أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
الملك يستقبل وزير الخارجية والدفاع الإيرلندي قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل أورنج الأردن وأوريدو فلسطين تجددان شراكتهما الاستراتيجية لتقديم خدمات الاتصال والتجوال الدولي للزبائن إنفاذاً لتوجيهات الملك.. رئيس الوزراء يوعز إلى جميع الوزارات والجهات الحكوميَّة بتقديم كلِّ الدَّعم والممكِّنات للهيئة المستقلَّة للانتخاب لإجراء الانتخابات النيَّابية مستقلة الانتخاب تحدد الثلاثاء 10 ايلول القادم موعدا للانتخابات النيابية ذروة الكتلة الحارة الخماسينية بالأردن يوم الخميس مشاريع مائية في اربد بقيمة 23 مليون يورو 6 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة لليوم 201 للحرب صياغة مسودة تعليمات تتعلق بنظام دور الحضانة بيان أردني كويتي مشترك في ختام زيارة الدولة لأمير دولة الكويت إلى الأردن - نص البيان المعايطة: يؤكد جاهزية الهيئة للانتخابات الملك يأمر بإجراء الانتخابات لمجلس النواب وفق أحكام القانون الملك في وداع أمير الكويت لدى مغادرته عمان - صور هي حرب إسرائيلية أميركية...السيناتور الامريكي ساندرز : إسرائيل تهدف للقضاء على الفلسطينيين لا حماس بدء صدور نتائج انتخابات رؤساء مجالس المحافظات ونوابهم - أسماء وتحديث
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


المصري يكتب عن العجز العربي..والسفير السعودي يرد!

22-07-2017 12:03 AM
كل الاردن -
عَن فداحة العَجز العربيّ .. وكارثية اللحظة الراهنة!

يَحارُ المرءُ من أين يبدأ في قراءة الأحوال العربية..!

ولعلّ الحيرة لا تكمن في تعدد الأزمات والمشكلات العربية المتفاقمة، وأولوية وضرورة معالجتها، فحسب، بل في وصولها إلى مستويات كارثية غير مسبوقة، تتجاوز في خطورتها التهديدات التقليدية للأمنين الوطني والقومي العربيين. بل في وصول تلك الكوارث إلى مرحلة تهديد الوجود العربي برمّته، ككيانات ودول ذات سيادة تقليدية، كما كان معروفا طوال النصف الثاني من القرن العشرين. وقد لا أبالغ إذا قلت أننا على حافة التبدد والتلاشي..!؟ إن لم يقيّض الله لهذه الأمة شيئاً من حضور حكمة بعض أبنائها وعقولهم ورؤاهم، لتدارك ما يمكن تداركه، قبل أن يسبقَ سيفُ التلاشي عَذلَ التداركِ ورأبِ الصدع والإصلاح.

فليسَ من الطبيعي، ولا من المقبول، أن تجتمع كل تلك الأزمات والمحن في لحظة عربية واحدة، ومن دون أن تجد محاولة قومية جادّة لوقف هذا الانهيار غير المسبوق، سواء في العلاقات البينية العربية، أو في أسباب تفاقم كل كارثة على حدة.

فأي عجزٍ وانهيار ذاتي هذا الذي تمارسه المؤسسات الإقليمية العربية الجامعة للعرب طوال العقود الماضية..!؟ فأين جامعة الدول العربية ومؤسساتها العديدة..؟ بل أين مجلس التعاون العربي الخليجي ومؤسساته..؟ بل أين رجالات الأمة والدولة والحكمة، وخارج كل المؤسسات الحكومية والرسمية..؟ أما من صوت عاقلٍ يصرخ في بريّة عرب هذا الزمان..؟ أما من محاولة جادة ويتيمة لوقف عجلة هذه الانهيارات..؟
أيّة أجيال من الحكومات والحكامات تحكم أزماننا..؟!

لا رغبة لديّ في تسمية أحد من سياسيي ومفكري وحكماء هذه الأمة، وهم كثر، الذين يمكن لهم، إذا تضافرت جهود البعض منهم، أن يقوا هذه الأمة شرّ توالي انهياراتها وكوارث استمرار التدخل الإقليمي والدوليّ في ما تبقّى من وجودها.

بائسٌ هذا الوضع الذي وصلنا إليه في التعاطي مع تفاصيل الأزمة العربية الخليجية وما يرافقها من تداعيات. ومحزن أن تنسدّ كل دروب الحلول العربية والتوفيق بين الإخوة والأشقاء، ولا يتبقّى لنا سوى الشكوى والتشاكي على أبواب واشنطن.

ومريبٌ هذا الذي يحدث ويسرّب حول قضية الأمة المركزية، القضية الفلسطينية، وما يتّصل بتلك التسريبات من مشاريع أقلّ ما يقال فيها أنّها كارثية وجنونية. بل وأكثر من مريب وكارثيّ أن تصل السياسات العربية الراهنة، وتسمح، بأن تُعالَج محنة غزة على هذا النحو الذي نسمعه، ووصولها إلى الحد الكارثي الذي نراه صباح مساء، ابتزازاً وتجويعاً وموتاً بطيئا من الجوع والأمراض ونقص العلاج..؟

ولا تقل معالجة الكارثة اليمنية والحرب فيها وعليها وتفشي وباء الكوليرا، عن ما قبلته سياساتنا العربية في التعاطي مع أحوال غزة..

أما محنة العراق المتواصلة، وكارثة سوريا التي أكلت أخضر الناس ويابسهم، بشراً وعمرانا ومقدّرات، وتفاقم الأوضاع في ليبيا والعجز عن إعادة بناء الدولة، بعد تدميرها، فهي عناوين لعجز الأمة منذ أكثر من سبعة أعوام عن إدراك مدى الهاويات التي أوصلتنا إليها مقادير إدارة الربيع العربي العتيد. ولعلّ من مِلْحِ الكلامِ التذكير بالتسريبات الجديدة عن محاولات التطبيع والاجتماعات العلنية بين إسرائيليين وليبيين رسميين في رودس، وقبل تكوّن الدولة في ليبيا، ومخاطر وصول إسرائيل إلى دول الشمال العربي الإفريقي.

أعرف أنّ هذه المقالة، ومهما حاولت، لن تُلمّ بغالبية الكوارث العربية، المتفجرة اليوم في وجوهنا جميعا، فهي أكثر اتساعاً من أن تحيط بها مقالة كهذه. وسأقفز عن الكثير منها هنا، ليس لأنها أقل أهمية، بل لأنّها متفرعة من كوارث رئيسية أخرى، ومن نافلة الكلام الإشارة إليها قبل معالجة وتسمية ما هو رئيسي من أزمات؛ كجمود الوضع الأمني والاجتماعي في سيناء ومصر، واحتقانه في البحرين، وتنامي سياسة المحاور والاستقطاب بين البلدان العربية، كسياسة في إدارة الأزمات، بعد أن غادرها العرب منذ نحو ثلاثة عقود، عشية انتهاء الحرب الباردة.

ناهيك عن الوضع الاستراتيجي الجديد الخطير ، الذي خلقه تبادل تبعية جزيرتي تيران وصنافير ، بين مصر والسعودية ، ما يجعل ممر تيران الاستراتيجي ممراً دولياً وليس محلياً مصرياً ، ما يمكنّ إسرائيل من صناعة ممرٍ بحري دولي مواز لقناة السويس ، وما يتصل بهذا من خسارات قومية ووطنية استراتيجية عربية .

لا تطمح هذه الكلمات إلى نَكءِ جراحِ أحد. ولا إلى الانحياز إلى ما هو كارثي في عالَم العرب اليوم، سياسةً وصراعات. كما أنّ صاحبها يدرك كلّ المعوقات والصعوبات التي أوصلتنا إلى ما نحن فيه. غير أنّ ضميري ووجداني يمنعاني من الصمت أمامَ ما أرى وأسمع وأحسّ، وبعد أن أصبح الصمت العربيّ، حول قضايا بقائنا ووجودنا، عالياً في ضجيجه كالرعد..!؟

فيا ساسةَ الأمةِ، ويا مفكّريها، ويا حكمائها، ويا كلّ مَن هو معنيّ بمصير هذه الأمة، هذا نداءٌ لي ولَكم، لمحاولة وقف هذا الانهيار المريع، بجدٍ جماعيّ جاد.. مجرّد محاولة.
الّلهمّ فاشهد.

في هذا السياق ، وبكل موضوعية ، أعتقد أن الشعوب العربية تنتظر بلهفة أن يتصدى زعيم عربي أو أكثر ، لهذا الحال بالمبادرة بوضع وثيقة مصالحة عربية تعتمد على حلول سياسية خلاقة تأخذ قدر الإمكان بالتجارب التي مرت على الأمة العربية والتغييرات التي حدثت في هذا العالم . وأعتقد جازماً أن الأردن وجلالة الملك عبد الله الثاني مؤهلان للقيام بهذه المبادرة، النبيلة والملحّة في تاريخ العرب الحديث، ليس بسبب رئاسة جلالة الملك الدورية والحديثة للقمة العربية فحسب، بل لما يتمتع به الملك عبد الله الثاني من دينامية ومبادرة وحيوية، إقليمياً ودولياً، كرّسها خلال العقدين الماضيين، ولما تميز به الأردن من استقرار وتوازن، والشعوب العربية تنتظر وتأمل ذلك بلهف شديد.

ردا على طاهر المصري: لبنة البناء ليست كمعول الهدم

كتب السفير السعودي لدى الأردن الأمير خالد بن فيصل آل سعود مقالا رد خلاله على رئيس الوزراء الأردني السابق طاهر المصري حول سوء ما وصلت إليه الأوضاع العربية مطالبا إياه بالتوضیح والإنصاف وعدم إطلاق العموميات دون النظر لأحداث الزمن الحالي عند التحدث عن أحداث الماضي وربطها بالحاضر.

وقال السفير السعودي: 'الجمیع يعرف ما قدمته المملكة العربیة السعودية للقضیة الفلسطینیة منذ عهد جدي الملك المؤسس عبدالعزيز طیب الله ثراه وما واصله أبنائه الملوك من بعده ولغاية الیوم في مختلف مراحلھا وعلى جمیع الأصعدة، وذلك من منطلق ايمانھا الصادق بأن ما تقوم به من جھود تجاه القضیة الفلسطینیة إنما ھو واجب يمیله علیھا عقیدتھا وضمیرھا وانتماؤھا لأمتھا العربیة والإسلامیة، فالمملكة تبنت جمیع القرارات الصادرة من المنظمات والھیئات الدولیة المتعلقة بالقضیة الفلسطینیة ابتداء من مؤتمر مدريد وانتھًاء بخارطة الطريق ومبادرة السلام العربية'.

وأضاف: 'في العديد من القمم العربیة السابقة عملت المملكة العربیة السعودية في إعلان قمة الرياض عام ٢٠٠٧، والذي أكد والأردن الحبیب سويًا على إصلاح میثاقه، ولعل ذلك يتضح جلیًا فیه على ما يسمى بـ 'وثیقة العھد والوفاق والتضامن بین الدول العربیة' والتي تنبذ كل أشكال التطرّف والعنصرية وتعزز الھوية العربیة الأصیلة في ظل ما تواجھه الأمة من تحديات ومخاطر تھدد بإعادة رسم الأوضاع وتكرارا على الضرورة الملحة لاستعادةً في المنطقة وتمییع الھوية العربیة، كما أكدت السعودية والأردن مرارا روح التضامن العربي وحماية أمنه الجماعي'.

وتابع: 'برغم ھذه المطالبات المتكررة من بلدينا حملتا لواء السلام في عالمنا العربي الجريح نجد من أبناء جلدتنا وممن يحملون ھويتنا يتسابقون على الارتماء بأحضان أعداءه ويدقون بمعول الھدم لخرق كل اتفاق متجاھلین أدوار البقیة باحثین عن مكتسبات شخصیة وبطولات وھمیة فاحتضنوا جماعات الفساد والإرھاب بین أكنافھم وقدموا لھم الدعم المادي واللوجیستي ووفروا لھم الغطاء والآلة الإعلامیة، لكي يدخلوا كل بیت عربي ويحطموا كل شيء جمیل بداخله عملوا على زرع الفتنة بین الأشقاء، وفتح جراحاتھم والتراقص على الآمھم. فأعرف كما يعرف دولتكم بأن من يحمل معول الھدم لیس كمن يحمل لبنة البناء ومن يزرع لیس كمن يحرق، فعلى جمیع الدول الأعضاء للجامعة العربیة احترام رأي الأغلبیة وتوفیر والتغريد خارج السرب'.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
22-07-2017 08:06 AM

نعتذر

2) تعليق بواسطة :
22-07-2017 11:08 AM

أعتقد أن مقال دولة المصري يصلح لوثيقه للبناء عليها فيما يخص العمل الجمعي العربي تفادياً لانتكاسات لاحقه وتشرذم غير محمود

3) تعليق بواسطة :
22-07-2017 01:19 PM

لن نحرج كل الاردن
ولهذا لن نعليق ففي تعليقنا ما يوجع الضمير العربي ويجرح مشاعر البعض ممن يدعون أنهم مدافعون عن فلسطين
أولئك عشاق أورشليم
أنور السادات ومن يقف خلفه
وأنور عشقي ومن يقف خلفه
وكلا الأنورين جاءوا لأمتنا العربيه بالويلات والأهوال وخراب البيوت والأوطان
لن نعلق كي لا نحرج كل الاردن
عن وثيقة لا مانع من إعطاء فلسطين للمساكين اليهود حتى صياح الساعه
ولن نتطرق لرسالة ف , جونسون
خليها لله وحده

4) تعليق بواسطة :
22-07-2017 01:47 PM

...ما كتبه دولة أبو نشأت خارج من شروش قلبه وعقله وأتفق معه قولاً واحدا ويجب العمل على تطوير ما كتب، وبخصوص رد السفير السعودي لدينا هنا، له الحق في أن يقبل أو يرفض كمواطن عربي ليس الاً وان كنت اتحفظ درجة الرفض لما كتب مع الشكر لسعادته.

5) تعليق بواسطة :
22-07-2017 02:27 PM

نعتذر

6) تعليق بواسطة :
22-07-2017 04:13 PM

اقلها اين جامعة الدول العربية يا سعادة السفير ومن همش دورها واستغلها في امور وهمشها بامور كثيرة ولماذا مصرين على تواجدها ولا دور لها اطلاقا فمن غير السعودية من الدول القادرة على وضع حد لمثل هذه المهازل العربية التي تطرب الاعداء والالمرتزقة والمنافقين ...

7) تعليق بواسطة :
22-07-2017 05:51 PM

دولة ابي نشأت سياسي مخضرم ومتطلع عن قرب على ادق التفاصيل وهذة الصرخة العربية لابد لها من صدى قبل فوات الأوان
فالشعوب العربية متألمه لما يدور حولها ان كان على صعيد القضية الفلسطينية وتهيأة المنطقة بالكامل للهيمنة الصهيونية !!
ام على صعيد العلاقات العربية البينية وما الت اليه !!

8) تعليق بواسطة :
22-07-2017 09:59 PM

قال حافظ أسد (ضع كلمة فلسطين على شفتيك دائما وافعل بعدها ما تشاء )
لننظر الى السوريين الموجودين في الجولان المحتل كيف يعيشون تحت حكم اسرائيل
وكيف يعيش السوريين تحت حكم عائلة الاسد
ببساطة النظام الاسدي هو أكبر كارثة حلت على امتنا العربية
بل انه كارثة أكبر وأخطر من اسرائيل

9) تعليق بواسطة :
23-07-2017 05:00 AM

نعتذر

10) تعليق بواسطة :
23-07-2017 08:55 AM

ما تفضل به دولة ابو نشات واقعي ولكن لم يكن شموليا حين قال فيا ساسة الامه ويا مفكريها ويا حكمائها ويا كل من هو معني بمصير هذه الامه هذا نداء لي ولكم لوقف هذا الانهيار المريع بجهد جماعي جاد .مجرد محاوله . اللهم فاشهد ..جميل جدا ولكن كان يجب عليك ابو نشأت ان تتعمق وتضع النقاط على الحروف بوضوح اما شمولية حديثك فهي مبتوره عن الاسباب ومسبباتها وما الت اليه الامور .دوما ساسة الامه ومفكريها

11) تعليق بواسطة :
23-07-2017 09:04 AM

لم يفتحوا الابواب الموصده كحدود لما يؤمنوا به لذا لايمكن لمفكري الامه ان يتقدموا ان لم يتم فتح هذه الابواب بحوار شامل وايمان مطلق على اننا جادون بشمولية التطبيق وعروبيته وان نقول للمسيئ حدودك هنا ولا نرتهن بما تؤمن به بعيدا عن البروتوكولات البيروقراطيه القاتله والاقليميه الضيقه .الاقليم ملتهب والدمار ينتصر والمناطقيه الاقليميه تتسع والشعراء لازالو يتغنون ببلاد العرب اوطاني والواقع لايصدقه عاقل

12) تعليق بواسطة :
23-07-2017 09:13 AM

ولا حتى طفل نلقنه ان العرب امة واحده والواقع يقول اننا امم وشعوب وطوائف نبغض بعضنا بدولنا ونحترم بعضنا بدول العالم المتحضر اين تذهب الامه ومفكريها وساستها من اللذين غرقوا في اعالي البحار شوقا وطلبا للنجاة من بقايا الدول العربيه المدمره وجبروت اهلها .تقف وزيرة الهجره الكنديه لتسلم 80مهاجرا ولاجئا عربيا جوازات سفر كنديه وتقول لهم دخلتم كندا امنين بسلام فتنهمر دموع النجاه من حسن الاستقبال ودفئه

13) تعليق بواسطة :
23-07-2017 09:21 AM

ونحن بدولنا نقف طوابير ننتظر مختارا متثاقلا متعجرفا لختم جواز .دولة ابو نشأت اعرف مدى المك واملك من الامه ولكن ارجو ان تساهم بالحلول دون انتظار وبتعمق شافي وتساهموا بتعرية من خربوا الامه ودمروها وجعلوها شيعا لتنفيذ مصالحهم وتنفيذا لما يطلب منهم .من اللذي زود مجرمي الامه وقتلتها من اعطاهم الحق ان يدمروا البلدان والعمران والحضاره من سلحهم من اغدق عليهم الاموال بسخاء من وهبهم تغطيه اعلاميه دقيقه

14) تعليق بواسطة :
23-07-2017 09:36 AM

.
-- امد الله بعمر السفير السعودي الأسبق بالأردن الشيخ احمد الكحيمي ووفر له في شيخوخته الجليله من يستفيد من ثقافته وحنكته وأدبه الجم ، أنا ممن يتشرفون بمعرفه الشيخ احمد الكحيمي عن قرب واعرف كم وقف مع الاْردن مدركا بعمق ان أمن السعوديه بوابته أمن الاْردن فلا منه لطرف على طرف

-- واعرف أبو نشأت عن قرب ايضا وهو النزيه المثقف الراقي والوطني صاحب الرويا

لكل زمان دوله ورجال

.

15) تعليق بواسطة :
23-07-2017 09:38 AM

لذا اثني على مداخلة سمو الامير خالد بن فيصل السفير السعودي وهو من مفكري الامه وساستها وحكمائها حيث غاص بعمق المشكله بل الكارثه دون ضبابيه ووقوف خلف الابواب الموصده .املنا كبير بمفكري الامه ان يعالجوا مشاكل الامه بطريقة الوضوح والتحديد كما نقلها سمو الامير كي يضعوا حدا لهذا الانهيار المخيف المتسارع للامه دون محاباه او عاطفه دون العقل والواجب والتاريخ اللذي لايرحم .مع خالص تحياتي

16) تعليق بواسطة :
23-07-2017 01:36 PM

من يقترب من دولة ابو نشأت ،ويجالسه ،يعرف حجم المعاناة والقرف الذي يشعر به بعد أن وصلت الأوضاع العربيةدعامة والقضية الفلسطينية لما وصلت له،وهو بآرائه وكرمز من رموز النخبة العربية المتطلعة لمستقبل عربي ،يدرك أن الخطر الأكبر الذي سيواجهنا كاستحقاق مباشر هو موضوع " يهودية الدولة الصهيونية" وما سيترتب على ذلك من آثار ستنعكس مباشرة علينا بالاردن وخشيته ان تكون شرارة لوضع لايتمناه أي اردني او فلسطيني

17) تعليق بواسطة :
23-07-2017 02:24 PM

عندما نعترف وتعترف ساسة الأمة
في أخطاءهم بشجاعة أمام شعوبهم
دون تورية وتضليل وتزوير والتستر بأثواب السياسه
بلا شك ستبدأ الأمة في النهوض والسئدد
ويكتب المفكرين والكتاب تاريخ الأمة الحديث
إنما إن إستمر قادة الأمة تقول نحن ربكم الأعلى فإعبدون ولا يقرون بعيوبهم
فهذه الأمة ستبقى تعاني الأمرين الداخلي الحكم الشمولي , والتخلف والرجعيه , والقمع الفكري وحرية الرأي والتعبير
والخارجي الإستعمار والإحتلال

18) تعليق بواسطة :
23-07-2017 08:59 PM

دولة الرئيس يطرح موضوعا يعتبر الأكثر أهمية في امتنا العربية حاليا. من هو القادر على رأب الصدع؟ بالطبع ليس من يقيم علاقات دبلوماسية مع استعمار بكل معنى الكلمة. تمر امتنا بكوارث والقلب مدمي ولا أحد يعرف كيف يوقف النزيف.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012