أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
خطأ شائع في الاستحمام قد يضر بصحتك لافروف عن سيناريو "بوليتيكو" لعزل روسيا.. "ليحلموا.. ليس في الحلم ضرر" روسيا تستخدم "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أمريكي بشأن كوريا الشمالية الجمعة .. اجواء ربيعية وعدم استقرار جوي ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


خالد المجالي يكتب....بين يدي جلالة الملك

16-09-2017 07:30 PM
كل الاردن -

{يا جلالة الملك...لماذا لا نبدأ بالعمل الجمعي والتفكير الكلي الذي لا يستثني أي طيف من أبناء الوطن 'موالاة ومعارضة' كما يحب البعض أن يصنف الناس، مع العلم أن لا معارضة للنظام في الأردن بل هناك أراء سياسية واقتصادية واجتهادات تصب جميعها في كيفية إدارة الدولة، للخروج من الأوضاع الخطيرة التي يعيشها المواطن والتي يرفض بعض 'المتنفذين والمقربين منكم' الإعتراف بها}

بداية لعلي أذكر بأن هناك عددا من المسؤولين المدنيين والأمنيين ليس من مصلحتهم أن ينقلوا بأمانة ما نتحدث به أو ما نقترحه لجلالة الملك، حتى يستمروا في مواقعهم في الوقت الذي يتسابقون فيه لنقل كل حركة أو نفس قد يفهم على أنه 'انتقاد' لسياسات الملك أو لقراراته أو حتى لتصريحاته حتى يبقى الباب مغلقا بين فئة كبيرة من الناصحين وجلالة الملك، لا بل واعتبارهم أشخاصا يهددون العرش الملكي وربما يصفهم البعض بأنهم أعداء للوطن وعملاء للخارج.

منذ سنوات وفي كل مناسبة ولقاء لجلالة الملك يؤكد أنه يسعى من أجل رفعة الوطن وتقدمه وأنه يعمل ليل نهار لإنهاء حالة التراجع السياسي والاقتصادي الذي بات يهدد أمن الوطن والشعب، ومع ذلك لا نشاهد كمواطنيين إلا مزيدا من التراجع والضغوط الهائلة على الشعب لمعالجة اخطاء حكومات متعاقبة لم يشارك الشعب في اختيارها، وتأتي وتغادر دون أن يحاسب أي من أعضائها وعدد من الأردنيين يتنقلون في المواقع المتقدمة يرددون ما يسمعوا من جلالة الملك ونتائج عملهم لا تنعكس إلا على أوضاعهم الشخصية المالية والمعيشية وجيوب الفقر تزداد وأعداد البطالة تتضاعف.

منذ سنوات أيضا وأصوات وطنية صادقة تصدح في كل مكان وبأكثر من وسيلة، تنادي بالبدء بخطوات إصلاحية حقيقية دون أن يكون لتلك الأصوات أي أثر عند صانع القرار، لا بل تعهد البعض ممن يحيطون بجلالة الملك ومتعهدي المواقع المتقدمة في الدولة تشويه صورتهم وتخوينهم أحيانا دون أي دليل حقيقي سوى 'انانيتهم المفرطة وحب الذات لديهم' واستغلال قربهم من جلالة الملك وجلوسهم على رقاب العباد والبلاد.

يا جلالة الملك...لماذا لا نبدأ بالعمل الجمعي والتفكير الكلي الذي لا يستثني أي طيف من أبناء الوطن 'موالاة ومعارضة' كما يحب البعض أن يصنف الناس، مع العلم أن لا معارضة للنظام في الأردن بل هناك أراء سياسية واقتصادية واجتهادات تصب جميعها في كيفية إدارة الدولة، للخروج من الأوضاع الخطيرة التي يعيشها المواطن والتي يرفض بعض 'المتنفذين والمقربين منكم' الإعتراف بها؟.

التفكير الفردي مهما كان يا جلالة الملك يبقى محدودا ولا يمكن أن ينتج عنه إلا المزيد من التراجع، بعكس التفكير الجمعي الذي يتسع لكل الأراء والأفكار حتى وإن كانت لا تتناسب مع تطلعات متنفع ومتنفذ هنا أو هناك، فلا يعقل أن يستثنى العقل الجمعي في دولة تحتضن المئات ولن أقول الآلاف من أصحاب الخبرات الاقتصادية والسياسية والقادرين على التعامل مع أزمة نخشى أن تصبح عصية على الحل إن استمرت لا سمح الله.

يا جلالة الملك...أن قدر لما أكتب أن يصل بين يديك، فأنني أقترح أن تطلق جلالتكم مؤتمرا وطنيا للإصلاح بحيث يدعى له كل الأطراف دون إستثناء ممن عرف عنهم العمل العام وطرحوا أفكارا للخروج من عنق الزجاجة وهم مستعدون لتقديم المقترحات السياسية والاقتصادية التي تخدم الدولة و' 97%' من الشعب الأردني، لأن هناك نسبة ربما لا تتجاوز '3%' من المتنفعين من بقاء الأوضاع على حالها وهم كبار موظفي الدولة وكبار تجارها والمقاولين في السياسة والتجارة ولا هم لهم إلا ومزيدا من الاحتكار وقهر الشعب.

يا جلالة الملك لقد تابعت وغيري الأوراق النقاشية التي تم طرحها وتابعنا التوجيهات الملكية للحكومات المتعاقبة خاصة التي تختبئ خلف عباءتك، والنتيجة أنتم تعرفونها أكثر مني، إذ لا بد من وضع خطة إنقاذ وطني وبرنامج عمل سياسي واقتصادي برعاية وإصرار ملكي على تنفيذه، ينطلق من التشريعات الناظمة للعمل السياسي ووصولا إلى اعادة بناء الثقافة الوطنية التي تهيئ جيلا من شباب الوطن يدركون معنى الإنتماء الحقيقي للوطن والمشاركة الفاعلة في بنائه وليس مجرد جيل بدأت تظهر عليه علامات الضياع وفقدان الأمل بالمستقبل، و بات مهددا من تجار المخدرات وصناع الفتنه الطائفية وغيرها.

قبل سنوات قلتم جلالتكم أنكم تسعون إلى الوصول للملكية الدستورية الكاملة، والتي تعني المشاركة الحقيقية في إدارة الدولة وتحميل كل سلطة مسؤوليتها أمام الشعب الذي يشارك في الإختيار، ولكن ادرك كغيري أن هناك من يتضرر من هذا التوجه وربما عمل الكثير من أجل إفشال خطط جلالتكم، واليوم نقترح عليكم أن يكون هذا المؤتمر منطلقا من هذا التوجه برعاية ملكية حتى تغلق الطريق أمام البعض وحتى تعطي الأمل لمشاركة حقيقة من كل الأطراف والاطياف الأردنية التي تؤمن بأن الوقت حان التغيير الحقيقي في نهج إدارة الدولة وإن هناك ضامنا وحاميا للتوصيات الوطنية.

جلالة الملك سبق وأن كلفت عدة لجان في مهمات قانونية أو تشريعية أو دستورية، وعملت خلال المدة التي تم تحديدها لها بغض النظر عن النتائج أن كانت تلبي تطلعات الشعب أم لا، وهنا لا بد من إرادة ملكية تحدد فترة زمنية لتنفيذ أي توصيات سياسية أو اقتصادية يخرج فيها المؤتمر خاصة وأنه تحت رعايتكم وبضمانتكم، حتى لا يكون هناك مماطلة من قبل البعض أو إلتفاف عليه لإعادة الأمور إلى سابق عهدها قبل إنطلاق مؤتمر الإصلاح الوطني، إن قدر له أن يرى النور.

ملاحظة اخيرة : أتمنى على من يعمل على ايصال صوت أنفاسنا وتضخيمها حتى تصبح عواصف سياسية، عدم حجب هذا المقترح عن جلالة الملك لا بل الأمانة تقتضي أن لا يتأخر عن واجبه بذلك أن كان مؤتمنا وأمينا في موقعه.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
16-09-2017 07:44 PM

رد من المحرر:
شكرا لك

2) تعليق بواسطة :
16-09-2017 07:56 PM

الاردنيون اول المستثمرون عربيا في ابو ظبي .. لماذا ..؟!
لماذا يهرولون للخارج ولا يستثمرون وطنيا
لهذا مطلوب مؤتمر المحبه الوطنيه
لتبداء النهضه الوطنيه
على قلب رجل واحد
وبيد واحده

3) تعليق بواسطة :
16-09-2017 08:29 PM

كلام سليم وحكيم

4) تعليق بواسطة :
16-09-2017 08:31 PM

الله يعطيك العافيه أخي الحبيب ابو احمد , قدمت مقترحا قد يكون الوحيد الذي يصلح بعض الأمور ويوقف حالة الأنهيار الأقتصادي المتسارعة وحالة ابتعاد الشعب عن الملك وعن النظام برمته , وتأكيدا على ما تفضلت به عمن اسميتهم بالمنتفعين , في أواخر عام 2015 وعد جلالة الملك بتحسين ظروف المعيشة للمواطن عام 2016 لكن البطانة عملت عكس وعد الملك وكانت تدميرا حقيقيا لعلاقة الشعب بالملك .

5) تعليق بواسطة :
16-09-2017 08:37 PM

مقالتك اليوم ومقالة السفير البطاينه كلاهما يصبان في حوض النهوض والأصلاح , الحكومات المتعاقبة والمنتفعين يضعون العراقيل امام عربة الأصلاح لأني أعتقد أن الملك سيحاسبهم اذا ما عرف حقيقتهم , لا أعتقد أن الملك سيضحي بالشعب لإرضاء بطانته , وإن جاز لي اضافة لمقترحك , ارجو الملك أن ينزل الى الشعب ظاهريا أو باطنيا ويتحسس مشاكله وماذا يقول .. لتكون الصورة أكثر وضوحا , محاولات المنتفعين والمرتزقه بزعزة...

6) تعليق بواسطة :
16-09-2017 08:41 PM

بزعزة ثقة الأردنيين بالنظام الهاشمي هي محاولات مجنونه غبية , فالأردنيون هم من احتضنوا المؤسس وتحولوا الى حراسه ورأس حربة في صدر خصومه وبنوا هذه الدولة العصية على أعدائها داخليين او خارجيين
نعم حدث اهتزاز لهذه العلاقة لكنها لم ولن تصل الى القطيعة لأن الملك اذكى من كل من هم حوله وفي عباءته.
اللهم احمي الوطن والنظام
وأهدي صاحب القرار لسرعة التغيير

7) تعليق بواسطة :
16-09-2017 08:44 PM

اخي ورفيق السلاح ابو احمد الملكية الدستورية هي تساوي الوطن البديل فانا لا احبذها

8) تعليق بواسطة :
16-09-2017 09:00 PM

نعتذر

9) تعليق بواسطة :
16-09-2017 09:24 PM

نحن في البلد لاينقصنا مؤتمر وطنيا للاصلاح ولسنا بحاجة لطرح افكار للخروج من عنق الزجاجة ولا ينقصنا مقترحات سياسية واقتصادية كما ذكر الكاتب لان الحلول باتت معروفة للجميع ولكن مشكلتنا بالشخوص والارادة الحقيقية ممن تداولون على المناصب في السلطات الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية

10) تعليق بواسطة :
16-09-2017 09:49 PM

اقتراح جيد ،يَصْب بالمصلحة الوطنية العليا ، ولكن بشكل عام غير مرحب بأي مؤتمر وطني يضم ما يسمى بالمعارضة وهي فعلاً غير موجودة ،فالكل متفق على النظام الهاشمي
ولكن جرت العادة أن يطغى على المؤتمرات عبارات النفاق والتسحيج ،والابتعاد عن تسمية الأمور بأسمائها الحقيقية، وأسبوعيا نشهد مؤتمرات وكل حاملها مزيد من النفاق والكذب وتكريس الواقع" حط بالخرج"
نحتاج فقط "لارادة عليا حقيقية نابعة من الواقع ،ليس اكثر"

11) تعليق بواسطة :
16-09-2017 09:57 PM

اخي خالد بقدر ما زمرنا اصبحت السنتنا مكان الة نحاسيه تعزف نشاز ..وبالنسبة الى من ذكرتهم .الذين لا يوصلون العزف الجامعي لصاحب القرار حال لسانهم يقول لنا ( على بال مين يلي ترقصون في عز الظهر مش بس بالعتمة . وكما تفضلت من اجل البقاء لوحدهم يتغنون بالنعم ..

12) تعليق بواسطة :
16-09-2017 10:40 PM

لا للملكيه الدستوريه .لانها تطلق يد الطامعين والطامحين بغير خبره واباجندات وقتيه وانيه ولربما خاصه ..
فالملك هو الضامن بالصيغه الحاليه.

13) تعليق بواسطة :
17-09-2017 12:05 AM

نعتذر

14) تعليق بواسطة :
17-09-2017 12:07 AM

أخي الكريم ... جميعهم يوجد لديهم مشاكل ماليه مع البنوك .. وجميعهم على استعداد الى حللها ... ولكن البنوك مصره على سجنهم ... علما انهم خرجوا من البلد معسريين واليوم الصبحوا ميسوري الحال ولا يزالوا يعرضوا تسويتهم على البنك ... الا انك تستغرب ان البنك اصبح يطالبهم بالضعف بسبب الفوائد .... هذه احدى مشاكل الاقتصاد في الاردن ...

15) تعليق بواسطة :
17-09-2017 12:11 AM

والجزء الثاني من طبقه الاعمال وهي الطبقه الوسطى التي اندثرت متواريه عن الانظار بسبب احكام الحبس بحقهم ... انظر الى مصر ودول الخليج والسودان كيف كانت الاوضاع وبعد ان تصرف قضائهم بحكمه حول حبس المدين المعسر ... ظهر نشاط اقتصادي ملحوظ . الا ان البنوك لا تزال خلف الطبقه الوسطى لدثرها واصبحت تلاحق الموظفين واصحاب الدخل المحدود .

16) تعليق بواسطة :
17-09-2017 12:16 AM

نعتذر

17) تعليق بواسطة :
17-09-2017 08:18 AM

خذو سنغافورة وكوريا الجنوبية كمثال كيف حققتا معجزتهما الاقتصادية في غضون 30 عاما . يوجد لدينا الكثير من خبراء الاقتصاد فلنفعلهم قبل فوات الاوان

18) تعليق بواسطة :
17-09-2017 10:41 AM

السيد الفاضل تعليقات 14/15
من المحبة تتولد الحياة
ومن الكراهية تتنافر الأقطاب
فمن المحبة المتبادله الصادقه
تنفجر ينابيع الإبداع والعطاء والإرتقاء
مع كل الاحترام

19) تعليق بواسطة :
17-09-2017 10:44 AM

احسنت ............ استاذ خالد
هذا المقال يلخص حال المعارضة في وطننا الحبيب

20) تعليق بواسطة :
17-09-2017 11:34 AM

أخ خالد..يسعد صباحك والأخوه القرّاء
يجب ان نعترف انه ليس هناك معارضه بالمفهوم السياسي المنهجي وانما اصوات هنا وهناك ترفض السياسات التي تتقاطع ومصالح المواطنين والوطن..جميعنا نجمع على ان الحكومات المتعاقبه هي حكومات وهميه لم ترتقي يوما للحس والحاجه الوطنيه في وقف التدهور في اقتصاد البلد لا بل تمعن في استهدافه واضعافه لضعف الوزراء وغياب السياسه الاقتصاديه الفاعله لوقف التدهور اولا ومن ثم البحث.يتبع

21) تعليق بواسطة :
17-09-2017 11:38 AM

..البحث في الاسباب التي أدت الى تدهور القتصاد ووضع الحلول الصارمه تجاه من تسببوا بذلك اولا ومن بعد الانكفاء على الذات الوطنيه لاجترار الحلول والاستفاده من تجربة الغير في ذلك..الوطن مهدد كما وجودنا لذلك يجب المطالبه في تأطير وحماية الهويه الوطنيه وعدم اختراقها من الغير والعمل على النهوض بالقتصاد الوطني والاستثمار في الانسان الاردني المتعلم للنهوض بالمؤسسات الوطنيه تجاه الانتاج وتفعيل الخطط..يتبع

22) تعليق بواسطة :
17-09-2017 11:42 AM

وتفعيل الخطط اللازمه لاعادة مؤسسات الوطن التي تم التخلي عنها بدعوى فتح باب الاستثمار للغير ولسداد الديون التي تضخمت..من هنا نحتاج الى اراده صلبه للنهوض بالوطن بدءاً من وقف الفساد بكل اشكاله ومحاسبة من تسببوا به وعلى رؤوس الاشهاد..هناك نقطة البدايه والتي من خلالها نستطيع كوطن وشعب من دعم النظام في كل توجهاته لتحقيق الاستقرار وتنمية المواطنه الصالحه ونبذ المرتزقه وتجريدهم مما سلبوه من الوطن.

23) تعليق بواسطة :
17-09-2017 11:50 AM

نعتذر

24) تعليق بواسطة :
17-09-2017 01:22 PM

الملك قال لن يساعدنا احد من الخارج يعني المواطن جمل المحامل كبار مسؤلي البلد لا يرومن حلا الا على حساب المواطن

25) تعليق بواسطة :
17-09-2017 05:55 PM

للامانه ما قاله يونس العربى هى حل المشكلة لاتها تعنى ببساطة ان الجميع سيعمل على نهضة الوطن ولن يتخلف احد عن اداء واجبه كل فى مجال عمله ’عندما يتوحد المجتمع ويكون هدفه حياة حرة كريمة للجميع يختفى المرضى بانواعهم
الفاسدون السارقون مثيرى الفتن والكارهون للغير المتسلقون المدعون هولاء وامثالهم هم سبب تاخير الاصلاح الحقيقى ونهضة الامة ولنا فى دول اقل شانا منا عبرة فى ذلك ,ستغافورة وماليزيا مثلا

26) تعليق بواسطة :
18-09-2017 10:57 AM

(قوس القزح السياسي...)

* يصنف ألكتبة المخلصون الوطنيون والكتبة المنتفعون المأجورون كألوان قوس القزح السياسي: أحمر، برتقالي ،أصفر، أخضر، أزرق، نيلي وبنفسجي.

* حيث يتم تصنيف الكتبة في المختبر السياسي الى التالي:

1ـ الكتبة المخلصون الوطنيون باللون الأحمر وخطوطه الحمراء الممنوع تجاوزها، والعياذ منهم وآرائهم، ولا تصل صاحب القرار.
2ـ الكتبة المنتفعون المأجورون باللون الأخضر المجازة آرائهم وتصل..

27) تعليق بواسطة :
18-09-2017 05:49 PM

مقال يعبر على ما في صدور الاردنيين

28) تعليق بواسطة :
18-09-2017 10:01 PM

المحترم خالد المجالي كلماتك اختزلت الجزء اليسير من الالم الذي يعتصرك ويعتصر كل اردني غيور يرى الاردن وقد تحولت الى مستنقع تماسيح ممنوع الاقتراب منها,اختصرت الحقيقه بان المنتفعين اخفوا طوال السنوات وما زالو الحقيقه عن جلاله الملك وعزلوا المواطن عن جلاله الملك,نتمنى من اي مسوول ان يقدم ولو ذره مما قدمه جلاله الملك للوطن في كل جولاته التي ما زادتنا الا فخرا به, بالله عليكم ايستحقون ملكيه دستوريه؟

29) تعليق بواسطة :
18-09-2017 11:48 PM

نعتذر

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012