نريد حكومة من المتقاعدين العسكريين
هذا نداء كل اردني شريف نظيف لم يبخل باغلى مايملكه في سبيل عزة وكرامة وطنه وناسه ولينسحب كل متخاذل منافق مستنفع
عندا تبكي الرجال من كيد فلا يعرف قيمتها الا رجل منتمي شهم عزيز
شو يعني حكومة انقاذ وطني ؟؟؟؟
كلام ولا احلى ولا اقوى
نعم نختلف في امور داخلية ولا نختلف على الوطن .
نعم لدعم موقف الدغمي والنواب الذين يقفون مع الوطن عندما يحتاجهم.
لولا مقالاتك و صحيفتك لضاع القراء الاردنيين بين مطبل و مسحج انت تقدم الوعي بصورة صافية نقية
لكل مني كل نقدير واحترام...لانك وموقعك القلب النابض للاردنيين..الكارثه العظمى عندما انت نضع الاصبع على الحرج وبعض الاردنين الاحرار امثالك يخرج علينا بعض ... بدعوى المزاوده على الوطن..
اعتقد ان جلالة الملك هذه المرة سيرتدي بدلة الفوتيك ولم يعد يتساهل مع احد لان ما حصل جرح قلوب الاردنيين جميعا وابكاهم
ارجو من الله ان لا يكون فد فاتنا قطار التصحيح والاصلاح وليتولانا الله برحمة
مع احترامي للمقال و كاتبه فالأمر اخطر
قبل دموع الدغمي و موقف جلالة الملك طهر مستنقع المدافعين و بعضهم من المعلقين المخضرمين ليقولوا (هذا جر للاردن لحرب ما) و (اسرائيل معترف بها) و غيرها من مقدمات الدفاع عن الجريمة حال وقوعها
هؤلاء ليسوا مسؤولين و ليسوا مستنفعين..هم حالة شعبية وقودها المغالاة و الكراهية..دواعش من نوع اخر و هم اخطر على الوطن من كل ما ذهبتم اليه
كلام صحيح ويعبر عن ما تختلج به انفسنا وتعبر عن المراره التي تعتصر قلوبنا والله العظيم وهذا قسم اسأل عنه يوم القيامه وانا ضابط متقاعد لم اشعر بذل وهوان واحباط في حياتي العسكريه والمدنيه بمثل هذا الهوان والذل الذي سببه المسؤول الذي لم يراعي هيبة وكرامة الشعب الاردني ٠٠٠ ما حصل اكبر امتهان واذلال لكرامة الشعب الاردني ٠٠٠ من المسؤول السلطه القضائيه ام التنفيذيه ام التشريعيه كيف تم التجاوز ؟؟؟؟؟
يجب التنبه إلى محاولات مشبوهةلصرف الغضب الاردني النبيل عن غاياته ومقاصده الوطنية المشروعة، سواء تجاه ما جرى في الأقصى أو جريمة الرابية ،فهذا الغضب المشروع والمبرر يجب أن يتجه ضد ممارسات اليمين الإسرائيلي المجرم، والخارج على كل الأعراف الدولية و القيم الإنسانية.هناك متسكعون خلف النت يسعون بخبث لتحويل غضبنا الوطني إلى أدوات هدم في أساسات جدارنا الوطني المنيع، فبدلا من تحويل الغضب النبيل إلى طاقات شع
تحويل الغضب الشعبي إلى أدوات إسناد للموقف الرسمي في وجه غطرسة نتنياهو في باحات الأقصى و ضد جريمة السفارة واحتضان القاتل توسلا لشعبوية رخيصة لدي غلاة المستوطنين، بدلا من الغضب المنتج يريد متسكعي المواقف ونهازي الفرص على طريقة الصيد السلوقي للإرتداد بالغضب الشعبي نحو الأردن ومواقفه المشرفة،وهم يعلمون على الأرجح بأنهم يخدمون غطرسة النتن وعملياته النفسية ضد الوطن الأردني قيادة وشعبا.فمن قال أن الدولة
الدولة الأردنية شعبا وحكومة كانت بالمرصاد لممارسات النتن ويمينه العنصري،ينفخ المتسكعون نار الفتنة لينكأوا جرح الكرامة الوطنية عن دماء في الرابية و يجادلون عن بطاقة دبلوماسية في جيب القاتل مستثمرين"الجريمة النكراء التي أقدم عليها حارس السفارة الإسرائيلية في عمان"لرشق حقدهم الأسود في وجوهناو إهانة الدولة الأردنية محرضين كافة أطياف الشعب الأردني.ضد من؟؟ليس النتن بالطبع بل ضد وطن رفع قصرقاماتهم
..وحتى لوأدىت تلك المشاجر لاستفزاز الشاب،الذي لم يكن مسلحا،واضطر لاستخدام مفك كما جاء في الإدعاء، فإن هذا لا يبرراستخدام السلاح الناري من قبل الحارس وقتله،لاسيما وأنه مدرب عسكريا على عمليات الدفاع عن النفس يدويا،ويستطيع التغلب على خصمه الصغير،الذي لا يتقن أساليب العراك، ولم تكن لديه النية المسبقة لعمل إجرامي.
ثم لماذا وجه الحارس سلاحه نحو مالك الشقة وأرداه قتيلا، دون أن يكون طرفا في المشاجرة،مثال
حقا لماذا لا يكون المحافظين والحكام الاداريين من نشامى المتقاعدين العسكريين
بكاء الرجال فرج للشعوب
فمن القهر تتولد العزيمه
فلولا بكاء الرجال قهرا وغضبا
لما نهضت الرجال لقهر الصعاب
دعوا الرجال تبكي
ففي بكاءها شق الدروب الحديثه
كما الأمطار تشق قنواتها الجديده
اقف تبجيلا ومحبة للدغمي الانسان والوطني الغيور. اتمنى على حكومتنا ان تتبنى بصدق وحزم سياسة الشريك الصهيوني القذر اخسر وخسرة.
كارثة اذا بكوا الرجال امثال الدغمي المخضرم والخبير القانوني
اسمحوا لي فقط بملاحظتين :
قصه جندي الوطن ظهرت على الفيديو .. وربنا اعلم ما هو الدافع .. وممكن تفسيرها بأي شيء حتى ممكن ان تفسر ان حميته قادته لفعله وكان على قاريء الحكم الصادر ان يقرأه بطريقه اقل حده .. تعاطفا مع مشاعر الاهل والشعب لان الوضع الذي تعيشه الاردن يختلف عن اي بقعه اخرى في المنطقه ...
شهيد الوطن ... الجميع يعلم ان الصهيوني جبان والقصه الافرب لماحدث هي قصه السائق المتواري عن الانظار على لسان زوجته ... ممكنان هذا الصهيوني مصاب بفوبيا الخوف من الشباب المراهق ومن الطعن ومن التفجيرات وقام باطلاق الرصاص والنتيجه استشهاد اثنين من ابناء الوطن .. وقد علقت في يومها وحذرت من ان هناك استغلال من اعلام العدو للحدث بقياده رئيس وزرائه للنيل من الجبهه الداخليه للاردن ...
نعم هناك اخطاء في التعامل مع الحدثين من قبل الحكومه واجهزه الدوله . ولكن الحدثين كبيرين وهما احداث حساسه جدا جدا ..... ولكن دعونا نتجاوز قهرنا ونطمس جرحنا ولا نؤجج ونسيطر على مشاعرنا وتصرفاتنا ليس لشيء ولكن لمحبتنا للوطن .. نعم محبتنا للوطن .. ودعونا نفرق بين الحكومه وبين الوطن ... فالحكومه ليست الوطن .. الوطن باق والحكومه راحله ومتغيره .
الكاتب الكبير والمعلقين الأفاضل لكم كل الإحترام ولكن ما تطالبون به هو المستحيل من حكومه أردنيه تخلت عن كل حقوق الأردنيين ورمتها في حضن إسرائيل وغيرها هذا أولا,
أما ثانيا؛ سفارة إسرائيل لها صلاحيات مطلقه وتتطاول على كل القوانين والأنظمه في الدفاع عن نفسها ووجودها يتبع,
وما زلتم يا عامة الشعب الكريم ونخبه تطالبون بالمستحيل!
ألم تجدوا مسارا آخر لكي تدافعوا به عن ضحاياكم؟
................................................................................المؤامرات العربيه على بعضها وإنقسامها وإفلاسها الأخلاقي هو سبب كوارث العرب
العلاقات الدبلوماسيه تحكمها علاقات واتفاقيات دوليه ملزمه لجميع دول العالم والاردن ليس ببعيد عن هذه المنظومه العالميه وما حصل هو التزام من الحكومه للمواثيق الدوليه اما ابنائنا المراهقين الذين يجروننا لمهاترات نحن بغنى عنها فان ارتداداتها مشينه للسياسه الاردنيه المعتدله في العالم الاردن يقع في اقليم ملتهب والمتصيدون كثر من الخارج والداخل وهناك مراجع سياسيه وامنيه هي التي تحدد طبيعة العلاقات مع الدول
*
المجالس ، مجالس الرجال أعني ، فسيد المجلس تكتحل عيناه بإصحاب الراي والمشوره في مجلسه وبالوقت ذاته تكتمل سعادته بوجود رجال آخرين لا يعنيهم الرأي ولا المشوره ...
*
إستاذ خالد
إنتبه من الماده القانونيه المسماة
التكديريه
غرامتها 30 / 50 دينار وحبس أسبوع
يعني عليك التقليل للحد الأدنى
من التكديريه
والتكديريه مقتبسه من التنكيديه
والتنكيديه جذرها اللغوي التكتونيه
والتكتونيه هي الصخور المتحركه بباطن الأرض
ففي حركتها صوتيه تكديريه تنكيديه
المهم أن قانون الإرهاب
لم يأتي على ذكر الحب والغرام والعشق والهيام والغزل بأغصان البان
وحبات الجولنار
كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام في كلام