أضف إلى المفضلة
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بحث
الخميس , 25 نيسان/أبريل 2024


الزيودي يكتب...إيران الإسلامية أم إسرائيل الكبرى؟

بقلم : د. مخلد الزيودي
24-04-2017 05:15 PM

مع نهايات القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ومع نمو الشعور القومي لدى غالبية القوميات الخاضعة لهيمنة الدولة العثمانية، تعالت الأصوات المطالبة بالاستقلال ومنها القومية العربية، رفض السلطان عبد الحميد إعطاء فلسطين وطن قومي لليهود وكان 'جمال أتاتورك' آخر ضابط عثماني يغادر فلسطين دفاعاً عن القدس قُبيل انتهاء العمليات العسكرية في الحرب العالمية الأولى. على الطرف الآخر، قاد الضابط الانجليزي 'لورانس' ثورة القوميين العرب ضد الجيش العثماني بموازاة ثورة قبائل العراق ضد الانجليز والتي قُتل فيها المندوب السامي البريطاني' ليجمان' على يد الشيخ 'ضاري' 'ضاري هزّ لندن و بكّاها' ثورة ضد العثمانيين يقودها الانجليز تقابلها ثورة ضد الانجليز مع العثمانيين، أي تناقض هذا؟ . كان من نتائج هذه المرحلة اتفاقية سايكس بيكو، وعد بلفور وإعلان قيام 'دولة إسرائيل'. بعد مضي قرن كامل تتعالى الأصوات معلنة أن الجمهورية الإيرانية الإسلامية هي 'العدو اللدود' للعرب 'الإسلام السني' وكأننا نريد محاكمة إيران الإسلامية اليوم بأثر رجعي بوصفها الإمبراطورية الفارسية قبل خمسة عشر قرنا من الزمان.

أردنياً، تمثل الأسرة الهاشمية الحاكمة امتداد لآل البيت الذين ينتهي نسبهم بسبطي علي بن أبي طالب ' الحسن والحسين' أحفاد النبي محمد عليه السلام من ابنته 'فاطمة الزهراء' بالإضافة إلى أن شرعية الأسرة الهاشمية على الأرض الأردنية مستمدة من دم 'جعفر الطيار' شقيق علي بن أبي طالب الذي استشهد في معركة مؤتة في جنوب الأردن. أتباع المذهب الشيعي بشكل عام، الذين تمثلهم 'الجمهورية الإيرانية الإسلامية' اليوم تُدين بالولاء لآل البيت، بمعنى أن إيران 'الشيعية' تُقرّ وتعترف بأن الأسرة الهاشمية الحاكمة في الأردن أسرة شرعية حاكمه ولذلك تدين لها بالولاء والانتماء بناءاً على قناعة دينية راسخة.

إذا لا مشكلة للنظام الأردني الهاشمي الحاكم ولا للأردنيين الذين يؤمنون بشرعية هذا النظام مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية! بناءاً على ذلك، لماذا يتبنى الأردنيين العداء المجّاني للجمهورية الإسلامية الإيرانية؟ لماذا لا نفكر أردنيا بعقلانية وهدوء بعيدا عن خطاب العواطف لنقرر موقفنا من إيران اليوم؟ لماذا لا يتذكر الأردنيين الثمن الباهظ الذي دفعناه 'لوعد بلفور واتفاقية سايكس بيكو' وندفعه اليوم ثمناً لتطرف 'طائفة سنّية' تسعى لتصفية حساباتها مع 'الشيعة' على حساب الأردن والأردنيين؟ وهل يُعقل أن نضع أيدينا بيد كيان صهيوني يرى أن فلسطين 'وطن قومي لليهود' وان الأردن 'وطن بديل' لشعب فلسطين؟ هل يُعقل أن يتحالف 'العرب السنة مع إسرائيل' في مواجهة 'إيران الإسلامية الشيعية العدو المُشترك اللدود'؟ ما هي النتيجة؟ ستحقق إسرائيل مشروعها الديني التاريخي المحدد ' من النيل إلى الفرات' بواسطة العرب 'السنة' عندها سيتحقق حُلم 'إسرائيل الكبرى' وستوقع اتفاقية سلام مع 'الجمهورية الإيرانية الشيعية الإسلامية'، كل ذلك سيكون على حساب الأردن والأردنيين! هل الأردنيون وقيادتهم مع ' إيران الإسلامية أم مع إسرائيل الكبرى' ؟ لا نتعجل الرد فكروا بالإجابة قبل الرد.


التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-04-2017 05:31 PM

.... من مبادئ ايران الراسخة هو ان المهدي المنتظر لن يظهر طالما ان هناك مسلم على غير طائفتهم على وجه الارض لذا فانه بالعقيدة الايرانية فان قتل ....يعجل بظهور المهدي ويعطي قاتل ....فرصة لدخول الجنة ،، ايران لا تخفي طموحها بتصدير الثورة ولا تخفي طموحها باعادة المجد للامبراطورية الفارسية وايران تعتبر انها راعية لطائفتها ...اينما كانوا وان واجبها السىرعي دعمهم و تمكينهم من حكم البلد الموجودين فيه

2) تعليق بواسطة :
24-04-2017 05:36 PM

....الماهدة السرية تلتي تربط ايران بامريكا و اسرائيل ومدى توافقهم بالعراق ، ولا تغرنك التصريحات الاعلامية فهي لابتزاز الذقون السعودية ولا تنسى ما ذكره ديك تشيني حين قال اعطينا السيستاني ميتين ملبون دولار فاباح لنا العراق وافتى لن بما نشاء ولا تنسى ان داعش لم يفجر باسراءيل ولا بايران فما تفسيرك لذلك

3) تعليق بواسطة :
24-04-2017 05:47 PM

نعتذر

4) تعليق بواسطة :
24-04-2017 06:56 PM

اسمحي ان ارد بان مقالك فية كثير من المغالطات ونحن شعب مثقف دينبا ووطنيا ما يمشي علينا اي شيء وذلك من خلال نقاط1.نحن لم نصنف ايران عدو والخمبني لما استلم السلطة كل عربي مسلم شريف سعد وفرح على اعتبار انة لصالح قضية العرب والمسلمين كل ذلك تبخر وتضح ان الخميني يسعى لتصدير الثورة عبر مصطلح ولي الفقبة بمشروع فارسي قومي لايمت لقضية العرب والمسلمبن بأي صلة وايران بناء على ذلك هي من جعلت نفسة عدو للعرب

5) تعليق بواسطة :
24-04-2017 07:18 PM

اسمحلي حضرة الكاتب ان اعلق وارد على مقالك بشكل علمي وواقعي ومنطقي بعيدا عن العواطف التي هي سمة لبعض الكتاب لكن قبل الرد اقول الشعب الاردني بالمجمل شعب مثقف دينيا ووطنيا وعقائديا وتاريخيا ولاتمشي علية بعض الامور بسهولة.ارد على حضرتك من خلال نقاط1.العرب ليس لديهم مشكلة مع ايران داخل حدودة وعندما الخميني استلم السلطة فرح وسعد كل عربي مسلم شريف على اعتبار انة لصالح قضبة العرب فلسطين ولكن تبين مع

6) تعليق بواسطة :
24-04-2017 07:53 PM

مع مرور ااوقت ان هذا الرجل يتبنى فكرة ولاية الفقية القائمة على مبدأ تصدير الثورة الى دول الجوار العربي.في زيارة لوفد علماء من الامة لمقابلة الخميني من اجل الخلاف على تسمية الخليج العربي اوفارسي قيل للخميني من قبل ااوفد كحل وسط نسمية الخليج الاسلامي فرفض الفكرة واصر على التسمبة الفارسية ومع مرور ااوقت بدون تفاصيل تدخلت ايران في العراق وسوريا واليمن ولبنان اذا ايران هي من جعلت من نفسها عدو ول العرب

7) تعليق بواسطة :
24-04-2017 08:05 PM

هل نمو الشعور القومي في نهايات القرن التاسع عش كانت حكرا على العرب، ام ان الفرسايضا يتوقون لذلك، احياء لامجادهم التاريخية التي وصلت في مرحلة ما الى احتلالها كامل المنطقة العربية شاملة جزيرة العرب والهلال الخصيب، واطلت على المتوسط والاحمر وبحر العرب. وكذلك المشروع الصهيوني. نجح العدو الصهيوني الاخطر، وكاد ان ينجح الفارسي. القضاء على اسرائيل واضعاف الفرس مصالح عربية عليا اذا كنا عرباً.

8) تعليق بواسطة :
24-04-2017 08:15 PM

اسف على تكرار التعليق2.الاسرة الهاشمية من محمد صلى اللة علية وسلم مرورا بعلي ابن ابي طالب وجعر الطيار والحسن والحسين وفاطمة الزهراء رضي اللة عنهم جميعا وانتهاء ب الاسرة الهاشمية الكريمة الحاكمة في الاردن ليس لهم علاقة بالقيادة الفارسية المجوسبة في ايران حيث الهاشميين هم ...وعرب اقحاح والقيادة الايرانية فرس قوميين

9) تعليق بواسطة :
24-04-2017 08:22 PM

3.من قال لك يا خضرة الكاتب ان ايران تمثل الشيعة وال البيت لان المشروع الايراني مشروع قومي فارس بحت ليس له علاقة بالتشيع ولا ب ال البيت انما ايران تستغبي بعض العقول وتتخذ من حب ال البيت والتشيع والشيعة العرب وقود وشماعة من اجل نشر مشروعها.

10) تعليق بواسطة :
24-04-2017 08:41 PM

4.يا حضرة الكاتب لسنا كأردنيين بحاجة الى شهادة القيادة الفارسية في طهران حتى نقر بشرعية القيادة الهاشمية فنحن لدينا ولاء للقيادة الهاشمية قبل ان نعىرف الخميني وخامني وروحاني وقاسم سليماني وغيروة وغيراتة وحتى قبل ما نعرف اشي اسمة ولي الفقية5.كيف انت حضرتك تقول ان القيادة في ايران تحترم القيادة الاردنبة وبنفس الوقت القيادة .... في ابران تسيء للقيادة الاردنية في تصريح قبل ايام لم يجف حبرة بعد

11) تعليق بواسطة :
24-04-2017 08:52 PM

6.قبل التمدد ايران خاصة في العراق كان العراقيين لايعرفون هذا سني وهذا شيعي ولما تدخلت ايران في العراق نشرت الفتنة والطائفية في العراق والسنة والشيعة العرب ليس لديهم طائفية بل الفرس المجوس هم الطائفيين7.ايران تدخلت في العالم العربي بضؤ اخضر امربكي وليس شطارة فيها واسرائيل وامريكيا وايران هم من يتحالفون ضد العرب

12) تعليق بواسطة :
24-04-2017 10:59 PM

مقال فية كثير من خلط الاوراق من اجل اخفاء حقيقة حقد الفرس على العرب

13) تعليق بواسطة :
24-04-2017 11:16 PM

ياابن الحلال اللة يهديك.كيف واحدةمسلم يقبل على نفسة يسب عرض النبي ويكفر اصحاب النبي ويتهمهم بالخيانة واخر اشي بيقول انا مسلم.اقرا الدستور الايراني كويس قبل ما تقول ايران اسلامية.الدكتور بسام العموش سفيرنا السابق في ايران قال بالحرف لايوجد مسجد للسنة في طهران

14) تعليق بواسطة :
24-04-2017 11:22 PM

اهل مكة ادرى بشعابها واكثر ناس لديهم خبرة ب ايران اهم اهل العراق خاصة المرحوم صدام حسين حيث قال مخاطبا حشد من الجنود اثناء الحرب العراقية الايرانية.ايران تريد من العراق حديقة خلفية فارسية وقد تحقق كلامة حيث العراق الان عبارة عن محافظة ايرانية........

15) تعليق بواسطة :
24-04-2017 11:35 PM

إيران أخطر من إسرائيل على عروبتنا وإسلامنا ووجودنا أضعافا مضاعفة!

16) تعليق بواسطة :
24-04-2017 11:39 PM

على سؤالك في اخر المقال.هي الشغلة يا ابيض يا اسود زي منطق بوش من ليس معنا فهو ضدنا.بعدين حتى تسأل هسؤال شوة الفرق بين اسرائيل وايران بالنسبة للعداء للعروبة والاسلام ف اسرائيل تحتل فلسطين وايران تحتل الاهواز والجزر العربية الاماراتية.انت تستخدم اسلوب انصار محور ايران حيث كلم دار حديث عن سلبيات ايران على طول بطلعلك ليش ما تحكي عن اسرائيل وهي حرب نفسية من اجل تجميل وجة ايران السلبي

17) تعليق بواسطة :
25-04-2017 12:00 AM

جملة واحدة فقط هي الصحية في المقال وهي ان السلطان عبد الحميد رفض التنازل عن فلسطين لليهود والباقي عبارة عن مغالطات وتناقضات

18) تعليق بواسطة :
25-04-2017 12:18 AM

فهمنا هلمعادلة المتناقضة.ايران كما تقول تحب ال البيت وهم عرب وايران بنفس الوقت تحقد على العرب فكيف ايران تحقد على الاصل وتحب الفرع.افيدنا رحمك اللة

19) تعليق بواسطة :
25-04-2017 01:28 AM

شوة هلعنوان.المسلمين ايام الخلافة الاسلامية الراشدة حاربوا الروم في معركة اليرموك وحاربوا الفرس في معركة القادسية وبتوقيت واحد.........

20) تعليق بواسطة :
25-04-2017 07:32 AM

ايران اخطر بكثير من اسرائيل ،، فلسطين احتلت بمساعدة بريطانيا ،،بينما ايران بمساعدة امريكا تحتل لبنان و العراق و سوريا و اليمن و عينها عالبحرين و مكة،، ما سر الانسجام الامريكي الايراني في العراق ولماذا اصدر السيستاني فتوى بحرمة مقاومة الاميركان ولماذا تفضل امريكا ايران على السعودية نتمنى في عهد ترمب ان تتغير المواقف الاميركية وتصبح متوازنه على اقل تقدير.

21) تعليق بواسطة :
25-04-2017 09:41 AM

اشكركم جميعا على تعليقاتكم، في مقدمة المقال ذكّرت بما جرى للعرب بعد انهيار الدولة العثمانيه ماذا كانت النتيجة؟ تقسيم المنطقة العربية واستعمارها لعقود وضياع فلسطين بالكامل. الان وبعد مضي مائة عام السيناريو يتكرر واسرائيل تكبر وتكبر. هل نضع ايدينا بيد اسرائيل في مواجهة ايران رغم نواياه السيئة؟ الاعلام الغربي والصهيوني صنع من ايران عدو لدود لنا على اعتبار اسرائيل صديق مُخلص لنا! هذا هو السؤال.

22) تعليق بواسطة :
25-04-2017 01:14 PM

يحيي الله العظام وهي رميم
في يوم من الأيام طلب الملك آرثر البريطاني من منصور المجنون حاكم المغرب التي نطحته البقره فمات
أن يقف ويساند الملك آرثر بوجه أعداء
مقابل أن يسلم الملك آرثر وشعبه
رفض النطيح منصور
وها هي بريطانيا من غياهب المجهول أحياها الله كما العظام الرميم تستعمرانا وتنهب ما تشاء من عرباننا
وليس من العرب ففي فرق بين العربي والعرباني
أمريكا أرض الهنود الحمر أيضا أحياها الله كما يحيي العظا

23) تعليق بواسطة :
25-04-2017 01:22 PM

كما يحيي العظام وهي رميم
فيجعل منها قوة إستعماريه عالميه
كأمها بريطانيا
وخالتها فرنسا
التتر المغول السلاجقه العثمانيث
من التشرد والغزوات يوحدهم الله ويسلمهم
أرض بيزنطه لتقوم كما يحيي الله العظام دولة العثمانيه
يجمع الله شتات اليهود ومن تهود من الشعوب باليهوديه ويقيم لهم دوله بفلسطين كما تقوم العظام يوم البعث
تلك هي إيران الشاده
عندما كانت تحت عباءة إسرائيل وأمريكا يا سبحان الله كانوا أنبياء مرسلين

24) تعليق بواسطة :
25-04-2017 01:30 PM

اليوم وعلى موضوع يحيي الله العظام وهي رميم عام 1979
يأتي كائن من مجاهل الايام ويقيم
اول دوله إسلاميه بكل وضوح وصراحه عالميا
وتسمى الجمهوريه الإسلاميه الإيرانيه
ولكي تكون صادقه مع الله وعباد الله
تطبق الايات
لا تتخذوا عدوي وعدوكم اولياء
لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء
فمن إتخذهم منكم فإنه منهم
فيطرد السفاره الإسرائييه
ويرفع علم فلسطين
ويسجن موظفي

لنرى الوجه الآخر عظام العربي
السادات يذهب للكنيست

25) تعليق بواسطة :
25-04-2017 01:35 PM

ويسجنون موظفي السفاره الامريكيه
ومن تلك الايام 1979
والعرب والعبرانيين والامريكان والغرب
الكل يحارب هذه النبته الإسلاميه لأنها
وقفت بوجه الإستعمار والإحتلال
ويكيدون لها كيدا
ويتهمونها بكل الأباطيل كي تتوقف عن عداء إسرائيل خص نص
1979 عربيا
لننظر هنا يذل الله أمتنا العربيه لأننا قبلنا أن نتخذ اليهود والنصارى الإستعماريه أولياء

26) تعليق بواسطة :
25-04-2017 01:40 PM

بسلام الشجعان
أين هو سلام الشجعان
ومن تلك الايام ليومنا هذا بحروب وويلات وخراب بيت ودمار الامه العربيه
نحن لماذا نحارب إيران بالوكالة
عن إسرائيل
عن أمريكا
عن الغرب
إن كانت إسرائيل وأمريكا والغرب مطاريد من إيران ليحاربون بلحوم جنودهم ودماؤهم
فتلك إيران إن كانوا رجال حرب
وما القول أن إيران أخظر من إسرائيل
ممتاز
تعلموا الحرب يا عرب بإسرائيل
ثم إذهبوا لإيران
للحقيقه ما يجري بسوريا
ردا على حرب 2006

27) تعليق بواسطة :
25-04-2017 02:31 PM

ستثبت لك الايام عكس ما تدعي وتقول

28) تعليق بواسطة :
25-04-2017 03:14 PM

قل لي لماذا وجدت
في القرآن الكريم
كلمة الله لنا عموما
إن الأعراب أشد كفرا ونفاق
اليست ردا على العربان
ممن إتخذوا اليهود والنصارى الإستعماريه اولياء
كيف يهبنا الله العلي العظيم
كتابه القرآن الكريم ولا نعمل بهِ
هل أعطنا الله القرآن ليقل لنا
أنظروا لقد ألفت كتاب كأي مؤلف من الكتاب
أو قدم لنا شريعة الله لنهتدي بها ونعمل بضوءها
ونتقي الله في أنفسنا وفي غيرنا
ونقول كلمة الحق
الكاتب قال كلمة الحق

29) تعليق بواسطة :
25-04-2017 03:20 PM

فكل الذين هاجموا الكاتب
هم يدفعون الاردن للحرب
لأنهم فشلوا في السيطرت على سوريا
فوجدوا لهم مخرج بدفع الاردن للحرب
وذلك ردا لهزيمتهم وإنتقاما من الاردن الذي أسكتهم يوم خروجهم
ينطنطون في الطرقات مطالبين بالحكم
هم أنفسهم الذين هاجموا الاردن
عندما خرجت الطائرات لتضرب الدواعش
الذين حرقوا الشهيد الطيار الكساسبه
اليوم يطالبون أن يذهب الاردن للحرب
لتوريط الاردن بالحرب
وهكذا يضربون بخبث وتقيه مكشوفه

30) تعليق بواسطة :
25-04-2017 03:29 PM

*
أخي إن أجزت لنفسي أن أُجيب على سؤالك فلا بد لي أن أستوضح من شخصك الكريم عن ما أوردته بتحالف إسرائيل مع أهل السنه لمواجهة إيران الشيعيه ، السؤال كيف لك أن تؤكد بأن إسرائيل تسعى جاهدةً لهذا التحالف خاصةً إذا علمنا أن إسرائيل وإيران تربطهما مع بعضهما البعض علاقات أقل ما فيها تآمريه على الوجود العربي وكيفية الهيمنة عليه وعلى مقدراته ، بالعاميه علاقاتهما سمن على عسل وإن سألتني عن الشواهد فهي كثيره

*

31) تعليق بواسطة :
25-04-2017 03:54 PM

للاسف نجحت الصهيونية العالمية والدول الاستعمارية في زرع الشقاق بين المسلمين والعرب وجعلتهم يتقاتلون ويتناحرون فيما بينهم تحت مسميات هذا شيعي وذاك سني وهذا امازيغي وذاك علوي ودرزي ومسيحي ومسلم ووووووو وكل ذلك من اجل ان تكون اسرائيل اكبر دولة بالمنطقة

32) تعليق بواسطة :
25-04-2017 07:43 PM

شكرا لكم مرة أخرى .الاخ صلاح الخماسيه هذا ما صرح به نتنياهو أثناء لقائه ترامبت .نسعى لتشكيل تحالف عربي سني اسرائيلي في مواجهة إيران العدو اللدود لنا.. اقرأ ايضا كتاب استراتيجية اسرائيل الكبرى الصادر عام ١٩٨٣ الذي تضمن انتاج داعش.lsls وكالة الاستخبارات الاسرائيلية السريه.

33) تعليق بواسطة :
26-04-2017 08:09 AM

العرب بين فكي كماشه ،، اسرائيل و ايران وكل فك ألعن من الثاني ربما ان الفك الايراني اخطر و أقسى

34) تعليق بواسطة :
26-04-2017 09:47 AM

قال القرآن الأعراب أشد كفرا ونفاقا
وقال القرآن في نفس الآية ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر. .. إلى آخر الآية الكريمة
من يجتزء قسم من الآية ويسقط القسم الآخر من حساباته تنطبق عليه الآية الكريمة افتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض
من يريد أن يستشهد بآية قرآنية عليه أن يكملها حتى يصل إلى المعنى الحقيقي
ولكن تلك هي صفات المنافقين

35) تعليق بواسطة :
26-04-2017 10:45 AM

كان رأيي دائما بانني لست مع او ضد ايران بالمطلق ولكنني ضد هيمنتها على العراق وتدخلها في سوريا واليمن ، مع ايماني التام بان ايران دوله اقليمه كبرى تسعى لتحقيق مصالحها في المنطقه وهذا من حقها والعيب ليس في ايران العيب فينا نحن الدول العربيه بتقاعسنا سمحنا لها بذلك ، وقد استطاعت اسرائيل والغرب متمثلا بامريكا باستبدال عدونا من الكيان الصهيوني لتكون ايران عدونا الاوحد ما سمح للكثير من الدول العربيه

36) تعليق بواسطة :
26-04-2017 10:52 AM

بانشاء تحالفات مباشره وغير مباشره مع هذا الكيان لمواجهة ايران وهذا اصبح واقعا معلنا ، وللاسف ايران من خلال سياستها وتدخلاتها في المنطقه وفرت المبررات لهذه التحالفات ، لكن تبقى الحقيقه الواضحه بان العدو الوحيد لاسرائيل في المنطقه هي ايران فقط وهذا ما تدركه اسرائيل والغرب والا لماذا كل هذا التحشيد الغربي الاسرائيلي ضد ايران ، ونحن العرب نبرر عجزنا او عدم رغبتنا في مواجهة اسرائيل بمقولة ايران اخطر

37) تعليق بواسطة :
26-04-2017 11:00 AM

بان ايران اخطر علينا من اسرائيل ، نتهم ايران بالتعاون مع اسرائيل فيما نقيم نحن علاقات طيبه ومعاهذات سلام وتعاون اقتصادي وسياسي وتحالفات عسكريه مع اسرائيل وبعد كل ذلك هل يحق لنا اتهام ايران بالتعامل مع اسرائيل؟
كل ما يجري في المنطقه هو مخطط مرسوم لتدمير العالم العربي لمصلحة اسرائيل ومشروعها في المنطقه لاقامة اسرائيل الكبرى ، اما ان لنا ان نصحوا ؟

38) تعليق بواسطة :
26-04-2017 01:53 PM

افتؤمنون ببعض الكتاب
وتكفرون ببعض
هؤلاء هم الاعراب الذين قالوا
أن القرآن دستورهم
ورفعوا رايات الشهادين
وإتخذوا اليهود والنصارى أولياء
فمن إتخذهم منكم
فإنه منهم [ ماذا تعني فإنه منهم ]
هؤلاء الذين يحرفون الكلم
ويؤولون آيات القرآن
هؤلاء الذين قالوا
فخامة الرئيس شمعون بيرس
نبارك لكم إستقلال إسرائيل
من مين ..؟!
أكيد من الإحتلال الفلسطيني الكافر الملاحده الغاشم
وراحو يجاهدون خلف طبيب المجاهدين نتنياهو

39) تعليق بواسطة :
26-04-2017 03:09 PM

مرة اخرى واخرى لمشاركاتكم، المهم ان نعي ما يدور حولنا ونستشعر الخطر القادم الذي يهدد وجودنا ومستقبل اجيالنا...

40) تعليق بواسطة :
26-04-2017 08:11 PM

أجمل ما لاحظته في جميع التعليقات ، أنه الحمد لله الشعب الأردني ما عنده طائفية ( أبدا ) .

41) تعليق بواسطة :
28-04-2017 03:05 PM

اعرف ان هناك عدم توافق تام مع ايران لكن استهجن بعد مرور عقد من الصراع العربي الاسرائيلي ان نكون انهزاميين لهذه الدرجه ونجعل من اسرائيل المنقذ لنا . صراعنا الابدي مع اليهود وليس مع ايران
اشكرك دكتور على هذا المقال

42) تعليق بواسطة :
23-05-2017 02:15 PM

امريكيا واسرائيل هم من سمحوا لايران بالتمدد في المشرق العربي من اجل هدفين1.استنزاف ايران ماديا وعسكريا واقتصاديا2.اثارة الفوضى والطائفيه وتدمير الحواضر العربيه القويه والحضاريه وخاصه سوريا والعراق وقد تم..ولان سينقلب السحر على الساحر.يعني خلاصة الموضوع انه تم توظيف المشروع الفارسي الصفوي لخدمة المشروع الصهيوني.وهذا مايثبت ان حب ال البيت والعداء للشيطان الاكبر وان ايران مقاومة عباره عن مسرحيه

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012