العرب والمسلمين والعالم والانسانيه لم يأتيهم شيء من الوهابيين في خليج فارس وفي جزيرة العرب الا التكفيريين والارهاب والقتل وقطع الاعناق والتكبر والغطرسه والمؤامرات .
من دمر العراق وليبيا واليمن وسوريا ومن افقر الامه ومن اخذ بيت الله الحرام واعتبره ممتلكات خاصه من اعطى فلسطين لليهود ..
........
اتركوهم ياكلوا بعضهم بعض هذه خطايه كل من قتلوا بسببهم
الحقيقة ان السياسة الحكيمة لجلالة الملك سابقة لواقع تفكيرنا وتحليلنا وفي تقبل ايام السراء وحتى الضراء .. في التعامل مع الاذكياء او حتى الاغبياء في احتواء الاعداء او احتواء غدر الاصدقاء والحقودين والحاسدين لهذا هو الادرى بالظروف والمواقف والقرارات والتحركات .. الملك رعاه الله عندنا جاء ليحكم ويقود بكل الظروف والمناخات ربيعية خريفية شتائية صيفية . شموليه عسكريه او برلمانية ديمقراطية .
دعوة كريمة
ولكن واضح ان حلف الرياض لم ولن يقبل لنا بغير السمع والطاعة
ليس فقط مقاطعة قطر وإنما حتى الانخراط في عملية اجتياح لها
رغم ما يمكن له ان يشعل مواجهة اقليمية وحتى دولية مدمرة
اخشى ما نخشاه ان يطلب الحلف هذا من بلدنا الاتباع "القذة بالقذة" "مدونة السلوك" التي وضعها لبقية الدول التي يعاملها كاتباع عليهم السمع والطاعة بما فيه تجريم كل الجماعات الاسلامية ما عدا تلك التي من قبيل الصوفية
يتبع لطفا 2:
وبتذكر ان الوسيط عليه عادة وكما يقولون "ان يفتح كيسه"
وحيث من مطالب حلف الرياض من قطر اخراج قادة حماس واسلاميين هربوا اليها
فلا مناص مثلا من ان يتبرع الوسيط بالاستعداد لاستقبالهم
فهل نحن على استعداد لذلك..؟؟!!
وان قبلنا: فهل كان حلف الرياض سيقبل هكذا تسوية..؟؟!!
الأخطر بالنسبة لاي وسيط هنا ان حلف الرياض هذا لا يتوقف عن تضخيم قائمة طلباته يوما بعد يوم وتحت طائلة الانذار..؟؟!!
يتبع 3 لطفا:
مهم جدا في اي وساطة استعداد الطرفين لقبولها
وربما علينا هنا تذكر تاجيل زيارة جلالة الملك للكويت مطلع
الازمة
والذي لك ان تفهمه بما فيه على انه تحفظ على وساطة اردنية او ان الاردن عليه الفهم بانه طرف ضد الدوحة او
رغبة في تسوية الازمة خليجيا
ومع انه صعب على بلد وزعيم عربي بالوزن والارث التاريخي لجلالته البقاء صامتا فلربما ان الازمة اكبر من قدراتنا وتشبه ازمة العراق عام 90 وعقابيلها
السرطان يجب ان يقتص حتى لو كان الالم كبيرا
هذا ما جنته يداي فتحملوا نتائج اعمالكم اعمالكم
من ملك المال ملك الرقاب
هذه مصيبه الحكام العرب
ليسمج لي اخي ابا احمد ان اعلق على اقتراحه عبر باب التعليقات
أولا - الوسيط في أزمة لا يصح منطقيا أن يكون قد أخذ موقفا ضد احد طرفي النزاع كما فعلنا ، فنحن اصبحنا بمثابة طرف في النزاع او الخلاف.
ثانيا - الحل ليس بيد الطرف الذي قام بالفعله بل في واشنطن .
ثالثا - لو لم نكن قد اخذنا موقفا من احد طرفي النزاع افتراضا فهل نحن نمتلك مقومات نجاح الوساطه أم أن هناك في المنطقه من هو أكثر قبولا وتاثيرا
يسلم قلمك يا استاذ واخيرا صوت منطقي عقلاني(ما بدنا نكون زي المصريين والاعلام المصري اذا خاصم فجر)،للاسف كان عندنا فرصة ذهبية والى الان راحت فقط لامير الكويت والله يجزيه كل خير،وتفرجت على قنوات قطرية والله كلمة ذم واحدة بحق الاردن ما طلعت،وحتى نقدهم للدول المقاطعة لهم كانت بكل احترام من غير سب وذم وشتم مثل ما بنشوف على القنوات المصرية اللي وصلو لسب الشيخة موزة بكل كلام بذيء،يا شعبنا الاردني انتبهو
لايكلف الله نفساً الا وسعها، الاردن اتخذ موقف الانحياز مع طرف ضد طرف فلن يكون وسيط مقبول على الاقل من الطرف المنحاز ضده؟
الفاس وقعت في الراس وانتهى الامر
زوبعه سوف تدوم طويلا
الامر فضح وكشف
الحل بيد ال ثاني وهو ان يتفقوا فيما بينهم على امير معتدل يتولى الامور ويخرج قطر من المشكله.......والا فان الامر ستسير الى الدمار والخراب لان الامر ليس بيد لاحمد ولا جاسم ولا تميم امرهم ليس بايديهم
وانا لناظره لقريب
ابو أحمد المجالية : أولا : والنعم من ملكنا ، ولكن يا خالي لو تم تدوين هذا المقال او المخاطبة قبل ذلك ، كوننا الأن اصبحنا بنظر الحكومة القطرية بمثابة طرف معادي لهم ، مع حلف المقاطعة . لا ينطبق علينا طرف محايد او وسيط . ثانيا: ( الأمور مستوية ) ترامب على الخط . مطلوب نقل حجر مكان حجر ، واعتقد بدون صواريخ ومدافع .
للأسف البعض يطالب بمهاجمة قطر او مهاجمة ارض الحجاز المأساة لن تطال حكام قطر ولا حكام الحجاز ولا حكام الامارات ولن يطالهم ضرر من الحصار بل سيكون الوحيد المتضرر هو المواطن العربي البسيط وتدمير البلاد لنتذكر تحت ذريعة اسقاط صدام قتل ملايين العراقيين ودمر العراق العظيم تحت ذريعة ان هناك 52 مطلوب وتكرر نفس الامر بسوريا دمرت البلد وقتل ما يقارب ربع مليون ودمرت ليبيا وللأسف كل انظمتنا أدوات صهيو_امريكيه
.
-- لا يملك أي طرف قراره في هذه القضية المفتعلة , هو أولا صراع قوى دولية على مكامن الطاقة من نفط وغاز كل قوة تحرك المحسوبين عليها
-- وثانيا أتفق مع تقييم سعادة الأخ فوآد بيك البطاينة في دور ترامب/واشنطن في صناعة الأزمة لإبتزاز قطر لكنها خطوة لوي ذراع خطرة تصلح في عالم الأعمال وليس في عالم السياسة وعلى الغالب ستؤدي الى عكس المقصود منها
.
نظام حكم قطر قبل قمة الرياض عرف نفسه انه موضوع تحت المحك وانه سوف يكون كبش فداء لكل إشارة أرهاب في العالم ، لينفذ منها الرؤوس المدبرة للأرهاب العام . لن يحدث غزو على قطر ، كون المالك أمريكا ، هناك شروط مذلة لقطر ، ان لم يتم تنفيذها يتم وضع س مكان ص . هناك رجال حكماء في الخليج ، الشيخ صباح والأمير خالد الفيصل والحكم العماني ولكن ليس باليد حيلة , الأمر بيد صاحب الأمر ( التاجر الشيخ ترامب ) ,
ولكن الى متى طوشات الزعماء العرب ما بينهم .وما دخل الشعوب العربيه بخلافاتهم الشخصيه الى متى ستبقى الشعوب العربيه تتحمل طوشاتهم واشياء اخرى ..وهل هم لا يزالون في مدارس ابتدائيه البعض منهم ولا نعمم .؟
تُشكر أخي خالد المجالي المحترم على موقفك العروبي الأصيل تجاه دولة قطر وأي دوله عربيه تُصبح ضمن مخطط تأمري إرهابي بحد عينه كما يجري الان وكما جرى بالسابق على دوّلنا العربيه فلقد باتت أنظمتها تسقط واحده تلو الأخرى وشكلها المسبحه فرطت حباتها وكل واحد دوره قادم ولن يكون على رأس احدهم خيمه,فالمؤامره على العرب كالموت لا محاله منها طالما أسبابها متعدده وأهمها شقاق الأخوه ببعض والإذعان كالأرانب لأمريكا
من ساهم في تدمير امته سياتي يوم على تدميره .لا ينفع الحلم في غير وقته .مجموع هذه الدول شكلت في وقت بدون وعي حلف لم يعرف سبب منطقي له ضد دول لا تختلف في تركيباتها السياسيه عن دول الخليج .ما فعلته دول الخليج في الربيع المشووم لا يمكن لعاقل ان يدركه او يصدقه .لم يشهد تاريخ العرب والمسلمين شدة في البأس عنه من هذه السنوات .القادم لهذه الدول فواتير مدمره ستدفعها بحكم الامر الالهي وليس حكم ترامب .
وغيرها,وأنا أضم صوتي لصوت ندائك لجلالة الملك بأن يرأفو بقطر الشقيقه لأن مقومات الدول العربيه تتفوق على مقومات ترامب لو أخذوا الحكام العرب أنفسهم على محمل الجد ووجدوا ان ميزانهم أثقل بكثير لكل ما يحمل من حضاره وموروث وثروات تطير بالهواء كبارود الألعاب الناريه الملون دون هدف أو مستقبل إلا أن يجدوا رضا مؤقت من ولاية الرئيس الحاكم للدوله العظمى بالبقاء على الكرسي له أو لخلفه,إلى متى هذا ؟؟؟؟
هل هي لعبه سياسية لجر ايران لمحيط الخليج العربي لتكن الذريعة والمبررات موجودة
انها مغامرات ستجلب ليالي سوداء
اصلاح ذات البين بنفع بهوشه . من يرى فيما يجري مجرد طوشه بحاجه لنظاره سياسيه .
من ناحيه موضوعيه لا يعقل ان يكون الوسيط مصطف مع احد طرفي النزاع .
نصيحة الكاتب طيبه . لكنها متأخره . فقد اختار الاردن السله التي يضع فيها بيضه وانتهى الامر .
في اعتقادي أن الدور القادم هو لبنان ليس لبنان كدولة ولكن حزب الله كون رئيس الجمهورية يدعم حزب الله وحزب الله مصنف حزب إرهابي ولدولة اللبنانية مسؤولة عن تصرفات الحزب نظريا كون الحزب له اعضاء في الحكومة اللبنانية
ومن هنا الانطلاق لمحاربة إيران
العبادي رئيس وزراء العراق يتملص قولا من أفعال الحشد الشعبي حتى يبعد التهمة عن الدولة العراقية
ربما يكون لديه علم مما سيحدث
الايام ستكشف كل شئ
نستذكر في عام 1991 حينما كنا في عهد الراحل الملك الحسين رفضنا الوقوف في معسكر حفر الباطن ورفضنا الوقوف في معسكر تدمير العراق وكنا مع الحل العربي للازمه ولكن كان هناك حكام عرب كانوا يصرون على الحل ضد العراق وحصل ما حصل ونخشى ان يتكرر السيناريوا مع قطر لا قدر الله وهذا هدف امريكا واسرائيل
والله يا ست فاتنة كلامك حلو بس مين يسمع ويفهم ويطبق ؟؟؟؟؟؟ما اقول غير الله يعينا كاردنيين الناس وجوها كالحة ما ادري هو رمضان ولا اشي ثاني
*
موقفنا وتم إتخاذه ، وحتى لو لم يتخذ بعد ، فجلالة الملك لو كان يعلم ـــ ولو بنسبةٍ مئويةٍ متدنيه ـــ أن أطراف النزاع لديها قبول في التوسط لكان أول المبادرين في إصلاح ذات البين ، ثم ها هو أمير دولة الكويت حاول ، وهو يستطيع أن يميل على دولته فيقول مثلاً ملياراً من الدولارات علي مساهمة مع قطر إن كانت المساله كما يقال شرهةً للأمريكان، ومع هذا لم يوفق سموه في لم الصدع ، وهو أي الأمير ألأقرب ...
*
*
للخليج لا بل هو عضواً فاعلاً فيه ، ثم لنستفد من مساعٍ بذلها الحسين رحمة الله عليه ليمنع حرباً ظالمةً على العراق ولم يستجاب له ، حتى أن بوش الأب ومعها تاتشر لم يستجيبا لجلالته وأصرا عليه أن ما تقرر لابد له وأن يتنفذ ، ودمرت العراق وفرض عليها حصارأ لعشرٍ من السنوات ، إذاً هذا درسٌ مستفاد ،
أخي ابو أحمد ما من طرفان متنازعان في الدنيا صغر حجمهما أم كبر الا ويحبذان تدخل الوسطاء لحل النزاع....
*
*
ذلك لأن الوسيط لديه من عوامل المرونه ما يفوق المتخاصمان التي تمكنه من الجرأه في طرح مسائل البحث ، كما أنه يرهب ويرغب الى أن يصل الى حلول وسط قد تتفق عليه أطراف النزاع ، وهذا الان ليس في وارد الأطراف العربيه المتنازعه وحتى إن كان في واردهم فيفضلونه فرنجي ولا حول ولا قوة الا بالله ، لغاية الان موقفنا وبناءً على ما تقدم يعتبر متميزأ وقد يترك مستقبلاً أثاراً طيبه نحمد عليها ، وهنا أرجو أن ...
*
*
تأذن لي أن أسهو قليلاً وأفتح موضوعاً آخراً الا وهو موالاة عالمنا العربي وإنبطاحه للغرب وليس فقط إنبطاح وإنما ما ظهر على السطح من خيانةٍ وعماله لصالح الأجانب وفي مقدمتهم الكيان المحتل لفلسطين ، وهم الان وبصفاقه يتحدثون عن تأمرهم وخيانتهم لأمتهم دون أن يندى لهم جبين الا تباً ما هم فيه وعليه ، أجزم بأنه ما من عروبي بعد هذا الحال الا ويمشي مطأطيء الراس ذليل مما فعله ويفعله به سادته وهنا ايضاً...
*
*
ودائما حسبنا الله ونعم الوكيل ، وحسبنا الله على شعوبٍ خانعةٍ مستضعفه يرضون الهوان ويستطيبون اللقيمات والفتات والفضلات وحت هذا كثيرٌ عليهم وعسى أن يكون سمهم فيه ، لأنهم جبناء وتختنق حناجرهم عندما يشاء لهم القدر إن شاء ليعبروا عن مظالمهم وحقوقهم وخيرات بلدانهم التي اكثر من يتلذذ بها القيان والمغنيات في أماكن اللذة والشهوات ، اللهم برمضان إن كان لنا شأناً فلنراه قبل الممات ، فأنت السميع المجيب..
*
مقاله طيبه المقصد كصاحبها .ابو احمد قد لا احب السياسه القطريه الخارجيه فهي كمن يلعب بالنار ولا يدري متى تحرقه .لكن هناك من لعب ولا زال بالنار ويلصق التهم بالاخرين .نحن ضد اقتتال العرب والمسلمين وضد حصارهم وتجويعهم .تدخل الاردن وعلى راسه جلالته امر طيب ونبيل فلقد زهقنا القتل والدمار ببلاد العرب .مطلوب من الخلايجه رفض ما يمليه عليهم الاجنبي فهدفه وغايته شر مستطير ياكل الاخضر واليابس .
ما يجري في بلاد العرب لا علاقة له بالعمل السياسي او الدبلوماسي وانما فوضى و الخاسر فيها المواطن العربي البسيط
قال احمد زكي اليماني في سياق كلامه في مقابلة مشهورة له - لامريكا ثلاث اولويات 1- اسرائل اولاّ 2- امريكا ثانياّ 3- البترول ثالثاّ