حلوا عنا شلة فاضية ازعجتونا وازعتوا الناس روحوا ناموا شي غاد
يجب التركيز بشكل قوي جدا على محاربة الفساد والمفسدين لان بلا محاربة الفساد والمفسدين لن تكون هنالك اصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية والرجاء ان تكون قيادة هذا الاعتصام اردنية بحثة وليس الاسلام السياسي الذي يخفي اجندات خارجية ليس لصالح الاردن ولا شعب الاردن .
يا جماعة بكفي جهل وتخلف يعني هاد الاسلوب والله ما بنفع اتركو شهر رمضان لامور العبادة والصلاة وروحو اقرأوا قرآن افضل من الكلام الفاضي اللي رح تهتفو فيه
ياسيد احمد الجمل شهر رمضان كان شهر الفتوحات الاسلاميه والمعارك ... محاربة الفاسدين عباده
لا يوجد فئة مورائية و صاحبة اجندات ك الاخوان المسلمين..انتخابات ع اساس الكثافة السكانية وملكية دستورية.....
يعني يا رقم 5 حرب اهلية مدمرة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا .
الى المعلق صاحب الكوفية الحمراء : هل تعلم ان الكوفية الحمراء هي الزي الشعبي لشمال بريطاني والانتداب البريطاني ادخلها على المستعمرات العربية لتغطية الرأس بها بدل الكوفية البيضاء التي كانت منتشرة قبل عام 1930 في المنطقة العربية واكبر دليل اذا في عند جدك صورة له من الثلاثينات شوفها او ابحث على النت لتصل للحقيقة وسبب ادخالها كان فتح اسواق تصديرية وتشغيل المصانع البريطانية المنتجة لهذة الكوفية والتي واجهت بعض الصعوبات التسوقية في تلك الفتره
لذلك اقترح عليك البحث عن منتج عربي اصيل خالي من العنصرية مناهظ للتراث البريطاني او اقرأ قصيدة سقط القناع عن القناع ولا احد الاك
اسمك جميل لماذا تمارس القمع على نفسك؟؟؟
أن الشماغ الاحمر المرقط بالاحمر أدخله على العرب كلوب باشا، بعد أن عانت المصانع البريطانية التي كانت تنتج هذا النوع من ازمة مالية بسبب قلة الطلب على هذه الأغطية عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية، فجاء كلوب باشا وعممه على الجيش الاردني، ولبسه هو أيضا ثم انتشر بين عرب الجزيرة
ويلاحظ الآن ان الشمغ صناعه انجليزيه في الاساس!!. واسم المستشرق الانجليزي صاحب المصنع في تلك الفترة ( شماقر ) ولفظه البدو شماغ
كما علم أن أصل هذه الكوفية (الشماغ) بريطاني ؛حيث كانوا يستخدموها مفارش سفرة فيأخذها العرب ويضعونها على رؤوسهم لاتقاء حرارة الصحراء !!
لا لا لا الى من يعترض على الكوفية الحمراء اقول له المسمي الوظيفي ضروري لستلام الراتب الشهري كل تعليق بخمسة دنانير والحسابة بتحسب
وهلا عمي عساكم من عواده
عندما يأتي التعليق فارغاً من الجديـّة يبدأ البحث عن السواليف الفارطة مثل اراء 7 و 8 و 9 و 10 ,وأسئلتي المباشرة لهم: - من اخترع ثوب اسمه البنطلون ؟ ومع ذلك نرتديه بل ونصرف عليه دم قلوبنا لأنّ بعضنا يريده من ماركة ونوعية فاخرة 2 - من الذي اخترع القميص وها نحن نرتديه ونتباهى بنوعيته وانه اصلي وليس صيني ؟ ومن الذي البسنا غيارات داخلية من صنف السليب والبوكسر والذي حل محل السروال ؟ من الذي اخترع البدلة وجعلنا نتسابق على الماركة والنوعية بعدما أطلقوا رصاصة الرحمة على العباءة والبِشت خاصة عند سكان المُدن ؟ الشماغ كما تقولون أو الكوفية والحمراء بالتحديد وأن كانت من انتاج بريطاني أو من بلاد الواق واق قد أصبحت على مر الزمان رمزا وعنواناً للشباب والرجال في الأردن فما الضير في ذلك لا سيما وانه لم يكن بالإمكان صنع تلك الكوفية وحياكتها في الأردن . وسؤال أخير إذا كانت الكوفية الحمراء كما تغمزون لأهداف خفية مِن صُنع بريطاني , فهل رأيتم ومنذ عقود شخص بريطاني واحد يرتديها ؟ يكفي مهاترة و انتقدوا إنْ شئتم مضمون تعليق وفكر صاحب الكوفية الحمراء- المبدع - واتركوا القشور ولغة العاجزين
لن ارد على الارقام 7 و8 و9 و10 لان ما جاء فيها سخيف جدا وتدل على قصور عقلي ومعلوماتي في ادمغة هولاء السادة المحترمين اللذين يبعون الكلام لاجل مصالح شخصية واجندات غير اردنية متسترين بالف لون ولون من النفاق السياسي المنخور في ادمغتهم الصغيرة جدا مثل ادمغة الاغنام كل مساء الى حظيرة الاغنام يقودها راعي و ....
طارق شمالي/ كاتب من غزة
وقف الشهيد القسامي عماد عقل ذات يوم شامخاً بكوفيته الحمراء مخاطباً قادة العدو قائلاً : كيف لرابين - وزير الدفاع الصهيوني حينها- أن يمنع شاباً يريد أن يموت ؟!.
فما كان من اسحق رابين وبعد عملية جريئة للفارس القسامي عماد عقل ورفاقه جندلت ثلاثة جنود صهاينة في غزة إلا أن يرد رد المغلوب على أمره قائلاً : أتمنى أن أستيقظ يوما لأرى غزة وقد ابتلعها البحر !.
كان هذا في العام 1993م حيث أحداث وتطورات انتفاضة العام 1987م.
وما أشبه اليوم بالبارحة حينما نجد أن رجال القسام ما زالوا سائرين على درب القائد الشهيد عماد عقل حتى أنهم اليوم بدءوا مرحلة جديدة في التعامل مع العدو الصهيوني تشبه تماماً المرحلة التي انتصر فيها عماد عقل ورفاقه القساميين وبأسلحتهم المتواضعة على آلة القتل الصهيونية وزعيمها اسحق رابين .
واليوم كتائب القسام عادت من جديد لتنتهج نفس الأسلوب في تعاملها مع قوات الاحتلال الصهيوني الخاصة التي تحاول دوماً التوغل في عمق أراضي قطاع غزة لارتكاب العديد من المجازر ، حيث الكمائن المحكمة وأسلوب المباغتة بإطلاق النار من مسافات قريبة ومن ثم الإثخان في العدو ليعود إلى أدراجه يجر أذيال الهزيمة من جديد ، كما حصل على طول الحدود الغزية من القرارة وخزاعة جنوباً إلى الشجاعية وجباليا شمالاً مروراً بوسط القطاع في البريج وجحر الديك .
ولأن وزير الدفاع السابق اسحق رابين قد اعترف بفشله بالقضاء على مجموعات القسام بقيادة الشاب الصغير عماد عقل ، تُعاد الكرة من جديد اليوم حينما تؤكد مصادر الجيش الصهيوني صراحة أنّ مقاتلي حماس قد تفوقوا على قواتهم الخاصة بعد العملية الجريئة لكتائب القسام في منطقة "جحر الديك" والتي أوقعت ثمانية من جنود النخبة الصهاينة تحت رحمة رصاص مجاهدي القسام ليقعوا جميعاً بين قتيل وجريح في عملية أطلق عليها قسامياً مسمى "حقل الموت"
لذلك كان ظهور أبي عبيدة بكوفية عماد عقل لينقل رسالة لقادة الحرب الصهاينة والذين يعدون العدة لاجتياح موسع لقطاع غزة بهدف إسقاط حماس وحكومتها الشرعية في قطاع غزة مفاد هذه الرسالة أنّ الحرب القادمة ستكون وجهاً لوجه ، فلا طائرات ولا دبابات ولا شيء سيحسم المعركة سوى هذا الأسلوب القتالي الذي ستفرضه كتائب القسام على الصهاينة في معركة الدفاع عن شرف وكرامة هذه الأمة .
والعدو الصهيوني يعلم جيداً مساوئ هذا الأسلوب بالنسبة لجنوده وقواته الخاصة ،خاصة حينما يتذكر يهود باراك "وزير الحرب الصهيوني" جيداً ما قاله عماد عقل لسلفه اسحق رابين "كيف ستمنع شاباً يريد أن يموت؟!"
فرجال القسام اليوم وهم يرابطون على ثغور الوطن يعلمون جيداً أنهم ذاهبون إلى الموت حتى ينالوا رضا الله وشهادة في سبيله .
لذلك تجدهم بمعنوياتهم العالية ، وهاماتهم المرفوعة الشامخة ، وسلاحهم الطاهر النظيف لعدوهم بالمرصاد ، يبحثون عن صيدهم الثمين هنا وهناك ، ويتسابقون على التضحية والفداء .
أما الجنود الصهاينة بمصيرهم معروف إما الموت والأشلاء ، وإما الجرح والإعاقة والأمراض النفسية أو يكون مصيرهم كمصير صديقهم جلعاد !.
نعم هذه كتائب القسام وبسلاحها المتواضع وعقول وأدمغة قادتها وجرأة وبسالة جنودها تستدرج العدو الصهيوني صاحب الترسانة العسكرية الأكبر في المنطقة لتكون المواجهة كما تريد كتائب القسام لا كما يريد قادة العدو .
لذلك نقول وبشكل واضح أن الكوفية الحمراء التي ظهرت من جديد اليوم والتي يتوشح بها القائد الصنديد أبو عبيدة ستعيد أمجاد وبطولات الشهيد الملثم عماد عقل من جديد ، فعلى العدو الصهيوني أنْ ينتظر المزيد و الجديد !.