أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
400 جثة و2000 مفقود ومقابر جماعية.. شهادات من داخل خان يونس بيلوسي تشن هجومًا حادًا على نتنياهو لسياساته وتعتبره “عقبة” أمام حل الدولتين وتطالبه بالاستقالة الفايز يتفقد واقع الخدمات للمواطنين في العقبة زراعة لواء الوسطية تحذر مربي الثروة الحيوانية من ارتفاع درجات الحرارة تقارير: زيادة كبيرة في معدلات هجرة الإسرائيليين العكسية طائرة منتجات زراعية أردنية تغادر إلى أوروبا البنك المناخي الأردني سجل قيم جديدة لدرجات الحرارة العظمى في 2023 الملك وأمير الكويت يبحثان توسيع التعاون الثنائي الاقتصادي والاستثماري - صور مي كساب تعتذر من صلاح عبدالله.. ما السبب؟ تعرف على أشهر توائم النجوم بالوسط الفني هشام ماجد يكشف كواليس"أشغال شقة" وسر انفصاله عن شيكو نيللي كريم تحسم حقيقة جزء ثانٍ من مسلسل بـ 100 وش محمد سامي يكشف تفاصيل مسلسله الجديد مع مي عمر إجراء جديد لهنا الزاهد بشأن طليقها أحمد فهمي المفتي الحراسيس: 5 فتاوى تفيد بحرمة التسول
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


خالد المجالي يكتب...الشعب يريد إسقاط "الكاميرات"

12-04-2017 11:55 PM
كل الاردن -

{أعتقد أن الجواب المباشر عند معظم أبناء الشعب ،هوعدم القناعة بالمبررات الحكومية والقناعة المؤكدة لديهم إنها عبارة عن 'حصالة ' وضعت لمزيد من الجباية الحكومية التي تستهدف -إن تبقى شيء - جيوب المواطنيين ،بعد الارتفاعات الكبيرة بالأسعار والرسوم والضرائب التي أصبحت عنوان الحكومات الأخيرة}

لا استغرب إذا خرجت مسيرة يوما أو اعتصام أمام مجلس النواب تطالب بإسقاط 'الكاميرات' التي انتشرت في شوارع المملكة ،من أجل الحد من حوادث السير والمخالفات المرورية والتي سببها السرعة الزائدة والتي ازدادت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة.

شاهدنا جميعا ما حصل لبعض الكاميرات في عدد من المحافظات من تعطيل لها أو اعتداء عليها وصل لحد إطلاق الأعيرة النارية ،وكل ذلك كان تعبيرا لرفض وجودها وعدم قناعة من المواطن بضرورتها وربما اعتبارها عدو يستهدف الشعب بشكل 'قانوني'.

السؤال المهم لماذا يرفض الشعب وجود تلك الكاميرات ،مع إنها لخدمته وحمايته حسب ما أُعلن عنه وحسب دراسات قامت بها جهات 'المفروض انها متخصصة' بدراسة السرعات المناسبة لكل شارع قبل تحديد السرعة منعا لمزيد من الحوادث ؟.

أعتقد أن الجواب المباشر عند معظم أبناء الشعب ،هوعدم القناعة بالمبررات الحكومية والقناعة المؤكدة لديهم إنها عبارة عن 'حصالة' وضعت لمزيد من الجباية الحكومية التي تستهدف -إن تبقى شيء - جيوب المواطنيين ،بعد الارتفاعات الكبيرة بالأسعار والرسوم والضرائب التي أصبحت عنوان الحكومات الأخيرة.

البعض يعتقد أن الأصل أن يكون هناك حملات إعلامية توضح وتقنع المواطن بضرورة وجود أجهزة المراقبة على السرعات وغيرها للحفاظ على حياته قبل اللجؤ للغرامات المالية بهذه الطريقة ،حتى يكون المواطن هو الحارس على تلك الأجهزة كما يحرس وطنه ومنزله ،وأن يترافق ذلك مع إجراءات حكومية حقيقية تبتعد عن جيب المواطن قدر الإمكان حتى لا يذهب تفكيره باتجاه خطط الحكومات بابتكار طرق جباية ومنها مخالفات السير كما يعتقد اليوم.

قبل أيام وفي طريقي للكرك برفقة عائلتي ،استوقفتني محطة أمنية للدوريات الخارجية ،وكان يقف ضابط وضابط صف ، وبادرتهم الكلام حرفيا 'قلت له أنت اشرت لي في آخر لحظة' بمعنى إنك فاجئتني بأمر التوقف ،ضحك وقال 'انا لا أريد طلب رخصك فقط أريد أن أنبهك باستخدام حزام الأمان مع علمي إنك ربما تتضايق منه' ، طبعا شكرته وغادرت.

تصرف الضابط ربما أوصل رسالة أبلغ كثيرا من المخالفة وربما يولد قناعة عند معظم أبناء الشعب أن الهدف هو حماية أرواحهم وليس الجباية ،ومن يعرف طبع الشعب الأردني يدرك تماما ما هي أفضل الطرق للتعامل معه وكيفية تحقيق النتائج المرجوة ،وإن وجود فئة طائشة من الشباب أو المتهورة لا تعني أن تكون هي المقياس بكل خطوة واجراء من قبل اجهزة الرقابة.

وملاحظة أخيرة وربما كتب بها غيري ،معظم أبناء الشعب يشاهدون السيارات الحكومية وحتى العسكرية والسرعات الجنونية التي تسير بها أحيانا وخاصة على الطرق الخارجية ،فالأولى  أن تطبق الحكومة وأجهزتها القوانيين والانضباط عليهم حتى يقتدي الشعب بها وبكل مسؤول يعتقد إنه في طائرة على الطريق .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
12-04-2017 08:40 PM

هدف الكاميرات ضبط المخالفات فقط يعني الجباية والقائمين على تركيبها يزرعونها في اماكن تحقق هذا الهدف ،ليس للكاميرات اي دور في تقليل حوادث السير او تخفيف ازمة السير او تسهيل الحركة المرورية ولا الحفاظ على ارواح المواطنين لان الاعمار بيد الله ،،كل ذلك مش مهم ! المهم صرف عوائد المخالفات على صيانة الشوارع و اضائتها و تنظيف المدينة و تخضيرها و تجميلها و وتامين مواقف سيارات مجانية ،،وين بتروح المصاري

2) تعليق بواسطة :
12-04-2017 08:56 PM

نعتذر

3) تعليق بواسطة :
12-04-2017 09:16 PM

*
المواطن منهك مالياً بسبب ثبات دخله وارتفاع تكاليف معيشته.طبيعي ان يفقد المواطن الثقه بحكومات تتبارى بتعذيبه اقتصادياً!
*
من يخالف القانون يجب ان يعاقب
لكن على الحكومه– ان كانت نيتها سليمه – ان تبحث عن وسائل عقابيه "غير ماليه"..كالحبس او سحب الرخصه لمده تتناسب مع المخالفه او اي عقوبه اخرى تتفتق عنها قريحتها، كما تتفتق عند استنباط الرسوم والضرائب ورفع الاسعار
*
كفى يا حكومه! .. # الاّ_جيب المواطن

4) تعليق بواسطة :
12-04-2017 09:39 PM

مقال موضوعي وشفاف وصريح على المسؤول ان يتمعن به جيدا وان لا يقفز عن الاسطر المهمه جدا ويبدأ بنفسه والقانون يجب ان يطبق على الجميع وبعداله بعيدا عن سياسة الحصالة ؟) والعمل على قانون يشبه قوانين اهل العدالة والانظباط هناك وليطبق على الجميع بعيداعن ميزاجية مسؤول او مدير الحصاله والميزاجيات لكل مدير حصاله جديد.واتمنى ان يتصرف الجميع كما تصرف ضابط الدوريات الخارجيه مع خالد وعائلته على الطريقالوعر

5) تعليق بواسطة :
12-04-2017 09:52 PM

الكاميرات مهمة خاصة عند الاشارات الضوئية وذلك لضبط السيارات المخالفة كما ياتي:
1. قطع الاشارة الحمراء
2. السرعة الفائقة عند قطع الاشارة الخضراء
3. تغيير الاتجاه بطريقة خاطئة
4. رمي النفايات من شبابيك السيارة عند التوقف
5. الخروج من السيارة عندما تكون الاشارة حمراء
6. وغير ذلك

6) تعليق بواسطة :
12-04-2017 10:04 PM

كلنا متفقين ان الالتزام بقواعد السير ضرورة لكل السائقين لكن على الحكومة واجبات ان تقدمها قبل وضع الوسائل العقابية ووسائل الجباية
اولا تهيئة الطرق بكل معنى الكلمة التي لايتسع المقام لذكرها من كثرتها
ثانيا الا يكفي السائق تصليحات الهيئة الامامية للسيارة من جراء الحفر والمطبات التي بالشوارع
تالتا التخطيط العشوائي لاتجاهات الشوارع الغير مدروس
رابعا اماكن الاشارات الضوئية احيانا تسبب ازمة سير

7) تعليق بواسطة :
12-04-2017 10:39 PM

متاكد ان الدوله لاتفكر في مصلحه المواطن بقدر ما تفكر في مصلحتها

وهي في الحقيقه جبايه


لكن ما اشاهده واتعرض له فانا مع المخالفات والكاميرات اذا فيها انقاذ للمواطن وحمايته مع علمي الاكيد ان الهدف مادي

ومع زياده مخالفه الهواتف الى 500 دينار
وكل مستهتر في القياده ليدفع لجيب الدوله

المواطن الطفران المحترم الذي يحترم الشارع لن يتم مخالفته طالما انه ملتزم لكن المستهترون بالنسبه لي الله لا يردهم

8) تعليق بواسطة :
12-04-2017 10:50 PM

اسقاط الحكومة اولى؟!!

9) تعليق بواسطة :
12-04-2017 11:42 PM

نتمنى على كل موظفي الحكومة ان يقتدوا بشرطة السير من حيث النشاط و الحيوية والاخلاص بالعمل وان يقوموا بالواجبات الموكولة اليهم خير قيام ،، تحية كبيرة لشرطة السير الذين يؤدن عملهم بسرعة و اتقان

10) تعليق بواسطة :
13-04-2017 12:44 AM

سلام على ابطال العرب لوقف عدوان الارهاب ,لقد ساهمت بمشاركة بلدي من موقعي لمحاولات وقف استعمارات الارهاب لاوطاننا وعملنا وحرياتنا وعقولنا بقد استطاعتي وعلمي البسيط , واقر بانها كانت اعمال تطوعيه وقد اشترط ان تكون محمية غير علنية لكل العامة , واعتبرت نفسي فردا من افراد الجيش الاردني قبل استقالتي المعنويه بسبب ضعفي .. ولذلك كله لا وجود لمسؤول بالدولة بالجيش او بالدرك الا وكانو مخلصين للاردن وقياداته.

11) تعليق بواسطة :
13-04-2017 12:59 AM

جباية جباية جباية

12) تعليق بواسطة :
13-04-2017 06:51 AM

نحن شعب لايتعلم من حوادث السير المروعة وأعتقد بأننا نحتاج إلى كاميرات مراقبة ونحتاج إلى شرطي لكل مواطن حتى نصلح

13) تعليق بواسطة :
13-04-2017 08:14 AM

هل تقبل الحكومه أن تودع قيمة المخالفات كلها في صندوق او حساب بصرف كمحفزات تشجع المواطنين على تحسين اداء السائقين والسلامه وامثله على ذلك صرفها
1 على احسن بحث بحث توعوي سنويا
3 على جمعيات أهليه تشكل للتوعيه بقوانين السير وفوائدها
3 لدعم قيمة تامين الاقل مخالفات
4 لفتح مراكز جديده للترخيص في الاماكن المحتاجه لذلك
5 مكافاءت لشرطي السيرالاكثرعطاء وحرفيه
6 اقتراحات لصرف الغرامات لصالح غايتها

14) تعليق بواسطة :
13-04-2017 08:50 AM

الهدف ليس الا الجبايه من المواطن يجب اطاحتها لانه صار في كل شارع وبعدين على باب البيت جبايه

15) تعليق بواسطة :
13-04-2017 08:53 AM

إن كانوا حقا يريدون حماية
أرواح حماية المواطنين
من المشاة للسواقين
اولا عليهم سن قانون لحماية كلاهما
ينص على منع المشاة من السير
تحت الرصيف , أي في شارع السيارات
إلا من خلال المقاطع العرضيه ذات الخطوط العريضه كونها تعتبر رصيف
ومن ضمن النص معاقبة السائق من الإعتداء على رصيف المشاة , والخروج عن الخط الأصفر
لكن الحكومات المتعاقبه مزارعين محترفين في حلب البقرات
وما عندهم شارده ولا وارده
كله إحلب إحلب

16) تعليق بواسطة :
13-04-2017 08:59 AM

من يسوق لاسقاط الكاميرات ..يغلب صوت الفئة القليلة التي تخالف جهارا نهارا ..كم من السلوكيات غير المقبولة التي تحدث يوميا على شوارعنا ..هل ننتظر حتى يتحول ملايين الناس الى الالتزام التلقائي المثالي ام اننا بحاجة سلطة القانون العادل ومن اعدل من الالة ؟؟

17) تعليق بواسطة :
13-04-2017 09:06 AM

أما بخصوص حزام الآمان
للحقيقة هو عاده لمن تعود عليه
وهو لا يضايق بل العكس يعطي أريحية
وشعور بالأمان والإطمئنان والسكينه
فمن تعود على حزام الأمان وأصبح لديه
شيء روتيني
فلن يقود سيارته لخمس أمتار إلا ويضعه على جسده , وهذا دليل حزام الأمان عاده لمن تعود عليه وبات نمط حياة وقيادة
أما بخصوص الكميرات
فلهن حسناتهن وسيئاتهن
فمن الحسنات ضبط الشباب المتهور
ومن السيئات أنهن مطبعة دنانير
يشترك المواطن بطبعها

18) تعليق بواسطة :
13-04-2017 11:45 AM

احنا زعلانين عشان الكاميرات للجبايه طيب احنا ليش مصرين على السرعه وبنكسر الكاميرات..يعني البديل انا نحط دوريا كل عشره كيلو عشان نشوف طيبة رجال شرطتنا المحترمين بالتاكيد..للكاميرات كثير من الايجابيات وهي ليست اختراع اردني

19) تعليق بواسطة :
13-04-2017 11:45 AM

سيدي هي وجهة نظرك ومن واجبي إحترامها ، أما عن إسقاط الكاميرات فلا أرى أن هناك من داعٍ لإسقاطها وليس هناك أيضاً من داعٍ لمخالفة قواعد السير والمرور ، وهذه الكاميرات إن أردنا أن نثمن بعض صورها فمنها ما يتجاوز مئات الإلوف إن علمنا أنها ساعدت في كثير من إزالة الغموض وعن جرائم كبرى ، ثم ليس كثيرا علينا أن نكون كما الإنجليز وخاصة عاصمتهم المغطاه بكامل مساحتها بالكاميرات...
وإني لست مناكفاً فحباً وكرامه

20) تعليق بواسطة :
13-04-2017 11:56 AM

كاميرات مراقبة الطرق وسرعة المركبات غاية في الاهمية من حيث سلامة المواطن على الطرق، وفي بعدها الامني الحيوي. ولكن هل تتم برمجتها بطريقة صحيحة، واين تذهب عائدات كافة المخالفات المرورية، وهل هي مشابهه لتوزيعة مساعي الجمارك واموال الحوافز للمؤسسات الطبية وغيرها التي تصل بغير حق الى جيوب الكبار من خارج مرتبات هذه المؤسسات. ام ان الكاميرات على اهميتها مطلب حق يراد به باطل. تساؤلات تحتاج الى اجابات؟

21) تعليق بواسطة :
13-04-2017 01:30 PM

اذا التزم السائق بقوانين السير والمرور سنفوت الفرصة على الحكومة في الجباية وتشليح المواطن
وسنحمي انفسنا من الحوادث المميتة التي تحصد المئات من الضحيا كل عام
فاذا لم نقم بذلك فحلال على الحكومة زرع الكاميرات حتى لو كانت على باب بيوتنا

22) تعليق بواسطة :
13-04-2017 03:19 PM

إن من أهم أسباب تزايد حصول الحوادث المرورية هي :الفيس بوك , تويتر والواتس اب و زين موبايل , اورانج و أمنية .

23) تعليق بواسطة :
13-04-2017 03:26 PM

قسما , انه يوما اوقفتني دورية مرورية قرب دوار صويلح طلعة عين الباشا وقال لي شرطي المرور الذي اوقفني بتحية شبه عسكرية : أوقفتك كي أشكرك على ربط الحزام و ياريت كل الناس مثلك .

24) تعليق بواسطة :
13-04-2017 03:51 PM

أخي خالد لا يجوز لمن كان في مستوى وعي ومسؤولية "كل الاردن"أن يدعو لإسقاط كاميرات تسعى لضبط مخالفات مرورية قاتلةيشاهدهاكلنافي كل المحافظات،ولايجوزنشردعوات الإسقاط التي قديفهم منها بعض الجهلةتخريبامادياللكميرات كماحصل في مناطق مختلفةحسبمانقله موقعكم المحترم.الملتزم باصول القيادةالسليمةلايقلقه كثيرةالكميرات لابل يكون مطمئنا،أماالمخالفون فينبغي ضبطهم وردع شرورهم عن الناس.دمتم بخير

25) تعليق بواسطة :
13-04-2017 09:49 PM

لا احد يكره ان يكون لدينا انضباط عالي والتزام بقوانين وانظمة السير لكن الذي يحدث من حوادث لا يجوز تحميله للمواطن فقط فعلى الدوله الكثير من الامور ولا تنجزها .زراعة الاردن بالكميرات هدفه الاول والاخير الجبايه خارج الخزينه (النهب والسلب )وتحسين وضع مستورد الكاميرات .من المعيب وجود الاعداد الكبيره من الكاميرات بكل مدنا وبكره تصل قرانا ثم اين نقود الجبايه واين الاصلاحات التي تتم بها ؟

26) تعليق بواسطة :
14-04-2017 01:51 PM

الدفاع عن المستهترين والمتسببين في الحوادث ومحاربه كل تقدم لصالح الوطن والمواطن بحجه الدفاع عن المواطن الفقير هل المواطن الفقير هو الذي يمتلك سياره حديثه ويسير بسرعات زاءده ويتسبب بحوادث قاتله لماذا نبحث عن الشعبوية على حساب التقدم والانظباط وندعو للفوضى ونمتدح الخارجين عن القانون الذين يدمرون كل ماهو حديث هل الذي يملك سياره وسلاح ناري بالفدينار ويطلق النار على كاميرات تحديد السرعة فقير

27) تعليق بواسطة :
14-04-2017 10:45 PM

الشعب يريد إعلاما اردنيا مسؤولا وتنويريا بموضوعية، يبني و لا يهدم ، يجمع و لا يفرق.الشعب يريد إعلاما اردنيا مسؤولا وتنويريا بموضوعية، يبني و لا يهم ، يجمع و لا يفرقالشعب يريد إعلاما اردنيا مسؤولا وتنويريا بموضوعية، يبني و لا يهدم ، يجمع و لا يفرق..الشعب يريد إعلاما اردنيا مسؤولا وتنويريا موضوعيا، يبني و لا يهدم ، يجمع و لا يفرق.

28) تعليق بواسطة :
15-04-2017 12:32 PM

احمد الدهني:متى نتخلص من مفهوم الجباية؟واين تذهب تلك الاموال؟ الا تدفع لنفقات الدولة المختلفة؟طالما ان الكاميرات للجباية,فلماذا لا نؤئد تلك الجباية بالامتثال لقوانين وانظمة السير وبالتالي نحد من الوفيات وتبعات حوادث السير التي تضعنا في مقدمة دول العالم في هذا الامر؟ننتقد اي اجراء تتخذه الحكومة حتى لو كان فعلا في خدمة الشعب,السلبية مرض عضال يفتك بنا دون ان نقيم له وزنا !!

29) تعليق بواسطة :
15-04-2017 11:03 PM

اخ عيسى(تعليق28)
الثقه بين الشعب والحكومات لا تبنى ولا تنعدم بيوم وليله. هي محصلة تراكمات عابره للسنين.في الحاله الاردنيه تراجع الثقه بالحكومات لم يأت من فراغ!

لا يوجد عاقل يؤيد الخارجين على القانون.والخطأ لا يعالج بالخطأ لذا ندين تخريب الكميرات.

يجب معاقبة المخالفين.لكن حبذا لو ان عقوبة مخالفات السير تكون " غير ماليه" كسحب الرخصه لمده تتناسب مع المخالفه، فننتهي من قصة "الجبايه"

ولكم الاحترام

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012