أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
الملك يستقبل وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن إنفاذاً لتوجيهات الملك.. رئيس الوزراء يوعز إلى جميع الوزارات والجهات الحكوميَّة بتقديم كلِّ الدَّعم والممكِّنات للهيئة المستقلَّة للانتخاب لإجراء الانتخابات النيَّابية مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول القادم موعدا للانتخابات النيابية ذروة الكتلة الحارة الخماسينية بالأردن يوم الخميس مشاريع مائية في اربد بقيمة 23 مليون يورو 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 201 للحرب صياغة مسودة تعليمات تتعلق بنظام دور الحضانة بيان أردني كويتي مشترك في ختام زيارة الدولة لأمير دولة الكويت إلى الأردن - نص البيان المعايطة: يؤكد جاهزية الهيئة للانتخابات الملك يأمر بإجراء الانتخابات لمجلس النواب وفق أحكام القانون الملك في وداع أمير الكويت لدى مغادرته عمان - صور هي حرب إسرائيلية أميركية...السيناتور الامريكي ساندرز : إسرائيل تهدف للقضاء على الفلسطينيين لا حماس بدء صدور نتائج انتخابات رؤساء مجالس المحافظات ونوابهم - أسماء وتحديث
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


المُتأسلمون ولعبة السيم ...!

11-08-2011 09:49 AM
كل الاردن -



نبيل عمرو
                                                                       -1-
       - بما عُرف عنه من تهذيب وخلق رفيع ، جاء تعليق الدكتور حسين توقة <<موقع جيراسانيوز 982011>> على مقالة للدكتور رحيّل  غرايبة في صحيفة الغارديان البريطانية 2332011 ،،،<< لحظة التخطيط لمذبحة دوار الداخلية 2532011...!>> وهي المقالة التي يبشر فيها الدكتور غرايبة بتغيير نظام الحكم في الأردن ، كما سبق وبشر من واشنطن بالملكية الدستورية ، وإذ تمسك الدكتور توقة بخيط التفاؤل الأخير محاولاً إستفزاز العقلانية والوطنية عند جماعة الإخوان المسلمين في الأردن ، يبدو أن إنهماك الصديق توقة في البحوث الإستراتيجية ، لم يمنحه الوقت الكافي لمتابعة ألاعيب السيم <<الخداع البصري>> التي تمارسها جماعة الإخوان المسلمين في الأردن على الشعب الأردني ، فبالأمس خرج علينا ما يُسمى التجمع الشعبي للإصلاح ، بما سمي خارطة طريق الإصلاح الديموقراطي في الأردن ، ومحورها الأساس الملكية الدستورية\ '' ملك لا يحكم...! وهذا برسم الشعب الأردني'' \، وكي تتأكد ألاعيب السيم المُتأسلمة ، أطل علينا أبو الملكية الدستورية بخلفيتها التاريخية الواشنطونية ، الدكتور رحيّل غرابية في صحيفة العرب اليوم 982011 بذات خارطة الطريق وخطواتها ، لكن دون التطرق للملكية الدستورية ، أليست هذه هي الدمغجة ،التلاعب ، التعمية ، الخداع ، المراوغة والإستخفاف بوعي وذكاء الأردنيين ...؟ ، وهل حقاً أن الأردنيين جهلة إلى حد لم يدركوا بعد لعبة تقسيم الأدوار بين مكومات الجماعة ، المرئية وغير المرئية علما أن كل شيئ بات معلوما ومكشوفاً ، فما لم تفضحه أمريكا فضحته فرنسا
، وأصبح الأردنيون يعلمون كيف ولماذا تظهر عشرات المسميات ، كتل ، شباب ، جماعة ، تجمع ، فرسان ، قوى ، حراك ، جبهة ، لجنة وغيرها في غالبيتها مسميات وهمية كجزء من لعبة تشتيت الإنتباه لجهات الرصد والمتابعة ، ولإيهام الجهات المستهدفة للتحالف معها من قبل الجماعة ، بأن الشعب الأردني في طريقه لتغيير النظام ، كما يسعى ويتمنى منظر الملكية الدستورية وجماعته .
                                                                         -2-
         - ليس خافياً على تلميذ الإبتدائي أن المؤطرين حزبيا وأيدلوجيا ، لا يُسمح لهم إعلان رأيهم الشحصي في وسائل الإعلام ، في ماحضرة عامة أو مهرجان عام ، وينحصر الإعلان عن الرأي الشخصي للكادر الحزبي مهما تعلو مرتبته التنظيمية ، فقط داخل الأطر التنظيمية ، وهو ما يدعونا للتوقف عند تنصل جماعة المُتاسلمين،من الخطاب العقلاني الذي ورد في تصريح للمراقب العام السابق للجماعة العين الدكتور عبد المجيد ذنيبات ، كما سبق ان تنصلت الجماعة او راوغت حول مواقف إيجابية أو سلبية طرحها قياديون في الجماعة ،تماشيا مع الظروف وردات الفعل، وهذه دلالة أخرى على لعبة السيم التي يمارسها المُتأسلمون في الأردن ، ظناً منهم أن الشعب الأردني لم يبلغ الفطام بعد ، للحد الذي يريد منه الشيخ سالم الفلاحات أن نصدق تباكيه على دماء الشعب السوري وعلى العروبة في مقالة في موقع <الصوت 982011> ، دون أن تتحمل جماعته أية مسؤلية تجاه المملكة الأردنية الهاشمية وشعبها ، على خلفية الدعم المفرط من قبل الجماعة في الأردن وذراعها الفلسطيني حماس ، لما يُسمى فسطاط الممانعة والمقاومة  على حساب الموقف الرسمي والشعبي الأردني ، الذي كان وما يزال واعياً على مخاطر الهلال الصفوي 'الفارسي' ، كأبرز عدو للعروبة التي يتباكى عليها الشيخ فلاحات ، لتؤكد الجماعة مجددا أن مصالحها الحزبية فوق كل إعتبار ، في رحلة البحث عن الحكم وبتطبيق عملي للميكافلية << الغاية تبرر الوسيلة>> ، وهو يعيدنا إل إستحضار تحالف الجماعة مع الولايات المتحدة الأمريكية، '' الشيطان الأكبر حسب الولي الفقيه الذي يلثم يده بجدارة خالد مشعل ...!'' ، وما يشكله الأخير من قيمة تنظيمية ومعنوية ومقاومة وممانعة ديماغوجية عند الجماعة ، ليس في الأردن فحسب بل وفي قيادة التنظيم العالمي للإخوان المسلمين .
                                                                         -3-
           - بالطبع ، هو شرف أتمنى أن أكونه ،حين يحسبني المُتأسلمون أو غيرهم على النظام أو على أجهزة الأمن ، ولن أغضب لو قيل عني من صحفيي التدخل السريع ، ما دمت بالكاد أُوفر الحد الأدني لمعيشة أسرتي في شقة مُستأجرة ، ولن يُضيرني أن تُستبدل عقلانيتي ووعيي على الحقيقة الأردنية في بعدها الداخلي ، الإقليمي والدولي ، بسهام ترشقني من هذه الجهة أو تلك ، ليس لأني متشائم أو حتى متشائل ،بل لأني متفائل إستراتيجي ،أرى بقعة ضوء تومض في نهاية النفق وسيتحقق بشعاعها تفاؤلي الإستراتيجي ، أنا المؤمن بوحدة أرض وشعب أهل جنوب الديار الشامية ،<الأردن وفلسطينقي مملكة هاشمية يتمتع مواطنوها بأرفع مستويات الحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل ، المساواة ، حقوق الإنسان ، سيادة القانون ، التعددية السياسية وإحترام الرأي الآخر وفصل الدين عن السياسة وعن الدولة ، لأن الدين لله والوطن للجميع ، وهي القناعة التي تمنحني راحة الضمير ، كوني لست محسوبا على غير أرض وأهل جنوب الديار الشامية ، وأرسخ ما تبقى من العمر كي تنعم الأجيال بمستقبل يؤهلها ، لإزالة الورم الصهيوني من الجسد العربي بالطرق السلمية ، وبأشكال جديدة من أدوات الصراع في مرحلة تذهب بنا إلى ما بعد المقاومة والممانعة الديماغوجية ، التي طالما أرهقنا بها المُتأسلمون وفسطاطهم المُهترئ .
                                                                        -4-
            - كدت أن أكتفي بالمقاطع الثلاثة السابقة ، لكن حين قرأت مقالة الشيخ غرايبة في العرب اليوم  1082011  وتعليق 'عرفجة' ،ويبدو أن السيد عرفجة كان مُستفزاً كما هو حالي من لعبة السيم الإخوانية ، فطرز تعليقا على المغالطات ، التي يحاول الشيخ غرايبة وجماعته تسويقها على الشعب الأردني والعربي والإسلامي ، عبر دموع التماسيح على الحال الذي وصل إليه الشعب السوري ، بأجهزة وأدوات القمع وآلات القتل والتمزيق الأسدوية ، وبأساليب مُستحدثة للتنكيل إبتدعها نظام الأسد لتركيع الشعب السوري العظيم ، متناسيا هذا الشيخ الذي طالما مجد وسبح وهلل لممانعة ومقاومة بشار ،،، وإليكم ما جادت به قريحة عرفجة الذي فرض نفسه على مقالتي .
                                                                             -عرفجة-
          
 
السيد رحيّل...  هل هي صحوة بأثر رجعي على طبيعة وحقيقة النظام السوري ، أم هي ضمن برنامج التنظيم العالمي للإخوان المسلمين الذي ينتظم الآن في علاقة تتجدد مع أمريكا وأوروبا للعب دور سياسي شبيه بالدور العسكري في الحرب على الشيوعية في أفغانستان...؟  ألم تكن جماعة الإخوان المسلمين في الأردن وفلسطين 'حماس' وبتجاوز مريب لجماعة سورية المحكومة بالإعدام ، هي الأكثر تطبيلا وتزميرا وتهليلا لنظام الأسد ومقاومته وممانعته ...؟  ألم تكونوا وحماس الأكثر تزلفا ونفاقا لنظام الأسد وبقية مكونات فسطاط الممانعة ، وعلى جساب قوت أطفال سورية المسروق ، أم هي مصالحكم الحزبية والتي دونها الدين والعقيدة والعهود والوعود والإلتزام بالمواقف ...؟  السيد رحيل...  تُخطئ وجماعتك إن إعتقدتم أن مثل هذا التدليس المُختبئ خلف ''التقية'' سيحقق لكم قطف ثمار الربيع العربي ، وتُخطئ أكثر إن لم تصحو بعد على حقيقة النتائج التي تعكف مراكز الأبحاث الأمريكية ، الأوروبية واليهودية على إستخلاصها كنهايات للربيع العربي الذي لن يطول ، وترتفع وتيرة الخطأ إن لم تسارع جماعتك في الأردن على إصلاح نفسها بفصل الدين عن السياسة ، وتحويل حزب جبهة العمل الإسلامي ، إلى ما يحاكي النهضة التونسي ، الحرية والعدالة المصري والعدالة والتنمية التركي كتجربة إسلامية وحيدة يُمكن للعالم أن يتعامل معها .  أقول هذا لأنك تعلم دون غيرك الواقع الموضوعي في إقليم الشرق الأوسط الذي دون السيطرة الأمريكية الغربية والشراكة اليهودية عليه وفيه خرط القتاد .  ولأني أعرف أنك تدرك موازين القوى الإقليمية والدولية ، وأن عنعنات المقاومة والممنانعة من قبل ومن بعد هي مجرد جسر عبور لكم ولغيركم من مستغلي الفرص .
   نبيل عمرو-صحفي أردني
   n-amro-55@hotmail.com

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
11-08-2011 10:58 AM

والله تحليلك عقيم وينم عن افق ضيق في الدين والسياسه وان كان لاخلاف بينهما فالله لم يأمرك اذا كنت سياسيا ان تنسى دينك , وانصحك ان تغير صورتك المنشورة مع الموضوع المنقوك من فكر ابليس لانه جاكيت من البالة ما بزبط مع الغليون

2) تعليق بواسطة :
11-08-2011 08:10 PM

الدكتور رحيل الغرايبة فنان في السرد الانشائي الرومانسي الانتقائي ويمارس التقية والمعاريض لدس السم في الدسم,وهو خبير في ذكر انصاف الحقائق لتأيد ما يطرحه,ويعتبر سودان البشير مثل اعلى يجب ان يقتدى(نشكر الله ونحمده انه لم يزر افغانستان طالبان!!).والان يتباكى على الشعب السوري ونسي ان سوريا كانت محجا لهم ومأوى لأخوتهم في حماس.في الحقيقة لا استطيع ان أخفي شعورا بأن ... في الاردن بيستاهل,فقد احتضنهم ودللهم واغدق عليهم في العطاء الى درجة ان موجوداتهم اصبحت تتجاوز المليارين دينار,في الوقت الذي لم يتساهل مع غيرهم(الشيوعيون والقوميون و.....)والذين تم الزج بهم في السجون,وها هم اليوم الاكثر ولاءا وخوفا على النظام بينما من علمته الرمايه,ورعيته الى ان اشتد ساعده,رماني.!!!

3) تعليق بواسطة :
11-08-2011 09:35 PM

( .... لمعيشة اسرتي في شقة مستأجرة )
زبط امورك مع الاخوان المسلمين .. بلاش يدعوا عليك دعوة مستجابة وسريعة ( SMS ) ما تلاقي حالك بعديها الا وانت من صيد امس .. مع الحور العين .. وتمليك مش ايجار .

4) تعليق بواسطة :
12-08-2011 12:21 AM

>>>>

عنوان لا تعليق!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

5) تعليق بواسطة :
12-08-2011 08:06 AM

ليس مهما ما يلبس الرجل المهم كيف يفكر ، إلى رقم 1
الصحيح أن الإخوان المسلمين في الاردن لا يريدون الاصلاح بل يريدون الفوضى والتخريب او تفصيل الدستور والقوانين على مقاسهم وهم كما كنا نلعب في الحارة يا لعيب يا خريب وهذا خلاصة المقال ، لا غليون ولا جاكيت بل كلام موزون لو فكرتم فيه ، ونحن في الأردن شعارنا ومن دونه الدم الله الوطن الملك بس الاخوان ما بدهم هيك بدهم يقتلوا الناطر وياكلوا العنب حسبي الله ونعم الوكيل في الشهر الفضيل وكل عام والأردن والشعب وسيدنا أبو حسين بخير

6) تعليق بواسطة :
12-08-2011 09:13 AM

لا يا اخي مهم جدا ما يلبس الرجل لان اللباس يعبربشكل كبير عن شخصية المتحدث فعندما تنظر للكاتب بغليونه من الوهلة الاولى تشعر ان هذا الرجل يحاول ان يحجز له مقعد بين العظماء وهذا سيؤدي به الى الاصابة بمرض نفسي خطير لذا فأن النصيحة واجبة وهي من الدين بل الدين النصيحة

7) تعليق بواسطة :
12-08-2011 01:16 PM

السيد نبيل عمرو
أنني لست من المتعاطفين مع حركة ألإخوان، بل لا أعرف الكثير عنهم. أن سبب تعليقي هذا ليس دفاعا عن أحد ولكنه لأنني سعرت معك نتيجة فقرك المدقع. لا أقصد بفقرك المدقع وضعك المادي الذي أعلنته متباكيا آملنا أن يري أولي ألأمر ما كتبت وعل وعسي أن تأتيك مكرمة، بل قصدت فقرك التحليلي، اللغوي والفكري. إن إستعمالك لكلمات مثل المؤطرين و المُتأسلمون تدل على تصنّع رخيص. أما عن تحالف ألإخوان مع الولايات المتحده ضد نظام الحكم الأردني فهو إدعاء باطل لأن تحالف جلالة الملك مع أمريكا هو تحلف معلن وموثق ولن تتحالف أمريكا مع أحد غيره وهذه هي الحقيقه الواقعه وما جهلك أو تجاهلك لهذه الحقيقه إلا فقر مدقع. أما قولك بأن "الدين لله ولوطن للجميع" وأنك تؤمن "بتحرير فلسطين من الصهاينه بالطرق السلميه" فإنني أترك ذلك لطلاب الأول الإبتدائي ليحكموا على وعيك بالسياسة والتاريخ آملا أن يخطئ أحد الأطفال ويؤيد وجهة نضرك..

8) تعليق بواسطة :
12-08-2011 04:10 PM

فعلا انت مستفز من اشخاص محسوبين على الاخوان او قد يكونوا من القياديين لكن لا يحق لك ان تحكم على النهج باكملة وتعمم هم حزب لهم تاريخ حافل ومنجزات لا تنكر و هم ليسو بدولة كي تحاسب افرادها واكثر عقوبه تصدرها الفصل رؤساء وعلماء ومفكرين ينزلقون في الكلام احيانا . ومع اني مواطن مستقل متابع للاحداث بين الحين والاخر أرى ان حزب الاخوان واجب الوجود على الساحة الاردنية وهو البوصلة والمنارة للشعب انا ومن حولي عند سماع اى بيان حكومي اول ما يهمنا رأى الاخوان به ليس للاخذ به لكن من باب الاطمئنان هذا مثال لكن المعنى والمغزى مفيد و اشمل . مهما تحاول انت وغيرك التشوية او التشكيك او ،التلاعب ، التعمية ، الخداع ، المراوغة والإستخفاف بوعي وذكاء الأردنيين اصبح هذا بعيد المنال , لا تكسر القلم ياعزيزي واكتب عن عين الشمس كيف كحلت بالفساد والكل يرقص ويزمر ويزغرد (حل لنا السيم و الديماغوجية لهذا اللغز )

9) تعليق بواسطة :
12-08-2011 10:30 PM

لا للاخوان المتاسلمين لقد سقط القناع

10) تعليق بواسطة :
13-08-2011 06:01 AM

مقال واضح والى 1 انت ناقص عقل ودين

11) تعليق بواسطة :
14-08-2011 09:14 AM

لا لدوله الدينيه نعم لدوله المدنيه التي شعارها القانون والموسسات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012