أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا الاتحاد الأوروبي يتصدر قائمة الشركاء التجاريين للأردن تحويلات مرورية لتركيب جسر مشاة على طريق المطار قرض بـ 19 مليون دولار لبناء محطة معالجة صرف صحي في غرب إربد غرف الصناعة تطالب باشتراط اسقاط الحق الشخصي للعفو عن مصدري الشيكات
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


الرزاز برسالة للمعلمين: جميعنا مؤتمنون على ضمان هيبة التوجيهي ومصداقية نتائجه

24-06-2017 06:13 PM
كل الاردن -
تقدم وزير التربية والتعليم عمر الرزاز بالتهنئة من المعلمين بمناسبة عيد الفطر السعيد.
وقال الرزاز في منشور عبر الصفحة الرسمية لوزارة التربية والتعليم عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: إن التعليم رسالة الانبياء والمرسلين، وقد لمست وبشكل مباشر في جولاتي الميدانية ولقاءاتي معكم ومع ممثليكم في نقابة المعلمين إيماناً راسخاً بهذه الرسالة ، كماا لمست دوركم كأمناء عليها وحاملين لها .
وتالياً نص ما كتبه الرزاز:
الزميلات والزملاء من معلمين وإداريين، نحييكم ونتقدم اليكم بأجمل الاماني بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك املين من الله ان يعيده عليكم باليمن والبركات.
إن التعليم رسالة الانبياء والمرسلين، وقد لمست وبشكل مباشر في جولاتي الميدانية ولقاءاتي معكم ومع ممثليكم في نقابة المعلمين إيماناً راسخاً بهذه الرسالة ، كما لمست دوركم كأمناء عليها وحاملين لها .
ومع أنكم تمسكون بأيديكم على جمر الواقع المتمثل بأوضاع معيشية صعبة وتحديات كبيرة في البيئة الصفية والتعليمية، إلا أنكم تمسكون في الوقت ذاته بالطبشورة والقلم مصممين على إيصال الامانة، أمانة التربية والتعليم، إلى أبناء وبنات هذا الوطن.
إن التحديات كبيرة، والطريق طويلة، ولكن الأمانة في رقابنا جميعاً ولن نتوانى عن حملها بكل إصرار. لذلك دعونا نعمل معاً لتحسين الوضع المعيشي والاداري وتطوير بيئة صفية تتماشى مع أحدث النظم التربوية في العالم لنتمكن من تحسين مخرجات التعليم. وإذا كانت هذه الامور لا تنجز بين ليلة وضحاها فإن وضوح الرؤية والنفس الطويل وعدم التسليم بالواقع الحالي وكأنه مصير كفيل بإن يحقق لنا مانصبو إليه.
إننا ونحن نحتفل بعيد الفطر المبارك ندرك ان طلبتنا وذويهم يَصِلونَ الليل بالنهار استعدادا لامتحان الثانوية العامة. وهنا تتمثل الأمانة بأزهى وأرقى أشكالها، فنحن جميعاً مؤتمنون على ضمان هيبة الامتحان ومصداقية نتائجه، وتوفير بيئة هادئة وآمنة للطلبة في قاعات الامتحان ليقدموا أفضل ما لديهم.
وفقهم الله ووفقكم في سعيكم الى رفعة هذا الوطن من خلال بناء الانسان تحت ظل الراية الهاشمية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم عمر الرزاز
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-06-2017 07:45 PM

كل عام وانتم بخير سيدي الوزير... يؤسفنا اشد الأسف يا معالي الوزير ان نعبر عن راينا المتواضع، باثين حزننا وشكوانا الى الله، بعد ان زرع معالي وزير التربية والتعليم السابق حفظه الله ورعاه بذور الامل والتقدم في رياض العلم والتعليم، وسرنا معه خطوات واسعة الى الامام ، من خلال إعادة هيبة التوجيهي، غير آبه بكل نعيق أناني، ولا مكترث لأي زعيق مادي او منفعي..لقد اطفئ-بضم الهمزة- نور ذلك الامل- للاسف-من خلال القرارات الاخيرة التي اجتثت الاساس المكين الذي اختطه معالي الوزير السابق، وقصارى غاية هذه القرارات هو شفاء غليل الجامعات الخاصة، وتميبع التعليم،وافراغ الشهادات العلمية من مضمونها،حتى وصلنا الى مرحلة صار فيها غير قليل من حاملي لقب( الاستاذ الدكتور) يخطئ في الاملاء، ويلحن في القول..، وبعض خريجي هندستنا يخطئ في جدول الضرب ... الخ! ان التخصص في مادة معينة لا يعفي صاحبه من ادراك الحظ الادنى من العلم والمعرفة في اساسيات الثقافة العامة التي نحتها( ابعدتها) قراراتكم بامثلة شاردة غير واقعية.. فما ذنب العلم ان كان هناك طالب هامل- للاسف- أو مستهتر حتى نقحم على جامعاتنا اناس- لا اقول طلبة- لا يستحقون دخولها، بححة الخوف على تسربهم، والحرص على مستقبلهم، وعدم القذف بهم الى اتون الجريمة والانحراف في الشوارع... ان في ذلك قفز في المجهول، وترحيل لمشكلة كبرى، تتمثل في خريجين غير اكفاء ولا مؤهلين، يتسكعون في الشوارع، وغالبا ما ياخذون حقوق غيرهم من النابهين في الوظيفة العامة والمسؤولية الوطنية، ولهم ضحايا كثيرون....كل ذلك لكي تزداد بعض الجيوب بالمال انتفاخا، وكثير من شباب الوطن المخلصين عن واقع حياتهم انسلاخا، فتزداد الهوة، وهم يراقبون هذا المشهد الدراماتيكي التراجيدي الرهيب.... وللحديث بقية، ولكن المجال لا يتسع الا لهذه الزفرة في القلب، والغصة في النفس، حبا لهذا الوطن وقيادته وشعبه، وحرصا على العلم والتعليم.... اختم بالتهنئة والمباركة بعيد الفطر لسيد البلاد، جلالة الملك، وللشعب الاردني الكريم، ولمعالي الدكتور محمد الذنيبات ،وكل عام وانت بخير سيدي الوزير.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012