً,سوريا سقطت في الفخ كما سقطت دول عربيه أخرى, ونحتاج الى حكمة الرجال من امثالك ليعطى القوس باريها, كلنا مستهدفون كما ديننا ودنيانا,حمى الله الوطن

2) تعليق بواسطة :
22-03-2017 12:11 PM

من الصعب جدا علينا كاردنيين ان لا نسمع تعليقا او خبرا من شخص رسمي في الدوله عن موقفنا من او عن راينا او خطتنا في مواجهة الاٍرهاب الذي يتجمع على حدودنا سوءال اخر بسيط هل تقرير الأسكوا لا يعني الاْردن وثالثاشكري للكاتب الذي ينورنا بتحليلاته

3) تعليق بواسطة :
22-03-2017 12:24 PM

بشار الاسد خرج من الحضن العربي و ارتمى بالحضن الايراني و اي بلد تدخله ايران تشعل فيه نار الفتنة الطائفية و المذهبيه ،، حاولت السعودية انقاذ الاسد من بين براثن ايران الا انه رفض ،، من الجهة الاخرى لم يكن مطلوبا اسقاط الاسد و انما المطلوب تدمير سوريا و بيد الاسد نفسه وهو مطلب اسرائيلي وافق عليه الاسد مقابل بقاؤه بالسلطة بالنهاية حل المشكلة السورية بيد طهىران و ليس بيد العرب ،،وكذلك اليمن

4) تعليق بواسطة :
22-03-2017 12:26 PM

نعتذر

5) تعليق بواسطة :
22-03-2017 12:58 PM

كما ان امريكا لم تستطع اخراج ايران من العراق وبالتالي خضعت امريكا لايران ،، و روسيا لن تستطيع اخراج ايران من سوريا وستخضع لايران ،، ومن مصلحة اسرائيل ان تبقى ايران بسوريا و العراق لان ايران ستحرق البلدين

6) تعليق بواسطة :
22-03-2017 01:19 PM

الوضع العربيي والسوري تجاوز مسألة ابران وغير ايران والمقال يتجاوز الحديث عن ايران وغير ايران انه يتحدث بعمق يطاول عمق الازمة العربيه مع اسرائيل وامريكا ويطاول الصمت الاردني الرسمي عما يحدث والمقال يتحدث عن سوريا الوطن العربي والقط العربي والمسائل التي كنا نختلف فيها انتهت وخسرنا كلنا اسرائيل كما يقول الكاتب اصبحت تنظر لما كانت تفاوض عليه غنيمة حرب ستنكفئ ايرانوتركيا وتبقى اسرائيل هل تقبلوا

7) تعليق بواسطة :
22-03-2017 02:10 PM

لا ذريعة لاسرائل دخول الاردن وتوضيب و ترتيب امور الوطن البديل الا بذريعة داعش وحماية الاردن من الارهاب وحماية حدود اسرائيل من هذا الارهاب بالثوب الاسلامي المتطرف المكروه عالميا !! هل هذه وحهة نظر ام تحليل و محتمل جدا ان تستغله اسرائيل .

8) تعليق بواسطة :
22-03-2017 02:25 PM

صدق الكاتب عندما يقول بان اسرائيل كانت تخطط لتجميع الإرهابيين في المثلث على حدودنا وحدودها بدليل انها كانت تسحب الجريح الداعشي وتعالجه ثم تعيده لمكانه بالجبهة لماذا لم تفكر عاصمتنا بهذا السلوك الذي يتعارض مع سلوكنا لماذا قتلوا منا ولم يقتلوا جنديا يهوديا من الجنود الموجودين في الجولان نحن في البلدان ألعربيه لا يوجد لدينا محللين عسكريين ولا سياسيين هؤلاء لا مكان لهم بالدوله

9) تعليق بواسطة :
22-03-2017 02:34 PM

نعتذر

10) تعليق بواسطة :
22-03-2017 04:30 PM

نعتذر

11) تعليق بواسطة :
22-03-2017 05:39 PM

اوافقكم دقة الوصف المفجع القديم الجديد لحال الامة، ولكن متى كنا بحال افضل بعد ضياع فلسطين والقدس والعراق. عصابة داعش لا مستقبل لها في المنطقة، وهزيمتها كمشروع دويلة حتمية. ومن تداعيات هذه الهزيمة انحسار فوري لنفوذ ايران واسرائيل في المنطقة. سوريا الجديدة لن تقسم بل تتحول مثل العراق الى صيغة فدرالية. اسرائيل وصلت الذروة واقتربت اكثر الى حالة التراجع. ترسانتها العسكرية لن تحميها من تراجع سطوتها...

12) تعليق بواسطة :
22-03-2017 05:53 PM

ترسانتها العسكرية النوعية، لن تمنع تراجع سطوتها في الاقليم، آخذين في الاعتبار انهيار الاتحاد السوفياتي رغم ترسانتة العسكرية، وانسحاب اسرائيل من غزة ولبنان، ضعف سيطرتها على الضفة، وقلقها على مستقبل الجولان. إحباطنا هدف ومصلحة صهيونية، في حين ان اسرائيل تعيش هذه الايام مأزق مصيري، لا تعلم ماذا تريد والى اين تتجه. انها اوهن من بيت العنكبوت والقادم افضل. مع احترامي وتقديري الى المفكر فؤاد البطاينة.

13) تعليق بواسطة :
22-03-2017 06:34 PM

الاحتلال الايراني لسوريا و العراق اخطر بكثير من الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين ،، الاحتلال الايراني تم برضى القيادات العراقية و السورية

14) تعليق بواسطة :
22-03-2017 07:31 PM

لماذا الخطر على العرب اسرائيلي أكثر منه ايراني
اولا نتفق بأن الاحتلال واحد والهيمنه واحده والاستعمار
ثانيا نتفق أن اسرائيل وايران تستهدفان الدول العربية والوطن العربي مباشرة
ثالثا ابينما الاستهداف الاسرائيلي يتركز على فلسطين فان الاستهداف الايراني على كل الوطن العربي
رابعا الاستهداف الاسرائيلي لفلسطين يلقى دعما امريكيا وغربيا وتواطئ عربي رسمي لا شعبي
بينما الاستهداف الايراني

15) تعليق بواسطة :
22-03-2017 07:33 PM

للدول العربيه يلقى معارضه امريكيه واوروبيه وتواطئ شعبي عربي طائفي
خامسا لذلك تمتلك الانظمه والدول العربيه الحريه والدعم لمواجهة النفوذ الايراني بينما لا تمتلك التأييد والدعم ضد اسرائل ولذلك اسرائيل هي التي تشكل خطر علينا اما ايران ستفشل ولن تمثل علينا خطر بل سينتهي خطرها مع فقدانها لحزب الله أ و للنظام السوري

16) تعليق بواسطة :
22-03-2017 09:50 PM

ياأبو أيسر العزيز على من تقرع مزاميرك فالأمة أفلست والحكام العرب من قادنا لهذا ولكن هم في أذل حال كبالع الموس يرافسون كالشاة بعد ذبحها قبل أن تلفظ انفاسها الأخيره وما معركة دمشق الحاليه إلا تأكيدا لما قلت لأن هدف المعارضه أصبح واضحا بتوجيه وهو تدمير سوريا بيتا بيتا لا أدافع عن النظام ولكن من أسس ودعم المعارضه هدفه تدمير سوريا خدمة لاسرائيل تحت عناوين الديمقراطيه يدعونها حكام لم يعرفوا الديمقراطيه

17) تعليق بواسطة :
22-03-2017 10:55 PM

امريكيا وروسيا وايران واسراائيل وداعش على قلب رجل واحد وكمان النظام الرسمي العربي

18) تعليق بواسطة :
23-03-2017 07:37 AM

لولا ان الحكومة العربية السورية لم تستدعي روسيا و ايران كان زمان قامت حكومة عميلة للصهاينة تسلّم الجولان ولا تمانع من إقامت قواعد ومستوطنات على مشارف بردى والفرات وخلت من الإرهاب ..

19) تعليق بواسطة :
23-03-2017 07:42 AM

سوءال يطرق راس كل أردني شو هي وظيفة المسؤوليين الكبار. وشو دور كبار البلد همه كراسي يعني وين الاعلام اللي بتكلم باسمنا وكيف البلد ماشيه مين اللي بناقش مصالح الدوله وسياستها وليش ما بحطو الشعب بالصوره هل احنا كراسي البلد ولا جواعدها شو الحل مطلبنا صار يقللولنا شو اللي بصير ويفسروه يعتبرونا غنم وما بقدمولنا علف لمتى هالحال

20) تعليق بواسطة :
23-03-2017 08:36 AM

بعد التحيه والاحترام
عندما نقول تقسيم سوريا أو اي دوله عربيه فانما المقصود هو الفدراليه الزائفه المفصله للعرب على اسس عرقيه وطائفيه انفصاليه على شكل اقاليم لها جيوشها وسياستها وتحالفاتها ودعمها الاجنبي . انها فدرالية تعتدي على المضمون والهدف والاسم تنشأ عن خلافات وخوف وارادات ومطامع خارجيه لا على اسس وحدويه وطنيه قوميه تتطلبها الجغرافيا الواسعه من اجل

21) تعليق بواسطة :
23-03-2017 08:37 AM

تماسك الدوليه ولمتكن يوما مطلبا للشعب السوري قبل الأزمه . ولم تكن سوريا بحاجة اليها . انها فدرالية التفتيت والتجزئه والتناحر وهدم سوريا كدوله قويه ومتماسكه . وهل تعتبر اقليم كردستان ليس بدوله مستقله عمليا وسياسته أجنبيه والصهيونية تسرح فيه . ليس لنا اطلاقا أن نعتقد بأن سوريا بعد هذا التدمير والتشتيت والحرب الأهليه على اسس جعلوها عقائديه وعرقيه ان تعود دولة واحده كما كانت بل ولن يقبل اي

22) تعليق بواسطة :
23-03-2017 08:38 AM

فصيل سوري عرقي او طائفي باقل من استقلاله باسم الفدراليه ولن تقبل امريكا والصهيونية وروسيا وايران بغير ذلك والمشكله هي بين تركيا والدوله الكرديه فقط . من يريد سوريا موحده هم العرب السنه لانهم سيحكمون البلد بالاكثريه ولن يستطيعوا بحكم الواقع الداخلي المرتهن لقوى خارجيه . وكان هذا مفترضا ان يكون في العراق وان يكون الشيعة العرب هم من يحافظون على عراق موحد كمصلحة لهم بحكم الاكثرية لكنه

23) تعليق بواسطة :
23-03-2017 08:38 AM

الاكثرية لكنهم لا يستطيعون بحكم سطوة امريكا وايران . سوريا مسأله مدوله الأن وليس للعرب فيها دور بل لهم فيها العبره التي تهددهم بها الصهيونيه
الكاتب

24) تعليق بواسطة :
23-03-2017 11:16 AM

*
السيد الكاتب المحترم ، فإني لأرجو من حضرتكم أن تأذنوا لي بقبول طرح السيد الجبوري ، كما أرجو أن لا أكون على خطأ حين قلبت علينا الامور لتكون سوداويةً محبطةً لهممنا وعزائمنا...

إسرائيل وأية دولةٍ سواها عندما يكون جوارها قلقاً فهذا يعني أن القلق يصبح قريباً من حماها ، وللإختصار فقد كانت إسرائيل بالعهد الأسدي آمنةً مطمئنه حتى أنه كان يصد عنها رياح الشمال ، أما واقع الآن فلا أمان مع كثرة الثوار ..

*

25) تعليق بواسطة :
23-03-2017 11:46 AM

تحية لأستاذنا الكبير سعادة فؤاد البطاينة على هذا المقال التنويري التحذيري الذي ألقيت الضوء به باقتدار المفكر الوطني العروبي على مايجري على حدود الوطن وعلى مستنقع سوريا والعراق الشقيقين الجريحين النازفين بل الذي تقيحت جروحهما لهول ما حدث فيهما وعليهما من مؤامرات حيكت في أقبية وسراديب أجهزة مخابرات الدولة الصهيونية ومن يتآمر معها كأدوات تنفيذية من قوى الإستعمار الغربي والشرقي في العالم السفلي.

26) تعليق بواسطة :
23-03-2017 11:58 AM

احييك ولكالاحترام . إن لحش الاتهام على عواهنه من خلال العنوان أمر يعود لك . لكن ارجو أن تسمع اجابتتي كرأي لغيرك مع الشكر.
وجهات نظر السوريين والعرب بشأن سوريا مختلف ولي ايضا ككاتب وجهة نظر مختلفة لم أضعها بالمقال لأنه مقال كما ترى تجاوز كل ذلك ووقف في النقطة التي نقف عليها الأن كسوريين وكعرب بحياديه بعيدا عن المديح والذم . ماذا فعل لسوريا التدخل الايراني الروسي في النتيجه وماذ كان

27) تعليق بواسطة :
23-03-2017 11:59 AM

سيفعل اصدقاء امريكيا لسوريا والعرب وما هي النتيجه . إن العرب شعوبا وانظمة ومصالحا خارج المعادله . انت تتحدث عن مجريات الحرب التي نرى نتائجها المأساويه . أنا لا أحرف ولا أسهو عمدا ولكني اكتب بأسطر بموضوع محدد ولا اتناول مواقف الدول . لست حزبيا ولا تركيا ولا ايرانيا ولا روسيا لكني اعرف بأن الصهيونية عدوة الأمة تحاربنا بأمريكا ويقف الاخرون معنا ليقايضوا بمصالحنا .ولا ابرئ اي نظام

28) تعليق بواسطة :
23-03-2017 12:00 PM

عربي من مأساتنا . دعونا نكون عربا كما هم فرس واتراك وصهاينة لن ينزعوا ثوبهم من اجلنا ولن يحاربوا من اجلنا . وإذا كانوا هؤلاء كلهم يدعون بصداقتهم لنا فإن ايران كانت أغباهم وأكثرهم استطقاعا للشعب العربي عندما صرحت رسميا بأن بغداد عاصمتها والعراق ارضها التاريخيه وعندما تقيم معارضتها للأنظمة العربية على اساس أن تلك الأنظمه تحتل مكانها في قيادة الدول العربيه ، وكانت تركيا اكثر استهتارا

29) تعليق بواسطة :
23-03-2017 12:01 PM

بمقاتليها العرب ودماء ابناء حلب عندما قايضت هذا مع روسيا من اجل مصلحتها بالمسأله الكرديه . وكانت روسيا أكثر اجراما وانعداما للخلق الانساني عندما صرح رئيسها في اجتماع رسمي معلن على الهواء أن سوريا كانت فرصة لكي تجرب روسيا اسلحتها الجديدة بنجاح وكأننا بالنسبة لها لسنا بشر بل فئران . عزيزي اذا لم نحترم انفسنا كعرب ونحافظ على كرامتنا ومصالحنا واستقلالية قرارنا فلن يحترمنا بل سينظر الينا

30) تعليق بواسطة :
23-03-2017 12:03 PM

ك........... وفرائس . اترك امريكا واسرائل هؤلاء اعداؤنا الأساسيين الذين اوصلونا للحضيض بهمة حكامنا والذين لن يتركونا ما دمنا كما نحن . لكنهم هم من يسيلوا لعاب الأخرين ويكشفوا عن انيابهم كالضباع والغربان يحاولون النيل من جثثنا التي افترستها الصهيونية . الكاتب

31) تعليق بواسطة :
23-03-2017 12:13 PM

طبعا وكما نعرف كل الذي حدث في القطرين الشقيقين كانت ارتداداته علينا مهولة مادية من الحصار شمالا وشرقا وإقفال الطرق على تجارتنا تصدير وترانزيت وبطالة وخسائر مهولة لقطاع النقل نتيجة ذلك هذا عدا عن تدفق اللاجئين وكلفة إوائهم وتأثيرهم على الديموغرافيا وتوابع إشكالاتها اليوم وغدا التي لانعلم منها إلا اليسير ومنها أن الأردن سيكون كما أعد له مستوعب بشري لكل هارب من وطنه وطبعا نتاج ذلك سيكون على

32) تعليق بواسطة :
23-03-2017 12:34 PM

اسأل ضمير كل عربي بعد ان قرأت تعليق الكاتب المحترم رقم ٢٨ هل كانت ايران تفكر مجرد بالخيال ان تدعي بملكيتها للعراق عندما كان صدام الم يعتبر كلامها جبنا ورقصا على جثته هامه هل هذه صديقه أليس هذه خيانه وجبن وغدر

33) تعليق بواسطة :
23-03-2017 12:37 PM

ابن البلد المواطن الذي سيدفع الثمن غاليا في سكنه وتعليمه وصحته ووظيفته . ماعلينا كل ذلك تحملناه لكن القادم ينذر بكوارث لايعلم مداها إلا الله وخصوصا أن الغموض يلف القادم من أحداث لأن أصحاب القرار في وطننا يشاركون في الطبخة
مرغمين كتابعين ينفذون دورهم الذي أنيط لهم به وكم كنا نتمنى ان بقيوا على النهج الذي ساروا عليه منذ بداية الأحداث بالناي عن الدخول مباشرة في المعمعة والبقاء على حدودنا نذود

34) تعليق بواسطة :
23-03-2017 12:45 PM

عنها والمدافع وضعه في حدوده أفضل بكثير من الدخول في أرض غريبة عليه وبدون حاضنة هذا عدا عن جبهتنا الداخاية التي تمتلئ بالألغام البشرية التي تؤمن بالفكر الظلامي وهي جاهزة للتفجير بانتظار الفرصة المناسبة .
لكن الأهم هو الإستعداد لما يعده عدونا الأول القابع خلف النهر الذي لايريد لنا خيرا ويريد حل مشاكله مع الأشقاء الفلسطينيين على حساب وطنينا وشعبينا .
اللهم احفظ بلدنا وجنبها الفتن فكلنا مستهدفون .

35) تعليق بواسطة :
23-03-2017 05:14 PM

الى - تعليق 20 وما يلية.

انطلاقا من وضع الامة البائس الذي لا نختلف علية فأن الفدرالية هي اهون الشرور، مقارنة بالتقسيم او الاحتلال. ولكني اتمنى ان تعود سوريا العروبة قوية موحدة لتغدو راس الرمح الجسور لتحرير الجولان وفلسطين السليبة. ولا يحكمها من تكيف مع حالة الاحتلال وقاتل بدماء الاخرين، وسام شعبة العذاب والمهانة. وشمس العرب ستشرق من جديد، وبهذا لم اجد ما نختلف عليه. حفظكم اللة مع المحبة.

36) تعليق بواسطة :
23-03-2017 05:55 PM

الفدراليه هي نسخة التقسيم الممكنه والتي يعملون عليها لأنه لا يمكن في سوريا اقامة دول قابله للحياه لكل اطيافها . ولكنها ليست الفدراليه الطبيعيه . ليس لأي طرف عربي قرار في وضع سوريا لا النظام ولا المعارضه ولا الارهابيين ولا العرب

37) تعليق بواسطة :
23-03-2017 11:04 PM

اعجبني التعليق تلذي يقول من حق ايران ان تكون دولة شيعية فارسية ترى ان واجبها يحتم عليها رعاية كل الشيعة في العالم و دعمهم و مساندتهم و تقويتهم. ،ومن حق تركيا ان تعمل على اعادة المجد لامبراطوريتها وايضا من حق اسرائيل والصعيونية ان تبني و تتحالف لتكزن قوة اقليمية مهابة. واين نحن العرب من عروبتنا البس يتحتم علينا ان نعبد صياغة و تطوير عوامل الوحدة العربية ونكون كلنا يد واحدة امام تلك القوى

38) تعليق بواسطة :
24-03-2017 05:45 AM

شدني في اخر المقال قول ابن تيميه ان الله يقيم الدولة العادله حتى لو كانت كافره ولا يقيم الدوله الظالمه حتى لو كانت مسلمه ، وتعليقي انه رغم المنطق في هذا القول وأقوال اخرى لابن تيميه تعتبر جدلية الا ان الانسان الذي يقراء ما كتبه المفكرون العرب المجتهدون في الاسلام مثل ابن الرشد يجد فيها بحرا من المعاني والتحليلات التي تنور المسلمين وتغني مفهومهم ومفهوم الآخرين عن الاسلام

39) تعليق بواسطة :
24-03-2017 08:44 AM

وبالنسبة لحاضرنا وتفرقنا في الولاءات للاجانب ارجو منكم ان تنظرو ا للفرق بين خطابات حسن نصرالله العربي ومقتضى الصدر لتعرفوا الفرق بين الحر والعبد وكليهما من الطاءفه ..الكريمه تجدون نصر الله يبداء خطاباته وينهيها بالتحية والصلاة والتسليم على الخامنئي والولي الفقيه و أمامات الشيعيه بينما نجد مقتضى الصدر لا يذكر في خطاباته سوى الله ورسوله الكريم وينبذ فيها الطائفيه والاحتلال ويقصد

40) تعليق بواسطة :
24-03-2017 08:59 AM

ايران ، يجب علينا ان نعتز بالشيعة العرب ولا نضعهم في سله وحده وكذلك السنه العرب نصر الله بالنسبة له فوجوده ووجود مرهونة برضا ايران وتنفيذ تعليماته فليس هو من حارب اسرائيل بقرار من عنده بل بقرار من ايران لمصلحتها الغير استراتيجية. كل حركاته ايرانيه مش نابعه منه

41) تعليق بواسطة :
24-03-2017 11:59 AM

كان شعار النظام الاسدي منذ عشرات السنين لا صوت يعلو فوق صوت المعركة
تم تدمير سوريا بحجة المعركة
وتم تهجير الشعب بحجة المعركة
وقتل مئات الالاف بحجة المعركة وتم احتلال البلاد بحجة المعركة
وبدأ العدو المعركة ونظام الاسد يحتفظ بحق الرد وحق المعركة
وفي النهاية كانت المعركة صاروخ متهالك اصابه الصدأ كما اصاب مطلقيه من قبل
...........

42) تعليق بواسطة :
24-03-2017 02:53 PM

كل ما تقوم به داعش هو لحساب اسرائيل ولمصلحة اسرائيل في النهايه . واسرائيل في المرحله القادمه ستعمل على ان تكون شريكا عسكريا للاردن ومدافعا عنه ضد داعش والارهاب الامور كلها يغيرها الوضع الميداني للخلف او للأمام بشكل عام ما تفضل به المهندس اكرم المبيضين صحيح كمحاوله اسرائيليه لوضع يدها السياسيه في الاردن بقوه .ولا شك أن كل ما نكتبه ونقوله هو من باب التحليل لأن دولتنا لا تعطينا معلومات وقد يكون

43) تعليق بواسطة :
24-03-2017 03:03 PM

مرد ذلك الى عدم امتلاكها للمعلومه . ومن خبرتي اقول أن الاردن يسمع ويحس بكل شيء ويستفسر ولا يعطى سوى التطمينات . والكذب عند امريكا واسرائيل سياسه . اسرائيل تصر على ان الاردن وطن اصيل للفلسطينيين وان فلسطين التاريخيه تشمل الاردن وتسميها كلها الاراضي المقدسه . العقبه امام امريكا واسرائيل في المحصله النهائيه هي الحكم الهاشمي وستعمل على التخلص منه بسهوله من خلال فلم معين اوحتى بدون فلم ..يتبع

44) تعليق بواسطة :
24-03-2017 03:14 PM

اسرائيل لا تحسب حساب للاردنيين في المعادله ولا للفلسطينيين وتحسب حساب فقط الى غزه ومشكلة غزه .
الاردن مطالب بأن يستلم كتاب رسمي من اسرائيل بصفتها تقيم معه معاهدة سلام يتضمن تعهدها بعدم تفريغ اي مكون للقضية الفلسطينية في الاردن وبأن الاردن ليست جزء من فلسطين وأن يودع هذا الكتاب في الأمانه العامه للأمم المتحده كوثييقه من وثائق مجلس الأمن والجمعية العامه . اتحدى أن تقبل اسرائيل ذلك . وهذا له معنى

45) تعليق بواسطة :
24-03-2017 03:24 PM

على الاردن استيعابه . لماذا لا يطلب الاردن ذلك استنادا للتصريحات الرسميه الاسرائيليه ولتصريحات نتنياهو الموثقه ايضا في كتبه ولرفضها حل الدولتين وبناء الجدار والمستوطنات وكلها تقضي على ادنى امكانيه لاقامة دوله فلسطينيه في الضفه . لماذا لا تقدم حكومتنا على هذه الخطوه وفي حالة رفض اسرائيل تتوجه لمجلس الأمن وعندها نكشف مصداقية امريكا واسرائيل وكل منا بكف الهرج وبشوف طريقه ...تحياتي الكاتب

46) تعليق بواسطة :
25-03-2017 11:41 AM

أقتبس: " إنها إن كانت ستكون حرب الديمغرافيا والتهجير والفرز السكاني " .

في نيسان 2013 سمعت أحد المقربين جدا جدا من صاحب القرار يقول أن حصة الاردن من السوريين ستكون 5 مليون إنسان.

في ذلك الحين كان هذا الكلام عبارة طلاسم وقد يتعدى ذلك الى المفارقة والسخرية.

47) تعليق بواسطة :
25-03-2017 11:42 AM

بعد شهر تماما من هذه المقولة, أعلن ناصر جودة وزير الخارجية آنذاك وخلال لقائه مع وزير الخارجية جون كيري في العاصمة الايطالية روما ان عدد السوريين في المملكة الاردنية يمكن ان يبلغ 40 % من سكانها .
في تلك الفترة كانت دائرة الاحصاءات تقول ان عدد الاردنيين (الـ بانوراما) 7 مليون ,فقلت 5/(7+5) ≈ 41%.
صدقت يا سعادة السفير: سيجعلون من المناطق الأمنه الثلاث المزمع إقامتها الارضية التي ستقف عليها المؤامرة

48) تعليق بواسطة :
25-03-2017 12:09 PM

الذي جاء بالمقال تحليل متشعب ليس فيه شيء من فراغ انه رساله شعبيه أردنيه عربيه الى كل مسؤول وشعبنا في الاْردن مليء بالمتابعين للأحداث حتى يعرفوا ما لم يسمعوه من حكوماتهم ومليء بمن يريد استفزاز الحكومات لتقرأ الأحداث وتستبقها والمهندس عمر ابراهيم من المتابعين والقارءين ونحن بحاجة الى ان نفكر بصوت عالي ومسموع

49) تعليق بواسطة :
26-03-2017 09:23 AM

نظامنا عدة مرات اعلن ان لا شىء اسمه وطن بديل ويستبعد هذه الافكار وغير مقتنع باي ممارسات تقوم بها اسرائيل بهذا الاتجاة إلا تصريحات من هنا وهناك لسياسي او كاتب اسرائيلي فمن يقنع نظامنا يا سعادة البطاينه لطلب كتاب رسمي من اسرائيل بصفتها تقيم معه معاهدة سلام يتضمن تعهدها بعدم تفريغ اي مكون للقضية الفلسطينية في الاردن وبأن الاردن ليست جزء من فلسطين وأن يودع هذا الكتاب في الأمانه العامه للأمم المتحدة .

50) تعليق بواسطة :
26-03-2017 03:10 PM

أأحيي سعادة السفير,,,تمترس النظام السوري حول تفسير وحيد للإحداث وهو" المؤامرة " واستخدم القبضة الأمنية وسحق المعارضة السلمية , وبهذا اعطى شرعية للمنظمات المتطرفة ودفعت سوريا وشعبها وجيرانها ثمن صراع السلطة,,,وعلى الجهة الأخرى اصبحت الساحة السورية حلبة للصراع الاقليمي الأيراني السعودي وحلبة لأستعادة الأمجاد الروسية وهو وضع مثالي للقوى المعادية للمنطقة لترتيب مصالحها مجاناً .

51) تعليق بواسطة :
26-03-2017 03:11 PM

أن سلسلة المصالح الاجنبية تشمل اغلاق ملف حزب الله وتحجيم ايران واستنزاف الخليج ومساعي تحقيق يهودية اسرائيل وهي اهداف لا تتعارض جذرياً مع السياسات الروسية البراغماتية المعروفة في كل الازمات في الشرق الاوسط ,,,ويمكن تصًور اختلاف الموقف لو عولجت الازمة السورية على قاعدة توافقية من القوى الاقليمية تجعل فقط مصلحة سوريا والشعب السوري فوق كل اعتبار ولو اتفقت هذة القوى فقط على دعم عملية ديمقراطية في سوريا

52) تعليق بواسطة :
26-03-2017 03:13 PM

اعتقد ان كان هناك أمل "أن لم يكن متأخرا جدا" فيبدأ عبر الإدراك العربي والأيراني أن لا رابح في هذا الصراع وأن الطريق لانقاذ ما يمكن انقاذة يكمن في التوافق على منح الشعب السوري حقة في تقربر مصيرة في دولة ديمقراطية مدنية لقطع المسار على القوى الأجنبية وغير ذلك سيعيد التاريخ مساره فقد واجهت الدولتان العثمانية والإيرانية الأطماع الاستعمارية ولكن عدائهما لبعضهما كان اكبر من العداء للاستعمار فسقطتا معا

53) تعليق بواسطة :
27-03-2017 10:50 AM

يا سلام على ما كتبت ، إنك تزاوج الثقافة بالسياسة لتنقيها كي تنتج ثمرة طيبة لقد كتبت أخي بلسان المواطن العربي والسوري والايراني والتركي وكل عاقل يفهم التاريخ والواقع ومصلحته المشروعة .كم أتمنى أن يكون كلامك مفهوما في هذا الظرف الدولي المتكالب على العرب والمسلمين والذي يتكالب فيه العرب والمسلمين أيضا على بعضهم . تبقى مشكلتنا عربا ومسلمين بواقعنا الذي يقوده الأغبيا بحكم الدكتاتوريه .فمع من الحديث

54) تعليق بواسطة :
27-03-2017 10:54 AM

اللآن ، نحن في وقت وظرف لا يشجع . ونعيش على أمل أن يخرج منهم خيرا بالغلط .
كل التقدير والاحترام للاستاذ خالد الحويطات

55) تعليق بواسطة :
27-03-2017 01:09 PM

احترامي الكبير لحضرتك
مجموعة مصطلحات أودت بحال الأمه
التمرتس تحت اصطلاح الشرعيه الزائفه المزوره وأشك أن حاكما عربيا واحدا يمتلك شرعيه حقيقيه بمفهومها الدقيق
كلما خرج وطنيون ليوقضوا الأمه ويفسدوا على الفاسدين فسادهم لبسوهم أجنده خارجيه وهم أي الفاسدون غاطسين في الأجنده الخارجيه حتى ارنبة آذانهم
الارهاب وسن القوانين للانتقام من الناس تحت مسمى الارهاب حتى أصبح من يقف في وجه سلطة فاسده ارهابي

56) تعليق بواسطة :
28-03-2017 12:56 PM

أبادل قاماتنا الوطنية التحية,,,واعتقد وأنة ورغم اهمية القرارات السياسية في واقعنا الحالي إلا ان هناك ارضية ثقافية تتحمل كذلك المسؤولية,,,يذكر التاريخ أن الحملات الصليبية توقفت بعد تغيير ثقافي في عقول الشعوب الأوروبية بعد الحرب الكاثوليكية البروتستانتية حيث انبثقت نتاجا لتلك الحرب المذهبية الأفكار المدنية ولم يعد باستطاعة الباباوات بعدها التعامل مع الناس بثقافة القطيع وجرهم لحروب لا تخدم مصالحهم.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012