أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
125 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك مسيرات تضامنية بمحافظات عدة عقب صلاة الجمعة إسنادا لغزة الصفدي: يجب وقف تصدير الأسلحة لإسرائيل 72 مليون دولار قيمة المساعدات النقدية لـ 330 ألف لاجئ في الأردن العام الماضي الاقتصاد الرقمي تحجب 24 تطبيق نقل ذكي غير مرخص في الأردن الاحتلال يمنع مئات المسنين من الدخول للمسجد الأقصى ارتفاع حصيلة عدد شهداء قطاع غزة إلى 32623 شهيدا برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم بسبب دعمه إسرائيل وبحضوره واوباما وكلينتون .. محتجون يقاطعون حفل تبرعات لحملة اعادة انتخاب بايدن للأردنيين .. انتبهوا الى ساعاتكم ! وفيات الجمعة 29 -3 - 2024 “أتلانتيك”: لماذا بنيامين نتنياهو أسوأ رئيس وزراء لإسرائيل على الإطلاق؟ خطأ شائع في الاستحمام قد يضر بصحتك لافروف عن سيناريو "بوليتيكو" لعزل روسيا.. "ليحلموا.. ليس في الحلم ضرر" روسيا تستخدم "الفيتو" في مجلس الأمن ضد مشروع قرار أمريكي بشأن كوريا الشمالية
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


الملك: الربيع العربي يشكل فرصة لمأسسة التغيير الايجابي

21-09-2011 09:20 PM
كل الاردن -

قال جلالة الملك عبدالله الثاني إن الربيع العربي يشكل فرصة لمأسسة التغيير الايجابي والضروري لبناء مستقبل منيع آمن ومزدهر.
وأضاف جلالته، في خطابه أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة في دورتها السادسة والستين اليوم الأربعاء، ان بوسعنا في المنطقة العربية ان نبني على الانجازات الرائدة للحضارة العربية الإسلامية بما تحمله من قيم جوهرية وتسامح واحترام الغير.
وأكد جلالته أنه بالنسبة للأردن، فإن هذه الفرص فتحت الباب واسعا لتنشيط عجلة إصلاح تقوم على سيادة القانون وتحقيق العدالة وحماية الحقوق والحريات.
وقال جلالة الملك 'سنستمر في الدعم وبقوة لحق الشعب الفلسطيني الثابت في الدولة تجسيدا لطموحاته، ووفقا لقرارات الأمم المتحدة، وضمن تسوية شاملة وعادلة وحل لجميع قضايا الوضع النهائي'.
وأكد جلالته أننا نسعى إلى تحقيق دفعة دولية قوية نحو نهاية حاسمة للصراع الفلسطيني الاسرائيلي وبداية مرحلة جديدة تقوم على السلام الذي يؤدي إلى قيام دولة فلسطينية والاعتراف بحقوق الفلسطينيين والسماح للناس أن يتطلعوا للمستقبل بكرامة وأمل.
وفيما يلي نص خطاب جلالة الملك:
بسم الله الرحمن الرحيم
السيد الرئيس،
السيد الأمين العام،
السادة رؤساء الوفود الأفاضل،
أعضاء الجمعية العامة،
يشرفني أن أخاطب هذا الجمع التاريخي مرة أخرى، واسمحوا لي أن أقدم تهاني الحارّة للرئيس الجديد للجمعية سعادة السيد ناصر عبد العزيز الناصر، إن الأردنيين يتذكرون جيدا عهد سعادتكم المميز كسفير لقطر في الأردن، فتقبل منا أفضل الأمنيات لانتخابكم رئيسا للجمعية العامة، واسمح لي يا سيادة الأمين العام أن أعبر عن تهاني الحارة لانتخابكم لفترة ثانية.

أصدقائي،
في هذا العام، وفي المنطقة التي جئت منها وفي كل أنحاء العالم، يجد الزعماء أنفسهم مطالبين بأن يستمعوا- وأن يعملوا وفقا لذلك.
أن يعملوا على حل المشاكل الدولية الخطيرة في مجالات الاقتصاد والبيئة وصناعة السلام وعلى تعزيز كرامة البشر، كل البشر، بدون تمييزودعم الحقوق المتساوية لكل الأمم كما ينص ميثاق الأمم المتحدة. وعلى توفير حياة سياسية واقتصادية يشارك فيها الجميع، وخصوصا الشباب. وأن يثبتوا أن العدالة الدولية ليست مجرد كلام، وأنه يمكن تحقيقها عبر الوسائل القانونية السلمية، وأن يتم ذلك فورا بدون تأخير.
لقد وصل التحدي إلى منطقتي، حيث تحدث في الوقت الراهن تحولات تاريخية، وقد شهدنا هذا العام تغيرات هائلة، بعضها عبر نقلات منظمة، وأخرى رافقتها أحداث صاخبة كان لها ثمن باهظ من الدم المسفوح والخسائر.
ولكن أولئك النفر منا ممن رحبوا بالإصلاح وقادوا مسيرته متفائلون، ونحن نرى في الربيع العربي فرصة لمأسسة التغير الإيجابي، التغير الضروري لبناء مستقبل منيع آمن ومزدهر. وسيكون بوسعنا أن نبني على الإنجازات الرائدة للحضارة العربية الإسلامية، بما تحمله من قيم جوهرية من تعاطف وتحمل للمسؤولية وتسامح واحترام للغير.
وبالنسبة لبلدي الأردن، فإن هذه الفرص قد فتحت الباب واسعا لتنشيط عملية الإصلاح القائمة فيه، والتي نريد أن ينخرط الجميع فيها وأن تكون جهدا وطنيا يحقق هدفنا المتمثل في حكومة برلمانية، والمقصود من التغير الديمقراطي الذي لا رجعة عنه أن نؤسس بنى جديدة، ويعني كذلك ترسيخ نمط حياة جديد متمثلا في المسؤولية الفاعلة للمشاركة في الأحزاب السياسية وصياغة برامج انتخابية سياسية واقتصادية واجتماعية، والعمل مع الآخرين يدا بيد لبناء المستقبل الذي يطمح إليه شعبنا، ويعني التغير الديمقراطي أيضا أن نبني الإصلاح على الإصلاح، ليشمل ذلك سيادة القانون وتحقق العدالة وحماية الحقوق والحريات التي تقوم عليها الحياة الديمقراطية السياسية.
وفي وقت سابق شرع الأردن بمراجعة الوثيقة التي تشكل حجر الزاوية في حياته السياسية، وهي الدستور نفسه، ويقوم البرلمان الآن بوضع اللمسات النهائية على التعديلات ليتم إقرارها من قبل مجلسيه، ومن بين الأمور الرئيسية التي اعتمدت إنشاء محكمة دستورية وهيئة مستقلة للإشراف على الانتخابات.
أصدقائي،
يعمل الأردن أيضا إلى جانب شركائه على التصدي لخطر عالمي آخر وهو الأثر السلبي الهائل للصراع الإقليمي، والأزمة الجوهرية التي تمثل العامل الأكبر والأوحد المؤدي للانشقاق وعدم الاستقرار هي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
إننا نقف اليوم أمام طريق مسدود، وقد فشلت الفرص التي توفرت قبل عام للتحرك قدما لإنهاء الصراع بشكل حاسم في كسب الزخم، فتوقفت المفاوضات ووصلت حالة الإحباط إلى ذروتها، وحتى لحظة حديثي إليكم هذه، لا يزال النشاط الاستيطاني الإسرائيلي يجري على قدم وساق، مخالفا لكل قانون دولي ومعاندا لكل احتجاج دولي قوي ضده، ونرى النشاط الاستيطاني قائما في القدس، مع أن هذه واحدة من قضايا الوضع النهائي والتي لا يمكن التوصل إلى حل لها إلا من خلال المفاوضات، ويشكل ذلك مصدر قلق دولي، وأقتبس عن جدي هنا قوله إن هناك 'رابطا مقدسا' يربط المسلمين في كافة أنحاء الأرض بهذه المدينة المقدسة، ولا تسعفني الكلمات في وصف الأزمة التي يمكن أن تنتج عن الضرر الذي قد يقع على الأماكن المقدسة بالنسبة لأي دين، أو عن الجهود الهادفة إلى محق الهوية العربية للقدس الشرقية.

إن حل الدولتين المفضي إلى تلبية احتياجات الجانبين هو الحل الوحيد والممكن لضمان سلام دائم: دولتان، إحداهما فلسطينية مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة والأخرى دولة إسرائيل الآمنة والمقبولة، هذا هو جوهر كل الاقتراحات الدولية الرئيسية، بما في ذلك مبادرة السلام العربية، والكل متفق على وجوب استئناف المفاوضات سريعا لحل قضايا الوضع النهائي الرئيسية الأربع، وهي الحدود والقدس واللاجئون والاستيطان. حينها فقط يتوقف هذا الصراع عن كونه بؤرة للعنف الدولي، ويمكن حينها للشعب في كلا الجانبين أن يحظى بمستقبل يعمه السلام.
لقد أدرك الرئيس أوباما هذه الحقيقة الاستراتيجية الملحة عندما وضع معايير الحل في التاسع عشر من أيار الماضي. ولقد نظر العرب إلى هذه المعايير بإيجابية،إلا أن إسرائيل مستمرة في بناء المستوطنات.
ووضعت اللجنة الرباعية والاتحاد الأوروبي وممثلين آخرين للمجتمع الدولي على الطاولة أفكارا قابلة للتنفيذ، ورحب العرب بها،إلا أن إسرائيل مستمرة في بناء المستوطنات،وهذا هو واقعنا الآن.
أصدقائي،
لا يمكن لنا أن نعلم الجيل القادم احترام القانون وتقبل الآخر إذا ما رأى القانون والتفاهم يخفقان المرة تلو المرة، يجب أن نعزز القانون، وإلا انهارت الحضارة،ولن نستطيع تعليم قيمة العملية السلمية إذا ما فشلت العملية السلمية مرارا وتكرارا، ومع ذلك علينا التمسك بالعملية السلمية، وإلا ستضيع البشرية.
وأمام هذا الطريق المسدود يتمسك الأردن والعرب بمبادئ السلام والقانون، وقد جئنا هنا، إلى بيت الأمم، سعيا وراء العدالة الأممية، وسنستمر في الدعم وبقوة لحق الشعب الفلسطيني الثابت في الدولة تجسيدا لطموحاته، ووفقا لقرارات الأمم المتحدة، وضمن تسوية شاملة وعادلة وحل لجميع قضايا الوضع النهائي، انه لحقهم ان يسعوا لذلك هنا في بيت الامم، الامم المتحدة وهذا ماعلينا جميعا دعمهم.
ونحن نسعى إلى تحقيق دفعة دولية قوية بخطوات ملموسة، ليس بالكلام، ولا من خلال عملية، بل من خلال نهاية حاسمة للصراع وبداية جديدة للسلام، السلام الذي يتأتى من قيام دولة حقيقية واعتراف بحقوق الفلسطينيين والسماح للناس بأن يتطلعوا للمستقبل بكرامة وأمل، وسلام يحقق الأمن للإسرائيليين ويخلصهم من عقلية القلعة، ويمنحهم القبول في المنطقة وفي العالم.
أيها الأصدقاء، يجتمع الرجال والنساء في كل مكان على اهتمامات أساسية: تحقيق حياة أفضل لأنفسهم وعائلاتهم، والشعور بالأمان وهم يخططون للمستقبل وأن يكون صوتهم مسموعا بشأن كيفية تنظيم المجتمع، وهي حقوق يريدونها مكفولة موثوقة، هذه الآمال بالنسبة للكثيرين لم تلق مجيبا، لكن علينا التذكر أن حقبة جديدة قد بدأت في منطقتي، تصاحبها فرص للمضي قدما نحو الديمقراطية والأمن والسلام.
وشكرا جزيلا.
ويضم الوفد الاردني المشارك في اجتماعات الامم المتحدة مستشار جلالة الملك لشؤون الإعلام والاتصال امجد العضايلة ووزير الخارجية ناصر جودة وسمو الامير زيد بن رعد مندوب الاردن الدائم في الامم المتحدة.

(بترا)

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
21-09-2011 09:28 PM

يعني الامور تمام في الاردن

2) تعليق بواسطة :
21-09-2011 10:14 PM

نعتذر

3) تعليق بواسطة :
21-09-2011 10:17 PM

شكرا

4) تعليق بواسطة :
22-09-2011 12:08 AM

اعتقد بان الموقع فعل خيراً بحجب تعليقاتكم , لآنّ هناك بون شاسع بين ابداء الرأي والوقاحة !! وهناك فارق جوهري بين ممارسة حرية الرأي والقول والتعبير وبين الإنحدار الى ما دون الصفر في التعبير . وبغض النظر عن ارائكم المحجوبة عن النشر فانني لا ارى نقيصة في ما ورد في كلمة جلالة الملك عبد الله الثاني إبن الحسين المعظم من أعلى منبر دولي . ولقد أصبح قول البعض : نرفض أي حكومة حتى قبل تشكيلها سائداً ومتداولاً بين بلطجية الرأي وقادة المسيرات !! ولو قال أي مسؤول تنظيم كرتوني هوائي نصف أو ربع ما قاله جلالة الملك لانهالت عليه مختلف أوصاف البطولة ونعوت الوطنية !! وعلى العموم عاش الوظن وشعب الوطن وقائد الوطن . وإللي مو عاجبه يروح ...... إنتهى الكلام

5) تعليق بواسطة :
22-09-2011 05:27 AM

اعتقد ان خطابات سيدنا المفدى تصب في خانة واقعية الحالة الاردنية مع تواجد خظر كبير على كيان المملكة الاردنية الهاشمية من جبهتين الجبهة الداخلية وتحرك تيار التخلي عن فلسطين بقوة وقوة انتهازية اخرى والجبهه الاخرى امريما وخلفها اسرائيل وكل ما مطلوب الان عمل ( شئ ما ) من قبل عناصر خارجة عن المألوف ( ؟؟؟؟؟ ) لاثارة الفوضى في المملكة الاردنية الهاشمية في وقت ما ومكان ما لانني الاحظ الاشارات الخارجية ترسل بشكل ايحائي الى عناصر داخلية لتقوم باثارة هذة الفوضى لان الساحة الاردنية الان مهيأ لهذا العمل بكل سهولة ما لم يتم اتخاذ اجراءات احترازية من الحكومة والشعب الاردني بذات لان المتضر الاكبر هو الشعب الاردني صاحب الارض وصاحب الدار واشير هنا الى تيار التخلي عن فلسطين وضع مصير الاردن المملكة الاردنية الهاشمية بيد اليمين الاسرائيلي للاسف الشديد . حفظ الله الاردن وربنا يسترنا .

6) تعليق بواسطة :
22-09-2011 06:38 AM

لاتخاف جاي دورك

7) تعليق بواسطة :
22-09-2011 06:52 AM

بس لو الواقع يعكس عشرة بالمئة من الشعارات لكان حالنا كثثثثثثير احسن من هيك..!؟

8) تعليق بواسطة :
22-09-2011 06:59 AM

والله الا نضيع و انتوا بتعطونا ابر تطمين.والله البلد في هاويه و فساد و ترهل لا يعلمها الا الله.الناس مش غبييييييييييه عما يجري حولها

9) تعليق بواسطة :
22-09-2011 07:18 AM

The world has become too small and connected to get away with slogans and fancy speeches while reality is the opposite of that. This blah, blah, blah does not sell anymor

10) تعليق بواسطة :
22-09-2011 07:21 AM

الى 4: لا مانع -برايك- من الانحدار بالتعليقات الى مستوى التسحيج وكيل المدائح للملك كلما عطس. والله من الوقاحة ان تعلق بهذا الاسلوب على مواطنين اردنيين لست احق منهم بالأردن. مبروك عليكم سيدكم ومبروك الاردن على الذين حجبت تعليقاتهم.

11) تعليق بواسطة :
22-09-2011 07:46 AM

يرحمنا ويرحمكم الله

12) تعليق بواسطة :
22-09-2011 08:25 AM

كلنا خلفك سيدي لما فية مصلحة للاردن وحماك اللة وعاش الشعب الاردني العظيم. الله يحمي الأردن من السلبين الذين فقط يريدون إن يروا السلبيات في البلد ولا يروا أي ايجابيات في تاريخ الأردن.

13) تعليق بواسطة :
22-09-2011 08:35 AM

للأسف البعض عندما تتاح له مساحة من حرية التعبير يستغلها في الطريقة الخطأ وتنحدر إلى مستوى الوقاحة !! لا مانع من المعارضة ولكن من دون التهجم الغير أخلاقي فهذه ليست من شيم الأردنيين .

14) تعليق بواسطة :
22-09-2011 10:36 AM

الا اعرف يا جلالة الملك هل انت ملك الاردن ام فلسطين جميع خطاباتك يا جلالة الملك عن فلسطين والاردن الها الله

15) تعليق بواسطة :
22-09-2011 10:58 AM

اياكانت النتيجة التي سوف يحصل عليها عباس من مجلس الامن وفلسطين فانه يتحتم على الشعب الفلسطينيين اينما كان وبخاصة في داخل فلسطين والضفة الغربية وغزة بتحويل احفالاتهم بالانضمام الى الامم المتحدة الى انتفاضة ثالثة وعصيان مدني مستمر للحاق بباقي الشعوب العربية الثائرة . هذه فرصة ذهبية للفلسطينيين عليهم انتهازها الان لعدة اسباب تصب في صالح الفلسطينيين , اولان لان اسرائيل تعاني من مشاكل اقتصادية اساسية . وهي ايضا في عزلة دولية خانقة بسبب كشف العالم لحقيقة موقفها من الفلسطينيين وكذالك امريكا تعاني من ازمة اقتصادية مستحكمة وكذالك اوروبا .وثالثا لان انظار شعوب العالم جميعا تنظر بعطف وتأييد لحصول الشعب الفلسطيني على استقلاله ونيل حقوقه وتحرره من اخر واطول احتلال عنصري بغيض عرفه التاريخ المعاصر.
رابعا وعلى جميع الشعوب العربية مساندة الفلسطينيين بكل الوسائل للصمود في وجه العقوبات المتوقعة عليهم من كل من اسرائيل والولايات المتحدة . الان لأن التاريخ والزمن والبشر لن يرحمكم . فالانسان لا يحتاج الاكل والشرب فقط لكي يحيا بل يحتاج الى الكرامة ايضا.

16) تعليق بواسطة :
22-09-2011 01:37 PM

نتمنى من جلالته ان يخطب امام شباب الاردن المقهور

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012