الموضوع لعب ادوار ومصالح من اجل تحجيم ايران بالمنطقه وتهدئة اللعب تمهيدا لترسيم الشرق الاوسط فايران ترسل مليشياتها للعراق ومن العراق ترسل ميليشيات المهدي الى سوريا وايران ولبنان والبحرين والسعوديه والكويت وليبيا من اجل خلط الاوراق والضغط على امريكا بتقاسم خيرات العرب والهيمنه بما يضمن الكيكه.بالاخير لعبة مصالح ما انتهدي اللعب ايران حتى تنتهي من رسم الخارطه لياتي دور ايران والسعوديه كله جايي الدور الخير كتير وخير ربنا من المصالح الصهيو ايرانيه الصفويه
الامريكيه للعرب قليل والموامرات في طريقها للشرق الوسط من اجل شرق اوسط جديد
وجديد جدا من اجل ضمان امن واستقرار دولة بني صهيون.فاوباما وامريكا متعهده
بامن ابنتها بل الامه التي تلد ربتها.بس خلاص.

سؤال الى استاذ المحرر او من يعرف الاجابه
حامل الجنسيه يعني لديه ويحتفظ بجاز سفر اخر غير الجواز الاردني

مع الشكر والاحترام

الجواب "لا" .

حامل الجنسية يختلف عن حامل الجواز فمثلا كثير من الأردنيين لا يمتلكون جوازات سفر. ومثال آخر: الجنسية الأمريكة تعطى بموجب "شهادة جنسية" وبعدها لك الحق أن أردت بطلب جواز سفر

ليكتمل مسلسل اشعال المنطقة بداءا من ركوب موجة التغيير والثورات العربية لزرع الفتنة والطائفية والحروب المذهبية لتجييرها لمصلحة امريكا وربيبتها اسرائيل وما حدث قبل عدة ايام في مصر وما يحدث الآن في سوريا هو شاهد على ذلك ،
نذكر كولن باول وزير خارجية امريكا والعرض الهزلي في مجلس الامن وهو يحمل زجاجة ويقول ان العراق يطور اسلحة دمار شامل وان هذا القدر منه سيدمر العالم ويحرق البشرية وثبت بعد احتلال العراق ان لا وجود لمثل هذه الاسلحة والذي تم عبارة عن كذبة امريكية للتمهيد لغزو العراق ، وان الاتهامات الامريكية الجديدة ضد ايران باتهامها بمحاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن تندرج تحت نفس العنوان الاول وهو الكذب وتزوير الحقائق ،فماذا ستستفيد ايران من اغتيال السفير السعودي
سؤال امام حكومتنا التي كما قال المثل معاهم معاهم عليهم عليهم
نحن لا ينقصنا اعداء فسياستنا الحكيمة ولدت لنا اعداء كثر ونحن احوج الى اصلاح بيتنا من الداخل الذي نخره سوس الفساد السياسي والاقتصادي والتعليمي.. الخ
قبل ما نضع خشومنا في كل شيئ ابتداءا من التجسس في لبنان او مصر او معادة سوريا وحزب الله وحماس وانتهاءا بايران فنحن مش قد هالحكي .. افهموا.

لقد تحولنا من خيول الى بغال يمتطنى العلوج والفرس متى أردوا !

رحمك الله ياصاحب الضربة القاضية °ملك فيصل° وأسكنك فسيح جنانه

بشوف انه الفيتو ضد الدولة الفلسطينية بالأمم المتحدة قرب !!!!

مواضيع وضحك على اللحه للتغطيه والله اعلم!

أولا لست مؤيدا للسياسه الايرانيه تحاه المنطقه العربيه وخصوصا الخليجيه .لكن موضوع محاولة اغتيال السفير فيلم مفبرك اخراجه غير قوي ...لكنه سيعرض بكل دور السينما وسيحصد جوائز كشهادات الدكتوراه الفخريه والتي تعطي للبعض لم يحصل على الثانويه ...المتهم الايراني الذي يعيش بامريكا منذ سنوات عديده ..أعتقد وهذا تحليل شخصي ..بأن تورط بقضيه كبيره وعند القبض عليه خيروه بين لعب البطل بهذا الفيلم وقبض مبالغ له ولعائلته لم يحلم بها والحكم يكون أخف من الحكم لو رفض العرض بالقضيه الاصليه ..أكيد سختار الحكم الاخف والمعامله الافضل ومبلغ مالي لتسهيل امور عائلته ...هذا الفيلم تم اعداد السيناريو له بعد رفض ايران سحب دعمها لسوريا ومن بعدها حزب الله ..وكذلك بعد ممانعة سوريا لسحب دعمها لحزب الله وفك ارتباطها بايران ..وكله كرمال خاطر الشرق الاوسط الجديد بمشاركة تركيا واسرائيل .مع ضم ايران الجديده بعد وصول الربيع اليها .

وماذا تستفيد دولة من اغتيال شخص ,,,هل تتغير السياسة ؟؟ طبعا لا!!!هل تتغير الثوابت السعودية تجاة ايران؟؟طبعا لا ,,,,,هل الخطط المرسومة لأيران ستتغير ؟؟ طبعا لا,,,,,,,
الصورة غير واضحة ولا تقنع ,,,,اللي بعدة

منذ أكثر من عقدين والجمهوريه الاسلاميه الايرانيه تحارب من قبل دول الاستكبار والكفر وتصاغ بحقها القرارات تلو القرارات بتطبيق عقوبات دوليه عليها ...لكنها ومنذ أكثر من ثلاثين عاما وبعد خروجها من الحرب المفروضه عليها تخرج قويه ولديها اكتفاء ذاتي في كل المجالات ..الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه دولة اقليميه وكبيره وقويه والعالم كله يحسب لها الف حساب ..أن المسرحيه المفبركه بأغتيال السفير السعودي في واشنطن اخراجها سيء جدا ولا تنطلي على الاحرار في وطننا العربي وشرفاء واحرار العالم ..الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ستبقى قلعه حصينه في وجه أعداء الامتين العربيه والاسلاميه وأصدقاءها في العالم ...

الاخ فيصل الخزاعي لا نشك بان القصة مفبركة وايران لا يعقل ان تقدم بهذا الظرف على اغتيال اي عالم نووي سعودي فما بالك بسفير ليس له ميزة تذكر بين سفراء العالم كما ان اغتيله لن يعيق عبقرية السياسة السعودية في المنطقة والتي تقوم على مبدأ المناكفة سواء لايران او حلفائها في المنطقة... هذا لا يعني ان ايران حسنة النوايا في المنطقة العربية بل لديها اطماع كما لدى تركيا والكل يدور في الفلك الامريكي.