أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب...الابتزاز الأمريكي والأنظمة العربية

03-04-2017 08:00 PM
كل الاردن -

'لن أدخل بنقاش حول ما تسرب من معلومات عن لقاءات دونالد ترامب مع قادة عرب أو الإتصالات التي تمت معهم ، خاصة تلك التي تتحدث عن الزام بعض الدول بدفع عشرات المليارات للدولة الأمريكية وصفقات الأسلحة القادمة ودعم المشاريع الداخلية في أمريكا على اعتبار كل ذلك 'رد' للمعروف الأمريكي في خدمة المنطقة و بالأخص الأنظمة الحاكمة ، وكان ما قد تم دفعه خلال السنوات السابقة لم يكن من أموال وثروات تلك الدول ؟.'

المتابع للسياسة الأمريكية الخارجية منذ منتصف القرن الماضي وحتى نهاية العام الماضي يدرك تماما الأهداف الواضحة للسياسة الأمريكية الخارجية وخاصة ما يخص منطقتنا العربية وربما شمال أمريكا الجنوبية وبعض الدول الآسيوية ، حيث حددت الأهداف الإستراتيجية بشكل واضح بحيث تدعم اقتصادها أولا ثم تخدم الكيان الصهيوني ثانيا وعملائها من الأنظمة في تلك الدول .

السياسة الأمريكية اعتمدت على ' القوة العسكرية والمالية ' أولا ، ثم انطلقت بعد ذلك لجني الأهداف الإستراتيجية من المناطق والدول المستهدفة حتى أصبحت تحكم معظم تلك الدول من خلال سفرائها وضباط الارتباط فيها دون الإعلان بشكل رسمي عن ذلك وبدون التصريح عن الابتزاز الكبير لتلك الأنظمة ، ونهب خيرات تلك الدول وبالتأكيد التدمير الممنهج لصالح الكيان الصهيوني الذراع العسكري والأمني المتقدم لها في منطقتنا .

دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الجديد لم تعجبه تلك السياسة واستخدام المصطلحات السياسية المهذبة نوع ما بالتعامل مع الأنظمة العربية وبعض دول العالم الثالث فقد قرر أن يتعامل بصورة علنية متحديا العرف الداخلي الأمريكي المتحفظ بالإعلان بشكل رسمي عن السياسة الأميركية وضارب بعرض الحائط أي ردود فعل عربية أو دولية على الإعلان رسميا عن سياسة الابتزاز الأمريكي والأهداف الإستراتيجية كدعم الكيان الصهيوني .

لن أدخل بنقاش حول ما تسرب من معلومات عن لقاءات دونالد ترامب مع قادة عرب أو الإتصالات التي تمت معهم ، خاصة تلك التي تتحدث عن الزام بعض الدول بدفع عشرات المليارات للدولة الأمريكية وصفقات الأسلحة القادمة ودعم المشاريع الداخلية في أمريكا على اعتبار كل ذلك 'رد' للمعروف الأمريكي في خدمة المنطقة و بالأخص الأنظمة الحاكمة ، وكان ما قد تم دفعه خلال السنوات السابقة لم يكن من أموال وثروات تلك الدول ؟.

سأتحدث فقط عن دور الأنظمة العربية اليوم وهي تسعى جاهدة للتقرب من الإدارة الأمريكية الجديدة وهي تدرك تماما حجم الابتزاز الأمريكي لها ، خاصة بعد أن سمحت سنوات طويلة لروسيا وإيران بدخول المنطقة وتهديد أمنها ثم تدميرها حتى تأتي اليوم الإدارة الأمريكية كمنقذ لما تبقى من تلك الدول والأنظمة المرعوبة كما فعلت عندما ' شجعت ' بطريقة غير مباشرة دخول صدام حسين للكويت .

نتذكر قبل أيام مؤتمر القمة العربي وبيانه الختامي المكرر وكان حكامنا خارج السياق التاريخي ولم يتعلموا طيلة سنوات حكمهم غير البحث عن من يستغلهم ويفرض شروطه عليهم ، وكم كنت أتمنى أن يكون هناك صوت واحد في القمة يرفض الانصياع والهروله للغرب وخاصة الولايات المتحدة ويطلب موقف عربي موحد يؤكد أن التضامن العربي فقط هو الطريق لحل قضايا المنطقة والدفاع عن مصالحها وحتى تحرير المحتل من ارضها ، فالتاريخ أثبت أن الأعداء هم شركاء من الكيان الصهيوني والغرب الساعي لتدمير هذه الأمة ونهب خيراتها .

ولعلي أختصر مقالي بالقول أن الضعف والهوان للأنظمة العربية ولن أقول الشعوب هو السبب الأول الذي سمح للإدارة الأمريكية بهذا الابتزاز المعلن ، لا بل أخشى أن تصل الأمور إلى التسابق من قبل أنظمتنا الحاكمة لدفع ما هو أكثر من خيرات الأوطان للكابوي الأمريكي وذلك فقط من اجل بقائها على حالها ، وما يحصل اليوم من تحول الموقف الأمريكي في الملف السوري ما هو إلا أكبر برهان على السياسة الأمريكية التي لا تخدم إلا دولتها وربيبتها إسرائيل .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
03-04-2017 08:39 PM

بصراحة ليست المشكلة أمريكا فحسب، 99% من الصحافيين والكتاب ومن تبعهم من المؤيدين والمعجبين هم وأمريكا في نفس القارب والأهداف، والمشاعر، وأمريكا تشعر أنها ممثلة لهم وتريد الدفاع عنهم، فعليهم الدفع.

الدليل على ذلك، نحن كنا مع حرب الخليج، والحرب في سوريا والعراق، وللأسف اليمن. أليس معظم العرب من أيد هذه التوجهات ومن خلفهم أمريكا؟

اذا عرف السبب بطل العجب، علينا أن نلوم أنفسنا وعقولنا ولله نتوب.

2) تعليق بواسطة :
03-04-2017 08:43 PM

اخي ورفيق السلاح ابواحمد الانظمة العربية واسرائيل تسعى لتدمير اتفاقية وادي عربة لسحب الولاية الهاشمية من الاقصى الشريف

3) تعليق بواسطة :
03-04-2017 09:02 PM

انت تقول ايران وروسيا من دمر العرب وامريكا هي من ستدخل لتنقذ البقيه الباقيه ..يا بقبقك عيني اولا لم تذكر اسرائيل ثانيا من مول ودرب وسلح وانتج الارهابيين الدواعش والقاعدة والنصرة والجيش الكر ةعصابات سوريا الارهابيه وعصابات هادي في اليمن وعصابات ليبيا هم بالاسم السعوديه ...قطر الامارات امبراطورية البحرين العظمى الكويت واسرائيل معهم في كل هذه المؤامرات والحروب ..ايران وروسيا وسورياهم يصوب الامور

4) تعليق بواسطة :
03-04-2017 09:05 PM

....ياخالد بلاش ...ويسكرولك موقعك
...........هاي اميركا موش البحرين

5) تعليق بواسطة :
03-04-2017 10:24 PM

ياسيدي ان الدول العربية في الوقت الراهن مخترقة و غير قادرة على تبني موقف موحد ينصف العرب لان هذا الموقف مؤلم لاسرائيل اما من وجهة نظري يكون الحل هو العمل على عودة العالم الى ثنائية القطبية من خلال روسيا والصين لان روسيا بوتين غير روسيا شوارسكوف عندها سيخلق توازن في العالم

6) تعليق بواسطة :
03-04-2017 10:32 PM

دوده من عوده
هذه هي الامه العربيه
مصيبتها بذاتها
تتامر على بعضها البعض لترضي استعمارها
تماما كما حدث بالاندلس
تامروا وتحاربوا فيما بينهما لارضاء القشتاله
فالكاو بوي يستعمل كمل بوي
وكمل بوي يستعمل تنظيماتهم دعاة الاسلام
واسراءيل تحصد ثمارهم
..................................
المستعمر تعلم ركب البعير
واستطعم حليب النوق

7) تعليق بواسطة :
03-04-2017 11:02 PM

المشكلة ...باعتباران روسيا وايران والنظام السوري الذي تركعون لهم هم حماه الامه العربيه بينما اعداء الامه هم العرب والغرب

ونحن نقول ان اعداء العرب هم الغرب وامريكا وروسيا وايران والنظام السوري ...اعداء لكل عربي مسلم اي اعداء الدين الاسلامي

كلهم اعداء الامه العربيه وليس هناك من يحب العرب فحربهم حرب ضد الاسلام
يكفيا ان نطعن في بعضنا بالرغم من ضعف الانظمه العربيه التي هي سبب البلاء والتخبط

8) تعليق بواسطة :
03-04-2017 11:08 PM

اي معروف او جميل عملته امريكا الا معروف حمايه الانظمه العربيه والتي في الاساس معينه منها ومثبته ومحميه من قبلها
المعروف الذي قدمه الامريكان هو تدمير الشعوب العربيه وتسليمها الى ايران وروسيا الملحده وتثبيت النظام ....بشار ...
المعروف هو دعم الانظمه العربيه التي حاربت الاسلام والمسلمين امثال السيسي والنظام الخليجي وبالاخص الامارات

9) تعليق بواسطة :
03-04-2017 11:15 PM

الانظمه التي تقدم خدمه للغرب كتدمير الدوله واضعافها من جميع الجوانب مثل النظام السوري والنظام العراق الحالي يرضى عليه الغرب وامريكا ويصبح نظام مدعوم كرد للمعروف
وانظمه حاربت الاسلام مثل مصر والامارات تاخذ رضى اكبر من غيرها لان الهدف الاول والاخير هو محاربه الاسلام
معظم الانظمه العربيه مغتصبه للسلطه من الشعوب وهي انظمه غير شرعيه فلن تجد من يحميها الا الغرب ويجب عليها دفع المليارات لحمايه الكراسي

10) تعليق بواسطة :
03-04-2017 11:24 PM

عقلية الحوار والتفاهم أفضل، حتى لو كنا مختلفين.

الحلول العسكرية في الصراعات السياسية مستحيلة، ونتائجها وخيمة، لأنها باب لتدخلات أجنبية. بمجرد أن تعلن الحرب على أخيك، هذا يعني استجداء للعدو التدخل بحجة المساعدة.

يجب تحريم الحلول العسكرية بين العرب والمسلمين الا اذا كان دفاعا عن النفس باختراق الحدود اسياسية المعتبرة عالميا.

تحريم الحروب والاقتتال بين المسلمين هو تنزيل من رب العالمين، وبه نستعين.

11) تعليق بواسطة :
04-04-2017 01:27 AM

حول الابتزاز رغم اكاذيب السياسين الكل يبتزنا من الداخل ومن الخارج واخر ابتزاز خنزير اسرائيل فلتوها على مزارع الاغوار . وتجوع يا سمك قصدي تجوع يا صياد لحم الخنازير .ومصائب قوما عندنا مصائب اصبحت وزمن اول حول .,؟

12) تعليق بواسطة :
04-04-2017 08:22 AM

نعم ، لا بد من ان تكون هناك استراتيجيّة واضحة وثابتة للادارة الامريكيّة الجديدة وتدعمها بالافعال وليس الشعارات واطلاق التصريحات المنتاقضة هنا وهناك ...
اعتقد اننا – عربيّا – ينبغي جيدا ان نعي تماما ان سوف نتعامل مع (التاجر) ترامب ، وليس رئيس الدولة الكبرى ، اعتقد ان تصريحات الرئيس كلها تشي بأن الاولويّة الكبرى ستكون – لإدارته- هي امريكا اولا ...

13) تعليق بواسطة :
04-04-2017 08:23 AM

... مما يعني ان خطابات وسياسات (المصالح) سوف تكون هي الطاغيّة على تلك السياسات ...
لم ينتقد ترامب اوباما لانه جنب الولايات المتحدة الخوض في الحروب فقط وحقق الوفر والامان الصحي لمواطني امريكا ، بل لانه لم يستغل (قوة) امريكا جيدا في تحقيق المزيد من (المكاسب) ، نعم ، انها عقليّة (التاجر) التى سوف تحكم امريكا في قادم الايام ، ولن تلتف لجوع الجوعى ولا لآهات المعذبين ولا لندآت الاستغاثة ...

14) تعليق بواسطة :
04-04-2017 08:24 AM

... لن يأتي بترامب وجنودة الا اصوات طقطقات الذهب واصوات هدير مضخات النفط ...
pay as you go ، هذه ليست فقط سياسة شركات الاتصالات (البطاقات المدفوعة مسبقا) وانما يبدو انها ستكون هي السياسة الدوليّة الكبرى التى ستحكم العالم ، في عالم تسود فيه لغة المصالح والمنافع ويبتعد كثيرا عن القيم ونصرة الضعيف واحقاق الحقوق ...

15) تعليق بواسطة :
04-04-2017 08:37 AM

ترامب قالها صراحه دول الخليج مثل البقره الحلوب حينما يجف ضرعها يجب قتلها والحكام العرب لا يتعظون من اخطائهم نذكر قبل عام 2003 امريكا جعلت من صدام حسين مصدر خوف واطماع له في دول الخليج والان اوجدت امريكا داعش وايران من اجل اخذ اموال العرب والعرب لا يزالوا مخدوعين بامريكا

16) تعليق بواسطة :
04-04-2017 08:54 AM

ما هو وجه المقارنه حينما يستقبل الرئيس الامريكي حكام العرب وحينما يلتقي اردوغان.........

17) تعليق بواسطة :
04-04-2017 08:59 AM

ترامب قال لللامير محمد سلمان اعطو السيشسي البترول واخليه يعطيكوا الجزر هذا مقابل هذا

18) تعليق بواسطة :
04-04-2017 02:47 PM

شكر موصول للاخ خالد.الحقية المرة ان منذ انتهاء الخلافة العثمانية بسلبياتة الكثيرة استعمر الوطن العربي وبعد انتهاء الاستعمار خرج هذا الاستعمار وهو مطمئن مطمئن لانة وضع على راس كل دولة عربية وخاصة المحيطة بفلسطين المحتلة نظام حكم تابع للاستعمار وخادم لمصالح الغرب وملتزم بامن الدولة الصهيونية.الغرب وروسيا واسرائيل وايران هي ملتزمة بحماية هذة الانظمة وخاصة بعد ان تحركت الشعوب العربية للاخلاص من هذة

19) تعليق بواسطة :
04-04-2017 02:58 PM

المصيبة العظمى يا سيد خالد ان الكثير من اتباع التيار العربي القومي اليساري العلماني لدية ازدواجية وانتقائية في النظرة الى النظام الرسمي العربي ولايحكم على الامور من خلال منطق علمي فهو مثلا ينظر على ان تواجد القوات الروسية في بلد عرلي على انها صداقة وقوات امريكية في بلد عربي اخر احتلال وقوات تركية محتلة وقوات ايرانية صداقة.على ان العقل يقول والمنطق ان الكل احتلال سواء امريكيي تركيي روسي ايراني

20) تعليق بواسطة :
04-04-2017 03:22 PM

كل النظام الرسمي العربي الان يمثل مشاريع خارجية ولايمثلون العروبة والاسلام ولاشعوبهم فمنهم من يدور فلك المشروع الامريكي الصهيوني ومنهم من يدور في فلك المشروع الفارسي الصفوي ومنهم من كثر عشقة للعمالة يدور في فلك المشروعين كنظام الاسد ونظام حزب الدعوة في العراق

21) تعليق بواسطة :
04-04-2017 03:29 PM

الشعوب العربية هي الان عرفت حقيقة هذة الانظمة ولما تحركت للاخلاص من هذة الانظمة اوعز المطبخ الصهيوني اليهودي الامريكي الغربي الامر الى كل من داعش وايران وروسيا للدفاع عن هذة الانظمة وقمع كل شعب يريد الخلاص.

22) تعليق بواسطة :
04-04-2017 03:36 PM

اصلا كل هاي الانظمة اما محمية من امريكيا او محمية من روسيا وايران ولا يمكن ان تعيش الا في ظل حماية اجنبية لان هذة الانظمة لم تكن افراز للشعوب العربية بل افراز اجنبي وكل نظام يتعرض للخطر تهب ايران اوروسيا او امريكيا للدفاع عنة...مثال نظام الاسد بايعاز من الامريكان تحركت روسيا وايران لانقاضة من السقوط

23) تعليق بواسطة :
04-04-2017 03:39 PM

احسنت وهذا دليل عدم صدقية التيار العربي اليساري ان السيسي جاء بانتخابات حرة على ان الحقيقة تقول ان السيسي وصل الى حكم مصر بانقلاب عسكري مكتمل الاركان بدعم امريكي اسرائيلي وبمال خليجي

24) تعليق بواسطة :
04-04-2017 04:35 PM

-محمود الثاني: “لن يتفرق قطيع الكلاب ما لم تخرج السيوف من غمدها”.
- يلدريم بايزيد: “من يخاف الهزيمة يهزم دوما”.
-محمد الفاتح: “لو علمت شعرة من لحيتي ما أريد أن أفعل لقطعتها”.
“أيتها القسطنطينية: إما أن تأخذيني أو آخذك”.
- سليم الاول : "الشجاعة تأخذ بالإنسان إلى النصر أما التردد فيأخذه إلى الخطر وأما الجبن فيأخذه إلى الموت اليومي".
- سليمان القانوني: “من يأخذ المال اليوم يأخذ الأوامر غدا”.

25) تعليق بواسطة :
04-04-2017 05:17 PM

يا ناس يا هو .. ليش نفكر بالنظام والدول والعالم واحزاب واحنا اصلا كافراد مش منصفين ولا نقول الحق ونمكر ببعضنا ونضحي باخواننا مقابل لا شيء ,, يجب علينا وعلى من يريد الافضل ان ينصف صاحب الحق ونحترم بعضنا وان لا ناكل بعضنا بعضا كالوحوش.. وسلام الله على الصالحين .. وترامب مش مشكلتنا اصلا عندنا مشاكل ادق واهم كل واحد بوضعو وبوطنه

26) تعليق بواسطة :
04-04-2017 05:59 PM

الحق الواضح الابلج ان النظام السوري حامي لامن اسرائيل والدليل كل انظمة الاستبداد في العالم تصف الى جانب الاسد ضد الشعب السوري..مافية جريمة في العالم ال واستخدمة النظام ضد الشعب السوري ومافية سلاح في العالم بما فية الكيماوي الت استخدمة النظام ضد الشعب السوري والدليل الثاني ان كل العالم صامت على جرائم النظام السوري

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012