أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
هي حرب إسرائيلية أميركية...السيناتور الامريكي ساندرز : إسرائيل تهدف للقضاء على الفلسطينيين لا حماس بدء صدور نتائج انتخابات رؤساء مجالس المحافظات ونوابهم - أسماء وتحديث الصناعة والتجارة تطرح عطاءً لشراء 100 أو 120 ألف طن من القمح 420 مستعمرًا يقتحمون المسجد الأقصى اليوم 47.4 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية الدوريات الخارجية: اغلاقات كلية وجزئية للطريق الصحراوي اليوم الحكومة: أجهزة متطورة للحماية من الهجمات السيبرانية لـ60 مؤسسة حكومية انخفاض أعداد الزوار الأجانب إلى الأردن 10% خلال الربع الأول من العام الحالي الحكومة: تأخر تجهيز وثائق عطاءات مشاريع ذكية مرورية 5 إصابات بتصادم مركبتين على طريق الـ100 طقس جاف وحار اليوم وغدًا وفيات الأربعاء 24-4-2024 400 جثة و2000 مفقود ومقابر جماعية.. شهادات من داخل خان يونس بيلوسي تشن هجومًا حادًا على نتنياهو لسياساته وتعتبره “عقبة” أمام حل الدولتين وتطالبه بالاستقالة الفايز يتفقد واقع الخدمات للمواطنين في العقبة
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


راكان المجالي يكتب : مِن الصحافةِ إلى السياسةِ.. ألْسِنَةُ الخَلْقِ أقلامُ الحقِّ
24-10-2011 09:19 PM
كل الاردن -

alt

لستُ أوّلَ وزيرٍ، وبالتأكيد لَنْ أكون الأخير، ينتقل، مؤقّتاً، من بيتِ الصحافة وهُمومها، إلى بيتِ السياسة ومحاذيرها، وإنْ كانت المسافة، بينَ البيتينِ، الصديقينِ واللدودينِ في آنٍ معاً، ليست "مفازَة..". وكلٌ لهُ شجونُه وشؤونُه، وأروِقَتهِ وفناءاتهِ، ومصاعبه ومُشكلاته وتناقضاته، فإلى أيّ "بيتيكَ.."، أو قُلْ جَانبيكَ، تَميلُ..!؟

 

ولأنّ "القولَ.." كان في البدءِ، في تاريخ البشرية، مشروطاً ومُقدّساً. وبعدَ البدءِ، صارَ القولُ المكتوبُ، في قانوننا الأردنيّ، للموظّف العموميّ، مشروطاً بموافقة رئيسِ الوزراء، فأستميحُ القاريء بِفسحةٍ مِن: التوضيح، والتفسير، والتأكيد.

 

فأمّا التوضيحُ، فهو أنّني استأذنتُ الرئيس، قبلَ كِتابة هذا النصّ، تحت سقف الدستور الأردني الجديد وقوانينه، الذي أقسمت، لِتوّي، على كتاب الّله المجيد، "أن أُحافظ عليه.."، و"أن أكون مُخلصاً للمَلِك.."، و"أن أخدمَ الأمّة.."، وزيراً في حكومة الرجل الراشد والرشيد، دولة السيّد عون الخصاونة، رأساً للولاية العامة في بَلَدِنا، التي تُمثّلها الحكومة، التي يُمارسُ، مِن خلالها، جلالةُ الملك سلطاتهِ التنفيذية، كما يُحدّدها الدستور. حكومة القاضي والنائب لرئيس محكمة العدل الدولية، الذي تخلّى عن موقعه العالميّ المرموق فيها، مِن أجل موقعٍ محليّ هو الوطن بعينه، وهمومه وشجونه، في حِقبةٍ بالغة الحساسية والدقّة والأهميّة. حكومة الرجل، الذي وصفه جلالة الملك، عِندَ تكليفه، بأنّه "أحد أبرز المراجع القانونية على المستوى العالمي".

 

أمّا التفسيرُ، فربّما يرى فيه البعضُ بأنّه فائضٌ عن الحاجة، أو لا لزومَ لهُ، غيرَ أنّي رأيتُ أنّه ضروريٌ ولازِمٌ. فالضرورةُ، تأتي مِن باب تفسير جدوى الإنتقال، مِن الصحافة إلى السياسة، لشخصٍ مثلي. واللزومُ، يجيءُ مِن رِحابِ أسئلةِ الأسباب الشخصية، سيّما وقد قضيت عُمري كُلّه في مهنة الصحافة وبيتها: صحفيّاً، وكاتباً، رئيسَ تحريرٍ، ونقيباً للصحفيين، ولمرّاتٍ عديدة.

 

ففي التفسيرِ، أستطيعُ القولَ، بأنّه لا أدقّ مِن اللحظة العربية الراهنة، في تاريخ الأوطان العربية الحديث. لحظةٌ يحتاج الوطن فيها إلى كلّ أبنائه، ويعجِمُ فيها عيدانَه. لحظةٌ، لا تُساءَلُ فيها المقاديرُ، عن مصائر الأوطان: "هَلْ لاَ زِلْتِ سَـادِرَةً / أَمْ أَنْتِ خَجْلَى لِمَا أَرْهَقْتِـهِ نَصَبَـا؟". بل يُساءَلُ فيها الولاةُ والمسؤولون، وقادةُ الناس والجماعات والعصبيّات، عَن كلامهم وأفعالهم ودعواتهم: "هَلْ تَبْتَغِي مَطْمَعاً أَوْ تَرْتَجِـي طَلَبَـا؟". ويشهدُ الّله، بأنّني لم أرتَجِ طلباً أو مطمعاً. لكنّه الوطنُ والأمّة، والمخاطرُ المتزايدة عليهما، ساعةً تلوَ ساعة، وحيرةُ المواطنِ العربيّ فيما ينبغي عليه ويجبُ، وإمكانية ذلكَ وجدواه ..

 

فهَذَا البَلَدُ الطيّب، الذي أخذ شكل "الضِّيَاءِ.."، الواضحِ والكاشفِ في آنٍ معاً، فأهْدَى إلى "مكامِنِهِ.." لصوصاً ونهّابين، وأفاعي "تَنْفُـثُ العَطَبَـا". فيما أبناؤهُ يلهجون بالرجاءِ "يا ربُّ نَـوِّر لَنَـا، إنَّـنَا فِي أَيِّ مُدَّلَـجٍ"، ذلكَ أنّ زُمَرَ الفكرِ والسياسة والعصبية والدين والثقافة  

  "تَفَرَّقَتْ فِي ضَلالاتِ الهَـوَى عُصَبَـا"، تتصَيّدُ "الجَـاهَ وَالأَلْقَـابَ" والمصالحَ، متناسيةً "بِـأَنَّ فِـي فِكْـرَةٍ  قُدَسِيَّـةٍ  لَقَبَـا"، ومُشِيحةً بوجهها ورؤاها، عَن حقائق الدينِ والدُنيا، وبأنّه "تَأْبَى انْحِـلالاً رِسَـالاتٌ مُقَدَّسَـةٌ / جَـاءَتْ تُقَـوِّمُ هَذَا العَالَمَ  الخَرِبَـا"..!؟

 

فإذا كانت الأحوال العربية، البائسةِ والخطيرة، والتي شاهدَها المواطنُ العربيّ، طوال عامٍ تقريباً، صوتاً وصورةً، ولحظةً بلحظةٍ، أوصلتِ الناسَ، في بلادنا، إلى يقينٍ مفاده بأنّه: "ما أقبحَ الدُّنيا إذا / ضَلَّ الرُّعَـاةُ وما أَضَـلاَّ". فإنّ الأردنيين عَرَفوا، والحمدُ للهِ، كيف يُحبّون وطنَهم ومليكَهم، وجوهرَ وطبيعة الحُكم في بلادِهم، منذُ أن تفتّحت أبصارُهم وبصائرُهم على إمارتهم الفتيّة، عشيّةَ خمودِ نار الحرب الكونيّة الأولى. تماماً، كما عَرَفَ ملوكُهم، الهاشميون الأردنيون، كيف يسوسونَ العِباد والبلادَ، فيُجنّبون الناسَ مخاطرَ العواصف. فمِن عبد اللّه الأوّل، إلى عبد اللّه الثاني، لم ينسَ الأردنيونَ كم مِن الأهوال تمّ اجتيازُها بأمانٍ، وكم مِن الحِقَب والمراحل القاسية رَسَت فيها سفينةُ الأردن إلى برّ السلامة. كيفَ لا، وسيّدُ البلاد يُحبُّ سماعَ قول "الفاروق عُمر..": "إنّني أحبُّ قيادةَ السفينةِ أثناءَ العاصفةِ .."..!

 

ولأنّ "هذه المرحلة.. تتميّز بطابع الإصلاح السياسي"، كما شخّصها جلالة الملك، و"ضمن رؤية إصلاحية شاملة"، مُحدّداً أنّ "مهمة هذه الحكومة.. هي الإصلاح السياسي"، وبالتفاصيل التي ورَدت في كتاب التكليف. وهو ما تفهّمهُ دولة الرئيس عون الخصاونة، وباشَرَ في تنفيذه، منذُ لحظة التكليف الأولى.

 

ولأنّه لا أمانَ بلا أمنٍ، فقد جاء التغيير الحكوميّ الجديد متلازماً مع تغيير في رأس المؤسسة الأمنيّة. فبالمضيّ "في تنفيذ خطّة تطويرية وتحديثية لهذا الجهاز الوطني"، يأمل جلالة الملك، في اللحظة الراهنة، بترجمة رؤيتهِ "الإصلاحية الشاملة". ولا يتحقّقُ ذلكَ إلّا بالإلتزام "بروح الدستور والقانون، وقدسية الحفاظ على حقوق الإنسان، وحريّته وكرامته"، كما قالَ اللواء فيصل الشوبكي، في رسالته الجوابية إلى الملك.

 

 قد يكونُ مِن اليسير الآن، وفي سياق المديح الشخصيّ لِلواء الشوبكي، وهو، في رأيي الشخصيّ، يستحقّ ذلكَ فعلاً، القولَ:"تلكَ الأمانةُ أَوْدَعَتْ / أثقالَهَا كُفُـوَاً وَأَهْـلاَ"، لكنّه قولٌ مُحبٍّ، ورأيُ منحازٍ، يأخذُ شكلَ الشهادة المجروحة. غيرَ أنّ مَن يعرفون المهمّات المهنيّة، التي أنجزها الرجل، في عُمرِ جهاز المخابرات الأردنية العامّة، يذكرونَ أنّه كان "يَقْفُو بِعَيْنِ النَّسْرِ تَرْقُبُ.." ذِئاباً وضِباعاً وثعالبَ وبنات آوى، بِعلمٍ ورويّةٍ وصبرٍ، عزّ نظيرها. أمّا ما هو حقٌّ، ويؤكّدهُ تاريخُ الرجلِ، وعملهُ وجدّيتهُ، في المؤسّسة نفسها، فأقوله، بكلّ راحة الضمير الأردني النقيّ، بأنّها أمانة الوطن الأثقل، وأنّه يُريدها للناس والوطن مَغْنَمَ أمنٍ وأمانٍ، على حدّ تعبيرِ الجواهريّ: "كانتْ لهُ غَـلاًّ وَآخَرُ / شَاءَهَا للناسِ غُـلاَّ "..!؟ وسَيَرَى الأردنيونَ، في قادِمِ رئاسته لمؤسّسة الأمن الأردنية الأبرز، مفرداتِ التطبيق الفعلي لقولِ الحقّ سبحانه: "وقُل إعملوا.."، وإنّ غداً لناظرِهِ قريب.

 

أما في باب التأكيد، الذي أشرتُ إليه، فإنّ في قولَ الزعيم الإنجليزيّ "ونستون تشرتشل"، بأنّه يبحثّ "عن حقيقة الأمة في حبر المطابع وصفحات الصحف"، ما يجعلُ من الصحافة، الحرّة والمستقلّة، البيت الأوّلَ والأخير للصحفيّ المهنيّ المُحبّ لمهنتهِ، على الرغم مِن، أو ربّما بسبب، ما يخسرهُ الصحفيّ بالسياسة من استقلاليته الكاملة. ولِما لجريدتيّ "الرأي" و"الدستور"، في نفسي، وفي تاريخيّ المهنيّ والشخصيّ، مِن مكانةٍ وتجربةٍ طويلةٍ، فقد سمحتُ لنفسي، مُستئذناً، أن أكتبَ هذا النصّ، على صفحاتهما، توضيحاً وتفسيراً وتأكيداً، قبل البدء بمرحلة جديدة، في أعمارنا الشخصية، وفي عُمرِ الوطن.

 

 هي الدُنيا، "تَجري على رَسْلِها.."، ويختلفُ الناس فيها وحولَها، "ويَتْبَعُها رأْيٌ بتعليـلِ مَجْراهـا ومُعْتَقَـدُ.."، ويطولُ التَّمَحُّلُ، وتعتاصُ الحُلولُ، وتبقى العُقَـدُ الأساسيّة كما كانت عليه. وحولها تَحْتَ شِدُ عواطف كثيرةٌ وأهواءُ. فيا شعبُ .. "زَعموا التطرّف في هواكَ جهالةً":

 

فُـرُبَّ ثَاقِـبِ رَأْيِ حَـطَّ فِكْرَتَـهُ            غُنْمٌ فَسَفَّ.. وَغَطَّى نُـورَهَا  فَخَبَـا

 

وَأَثْقَلَـتْ مُتَـعُ  الدُّنْيَـا  قَوَادِمَـهُ         فَمَا ارْتَقَى صُعُدَاً حَتَّى ادَّنَـى  صَبَبَـا

 

وَرُبَّ رَاضٍ مِنَ الحِرْمَـانِ قِسْمَتـهُ      فَبَرَّرَ الصَّبـْرَ  وَالحِرْمَـانَ وَالسَّغَبَـا

 

 

وعلى الّلهِ الإتّكالُ، مِن قبلُ ومِن بعدُ، وحمى الّلهُ الأردنّ وأهلَهُ ومليكَهُ.

 

 

Rakan1m@yahoo.com

  

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
24-10-2011 09:34 PM

دأب البعض وللأسف لوضع العصا بالدولاب إذ يطالبون بالديمقراطية وهم من يرفضون نتائج مخرجاتها بالمطلق كما يطالبون بالانتخابات ويرفضون المشاركة بها بل ويحرضون الناس على مقاطعتها كما يطالبون بحكومة برلمانيه حزبيه منتخبه وكل أحزابهم لاتساوي عدد سكان قرية أردنيه ويطالبون أيضا الحكومات بمقاطعة بعض الدول وسياراتهم وملابسهم من صناعاتها وأرصدة بعضهم بالدولار الأميركي واليورو الأوروبي .الاتعتبر هذه التناقضات وهذا النوع من الأمراض السياسية والتشوهات الايدلوجيه المتنافرة السبب العائق والمعطل لمسيرة الإصلاحات والكثير من الانجازات ....!!!!
نعم هناك الكثير من العثرات التي تواجه المسيرة الوطنية سياسيا واقتصاديا واجتماعيا . لا أن تدعو لاستمرار المارشات والتجمعات هنا وهناك وتشغل الناس بالتنظير والمناظرات .وإما التضرع بالحريات التي يتصورونها هم لتمرير أجندات أصبح الشعب الأردني كله يدرك سوء ومخاطر عواقبها . اجزم بالقول مره أخرى إن هذا الوطن المعمد استقلاله بدماء الشهداء من أبنائه لا ولن يكون ساحة للفوضى والغوغاء والاضطرابات .فمنظومة الأمن في كل دول العالم المتحضر هي الظمانه لأمن واستقرار الشعوب والحامية لمقدراته .
وإذا كان الشيء بالشيء يذكر لا بد من القول انه لولا إصرار البعض على الاعتصامات والمارشات المسيرات الاستعراضية وبطريقه اقرب ماتكون إلى أساليب القبضايات لما حدث كل هذا اللغط لا في دوار الداخلية ولا في ساحة النخيل ولا انشغلت الدولة وانشغل المجتمع في عواقب هذه الفزاعات المفرغة من العقلانية والمفتقرة للاتزان فكرا وسلوكا .

2) تعليق بواسطة :
24-10-2011 09:37 PM

انتقلت من الراي الى الوزارة لافرق
بين الاثنين كنت بصحافه لا تجروء الا على تجميل ماتفعله الوزارة بكل العهود
اعطيني خبرا بجريدتك كشف فاسدا
وساعطيك مئات الاخبار التي تجمل الفاسدين سواء كانوا اشخاصا او قرارات فاسده
تصدروا صفحات جريدتك
يعني عنك الكتابه بالتشكيل لاننا اردنيين مازلنا قادرين على ان نقراء اللغة بدون تنقيط

3) تعليق بواسطة :
24-10-2011 10:14 PM

وفقكم الله يا استاذ راكان واعانكم على المرحله القادمه التي تمّر فيه امّتنا العربيه والاردن بظروف بالغة التعقيد والصعوبه.

4) تعليق بواسطة :
24-10-2011 10:16 PM

بداية .. اشكرك على هذه الكلمات لما فيها من قوة مبنى و معنى ... و أسأل الله ان يوفق حكومة عون في ما يرضيه و يكن عونا لعباده .... متمنيا ان تكونوا بطانة صالحة لولي الامر في ما به الله امر ...

5) تعليق بواسطة :
24-10-2011 10:24 PM

فكنا يارجل بلا تنظير، من قبلك سميح المعايطة حكى نفس الاشي لما عينه سمير الرفاعي مستشار، المنصب بخلي احسن قلم يجف..كلها كمن شهر وتفرط الوزارة وبتكسبلك راتب تقاعدي ٣٥٠٠ دينار مدى الحياه..شبعتونا تنظير بالوطنية

6) تعليق بواسطة :
24-10-2011 11:05 PM

ماذا عن المادة 23

7) تعليق بواسطة :
24-10-2011 11:07 PM

أنّني استأذنتُ الرئيس، قبلَ كِتابة هذا النصّ، (اقتباس)
اين حرية الرأي

8) تعليق بواسطة :
24-10-2011 11:08 PM

أنشتاين أخترع الذرة
وأخترع معادلات ونظريات عديدة قام ألعلم وعالم اليوم على أثرها وتقدمت ألأنسانية بفضلها.
أيزنشتاين أو أنشتاين لم يدعه أي مسؤول لتسلم مسؤولية حتى روضة أطفال.
الظلم ظلمات. لا تنفع معها التبريرات مع أعترافي بنقاء السيد راكان المجالي وصفاء سريرته . لكن العلة في مكان آخر.

9) تعليق بواسطة :
24-10-2011 11:18 PM

فأمّا التوضيحُ، فهو أنّني استأذنتُ الرئيس، قبلَ كِتابة هذا النصّ، (اقتباس)
طالب مؤدب

10) تعليق بواسطة :
24-10-2011 11:52 PM

هل تعرف يا راكان المجالي اننا لم نعرفك في عائلتنا من كبارها يوما ولم نعرفك من اصحاب الرأي والمشورة لأنك اتخذت لنفسك نهجاُ طال فيه الزمان لتصل الى مرادك اليوم ، فانت منذ عهد زيد الرفاعي وانت تبحث عن لقب المعالي الذي لم يؤتيك به الا عون الخصاونه ، بعد ان منح لمن هم بجيل ابنائك ،،، على كل حال فالوزارة في الاردن حظوة وحظوظ وهي ليست في عهدنا هذا كفاءات و قدرات ،، الاردن وشعبه اليوم ليسوا بحاجة للمزيد من اصحاب المعالي والشأن الرفيع لانهم ملوهم واختبرهوم لابل وحتى ملوهم ،، الاردنييون اليوم بحاجة الى التغيير الحقيقي الذي يتمثل بتغير الاحوال بعد ان يعاد ما نهب من الاموال ، ومتى قلنا اقسم بالله العظيم ان نكون مخلصين للوطن وان نحافظ عليه وعلى وجوده ، فالمتوجب هو الاخلاص لليمين لا الحنث به ، فالملك ياتي بعد الوطن وأهله لا قبلهم لأنه وفق الدستور ولي الامر وواجبه رعاية الرعية ولي السيادة والعبودية ،،،، شكرا لمن قد نسميهم بعد اشهر معالي الاردنيين

11) تعليق بواسطة :
25-10-2011 12:03 AM

بالله عليك هلى الصحافة الأردنية تمثل أقلام الحق؟؟
كم صحفي من عائلة المجالي؟
وهل أي صحفي يحظى بعامود في جريدة يومية؟ مجالي وغير مجالي؟
من 30 سنة؟ ماذا حقق المجالية للوطن؟
النسب مع الأمير محمد؟
شركة الأودي
اتفاقية السلام
مفاوضات السلام قبل الاتفاقية
كم صحفي مجالي يقابل الملك
كم صحفي مجالي نافق ولمع
؟
الله أكبر هناك صحفي تفرغ لتعظيم باسم عوض الله ورانيا العبدالله؟
الصحافة الأردنية على الله
وخليها على الله

12) تعليق بواسطة :
25-10-2011 12:27 AM

ليش هيك يا زلمة !!! يعني نزعتها بس الكرسي غير

13) تعليق بواسطة :
25-10-2011 05:32 AM

انداري !!! والله ما انا شايف من هالمقال الا تلميع وتزبيط للرئيس والمدير وتعريف بحالك، احنا اللي بدنا اياة منك ومن غيرك العمل على مصلحة الوطن والمواطن بدون مزايدات ولك في طاهر العدوان القدوة الحسنة

14) تعليق بواسطة :
25-10-2011 05:41 AM

تقول( ولأنّ "القولَ.." كان في البدءِ، في تاريخ البشرية، مشروطاً ومُقدّساً )... ماذا عن كتاباتك عن السيدة الفاضلة ليلى شرف و الطعن طعنا ذميما في اخلاقها ؟؟؟

15) تعليق بواسطة :
25-10-2011 05:48 AM

حكومة القاضي والنائب لرئيس محكمة العدل الدولية، الذي تخلّى عن موقعه العالميّ المرموق فيها، مِن أجل موقعٍ محليّ هو الوطن بعينه،

ارجو ان لا تتكرر هذه العبارة ....فالوطن اكبر من عون و من 100 عون .و الاردنيين فيهم من الخبرات و الكفاءات ما لا يدع مجالا لاحد كائنا من كان ان يتعالى عليهم .....و هو لم يستقل من المحكمة فكيف تخلى ؟؟؟!!!!!

16) تعليق بواسطة :
25-10-2011 06:16 AM

أنا شخصيا وبدون مراوغة يا معالي الوزير راكان المجالي اعتبر ان من يدخل باب الصحافة لا ولن يقبل يوما ان يكون وزيرا لانه هو يحمل سلطة اقوى من الوزير ووزارته إن كان همه خدمة الوطن والمواطن وحسب .
فما بال اعمدة الصحافة في وطني وهم القضاة والحكام على ما يدور في وطني يتركونها ويذهبون للوزارة ؟؟؟؟
اعرفك جيدا واتابعك جدا في كل كتاباتك وتحليلاتك الجريئة ومشهود لك بانك من اعمدة الصحافة في الاردن يا معالي الوزير !!!!!
نسال الله الفلاح والصلاح لاردنناالحبيب ولشعبه الطيب ونؤمن على ما قلت حمى الله الاردن والاردنيين ومليكه المفدى

17) تعليق بواسطة :
25-10-2011 06:32 AM

تحية - على بركة الله متمنيا لكم التوفيق في موقعكم الجديد ، لخدمة الوطن و المواطن ، أنا على ثقة بأنكم ستحملون الأمانة بحق و توفونها حقها ، كل الدعوات لكم و لزملائكم بالتوفيق و النجاح

18) تعليق بواسطة :
25-10-2011 06:35 AM

اشك في اي معارض في الاردن ان يستطيع مقاومة كرسي الوزاره فالمعارضين في وطني لانهم خلع من تحتهم هذا الكرسي او معارضين حتى يأ تي اليهم الكرسي او نوع الكرسي لم يعجبهم

19) تعليق بواسطة :
25-10-2011 06:40 AM

مقال فيه كثير من التكلف وحشو العبارات في غير اماكنها والمديح لأهل السلطان وكأني بك تقع تحت تأثير ضميرك الباطن النقي ونفسك الأمارة لحب الشهوات والجاه

20) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:01 AM

مقال فية من البلاغة ما فيها المهم ليس المديح المهم ايجاد العلاج لامراض الاردن الغالي وشعب الاردني الوفي يا معالي الوزير المحترم . قربيا سوف نرى اعمالكم ولا يهمنا اقوالكم وعندها سوف نحكم بالثناء ام الهجاء . حفظ الله الاردن الغالي

21) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:09 AM

بلا حكي فاضي وروحو اشتغل على مادة 23 تقييد الحرية وبدنا نشوف شو بيطلع معكم وخلي التلميع على الشعب الي راح يشوف الواقع ويقدر

22) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:14 AM

سؤال : لماذا يجب ان يكون هناك وزير من عشيرة المجالي في الكرك ؟الا توجد عشائر اخرى ؟ الايصلح ابناء العشاءر الاخرى لتحمل المسؤولية ؟ الا يوجد بينهم اكفياء لهذه المناصب ؟ هناك عشائر كبيرة في الكرك اكبر في حجمها من عشيرة المجالي , هناك النعيمات والخرشه والقطاونه والقضاه والبطوش والمواجده والعضايله والمحادين والملاحمه والهلسه والسيايده والحمايده والعمرو وغيرهم وغيرهم الكثير . اليسوا اردنيين ؟؟؟؟؟!!

23) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:17 AM

على عهدة بعض المواقع الالكترونية ,يقال بأنك, يا معالي الاستاذ اركان, من أقرب الناس الى دولة الرئيس ولأنك انت من فتح الموضوع فنريد ان ننصحكم نصيحة أن أخذتم بها سهلت مهمتكم الاولى والتي جاءت على لسان الرئيس ,بأنها حكومة استعادة الناس الثقة بالدولة.نصيحتنا لكم تتلخص بأن تلتزموا ,كرئيس ووزراء,بما الزمتم انفسكم به,فهنالك قرار لمجلس الوزراء رقمه 832 لسنة 2005,أخذ كل رئيس حكومة على عاتقه وابان تسلمه للمسؤولية ,بأعادة تعميمه والطلب من الجميع(بدون اي استثناءات) الالتزام به,هذا القرار يحوي الكثير من النقاط التي تدعوا الى ضبط وترشيد الانفاق الحكومي ,من حيث استخدام السيارات والسفر بالمهمات وشراء الاثاث واقامة الحفلات وغيرها من مصادر استنزاف المال العام,فأن التزمتم بهذا القرار وطبقتموه على أنفسكم ,سنحترمكم وندعوا لكم بالتوفيق اما اذا ضربتم به عرض الحائط,كما فعل كل الذين سبقوكم ,فلن نقول عنكم الا انكم نسخة أخرى من هذه الحكومات التي لا تلتزم امام شعبها بما الزمت نفسها به ولن نكون اسفين على رحيلكم.اتمنى منك انت يا استاذ راكان ان تنفض الغبار عن هذا القرار وأن تشير على دولة الرئيس بأن يضعه موضع التنفيذ بأقصى سرعة ممكنة.

24) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:18 AM

معالي الأستاذ الأخ راكان المجالي بداية أبارك لك المنصب الجديد وأرجو أن يتسع صدرك إن كان لديك وقت للقراءة بعد توليك المنصب أن ترد على الأسئلة التالية :- 1- هل ستسعى لإقناع الحكومة بإعادة النظر في قانون المطبوعات والنشر؟ -2- هل ستسعى لإقناع الحكومة بمراجعة قانون مكافحة الفساد والذي يقيد حرية الصحفيين ليتسنى لك وللجميع البحث عن الحقيقة من خلال الصحف؟ -3- ما رأيك بتصرف رئيس الوزراء عندما تجاهل مطالب الأكثرية بألاّ يكون في هذه الحكومة وزراء قد تولوا مناصب وزارية من قبل وأثبت بعضهم على عدم القدرة على الإدارة؟ -4- ما رأيك في موضوع توريث المناصب القيادية؟5 - ما رأيك بتصريح رئيس الوزراء والذي تناقلته وسائل إعلام بأنه قد اكتشف بأن من يستطيعون تولي المسؤولية هم من حملة الجنسيات المزدوجة؟6- هل ستكون ناطقا للحكومة وإعلان قرارات أنت متأكد بأنها ستزعج الشعب الأردني ؟ 7- هل تستطيع الحكومة أن تعلن للرأي العام بأنها حكومة انتقالية مهمتها التحضير للإنتخابات البلدية والبرلمانية القادمة وإصلاح بعض القضايا الملحة حتى تتولى حكومة برلمانية منتخبة زمام الأمور وتراجع وتتابع الإصلاحات- متمنيا لك أن تكون على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقك وأعانك الله

25) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:18 AM

محسوب على محافظ الكرك وهو لم يدخل الكرك يوما معزيا ولا يوج له اي علاقات او تواصل مهما كان نوعه

26) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:28 AM

والله انك صدقت بما قلت اخي عيسى العمري واشكرك على هذا التعليق الرائع

27) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:30 AM

تب ، والف هلكه، للرجال الوطن المذذبين . ( مثل حبه العدس مانتعرف بطنه من ظهره .)

28) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:33 AM

الاستاذ راكان تحيه طيبه وبعد..... اتعرف ماهو جميل ان رحم هذا الوطن لاينتج الا الشرفاء وخارج هذا الرحم عادة مايولد المسوخ.... سينصفك الوطن يوما ما وهاهو اليوم قد اتى وقد توشحت بارادة ابا الحسين .حقيبتكم ياسيدي تكليف تفوق التشريف وبهدي هاشم لا اضنك ستظل طريق سلكها الاباء والاجداد بل اجزم والتناريخ ان الاباء والاجداد هم من صنعوها واوجدوها وعبدوها وازلو كل لغم فيها وحجر عثرة من طريق الاجيال القادمه.... ساعود للقول بان رحما انتج حابس وهزاع لايلد الا العظماء الحاملين للامانة لامصغرين ..... رحم الوطن لن ولم يكن يوما عقيما فامض وسدد الله على طريق الخير والصلاح خطاكم

29) تعليق بواسطة :
25-10-2011 08:42 AM

نبارك لكم التجمع الجديد
ونرجو ان يكون تجمع احرار الطيبه يدا بيد مع باقي تجمعات الشباب في مختلف المحافظات

30) تعليق بواسطة :
25-10-2011 08:47 AM

هل ارتكب الرجل جرما بقبوله وزارة الاعلام؟ هي في صميم عمله وخبرته, ظليتوا تحكوا ما بدنا وجوه مكرره (المجرب ما بتجرب) الرجل مش مجرب كوزير وحتى وان اختلفتم مع الاستاذ راكان فلا يستطيع اي انسان الا ان يشهد له بنظافة يده . صحفي متمرس وطني وشريف, شو المطلوب اكثر ومن وين يجيبو وزرا يعني ؟ وهو مع كل الاحترام وزيراعلام اردني وليس وزير الكرك او وزير للمجالي وعليه لنحاسبه على جهده وعمله كوزير اعلام وليس لشخصه كصاحب شعبيه في الكرك ام لا. ارجوا ان تتقبلوا نقدي وانا مستعد للنقاش البناء وشكرا

31) تعليق بواسطة :
25-10-2011 09:54 AM

ترجع لنا بالسلامة يا ابو سهل ، فأنت اعلم بالرجال

32) تعليق بواسطة :
25-10-2011 09:59 AM

قاتل الله التملق و النفاق و الذبذبة و الانبطاح و الاستعطاف و كل مفاهيم الفساد الاخلاقي و المهني

33) تعليق بواسطة :
25-10-2011 10:01 AM

مين ما بعرف راكان ؟؟؟ هاهاهاهاهاهاها

34) تعليق بواسطة :
25-10-2011 03:26 PM

راكان المجالي قلم حر ما بدل ولا غير ولا نافق من اجل حفنةدولارات هو رجل مواقف ومدرسة صحفيه يتميز بالرصانة والعمق والتحليل والشجاعة ان يقبل الوزارة في هذا الوضع الصعب مغامرة ومخاطره ولكن هو الاردنالاجمل والاغلى ويستحق التضحيات
الم يدفع الشهداء عبدالله الاول وهزاع ووصفي دمهم الزكي قربانا له
حمى الله الاردن واخرجه الى مسالك التقدم والحرية والديمغراطيه

35) تعليق بواسطة :
25-10-2011 03:33 PM

مبروك يا معالي الوزير , نسأل الله ان يوفقكم , انت تأتون بنوايا طيبة "خطة عمل" لكن تنفذون خطه بديله وعندما "نحتج او نتظاهر " يقول الوزراء "فرادا" انهم نفذتم (خطة الله) فينا فرضينا , ان قوانين اللعبة قد تغيرت وعلى الحكومة وفريقها الوزاري والصحفي والاعلامي والامني ان ينتبهوا جيدا وان يستدركوا ما استطاعوا وبسرعة وان يتعاملوا مع الملفات باولوية وطنية وعمل ميداني -انزلوا الى الشارع -نحن هناك - بانتظاركم وبيدنا وردة بيضاء ,لن نعطيكم مهلة وليس بوسعنا بعد لان الوقت نفذ محليا عربيا واقليميا ودوليا ,مدننا وبلداتنا وشوارعنا تتفجر عنفاً بعد ان ملئت جورا وفسادا واستبدادا وتفردا وتهميشا ,العنف غول جديد وهذه ظاهرة لم تعترف بها الحكومات بعد رغم المآسي التي حدثت - الشارع الاردني - ليس بخير !!

36) تعليق بواسطة :
25-10-2011 05:43 PM

للاسف بعض التعليقات يخرج منها رائحة النتانه نحترم النقد المحترم وناسف للاحكام السلف, يحكم على الرجال من افعالها ... والذي غاضب من المجالي وزرا
لست لاني من عائلة المجالي الحمد لله يشهد لنا القاصي قبل الداني
واذا كنت تستكثر الوزارة علينا لان مجالي ما بطلعلك لاننا اهل للقيادة واهل للزعامه واذا اردت النقد فصدورنا واسعة وانتقد كيفما شئت ... ويا اخي توجه لصاحب الامر ولا تحملنا الوزر

37) تعليق بواسطة :
25-10-2011 06:20 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
هل انبئكم على من تنزل الشياطين *تنزل على كل افاك اثيم *يلقون السمع واكثرهم كذابون *والشعراء يتبعهم الغاوون *الم ترهم في كل واد يهيمون *وانهم يقولون ما لا يفعلون *صدق الله العظيم ...الشعراء ( 221 ,222 ,223 ,224 )
الشعراء قديما ...والصحفيين اليوم متشابهون الا من رحم ربي وقال الحق ولو على قطع رأسه
هذا ردي على مقالك يا معالي راكان المجالي ...ولكن لدي سؤال ..هل ستقف موقفا رجوليا يوما وتستقيل كما استقال طاهر العدوان ..بسبب قانون مكافئة الفساد والمادة 23 منه ...هل ستفعلها ام لا ؟؟؟

38) تعليق بواسطة :
25-10-2011 07:16 PM

لا تعليق ، فهل هذا النفاق يستحق التعليق

39) تعليق بواسطة :
25-10-2011 08:34 PM

مديح .........ز

40) تعليق بواسطة :
25-10-2011 09:03 PM

الذي يهاجم راكان من العائله مبرمج من مراهق العائلة القابع في عمان وفي الصيوان والحمله مبرمجه حتى وصلت الى جيل الشباب ومنهم المعلقين سابقا حسان وجمال وهل الباشا محسوب على محافظة الكرك وهو ساكن في عمان يكفيكم دوران حول الدائره المفرغه والتي لاتجني الى الى الاقربون والاقربون وانتم تعرفون ونحن نعرف خففوا سهام الحقد عن الرجل لعل وعسى ان ياتي بخير وقارنوه في سلفه ابو رمان وستعرفون فرق السماء عن الارض لماذا التبخيس والتخسيس في مهنية الرجل وصفاته لم نسمع تاريخيا عن اية شبهة فساد عريق قي الصحافه اجتماعيا توصلت الى نتيجه ان المتواصل والمنفصل يعملوا سواسيه لذا فالمنفصل والبعيد هو الذي يرتاح

41) تعليق بواسطة :
26-10-2011 05:30 AM

الى 40
نحن لا نتكلم حقد وهذا لواقع والحقيقيه التي يعرفها الكل... نحن نسكن عمان بس كل اسبوع في الكرك نسكن عمان ونشارك في كل شئ نحن بسطاء ولم نصل يوما للمكانه التي وصلوا لها شخصيات عمان سكن فيه ولا يخرجون من بيوتهم نحن نتحدث عن جميع من مثلوا المحافظات في التشكيله .. من اراد ان يمثل المحافظ اقل شئ ان يكون سكان المحافظه او يعرف احوال المحافظه ما بحكي عن البلده والعشيره... وخلينا نوخذ حاله واحده المرحوم الدكتور مجحم دميثان المجالي عاش ودرس بالغرب وعندما عاد عرفه الاطفال والشيوخ والنساء وقرى العمر والحمايده في اقل من سنه واصبح اسمه يتداوله الجميع وهو لم يستلم منصبا يوما... كمان في حالات اخرى.. اعطيك مثال اخر ولا خلص... نحن نريد من راكان المجالي صاحب العقل الكبير والقلم النظيف وقد سعت الوزاره اليه ولم يسعى اليها يوما ان الكره في مرمىالحكومه ومرمى راكان ان يكون حاله خاصه به في الانجاز والتواصل مع الجميع فعنده مقومات ذلك كاتب ونقيب ووزير وونظيف وسوف نشد على يده .. فكثير ما كنا ولا نزال نعتز به بس يا ريت ان يساعد الحراك ويساعد ويوصل صوت المقهورين الى اصحاب القرار.. من غيرتي وحبيى اكتب ذلك فلا اريد لا اسمه الكبير ان يختصر بمقال او بوزاره متمنيا الى رقم 40 الخير والى وزيرنا وحكومتنا الخير كله

42) تعليق بواسطة :
26-10-2011 06:10 AM

نعم اخ محمد جمال المجالي سيستقيل معالي الاستاذ راكان المجالي لان الغايه والقصد تحقق واستقالته غايه وقصد اخر ويكون ضرب عصفورين بحجر حيث ان الوزره في بلدي عمرها معدل سنه فهو يخدم نصفها ويتنازل عن النصف الاخر كي يبقى في الصف الاول كمعارض بشهادة استقالته وفي مجالس الجاهات والعزيات حيث انه حصدلقب معالي ومثله كثير

43) تعليق بواسطة :
27-10-2011 10:10 AM

كنت تكتب وتسيء لمعالي عبدالهادي المجالي والذي تعرفه الكرك وقلعتها وجميع الاردنيين واكثر الشعوب العربيه والذي كان عسكريا من الطراز الاول وسياسيا ايضا وتمجد شخصا لم نعرفه الا عندما ذكروا اسمه بتشكيل الحكومه وتعتبر ان بتعيينه رئيسا للحكومه فقد موقعه المرموق اي نزل من قدره ,,,,,,,,,,,,اتقي الله يا رجل ,,,,,,,,,,,,,,,

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012