ونسمع من حين لأخر بقرارات تصدر عن بعض الدول الكبرى بتجميد ومصادرة الاموال والحسابات، لرؤساء دول وأشخاص ودول وشركات كبرى، هل الحسابات السرية خارج هذه الاجراءات؟؟
اي دولة عربيه يستطيع شعبها لو كان هناك ديمقراطيه وحكم الشعب وبرلمانات حقيقيه وقضاء فاعل ان يعرفوا عن كل الاموال التي يشكوا انه تم سحبها او يداعها او التصرف بها بدون وجه حق او بمعنى آخر لهفها وهو ان يتم جلب كل من تسلم منصب محافظ البنك المركزي في اي دولة عربيه ومعه خويه وزير الماليه لمحاكمة علنية لانهم هؤلاء الاثنين هم يعرفوا كل الاسرار الماليه لاي دولة عربيه هم مسؤولين فيها .
من كان لم يكن يملك بيت يسكنه فكيف يورث المليارات والقصور ؟؟؟؟
من كان لم يملك حتى بسكليت فكيف يورث المليارات والطائرات واليخوت واساطيل السيارات الثمينة ؟؟؟؟
من اين اتت التريليونات المودعة في امريكبا والبهاما وجزر كايمن والفيرجن آيلند وسويسرا ؟؟؟؟
ثروة العائلة المالكة البريطانية منذ تأسيسها لاتصل مليار دولار وكذالك اسبانيا !!!!!!!!!!!
الاستاذ خالد المحترم
مقال يختصر كثيرا من الكلام
يكفي عبارتين
تجارة السلاح
وغسيل الأموال وهذه في دول العالم الثالث الذي ليس لديه نفط او مصادر اخرى او لإشباع البنوك بالمليارات
الاستاذ خالد اعزه الله
في حال طرد اي نظام حُكم من قبل الشعب، فإن النظام الجديد والموافق علية من الشعب الطارد ، يحق له حسب القوانين الدولية ، استرجاع ثروته المسروقة من قبل النظام المطرود، او اضعف الايمان تجميده حتى لا يستفيد منه رجالات النظام الفاسد والمطرود وحتى يُبتذَ في امره .
معظم شعوبنا من مواطنين عاديين، عقليتهم عقلية نهب المال العام، هذه ثقافة مستشرية وتكاد تكون ثقافة مجتمع للأسف. يجب أن نلوم أنفسنا أولا.
كلنا يعلم ذلك، واشي عادي، لويش تزعل، بنتع الصلوات الخمسة وبصوم كل رمضان، وخذ سوالف بالدين لما تشبع، وبالوطنية حتى تغرق، وبعد شوي أول ما بيلف على أقرب زملائه واصدقائه مشان اضافي أو طلعة لبره بالكذب.
مقال بحديث شريف وآيه كريمة تعلم الناس الدين الصحيح أحسن. وشكرا
اعرفهم واعرف اول واحد فيهم الا انني لا اريد ان اذكرهم بالاسم ..لانك ستعتذر عن النشر ههههههههه يا ابو احمد ولويش اتعب حالي وانت تعرف ما اعرفه اناعن لصوص الوطن هنا .انا شو دخلني في باقي الاوطان .. معروفين امام شعوبهم .؟ كيف يبذرون اموال الشعوب ..؟للاخرين وشعوبهم تحب الموت عن الحياة .؟
نحن شعوب لا تستحق الحياه طالما ارتضينا الذل لانفسنا واصبحنا لا نملك دفاعا الا ما نكتبه في تعليقاتنا التي لا تتعدى مكاتبنا ...........................
الكره في مرمى الشعوب النائمه....
اتصل بي قبل سنوات صديق حميم كان يعمل في الجامعة الاردنية كمسؤولا اداريا وطلب مني ان ارافقه لزيارة صديقا له كان يعمل معه كمديرا ماليا في الجامعة وسرد لنا قصة مازالت عالقة في ذهني مفادها. ان الدكتور عبد السلام المجالي اطال الله في عمره. طلب من مضيفنا ان يحضر لمكتب الرئيس ليوجه له دولة الرئيس سؤالا لفت انتباهي فورا والسؤال. الهام كان كالتالى.. اين تذهب ضريبة الجامعة التي يدفعها المسافرون عند مغادرتهم
وهل يصل جامعتنا أي مبلغ منها. فاجابه مضيفنا بالنفي. فطلب منه الباشا الدكتور عبدالسلام ان يرافقه فورا الى وزارة المالية وعندما وصلا الى مكتب معالي الوزير. سأله الباشا فورا عن ضريبة الجامعة واين تذهب طالما انها لاتصل الجامعه فاجابه صاحب المعالي مرتعدا بان هذا الموضوح حساس جدا ولكن زيارة دولتكم تعني لي الشئ الكثير وساحرر لكم شيكا بمبلغ محترم باسم الجامعة. السوأل الذي يطرح نفسه اين كانت تذهب الملايين
ربما تكون هذه المليارات مخزنة للاجيال القادمة
وربما للاجيال الثائرة عندما تجد نفسها على الحديدة عندئذ ستجد هذه المليارات تتدفق لحل مشكلة الشعب وعندها يتأكد الشعب ان القادة وزوجاتهم كانوا يدخرون الأموال لأجلهم
أليس كذلك ؟؟؟؟؟
حضرة الكاتب/ الأخ خالد المجالي الكرم
بعد التحية،
* يا حبذا لو تطرقت في المقال الى فضيحة القرن الحالي المالية، والتي أطلق عليها اسم (وثائق بنما أو panama papers)، والمسربة بتاريخ 3/4/2016.
* يرافق الوثائق فيما يرافق، فيديوهات مصورة لشخصيات دولية، كان لبعض ((الأردنيون الرسميون السابقون)) نصيبا من هذه الفيديوهات المرتبطة بعملياتهم السرية.
* وصفت التسريبات ((بويكيليك المالية)) نظرا
لخطورتها وفداحتها ودلالاتها.
* الرابط بسيط، فقط أنقر وثائق بنما، وتظهر الوثائق (11.5) مليون وثيثقة، مع كافة الفيديوهات ذات الصلة بالاشخاص المعنيين.
مع الاحترام
حسين غازي خير
ونفس ما حصل معنا في احدى السنوات المنصرمه كنا نجلس مع احد كبار موظفين الجمارك بمكتبه وتسائلنا عن ما هية مسطلح ضرائب اخرى صفن طويلا وبصوت منخفض اجاب .وعم السكوت وتغيير الموضوع والحديث عن عزيمة المنسف التي تنتظرنا .
نلجأ للتلميح فقد عز التصريح! لا لنقص بالجرأه لكن تفاديا للاصطدام بفيتو المحرر" نعتذر" فيتو نتفهمه ونحترمه
في رحله خارجيه وفي جولة على معالم المدينه قيل لنا هذا الطريق الذي نسلكه اسمه طريق"الزعيم فلان" قصته انه كان هناك اجتماع لعدد من قادة الدول . طلب الزعيم الاقامه بفندق بعيد. قيل له ان هناك فندق يحتاج لتجهيز وتعبيد الطريق اليه والتكلفه 17 مليون. وافق الزعيم .
اقامه لليلتين ب17 مليون..لا تعليق!