هذه بلدنا وما نخون عهودها .... اللي مجرب ما بيجرب
لا تخاف ولا داعي للعجلة (ستسمع) عنه حكومة الجباة عند انعقاده
هذا المؤتمر شبية بالمؤتمر الصهيوني الاول الذي انبثقت عنه اسرائيل؟!!
مؤتمر سخيف لا يخيف، فزاعة للعصافير، وبالون صهيوني مفقوع. تجاهل اعلامي لهذا المؤتمر وحضور المضر هو المطلوب............................
بشرى ساره للشعب الاردني الطيب
ثلاث دول عربيه مهمه اعطت الضؤ الاخضر للاعتراف ودعم الدوله الجديده القادمه بقيادة د. مضر زهران وحكومته . وأول قرار سيكون للدوله الجديده حل مجلس النواب وتشكيل لجنة تحقيق لكل النواب الذين اشتروا اصوات الناخبين الاردنيين و وصلوا بالتزوير واولهم سيكون خليل عطيه و نواف الزيود الذين عاثوا بالبلاد الفساد والتزوير ورسخوا عادة شراء الاصوات السيئه الخسيسه على حساب الشرفاء .
والله انا مش عارف شو علاقة مهاجري ابراهيم باشا في فلسطين .
اتمنى لو اطلع نوابنا الأفاضل على بعض التحاليل السياسيه لمستقبل إسرائيل والتحديات المستقبليه لها والطرح هنا يتحدث عن أن أخطر سيناريو قد تواجهه هو اشتباك مع أي من الدول المحيطة وقيام انتفاضه في فلسطين والداخل الإسرائيلي وبناء على هذه المعطيات إحدى الحلول الاستراتيجيه لتلافي هذا السيناريو يتمثل بيهوديه الدوله القضاء على المقاومه وتفريغ فلسطين من السكان بقدر الامكان من
ومن جانب آخر تعزيز القدره العسكريه وللعلم إسرائيل من الدول الأربع بالعالم الناشطة والمتقدمه بتطوير ما يعرف ب 'killers robots' أو رجال آليين بمهمات عسكريه والأجر لتحيد دول الجوار أما عن طريق انشغالها من الداخل أو دبلوماسيا. وعليه اهم استراتيجيه مضاده هي تعزيز صمود فلسطينيين الداخل ودعمهم واقترح على النائب الفاضل بلا بدلا من المطالبات بتسهيلات للعمل لأهلنا بغزه هنا أن بشكل نواه من رجال الأعمال خاصه
خاصه من الاخوه الفلسطينين في أنحاء العالم لدعم مشاريع داخل غزه وفلسطين في محاوله لعكس الهجره البصريه التي يواجهها الصامدين داخل الأرض. أما عن هذا المؤتمر فأعتقد أن من يعرف الاردنيين سيعلم أن النتيجه ستكون عكسيه لما هو مطروح وان كان المقصود رساله الدوله الاردنيه فلربما دعم الوطن اقتصاديا هو الأساس في تعزيز موقف ومنعه الدوله ولرجال الأعمال وكل من اثرى على هذا الثرى الطيب واجب المساهمه الفعلي الملموس
والاحداث تشهد أن الاستراتيجيه الاسرائيليه ناشطه على كافه المحاور وان قيام دويلات ذات صبغه دينيه في الإقليم كدوله سنيه أو شيعيه الخ سيدعم مطالبات إسرائيل بيهوديه الدوله والتي لاقت رفضا أو عدم استحسان دولي الآن.
وبناء على جميع ما ذكر سابقا استغرب أن تكون هناك خطابات لاحدى مؤسسات العمل المدني غايه في الجرأة موجهه لسكان أحد المخيمات للتوطين. ومع التفهم الانساني لأوضاع اللاجئين واهميه وضع حلول انسانيه وطنيه وقوميه لاوضاعهم الاحدى والاعم فائده محاوله ابتكار خطاب وحلول وانشاء مبادرات تقدم حلول لاوضاعم وتشكل ورقه ضاغطه لحق العوده
وجودك ووجود غيرك من الفلسطينيين في البرلمان والحكومة والقضاء يعزز هذا الخيار!
في بروشور المؤتمر اشخاص لك ولي ولنا ان نصفهم بالنكرات..من امثال المدعو مضر زهران وابو لبدة وشخص مكنى بابي المعالي يرتدي الشماغ بطريقة ذات ايحاء..وهم يطرحون عناوين براقة ومثيرة..
ولكن: لنتذكر السخرية التي كانت تتناوش الجلبي بعد حرب الخليج عام 90 وهو يمسح بلاط اروقة الكونجرس لتشريع قوانين ضد نظام صدام..حتى رايناه يعتمر طاقية راعي بقر في قلب بغداد عام 2003
يتبع 2 لطفا:
حكومة نتنياهو تحاسبنا على اقل كلمة تعتبرها تحريضية ضدها او "لاسامية"، كما فعلت بخصوص كلمة وردت على لسان د.كامل ابو جابر في مقال في حزيران 2014 في الجوردان تايمز
الا يستحق الأمر من حكومتنا ان تحتج على تنظيم هكذا مؤتمر استفزازي يشارك فيه عديد من رموز الائنلاف الحاكم في اسرائيل بما فيهم الحاخام المتطرف عضو الكنيست يهودا غليك القريب القريب من قلب نتنياهو..؟؟!!
مضر زهران واحد ....ونحن عشيرة زهران في كل مكان نعلن البرائة منه بشكل كامل لانه لا يمثلنا ولا يمثل الا نفسه وهو باع ...وقبض ثمن ذلك ومن.....اعتفاده انه سيحكم الاردن بيوم من الايام وهذا مجرد حلم في عقل هذا المخبول فحن كاردنيون لا بديل لنا عن الهاشميون فهم حكموا الاردن بحكمهم الرشيد ونحن ننعم بنعمة الامن والامان في الاردن في ظل حكمهم ولن نستبدل الهاشميون باي يوم من الايام باي شخص
تتمه للتعليق: ولن نستبدل الهاشميون باي يوم من الايام باي شخص فما بالكم اذا كان ...مثل مضر زهران الذي ينوي الخراب للاردن ونحن ولائنا وانتمائنا الى الهاشميون والاردن .. نعم اردن الهواشم.. الهواشم ادامهم الله علينا وحفظ الله الاردن وملكه وشعبه وحفظ الله الملك عبدالله الثاني والاسرة الهاشمية واعلموا ان مضر زهران لا يسيء الا لنفسه لاننا كعشيرة زهران نعلن البراءة منه
تبسيط الموضوع وتسذيجه من البعض لا يخدم الدوله الاردنيه ولا مؤسسه العرش، وهذا بعيدا عن المؤتمر المذكور فالاخطر ليست المؤتمرات المعلنه بل السياسات الناعمه من خلال مؤسسات وافراد تتبنى حلول حسب رؤيتها الشخصيه او جهات او دول بعيدا عن رؤيه وموقف الدوله الاردنيه أو طلبات مقابل دغم او مساعدات للدوله وعلى سبيل المثال السير بعملية الإصلاح السياسي التي تركز على جوانب محدده وتتغافل عن اخرى. من الطبيعي أن تكون
ان تكون هناك رؤيه لبعض الدول الكبرى او حتى إسرائيل لحل القضيه الفلسطينيه أو حتى تصفيتها على حساب الحق الفلسطيني والدولة الاردنيه. وبالمقابل دور وواجب الدوله التعامل وتسويق رؤيتها حسب ثوابتها ومصالحها ومع التقدير للنجاح الدبلوماسي للسياسة الخارجيه الاردنيه إلا أن توزيع الجهود وتنويع الأدوار مطلوب لمواجهة الزخم المقابل. وما ذكرته عن إحدى المؤسسات مثال على النهج المتبع وما يثير التساؤل أن تلك الشخصيه