ناقصكم الاسد و حسن نصرالله .
في عام 1979
حدث في الشرق الاوسط حدثين خطيرين
وما زلنا نحن كعرب نعاني منهما حتى هذه اللحظه حتى المستقبل القريب والبعيد
الحدث الاول عربيا
ففي عام 1979 توجهنا كعرب تحت شعار سلام الشجعان وسلمنا الرايه العربيه لإسرائيل وفي الكنيست يسلم السادات مفاتيح أبواب الدول العربيه وهكذا أصبحنا كعرب مسلمين سني وإسرائيل حلفاء أوفياء
وتنازلنا لهم عن فلسطين من البحر للنهر
باركوا بعيد إستقلال إسرائيل
هذا الحدث الاول المعنون بسلام الشجعان
الحدث الثاني بذات العام 1979
يغير الله الاحول من حال إلى حال
هناك في الإسلام الشرقي الشيعي
تنتفض أهل إيران ويخلع الشاه الشرطي الامريكي الاسرائيلي على يد شيوخ الاسلام الشرقي الشيعي
ويقومون بطرد السفير الاسرائيلي ويرفعون علم فلسطين على سفارة إسرائيل وطرد وسجن الامريكان
سبحان الله تسقط القاهره بيد إسرائيل
وتنهض ظهران بديلا للدفاع عن ف
للدفاع عن فلسطين بديلا عن القاهره
والاسلام الغربي العربي
ومن تلك الايام
الله يناصر الاسلام الشرقي وهي إيران
ونحن الاسلام الغربي في هزائم متلاحقه
فكلما حاربنا بالوكالة عن حلفاءنا
أمريكا وإسرائيل والغرب نهزم
ويكون النصر للإسلام الشرقي الشيعي
اليوم نرى المسيحيه الشرقيه الروس
يتحالفون مع الاسلام الشرقي إيران
بوجه المسيحيه الغربيه والاسلام الغربي
وهذا يعني أننا الاسلام الغربي على باطل وبهتان وإفتراءات
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .