أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة سلطنة عُمان: ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 طفلا نقابة الصحفيين تدعو لحضور اجتماع الهيئة العامة غدا الجمعة 30 شاحنة تحمل 100 طن مساعدات تدخل معبر رفح لقطاع غزة مجلس الامن يصوت الليلة على مشروع قرار بشأن عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


شو قصة البسطات

بقلم : النقابي محمد الهياجنه
05-09-2017 05:29 PM

من الزرقاء أصبحت البسطات موضوع غير قابل لتدخل المباشر وكل ما يطرح هو مجرد طرح على أطراف القضية التي أصبحت مصدر ازعاج وتخوف للاسر التي تتوحة لوسط السعادة لتسوق بدون خوف او ازعاجات او مضايقات من قبل قلة قليلة تنازلت من زمن عن الأخلاق والاحترام واصبح وجودهم مش لرزق لكن دورهم التحرش وغاب عنهم ان لديهم خوات وخالات وعمات وارحام .وكما تتحرش بحرائر الكرام هناك من يتحرش بارحامك .

لهذا اتقي الله بارحامك اولا ..

ونعود وتقول لمثل هولاء الأوباش وجب محاسبتهم ومنع البسطات على رصيف المشاة .
ومن ينادي ببقاءهم وإغلاق الرصيف هو شريك بجرمهم وهو التحرش ولم نقول للناس مقاطعة الوسط التجاري او احمل سلاحك برفقة عائلاتك اثناء التسوق لكن نطالب بتخصيص مكان لهولاء بعيد عن الوسط التجاري كون البسطة مصدر رزق للاغلبية ولهم الحق بالعيش الكريم .

وبالمقابل ننادي ببقاء الأسواق تحت حماية الأمن بعد ان فشل المسجد والكنيسة والمدرسة لتوجية الشباب لطريق الأخلاق و وغياب الاب بالعمل وانشغال الأمة بزيارات وشرب القهوة حتى أصبحت الاسرة مشاع ابتداء من كيس النفايات على أقرب عامود او زاوية أو بالشارع ومرور للمدرسة وغياب الأسرة عن متابعة أبناءهم وانتهاء بتسكع الأغلبية بالأسواق دون رقابة من الاب والام وامام حالة التفكك وجب على الأمن العام توفير الحماية بالأسواق والمجمعات والمدارس لحين يستيقظ الأب والام من سبات الاستهتار وغفوت الايام .

ولن نكون مشاهدين حول مسؤولية البلدية او المحافظة وتقول امن وسلامة المواطن اختصاص فرسان الأمن العام وعلى بلاطة مسؤولية الأسواق واحتلال الرصيف والشارع يتطلب تدخل رجال الأمن العام دون الرجوع البلدية او اي جهة مهم كانت ..
وحان الوقت لكشف أسماء أصحاب البسطات بدون تردد

فنحن نؤمن أن الأمن والأمان خط احمر واصبح المطلوب تنفيذ القانون اليوم لنعيش بسلام والسلام للجميع
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012