أضف إلى المفضلة
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني عضو بالكنيست : جميع كتائب القسام نشطة بغزة بخلاف ادعاءات نتنياهو الوزير الارهابي بن غفير : "الإعدام".. "الحل" لمشكلة اكتظاظ السجون بالفلسطينيين وكالة فارس الإيرانية: وي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية في الجيش تقارير أولية عن انفجارات متزامنة في إيران وسوريا والعراق فيتو أميركي يفشل قرارا بمنح فلسطين عضوية الأمم المتحدة الكاملة المندوب الروسشي : كل فيتو أمريكي ضد وقف إطلاق النار في غزة يتسبب بمقتل آلاف الفلسطينيين "مفاعل ديمونا تعرض لإصابة".."معاريف" تقدم رواية جديدة للهجوم الإيراني وتحليلات لصور الأقمار الصناعية الأردن يوسع المستشفى الميداني نابلس/2 كأس آسيا تحت 23 عاما.. الأولمبي يتعثر أمام قطر باللحظات الأخيرة الحكومة تطرح عطاءين لشراء 240 ألف طن قمح وشعير الأمير الحسن من البقعة: لا بديل عن "الأونروا" الصفدي يطالب المجتمع الدولي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية - نص الكلمة العسعس: الحكومة تملك قرارها الاقتصادي القسام: فجرنا عيني نفقين مفخختين بقوات صهيونية بالمغراقة
بحث
الجمعة , 19 نيسان/أبريل 2024


تميم يبحث تداعيات الأزمة القطرية...وأمريكا تخشى على قاعدتها في قطر

20-09-2017 10:57 PM
كل الاردن -
بحث أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، والمفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، زيد بن رعد بن الحسين، الأربعاء، تداعيات الأزمة الخليجية، وانعكاساتها على منطقة الخليج.

جاء ذلك خلال استقبال أمير قطر للمفوض السامي، بمقر الوفد الدائم لقطر في نيويورك، على هامش انعقاد الدورة الـ72 للجمعية العامة للأمم المتحدة، حسب وكالة الأنباء القطرية الرسمية (قنا).

واستعرض الجانبان مجالات التعاون المشتركة وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى مناقشة الأزمة الخليجية وتداعياتها وانعكاساتها في منطقة الخليج، حسب الوكالة التي لم تورد مزيدًا من التفاصيل.

كما اجتمع أمير قطر برئيس باراغواي هوراسيو كارتيس، بمقر الوفد الدائم لقطر لدى الأمم المتحدة في نيويورك، وبحثا سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، حسب (قنا).

كما جرى مناقشة عدد من القضايا الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية، دون مزيد من التفاصيل.

وكانت الباراغواي حاضرة في الأزمة الخليجية الراهنة، وقام وزير خارجيتها ايلاديو لويزاغا بالاتصال بالخارجية القطرية وجرى بحث مستجدات الأزمة.

وتعصف بالخليج أزمة بدأت في 5 يونيو/ حزيران الماضي، إثر قطع كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر بدعوى “دعمها للإرهاب”، وهو ما تنفيه الدوحة بشدة.

وفي شوارع نيويورك انطلقت حملة إعلامية لتعريف الشارع الأميركي بتأثير الحصار الذي تفرضه الإمارات والسعودية والبحرين ومصر على قطر.

وتتضمن الحملة وضع إعلانات على عدد من سيارات الأجرة تطالب برفع الحصار عن قطر وتسيير عدد من الشاحنات التي تحمل لوحات تعريفية بآثار الحصار.

كما تجمع عشرات المتظاهرين الرافضين لحصار دولة قطر أمام مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وندد المتظاهرون بالحصار وطالبوا برفعه، وكان من بينهم متظاهرون نددوا بما وصفوه بانقلاب عام 2013 في مصر.

كما تجمع قرب هؤلاء عدد آخر من المتظاهرين الذين رفعوا شعارات منددة بما وصفوه بدعم قطر للإرهاب وحملوا لافتات مؤيدة لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وكانت الدول الخليجية الثلاث ومصر قطعت علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية مع قطر في الخامس من يونيو/حزيران الماضي، واتهمت الدوحة بدعم الإرهاب وهو ما نفته قطر بشدة متهمة دول الحصار بمحاولة فرض الوصاية على سياستها.

وقد أغلقت دول الحصار حدودها البرية والبحرية والجوية مع قطر، ومن بينها المنفذ البري الوحيد لدولة قطر.

إلى ذلك تؤكد صحيفة واشنطن بوست، استنادا إلى مصدر مسؤول رفيع المستوى، أن إدارة دونالد ترامب، تشعر بالقلق إزاء مصير الاستثمارات التي استثمرت في قطر، ومستقبل قاعدة 'العديد' الجوية الاميركية.

من جانبهم، يشير خبراء روس إلى أن استمرار حصار قطر يشكل خطورة على الولايات المتحدة لأنه يقوض الإجماع الشرق أوسطي على كبح زمام النفوذ الإيراني.

فبعد أن وافقت المملكة السعودية في البداية على التفاوض مع الإمارة المحاصرة، ثم تراجعت عن ذلك، بدأت الولايات المتحدة بالتفكير في كيفية تسوية النزاع.

وترتبط مخاوف واشنطن قبل كل شيء بمصير استثماراتها وقاعدتها العسكرية، وهذا ما يؤكده المسؤولون في البيت الأبيض.

وقد قال أحدهم لواشنطن بوست 'نحن نستثمر هناك الكثير. فهل يعقل أن تبلغنا الشركات الأمريكية بأن عقودها ألغيت بسبب المناخ في الخليج؟'.

كما أن الخطر قد يشمل قاعدة العديد الجوية، التي ترابط فيها طائرات التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن، حيث يضيف المتحدث: 'جميعنا نبدأ بالشعور بأن أزمة قطر تمنعنا من عمل ما نريد'. وبحسب قوله، تحاول القيادة الأمريكية التعجيل في إنهاء النزاع الدبلوماسي 'قبل أن يبدأ تأثيره في العمليات العسكرية' ضد المجموعات 'الجهادية'. ومع ذلك ترى إدارة ترامب تقدما حققته قطر في محاربة الإرهاب.

ومن وجهة نظر الخبراء الروس، لا توجد أي علاقة مباشرة بين استمرار أزمة قطر والمصالح الاقتصادية الأمريكية، لأن خطر الحصار على الولايات المتحدة يكمن في جانب آخر. وفي هذا الصدد، يعرب خبير المجلس الروسي للشؤون الدولية يوري بارمين عن اعتقاده بأنه 'بقدر ما تطول الأزمة، يزداد التآكل في الموقف الموحد لواشنطن وملكيات الخليج، وهذا بدوره يؤثر في سياسة الولايات المتحدة الرامية إلى ردع إيران. فحاليا نلاحظ موقفا هادئا من قطر وتركيا تجاه إيران، وحتى أنهما مستعدتان للتقارب معها، وهذا يتعارض ومصلحة الولايات المتحدة'.

ويؤكد الخبير أن حصار قطر لا يؤثر في مصالح روسيا، ويقول: 'بالنسبة إلينا ليس مهما كيف ستكون الأوضاع داخل بلدان الخليج. بل على العكس يمكننا أن نستغل ذلك لفهم الفوائد التي يمكن أن نحصل عليها. ومن الواضح أن كلا من السعودية وقطر تحاولان كسب مختلف البلدان إلى جانبها، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، ثم روسيا. كل منهما تقترح على روسيا امتيازات كبيرة. فمثلا وعد السعوديون بزيارة الملك سلمان بن عبد العزيز إلى موسكو في شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل، ولكن من جانب آخر قد تكون لهذه الزيارة علاقة بأزمة قطر، وتهدف إلى كسب روسيا إلى جانبها. والقطريون من جانبهم يقومون بالشيء نفسه. ويبدو أننا نلعب في هذا النزاع، لكنني لا أعتقد بأن مصالحنا يمكن أن تقوَّض بهذا الشكل أو ذاك'، - كما يؤكد يوري بارمين.

هذا، وقد استغلت بعض البلدان أزمة قطر لتحسين علاقاتها مع طهران، وخير مثال على ذلك تركيا. فبحسب تقييم خبراء غربيين، يمكن تفسير دفء علاقاتها مع إيران بالبراغماتية. يقول الباحث العلمي في المعهد الملكي الموحد للدراسات العسكرية (RUSI) مايكل ستيفينس إن 'مصالحهما تتطابق في عدد من القضايا، مع أن لديهما نظرات مختلفة إلى المنطقة، من وجهة نظر تاريخية ومن وجهة نظر الأزمات الحالية.

وهما لديهما حدود مشتركة، وعلاقات في مجال الطاقة والمسألة الكردية. وهذا يعني على مستوى العلاقات الثنائية أن لديهما مصالح مشتركة كثيرة، وقد وجدا لأسباب مختلفة إمكانية لتعزيز العلاقات مع قطر وضمان ردع الإمارات العربية. هما لا يتفقان مع وضع بشار الأسد، ولا في مسألة اختيار الحلفاء، بيد أن هذه الاختلافات ليست ذات اهمية كبيرة حاليا'.

إلى ذلك أعلنت وزارة الخارجية البحرينية، الأربعاء، تكليف مكتب محاماة لمتابعة قضية 16 سفينة صيد و19 بحاراً، قالت السلطات البحرينية إن السلطات في قطر 'احتجزتهم'.

وأكدت الخارجية أنها 'ستتخذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة إزاء هذه القضية بما يحمي البحَّارة الموقوفين ويحفظ حقوقهم، وخاصة بعد تكرار هذه الممارسات من قبل سلطات قطر،' وفقاً لما جاء في البيان.

وأضافت الخارجية البحرينية: 'التعامل مع هذه القضايا تحكمه المعاهدات الدولية المتعلقة بالسلامة البحرية، وضرورة الالتزام بالإجراءات القانونية المقررة في هذا الشأن،' مشددة على أنها 'ستواصل متابعتها وإجراءاتها بما يضمن الإفراج عن البحارة الموقوفين وسفن الصيد بأسرع وقت ممكن.'

وكان خفر السواحل البحريني، قال الاثنين، إن السلطات القطرية قامت خلال الأحد والسبت باحتجاز ثلاثة قوارب بحرينية على متنها بحارين بحرينيين، في بيان لوزارة الداخلية البحرينية.

ومن جانبها، استنكرت الدوحة البيان البحريني الأول حول احتجاز البحارة وسفنهم. إذ قال مصدر مسؤول بوزارة الداخلية القطرية، الاثنين، في تصريح نقلته وكالة الأنباء القطرية الرسمية 'قنا': 'احتجاز مراكب الصيد التي دخلت المياه القطرية ليس بإجراء جديد، فقد جرت العادة بأن يتم الحصول من قبلهم على تعهد بعدم الصيد في المياه القطرية وأنه في حال ثبت تكرارهم لذلك وعدم التزامهم بتعهداتهم فتتم إحالتهم إلى الجهات المختصة ويتم الإفراج عن البحارة في غضون ثلاثة أيام على أن يتم احتجاز السفن فقط إلى حين صدور قرار المحكمة.'

وأضاف المسؤول القطري أن 'وزارة الداخلية متمثلة بإدارة أمن السواحل والحدود قد قامت بتحذير الصيادين مراراً وتكراراً من الصيد في المياه القطرية وعدم استخدام أساليب الصيد المضرة بالبيئة، ولكن دون أي استجابة لهذه التحذيرات.'

وشدد المسؤول القطري على أن الدوحة 'لا تقبل بأن يتم المساس بسيادتها على الحدود البحرية وأنها ملتزمة بالمعاهدات والمواثيق الدولية المتعلقة بالاتفاقيات الدولية البحرية، وأن على الأطراف الأخرى الالتزام بذلك لضمان السلامة البحرية.'

اقتصاديا قالت شركة قطر غاز التي تديرها الدولة، اليوم الأربعاء، إنها وقعت اتفاقية متوسطة الأجل مع شركة بوتاش التركية لتسليم 1.5 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنوياً على مدار ثلاثة أعوام، ما يؤكد اعتزام الدوحة استمرار خططها التوسعية في مجال الغاز، رغم الحصار المفروض عليها من 4 دول منذ الخامس من يونيو/حزيران الماضي، حسب خبراء اقتصاد لـ 'العربي الجديد'.

وأكدت قطر غاز وهي أكبر شركة لإنتاج الغاز الطبيعي المسال في العالم، أنها ستورد الغاز المسال من شركة قطر للغاز المسال المحدودة (2) إلى أحد المرافئ الثلاثة ايجي جاز ومرمرة وإيتكي للغاز المسال في تركيا.

وقال العضو المنتدب ورئيس مجلس إدارة قطر غاز سعد بن شريدة الكعبي على هامش توقيع الاتفاق: 'إننا سعداء بتوقيع هذه الاتفاقية مع شركة بوتاش، والتي ستساهم في تعزيز علاقاتنا مع شركائنا في الجمهورية التركية'. وسبق أن أمدت قطر شركة بوتاش الحكومية التي تدير خطوط الأنابيب التركية بشحنات غاز فورية.

من جانبه أوضح الرئيس التنفيذي لقطر غاز خالد بن خليفة آل ثاني أن علاقة قطر غاز التجارية قد تطورت مع شركة (بوتاش) بدءاً من مرحلة توريد الشحنات الفورية إلى توقيع هذه الاتفاقية الحالية متوسطة المدى، متطلعا إلى توطيد علاقات الشركة وتعزيزها من خلال توريد طاقة نظيفة خلال السنوات القادمة.

يأتي الاتفاق في وقت تشهد فيه قطر حصاراً من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، إذ قامت هذه الدول بإغلاق حدودها البرية والبحرية والجوية مع الدوحة، ورغم ذلك استطاعت قطر أن تواصل خططها التوسعية في قطاع النفط والغاز، كما أوجدت بدائل استيرادية واستحدثت خطوطا ملاحية مع العديد من الدول.

وفي هذا السياق، أكد المحلل الاقتصادي أحمد عقل لـ'العربي الجديد' أن الصفقة الجديدة التي وقعتها قطر غاز مع الشركة التركية، تؤكد أن الدوحة ماضية في تنفيذ خططها التوسعية في مجال الغاز رغم الحصار.

وأضاف عقل أن توقيع الصفقة له إيجابيات عديدة منها توطيد التعاون الاقتصادي مع شريك مهم وهو تركيا، بالإضافة إلى أن زيادة الصادرات ستؤمن أموالا إضافية للخزينة القطرية ستساهم في تقوية سلطتها النقدية. وتابع أن: توقيع قطر للعديد من الاتفاقيات مع بعض الدول يعزّز الثقة العالمية في الاقتصاد القطري.

وقالت قطر غاز في وقت سابق إن إمدادات الغاز المسال إلى اليابان، أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال في العالم، لم تتأثر بالمقاطعة الاقتصادية والدبلوماسية. ووقعت الشركة اتفاقا مع شل لتوريد ما يصل إلى 1.1 مليون طن من الغاز المسال سنويا على مدار خمسة أعوام.

وتعد شركة قطر غاز التي تأسست عام 1984، أولى الشركات العاملة في مجال صناعة الغاز الطبيعي المسال في دولة قطر. وهي كبرى شركات إنتاج الغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث تبلغ طاقتها الإنتاجية 42 مليون طن سنوياً، وذلك من خلال منشآتها بمدينة راس لفان الصناعية بقطر. ونجحت قطر غاز بعد أول إنتاج للشركة من الغاز الطبيعي المسال في عام 1996، في توريد الغاز الطبيعي المسال إلى 28 دولة حول العالم.

وقبل أسبوع قال مسؤولان من بنغلادش إن بلدهما سيوقع اتفاقا مدته 15 عاما مع راس غاز القطرية لاستيراد الغاز الطبيعي المسال اعتبارا من 2018، في الوقت الذي تتحول فيه البلاد إلى مستهلك كبير للوقود.

ونقلت وكالة رويترز عن محمد قمر الزمان، العضو المنتدب لشركة روبانتاريتا براكريتيك جاس التابعة لشركة بتروبنجلا النفطية الحكومية، قوله إن الاتفاق سيجري توقيعه يوم 25 سبتمبر/أيلول في قطر.روسيا اليوم+العربي الجديد+الجزيرة
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
21-09-2017 09:42 AM

التقرير واقعي متوازن. لا مخاوف امريكية على مصير استثماراتها ووجودها العسكري الواسع والحيوي في قطر سواء بقي النظام الحالي او رحل. ان اخشى ما يخشاة تميم هو التدخل العسكري الممكن بضوء اخضر امريكي لتغيير النظام الذي ان حدث يضمن حكما يعيد قطر الى حضنها العربي ورشاد مواقفها الخارجية المنسجمة مع اشقاءها، ونظام له مصداقية لا تناور ولا تتذاكى، وبعيد عن ايران وتركيا والاخوان. ان اي اضطراب كبير في المنطقة..

2) تعليق بواسطة :
21-09-2017 09:48 AM

محدود او واسع ضد الاهداف الاستراتيجية في ايران مثل مواقع تصنيع واطلاق الصواريخ البالستية والمنشأت النووية وبعض قطع البحرية الكبيرة. او ان تتورط كل من ايران وتركيا والعراق بحرب ضد كردستان. سيوفر اي منها فرصة ذهبية للسعودية والامارات لتغيير نظام الدوحة حتى لو تطلب تدخل عسكري تحت مظلة درع الجزيرة او بدونها. تعلم قطر ان ذلك لن يغضب واشنطن الحريصة على علاقاتها مع السعودية الاخذ دورها بالتصاعد...

3) تعليق بواسطة :
21-09-2017 09:55 AM

وعلية فأن تغيير نظام الدوحة المحتمل سيكفل وحدة معالجة جذرية لاسباب الصداع الخليجي والعربي المزمن، ويقطع الطريق على طهران وانقرة واصطيادهما في ماء الخليج العكر، وتوجية رسالة قوية لكل من مسقط والحوثي وصالح تفيد ان التيار قد تغير اتجاهة وعليهم التكيف مع الحقائق الجديدة في قواعد اللعبة خليجيا وفي منطقة الشرق الاوسط.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012