أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


وصفي التل ... اسم حفر في قلوب الاردنيين
27-11-2011 09:09 PM
كل الاردن -

كل الاردن - في ذكرى استشهاد وصفي التل , هذا الاسم الذي حفر في قلوب الاردنين ننشر بعض تفاصيل حياته وبعض الفيديوهات النادرة ايضا :

وصفي مصطفى وهبي صالح المصطفى التل سياسي ورئيس وزراء أردني. شكل حكومته الأولى في 28 يناير 1962 قدمت الوزارة استقالتها بتاريخ 2 ديسمبر 1962، ثم حكومتين الثانية في 1965 والثالثة من 28 أكتوبر 1970 حتى 28 نوفمبر 1971. تقلد مناصب أخرى حتى اغتياله في العام 1971 في القاهرة .

طفولته

ولد في 1919، أبوه شاعر الأردن مصطفى وهبي التل الملقب بعرار وأمه منيفة إبراهيم بابان. أنهى أبوه دراسته في مدرسة عنبر في دمشق والتحق بقطاع التعليم في العراق، وهناك تعرف بأمه، بعد ولادة وصفي التل عاد أبوه إلى الأردن ليدرس في مدارسه، قضى وصفي بعض طفولته في شمال العراق ليعود إلى مدينة والده إربد بعد بلوغه السادسة من العمر، ويبقى متنقلا مع والده وبسبب ضيق الحال ومشاكل والده السياسية ليعيش هو وإخوته بعد ذلك في منزل عم والدهم موسى المصطفى اليوسف التل .

ينتمي وصفي التل إلى عائلة التل التي تقطن شمال الأردن وخصوصا مدينة إربد والتي تعود بجذورها إلى الزيادنة وهم من الاشراف قدموا من الحجاز ومنهم الامير ظاهر العمر الزيداني الذي حكم عكا وحوران وشمال الأردن من عام 1730 وحتى عام 1775 ولكن الحكومة العثمانية قاتلتهم وامرت الجزار بإبادة الزيادنة من بلاد الشام خوفا من امتداد الامارة الزيادنة واستقلالها، فتفرقوا في البلاد وأخذوا يغيرون اسماءهم تخفيا من الجزار وجيشه الذي ارتكب ابشع المجازر في قتل الزيادنة واعوانهم.


أنهى وصفي دراسته الثانوية من مدرسة السلط الثانوية في العام 1937 م ليلتحق بكلية العلوم الطبيعية في الجامعة الأمريكية في بيروت مع رفاق دربه القاضي محمود ضيف الله الهنانده الذي توفي بحادث وخليل السالم وحمد الفرحان وأبو رضوان الصمادي الذين كانوا من رجالات الدولة المعروفين خلال الأربعة العقود الماضية وتأثر في أفكاره السياسية بحركة القوميين العرب التي كانت على خلاف مع حركة القوميين السوريين.


بداياته ومشاركته في حرب 48

بعد عودته إلى الأردن:

    التحق وصفي بالعمل الحكومي ودرس في عدد من مدارس الكرك وغيرها،
    انضم إلى الجيش البريطاني ثم سرح من الخدمة بسبب ميوله القومية العربية
    التحق بجيش الجهاد المقدس بقيادة فوزي القاوقجي، وحارب في حرب فلسطين في 1948 م.
    استقر بعدها في القدس ليعمل في المركز العربي الذي كان يديره موسى العلمي.
    التحق بوظيفة مأمور ضرائب في مأمورية ضريبة الدخل وموظفا في مديرية التوجيه الوطني التي كانت مسؤولة عن الإعلام في 1955.
    تزوج سعدية الجابري ذات الأصول الحلبية وتوفيت السيدة سعدية عام 1995م وكانت قد أوصت بتحويل بيته إلى متحف وهذا ما حدث بالفعل.

وصفي التل وحرب حزيران

كان موقف وصفي التل من حرب حزيران واضحا وصريحا ومباشرا ويتلخص وبإصرار على عدم الدخول في الحرب مهما كانت الأسباب ومهما كانت المبررات والدوافع فالظروف والمعطيات السياسية والعسكرية للدول العربية آنذاك كانت تؤكد بوقوع الهزيمة. وعلاوة على ذلك وبالنسبة للأردن الكارثة باحتلال الضفة الغربية والقدس العربية. وعلى امتداد اليوم السابق ليوم الحرب أي يوم الأحد 4 حزيران 1967، كان وصفي، ثائراً منفعلاً عصبي المزاج، ولقد كان آنذاك رئيساً للديوان الملكي، وكان يردد باستمرار: أن الخطر الداهم يزحف نحو أمتنا العربية وأن الهزيمة قادمة وأن الكارثة مقبلة على الأردن، ولا سبيل لدفع كل ذلك عن الأردن إلا بعدم دخول الحرب. وكان يجيب على الاستفسارات التي توجه إليه بقوله: 'إذا دخلنا الحرب، فإن الهزيمة والكارثة قادمتان لا محالة'.


 اغتياله

في سبتمبر 1970 حدثت المصادمات بين السلطات الأردنية و منظمة التحرير الفلسطينية فيما عرف بأيلول الأسود. وفي 28 نوفمبر 1971 اغتيل وصفي التل في القاهرة، وقد ذكر بعد ذلك مدير المخابرات الأردنية وقتها الفريق نذير رشيد بأنه قام بتحذير وصفي التل 'بأن النظام الناصري يعد لاغتياله' فقال له (ما حدا بموت ناقص عمر والأعمار بيد الله). وقد تم الاغتيال في ردهة فندق شيراتون القاهرة حيث كان وصفي التل يتجول فتقدم منه عزت رباح وأفرغ رصاصات مسدسه في جسده وسط ذهول حراسه والوزراء العرب الذين سارعوا بالاختباء، وعلى الفور اعتقل الأمن المصري المنفذين وشرع في التحقيقات معهم، واعلنت منظمة أيلول الأسود عن مسؤوليتها عن العملية، حيث توجهت أنظار الأمن المصري إلى أبو يوسف النجار وهو الأمر الذي نفاه التحقيق وأعلنت صحف القاهرة وعلى رأس الصفحة الأول أن(المتهم الأول والعقل المدبر للعملية وقائد المجموعة هو المتهم الفار فخري العمري).

ومنذ ذلك اليوم بقى فخري العمري مطلوبا للنظام القضائي الأردني حتى تاريخ موته عام 1991، بينما قامت السلطات المصرية بالإفراج عن المنفذين للعملية دون عقاب ولا محاكمة
 فيما يمكن اعتباره دليلاً على تورط النظام الناصري والأهم من ذلك أن هناك من يؤكد أن السلطات المصرية سمحت للمنفذين بإدخال أسلحتهم بعد نزولهم من الطائرة آنذاك في هذا العمل وتجدر الإشارة هنا إلى أن المدعو محمد داود عودة (أبو داود) والذي أرّخ لبعض عمليات أيلول الأسود في كتابه من القدس إلى ميونخ لم يأت على ذكر هذه العملية ومسؤولية أيلول عنها، وأقر دائماً بأنه لا يعرف منفذيها.

كان وصفي التل أول من أطلق شعار 'عمان هانوي العرب'، أي جعل عمان عاصمة النضال الفلسطيني، ولكن تدخلات إسرائيل والأنظمة العربية وشذوذ بعض المنظمات الفدائية شوه العمل الفدائي ما نجم عن مصادمات عنيفة وصلت إلى ما يعرف بأيلول الأسود في العام 1970.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
27-11-2011 09:27 PM

في الليلة الظلماء يفتقد البدر

2) تعليق بواسطة :
27-11-2011 09:30 PM

الله يرحمك يا وصفي ويجعل مثواك الجنة يا رب يا حبيب الاردنيين كنت رجلا بمعنى الكلمة اغتالتك يد نجسة لا بارك الله في ذريتهم ........يا رب يا حق تحمي ارجال الاردن وتبعد عنهم كل مكروه وتطهر بلادنا من كل هؤلاء الانجاس :cry:

3) تعليق بواسطة :
27-11-2011 09:31 PM

ودرب الحر كدربك ياوصفي غير مامونه

4) تعليق بواسطة :
27-11-2011 10:02 PM

الله يرحمك ويرحم شهداء الاردن

5) تعليق بواسطة :
27-11-2011 10:02 PM

رحمه الله عليك ياشهيد الوطن

6) تعليق بواسطة :
27-11-2011 10:09 PM

تمر يوم غد الذكرى الاربعين لاستشهاد اشرف الرجال المرحوم (وصفي التل ) يا من كنت تلثم تراب ارض الاردن بشفتيك وتحرثها بيديك وتسقيها من دموع عينيك , فما احوجنا اليوم برجوع ايام الماضي كي نتعلم منه كيف ندير مستقبلنا ونرفع اسم الاردن الزاهر عالياً ليعود له المجد ايام الرجال الرجال , ولكنا اليوم لا حيلة لنا الا ان نذكر ماضي الاردن العبق بالفخر والشهامة و ندعو لامواتنا بالرحمة . فرحمك الله يا وصفي انت وسيد الرجال جلالة المغفور له الحسين طيب الله ثراه وجعل مثواكما الجنة فأيامكما لن تعود ابداً والفاتحة على روحيكما الطاهرة ......
عداك الذام ياوصفي رماحي غير مسنونه
ودرب الحر يا وصفي مثل دربك غير مأمونه

7) تعليق بواسطة :
27-11-2011 10:13 PM

لقد ذكر ابو داود بانه المسؤول عن تنفيذ عملية اغتيال وصفي التل وذلك بالبرنامج الذي بثته قناة الجزيرة للعلم وشكراً

8) تعليق بواسطة :
27-11-2011 10:25 PM

ليته يعود
فلا حكيم بعده
ولا فارساً عن الحمى يذود
ليته يعود
فما بقي سوى
عصف الريح وحاقد وجحود
ليته يعود

9) تعليق بواسطة :
27-11-2011 10:27 PM

روحم الله الشهيد البطل وصفي التل شهيد الوطن والواجب وصفي العز والكرامه وصفي الشجاعه والشهامه ستبقى في قلوب كل الاردنين

10) تعليق بواسطة :
27-11-2011 11:05 PM

we will never forget you الله يرحمك

11) تعليق بواسطة :
27-11-2011 11:58 PM

رحمه الله رحمة واسعه وجعل مثواه الجنه ..والموت للخونه والغدارين ...

12) تعليق بواسطة :
28-11-2011 12:04 AM

http://www.facebook.com/photo.php?fbid=224677877604956&set=a.165736603499084.42355.164241223648622&type=1&theater

13) تعليق بواسطة :
28-11-2011 03:18 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد ورد في المقال أعلاه الخطأ التالي:" في سبتمبر 1970 حدثت المصادمات بين السلطات الأردنية و منظمة التحرير الفلسطينية فيما عرف بأيلول الأسود." في ذلك التاريخ أو أي تاريخ آخر لم تحصل مصادمات بين السلطات الأردنية و منظمة التحرير الفلسطينية . ما حصل كان قيام مجموعات مسلحه، أطلقت على نفسها أسم الفدائيين، بإشاعة الفوضى وإرهاب المواطنين ونشر الرعب والسيطره على الحياه المدنيه في الأردن . في سبتمبر 1970 قامت القوات المسلحه بقيادة المرحوم هزاع باشا المجالي بتحرير المدن الأردنيه من تلك الطغمه الفاسده وكان الشهيد وصفي التل أنذاك يدير أمور البلاد.
أذكر يوما بعد سبتمبر 1970 بقليل دعي الشهيد، وولي العهد والمرحوم حابس باشا لوليمة غداء في مقر قيادة الشرطه العسكريه في العبدلي وكنت أحد الضباط الذين تمت دعوتهم لتلك المناسبه. في ذلك اليوم حدث أمر غريب جدا . لقد كان إهتمامنا متجها لمحادثة الشهيد وهزاع باشا أكثر من إهتمامنا بولي العهد الذي أبدي تفهما عاليا لمشاعرنا. خلال المعارك في شوارع الأردن لم تشترك قوات منظمة التحرير الفلسطينية وكانت ألأوامر أن نقدم المساعده الكامله لأفراد منظمة التحرير الفلسطينية أينما وجدناهم. وشكرا

14) تعليق بواسطة :
28-11-2011 05:52 AM

رحمة الله على شهيد الأردن واسكنه فسيح جنانه. نعم وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر، نحن اليوم بحاجة لوصفي اخر لينقذ أردننا من الفساد والفاسدين واللحاق المستميت بدول البترول المتأمرة على العروبة باكملها للحفاظ على اموالها وهي وما يسمى القادة العرب العائق العقيقي عن منع حصول الوحدة العربية والتي لو تمت لما راينا احد يستطيع ان يقترب منا ولكنا الدولة العظمى الحقيقية

15) تعليق بواسطة :
28-11-2011 05:55 AM

رحمك الله يا شريف الوطن وكم نحن اليوم بحاجة لرجل مثلك

عفا الصّفا.. وانتفى.. يا مصطفى .. وعلتْ

ظهورَ خير المطايا.. شرُّ فرسانِ

فلا تَلُمْ شعبك المقهورَ، إنْ وقعتْ

عيناكَ فيه، على مليون سكرانِ!

قد حَكّموا فيه أَفّاقينَ.. ما وقفوا

يوماً بإربدَ أو طافوا بشيحانِ

ولا بوادي الشّتا ناموا.. ولا شربوا

من ماءِ راحوبَ .. أو هاموا بشيحان!

فأمعنوا فيه تشليحاً .. وبهدلةً

ولم يقلْ أَحدٌ كاني.. ولا ماني!

ومن يقولُ؟.. وكلُّ الناطقين مَضَوْا

ولم يَعُدْ في بلادي.. غيرُ خُرسانِ!

ومَنْ نُعاتبُ؟.. والسكيّنُ مِنْ دَمِنا

ومن نحاسِبُ؟.. والقاضي هو الجاني!

يا شاعرَ الشَّعبِ..

صارَ الشّعبُ.. مزرعةً،

لحفنةٍ من عكاريتٍ .. وزُعرانِ!

لا يخجلونَ..

وقد باعوا شواربَنا..

من أن يبيعوا اللحى،

في أيّ دكّانِ!!

فليس يردعُهُمْ شيءٌ، وليس لهمْ

هَمُّ.. سوى جمعِ أموالٍ، وأعوانِ!

ولا أزيدُ..

فإنّ الحالَ مائلةٌ..

وعارياتٌ من الأوراقِ، أَغصاني!

وإنّني، ثَمَّ، لا ظهرٌ،

فيغضبَ لي..

وإنّني، ثَمَّ، لا صدرٌ

فيلقاني!

ولا ملايين عندي.. كي تُخلّصني

من العقابِ.. ولم أُدعَمْ بنسوان!

وسوف يا مصطفى أمضي لآخرتي

كما أتَيْتُ: غريبَ الدّارِ، وحداني!

وسوف تنسى رُبى عمّانَ ولْدَنتي

فيها.. وسوفَ تُضيع اسمي، وعُنواني!

16) تعليق بواسطة :
28-11-2011 07:20 AM

لماذا سكت الاردن عن قتلت وصفي وتركهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

17) تعليق بواسطة :
28-11-2011 07:50 AM

[quote name="اردني"]لماذا سكت الاردن عن قتلت وصفي وتركهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/quote]
لان ... في ذلك الوقت كن له دور في اغتيال وجميعكم تنظرون بمنظار العين الضيقة وصل الشهيد وصفي التل لمرحلة القائد فقد كان شخصية قوية وكان يخاف منه النظام لحب كل الاردنيين له وعدم موافقته علي بعض القرارات والايام تشهد لا ايلول الاسود ولا الابيض

18) تعليق بواسطة :
28-11-2011 08:11 AM

الشعب يريد "وصفي التل" في المناهج المدرسية",,, هذا نداء لكل محبي وصفي ولكل اردني شريف، تبني هذا المطلب والعمل باتجاهه.

19) تعليق بواسطة :
28-11-2011 08:20 AM

رفن رفوف الحجلْ ، رفاً ورا رفِ

وخيلٍ أصايلْ لفَتْ صفاً ورا صفِ

أقولْ يا صاحبي يكفي عَتَبْ يكفي

ويا مهدّبات الهَدَبْ .. غنّنْ على وصفي

شمس الحصايدْ بالضحى لوّنتْ لونو

ويتوقّد الجمر يومِنْ تومِضْ عيونو

نادى النشامى : يَرّبع.. حَذِركو اتْهونو

والخيل لَن حَمْحَمتْ ننزف لها نزفِ

20) تعليق بواسطة :
28-11-2011 09:08 AM

Great Jordanian Hero . الله يرحمك يا وصفي

21) تعليق بواسطة :
28-11-2011 09:29 AM

المشكلة احد القتله فتح له بيت عزاء

22) تعليق بواسطة :
28-11-2011 10:34 AM

الى المهندس جمال الروسان ارجو مراجعة تعليقك فما علاقة هزاع باشا بالموضوع واحداث 1970 .علما بأن هزاع اسشهد قبل تلك الاحداث بأكثر من عشر سنوات.وشكرا

23) تعليق بواسطة :
28-11-2011 10:58 AM

اقامو لقتله وصفي في عمان بيت عزاء ....وكان في استقبال المعزين
.. ...يا متعجب لاتعجب
فعدو جدك لايودك
وهؤولاء كالافاعي لا بل هم اشد سم من الافاعي
لن يرضو ولن يهدؤ الا بدمار الشرفاء من الاردنين
لا يستطعيون العيش مع الرجال ....فيتائمرون علي الغدر والخيانه واغتيال الرجال الرجال ...قتلو هزاع ووصفي وهاهم يقتلون افكار واهداف وصفي
...هل يوجد في لبمناهج الدراسيه من المرحله الابتدائيه الي اعلي المراحل العلميه سواء المدرسيه او الجامعيه شيئ يذكر عن وصقي وهزاع
رحم الله الشهداء
واطال الله في عمر الشرفاء

24) تعليق بواسطة :
28-11-2011 11:01 AM

رحمك الله يا أبا مصطفى

25) تعليق بواسطة :
28-11-2011 11:03 AM

رحمة الله على الشهيد وصفي التل "أبو مصطفى"، ما أحوجنا إليك اليوم. الفاتحة على روح الشهيد البطل "فروح وريحان وجنة نعيم" الواقعة

26) تعليق بواسطة :
28-11-2011 12:11 PM

لن تتكرر ايها الشهيد لانك نسخه وحيدة
الف رحمه عليك

27) تعليق بواسطة :
28-11-2011 01:07 PM

أعتقد أن الروسان يقصد المرحوم حابس المجالي.. أما هزاع باشا فقد اغتيل في 1960.
المهم هنا أن البعض يضع اللوم على الفلسطينيين في اغتيال التل وهم منه براء حتى لو تلطخت أيادي بعضهم بدمه.. فلا تزر وازرة وزر أخرى.. وأرجو ألا تكون ذكرى وفاته فقط من باب الفتنة فلا أظن أن أي فلسطيني يرضى بسفك دم عربي.. والسؤال لماذا لا نرى نفس الاهتمام مثلا بذكرى هزاع المجالي.. مع العلم أن القاتل الحقيقي قد يكون نفس الشخص "مش فلسطيني"

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012