اوبر وكريم دمرت اسر تعتاش من مهنة سيارات الاجرة حتى في موطنها امريكا..
ليس من العدالة السماح لسيارت خاصة لا تتكلف الا القليل بما فيها رسوم هامشية للدولة
ان تقوم بين عشية وضحاها بمنافسة سيارات اجرة كلفت اصحابها الافا مؤلفة من رسوم و"اثمان طبع"
يعني الذي اشترى سيارة اجرة قبل عصر اوبر وكريم بكلفة تتراوح بين 40 الى 60 الفا كيف يستطيع منافسة سيارة اوبر او كريم لا تتكلف اجزاء هامشية من تلك الكلفي..؟؟!
يتبع لطفا 2:عناك حقوق وكما يقولون مراكز قانونية راسخة لملاك سيارات الاجرة لا يجوز تطويحها لمصلحة خاصة لقلة
والا فلتسمح الدولة لمحامين او اطباء اجانب وعرب ان يفتتحوا عيادات ومكاتب خاصة في الاردن..؟؟!!
ام ان هؤلاء نارهم حمراء..؟؟!!
مزاجية سواقين التاكسي وتصرفاتهم السلوكية غير المسؤولة وسوء خدمات حافلات النقل العام تتطلب المزيد من خدمات التاكسي الجديدة حتى لو اقتضى ان يجري تشغيل الخصوصي لنقل الركاب
مشكلة التاكسي في الاردن ان السائق غير خاضع لاحكام وقوانين الضمان الاجتماعي او التامين الصحي بل ان اغلبية سائقي التاكسي يعملون تحت سطوة المشغل او صاحب التاكسي ومتطلباته التعسفية فهو يقيد السائق بشيكات وكمبيالات مسبقة ويستطيع انهاء خدمات السائق بشكل مزاجي ودون ضوابط على غرار اساليب تجارة البشر كل ذلك امام صمت وعدم مبالاة من وزارة النقل وهيئة قطاع تنظيم النقل وامانة عمان الكبرى
الزائر للاردن يعاني الامرين من سؤ خدمات التاكسي والنقل العام عموما نتمنى على وزير النقل او مدير عام هيئة قطاع تنظيم النقل العام ان يخرجوا من مكاتبهم يوم واحد ويتجولوا وسط البلد ويروا بام اعينهم حجم الاستياء والمرارة من خدمات التاكسي هناك ايضا جشع بعض السائقين ومزاجيتهم هناك من يطلب خمسة دنانير فوق العداد وهناك من يعطل العداد اذن من حق اوبلر وايزي تاكسي ان تعمل
ما دامت خدمات التاكسي تدار بين الملكين والسائقين بدون وجود مجلس ادارة تعمل على وضع مواصفات خاصة لاسس وقواعد عمل السائقين وتمنحهم مزايا وحوافز وخاضعة لاشتراطات تتطلب زي موحد وحركة انطلاق منتظمة بعيد عن التجوال العشوائي فان الامور ستبقى سيئة في هذا القطاع الحيوي
السبب الرئيس لمشكلة التاكسي هو مالك التاكسي الذي يختار سائقين لا يتمتعون بالكفاءة والسلوك المنتظم بل يهمه تحقيق اكبر ايراد بعيدا عن اعتبار اخر
.
-- العالم يتغير وهنالك خدمات تتجه للانقراض دوما في كل مرحله ، عندما تم في القرن الماضي السماح باستعمال سيارات التكسي في فرنسا اعترض واضرب اصحاب وسائقوا العربات التي تجرها الخيول
-- الحل ليس بالحد من الخدمه الجديده بل تنظيم خروج غير مؤذي للعاملين بمهنه التكسي بمفهومها المعروف لانها خدمه تتجه للانقراض
.
فئه التكاسي الصفر بسائقيها واصحاب مكاتبها فئه اساءت الى مهنتها والى ركابها بل والى الوطن بانتقائيه الركاب والوجهه لماذا يتوجب علي كمغترب أن ادفع واعرض على معالي الشائق 3 أضعاف ألأجره حتى يوافق معاليه ويقلني الى وجهتي الشعبيه التي لا يحبذ حضرته الذهاب اليها , هذا اذا توقف معاليه أصلا , اوبر وكريم شركات عالميه وستسود سواءآ شاء أباطره التاكسيات أم أبو .ولكن للاسف العقليه السائده في الاردن عقليه انتقا