ربما لزوم اعادة التفكير فيما يسمى بتوطين الوظائف
يعني اردنتها
ربما من المحبذ الاخذ بالمثل الصيني: لا يهم الوسيلة التي بها نصطاد الفار ما دامت تقوم بالمهمة
انظر لنجاح البوتاس
وربما فقط لوجود الشريك الاجنبي وكذا المدير الاجنبي
الذي لا يتوقع انه يجامل كثيرا على حساب مصلحة شركته
مهما كان راتب الخبير او المدير او المستشار من الخارج فهو اقل بكثير من فساد المدير او الخبير او المستشار الاردني
مقال مع كل الاحترام غير متوازن وفيه تناقظ
بتقول فساد من هو الفاسد هل هو الخبير او المدير الاجنبي
اكيد لا
for sure that German manager will not recruit his relatives to fill any vacant
position in the future,beside that he does not belong to a big tripe.so the bottom line he not considering any body to be from the nick bone.I wish him very good luck in his mission.
سيدي لما لا نجرب الإدارة الأجنبية ما دام فشلت اداراتنا المحليه ولك كل الاحترام.
حقيقة أنا أتوقع نجاح المدير الألماني ليس لأنه لايوجد له مثيل أردني بل لأن حيتان السلطتين التنفيذية والتشريعية لن يفسدوا عمله ولن يطلبوا منه طلبات ضارة بمصلحة الشركة كما يفعلوا مع المدير الأردني والألماني لن يتقبل منهم الواسطات والمحسوبيات التي إذا رفضها الأردني سيصبح في خبر كان. انا مع تعيين رئيس وزراء ووزراء من الشعوب اللي ربنا هداها لعدة سنوات للمساعدة في القضاء على ثقافة الفساد والمحسوبية لدينا
يعجبني افتراض ان الأجنبي وفي هذه الحالة الألماني انه منزه ولن ينحني لضغوطات حيتان البلد وانه سينقذ الملكية الاردنية، مع العلم بانه فشل في إنقاذ الشركة الألمانية. وكما قال احدهم، اذا كانت هذه بداية لإنقاذ ما أمكن من الأذرع الاقتصادية، فلماذا لا نستورد عددا من الأجانب لاصلاح العطب الحاصل في المفاصل لأخرى للدولة العلية، الا اللهم لم يقع الخيار بعد على من يمكنه من إنقاذ ما يمكن انقاذه في عالمنا.
كنا نتندربانه سيأتي وقت على الدول التي تستقل حديثاَ بأن تطلب رئيس حكومة اوروبي ليدير شؤونها بعقد سنوي وكان هذا الكلام يبدو غريباً في ظل الشعور الوطني والمد القومي والسيادة الوطنية اما وقد تبخرت هذه المفاهيم فما المانع ان يتم التعاقد مع رئيس حكومة ضمن وصف وظيفي يحقق الاهداف التالية:انقاص المديونية ونسب الفقر والبطالة وزيادة النمو الاقتصادي وفرص الاستثمار
الاستعانه بالاجانب هذا مؤشر ويؤكد مدى غباء المسؤولين او العرب بشكل عام
...................
هاذ وجه من وجوه الاستعمار والله اعلم انه الاجانب يملكون الحصص الاكبر من اسهم المؤسسات المبيوعه وثارو يعينو المدراء بحكم ملكيتهم
اطالب بتعميم الفكرة على جميع الوزارات والدوائروعلى رئاسة الوزراء والجامعات ، تجربتنا مع المدير المحلي والعربي فاشلة تماما وسقا الله على ايام كلوب باشا والمندوب السامي كوكس وعهد الانتداب
It really doesn't matter where the new CEO of RJ comes from? However, we want to know how the new CEO of RJ was recruited and hired ? Also, we want to know the new CEO's strategic plans for RJ. Unfortunately, the past few decades proved that Arabs still can't rule themselves by themselves. Just look at Jordan during the British rule and these days and you will see the difference
ما هو راتب المديرفي المؤسسات المستقلة بحدود20000 دينار شهريا عدا الحوافز والامتيازات
اشكر الاستاذ خالد المجالي على ما جاء في المقال من معاني على الشعب الاردني ان يتوقف عندها ليعرف أن ما نعانيه هو في الواقع ازمة في الوطنية على صعيد الدولة الرسمية والشعب . وهي ام المشاكل وسببها . لقد كان من أشد الخبائث التي جاءت في تفسير وتعليل تعيين أجنبي لقيادة مؤسسة وطنيه تتحكم الدولة بقراراتها الادارية هو( أنه جرت مفاضلات ومقابلات للمرشحين للمنصب شملت اردنيين وأجانب من دول اخرى
اخرى وفاز ذاك الاجنبي.)) هذا كلام كبير جدا ومرفوض وطنيا وسيادة . وربما على الاخوة المشاركين بالأراء أن يتذكروا حين يرون الأمر بأنه خطوة على اصلاح هذا الناقل الوطني أن متخذي قرار التعيين ليسو باصلاحيين بل شركا في فساد اداري وسياسي ومالي مستمر . ومن هنا فأنا افترض أن الخطوه جاءت في سياق فساد لا أكثر ، لكن الخطورة فيها هي سياسيه سياديه وطنيه وطعنة في كرامة الاردنيين . والله
لوكان المعين عربيا من دولة عربية لوجدت عذرا . ومن هنا اقول يسقط القرار ، وأحيي وطنية الكاتب . انهم في الأساس يريدون أن يستخدموا الضغط على بطوننا وجيوبنا لتقبل استعمارنا . . .
عنوان المقال صح وله معنى اكبر من كلماته ، حيث لو تركنا الجانب الوطني في قرار التعيين وتركنا أهمية الحفاظ على القرارالوطني والسيادي ، وتصنعنا البراءة مفترضين الرئيس جاهل ولا يفهم بالوطنية وأهميتها وافترضنا أنه يريد اصلاح الناقل الوطني ، لقلنا له ابدأ بنفسك إن كنت صادقا او واعيا أو صاحب نية سليمه
To Mr. Hani Mhanna
I appreciate what you wrote but.....!
The English were ruling at the time and they were the decision-makers with no agendas.
My dear there is no consistency in your approach, sorry.
استاذ خالد انت مستغرب انهم جابو الماني ليش هي الاردن ضل منها اشي للاردنيين هي صارت بس اسم على الورق بس للاسف ،وصفي الله يرحمه كان نموذج لن يتكرر ولن يكرره صاحب القرار لكي لا يسحب البساط من تحت رجله.وبس
رغم انني اكره عودة الاستعمار الاجنبي وافضل الاستعمار المحلي الا انني اشجع على جلب الاجانب وخصوصا كوزراء ورئيس وزراء ومدراء عامون .نحتفل سنويا بعيد الاستقلال رغم اننا غير مستقلون اطلاقا فنحن مستعمرون حتى الاذان ولا قرار ولا سياده ولا ما تحزنون .يروح زيد يجيك عمر وكلهم خوالد ملعونين والد على راي امي عريفه كلهم سفله وسرسريه يكفي لا نضيع صيام اليوم .
من خلال تجربتي في العمل في الخليج انا من حيث المبدأ ضد الاستعانه بالخبرات الاجنبيه لادارة المؤسسات الوطنيه ، لكن في المقابل لنستعرض الصوره من زاوية اخرى ولنسأل انفسنا كم من مدير عام او رئيس تنفيذي وطني تقلب على العديد من مؤسساتنا الوطنيه على مدار عشرات السنين وما ذا حققوا لهذه المؤسسات بل قادوها من سيء الى اسوء وجلهم غادرها اما مفلسه او على وشك وخرج هو بالملايين ، احدهم اشبعنا معارضه حيث كان
علينا ان نقرأ القرار ونعلق كوطنيين وكإصلاحيين . القرار هو فساد وليس حربا على الفساد. فطريق الحرب على الفساد ليس باستيراد اجانب وتعيينهم لغاية ما في مواقع اتخاذ القرار في مؤسساتنا .وعندما نعلق علينا أن نكون واضحين هل وطننا وكرامتنا وسيادتنا واستقلالنا الذي ندعيه خط أحمر وهل يباع ويشرى. ليس هناك شعب خائن لكن هناك افراد خون ويسوغون الخيانه وهم عارفون . لا فرق بينهم وبين اسرائيل وداعش لأن الهدف واحد
كان معارضا صلبا لكل الحكومات واشبعها حجب ثقه وعندما تولى المسؤوليه (لعن سنسفيل اهلنا) ، من نعتقد بانه المنقذ ونتوسم به خيرا يكون مشروع لفاسد واعد حتى اننا فقدنا الثقة بالناس جميعا .
دعونا نجرب هذا الخبير الالماني لعل وعسى ان يصلح ما افسده الدهر في الملكيه ، علما بانني ساراهن على فشله وساراهن على انه لن يكمل ستة اشهر في هذا المنصب لان الملكيه بحاجه الى معجزه الهيه لانقاذها وقد ولى عهد العجزات
عاش بيان العسكر المجيد مرجعيتنا
هذا المدير اجنبي والوظيفة بالنسبة له في بلدنا فرصة عمل همه المحافظه عليها كأولويه .وليست اولويته الخدمه الوطنيه لغير وطنه . وإذا تغافلنا عن كونه معروف لجهة من جهات اصحاب القرار، فإنه يبقى غير مستعد لأن يقول لاصحاب القرار في تعيينه كلمة لا . فاصحاب القرار لا يقبلونها من مواطن هم اختاروه مديرا او وزيرا او رئيسا . يا جماعه كافينا اللي فينا والطبل فينا بعرف الحقيقه لكن في ناس بتهتم وناس ما بتهتم
الحكومة بالطعن في قدراتنا لادارة مؤسسة لها عشرات السنين والطعن في وطنيتنا وسيادتنا على قرارنا الاداري . وكيف نصدق أن ان هاجس الحكومة هو الاصلاح والاصلاح بيدها
المشكلة تبدأ من وصول بعض الأشخاص لدرجة المسؤولية بدون كفاءة من على سلالم المحسوبية , و عند البحث عن مدير من إحدى الدول الأجنبية كلهم يدرسون شهادات سيرته الذاتية , و كلهم يصادقون عليه حتى لا يأخذ مكانه شمالية بالنسبة للجنوبية او جنوبية بالنسبة للشمالية وهكذا من الغربية.. وتبقى الأفضلية للأجنبية ..وأهل البلد هم السبب ..
ا شكرا للاخ ابو احمد على هذا المقال الاحترازي الوطني . هذا الالماني ان انقذ الملكيه من بلاوي مدرائها السابقون واللذين تم تعيينهم بالواسطات والمحسوبيات .ان كان هذا المدير ينقذها والله نحن من مؤيدين من اتى به اما اذا تكون تنفيعه وشركه من اجل التنفيع وهذا الحكم سابق لاوانه لننتظر لاننا البلد الوحيد في العالم اللذي نجرب ونفشل وندفع الثمن ونقدم الضحيه واكباش الفداء المتبرعه
ان ارادت الحكومه صاحبة الولايه ان تثبت للجميع في الوطن وخارجه انها حكومه تعمل بشفافيه ووطنيه خالصه لوجه الله والوطن وقائدنا تطلعنا على أخر قضية وليد الكردي اللذي يسرح ويمرح وكأنه غير مطلوب .وان لم يكن مطلوب للقضاء لماذا هذا الغياب والتخفي كوننا نحب ان نراه عزيزا كريما بيننا .نرجو ونتوسل حكومة الملقي اللذي ابتلى الوطن بها كما ابتلي بحكومات سابقه ان تبين لنا اين اصلت قضية الكردي وشكرا لها
بلاش من التركيز في قراءه المقال على اشغال وظيفه الملكيه من قبل الاجنبي .لان هذه العمليه هي عمليه طبيعيه الكثير من ابنائنا بالخارج حازوا على وظائف مهمه في دول عربيه واجنبيه والجميع بيعرف انه الوظائف الاداريه هي وظائف احترافيه تعتمدعلى المهاره الشخصيه ..واليوم الموضه هي" كره القدم "..اعتبروها كره قدم وقيسوا على هذا الاساس .. واقرأوا المهم في المقال.الفشل ليس فشل اداره بقدر ما هو فساد !!
*
وحيث أن الطائرات جلها أو كلها مستأجره ، فلما لا تكون هي طائراته للخبير الأجنبي وجاءها ــ وليس جيء به ــ لينقذها خاصةً إذا علم بأنه تم على متنها نقل مليون راكب خلال الثلث الأول من هذا العام وليس من ريعٍ لا بل خساره ، نعم قد تنهض ، فالرجل يعمل بفلوسه وما دام كذلك فقد يقطع دابر الفساد إن إستطاع إليه سبيلا ، لنتمنى له النجاح...
*