عندما كان يحكمنا التيار المحافظ ازدهرت الصحافة والاعلام وازدهر المسرح الناقد.
اما الآن فيحكمنا التيار الليبرالي-كما يقول الروابدة-ولكن الناس لا يستطيعون التنفّس ومات كل ابداع وماتت الحياة.
كيف يمكن تفسير هذا الأمر؟
هذه سنة الحياة كل جيل
يتمرد على من سبقه
اما التقاعدات القديمه
فهي قليله امام غلاء
المعيشه
كيف لرئيس حكومه سابق
تقاعده اقل من الفي دينار
وموظف في شركات تم بيعها
يتقاضى اكثر من عشره
الاف دينار
اما العقد الاجتماعي
وغيرها من المصطلحات
فهي للتسليه والتندر
والفكاهه
مستشفى البشير لا يستطيعون
اداره النظافه فيه
ناهيك عن الفندقه
لماذا لا يعودون الى من كتب
قانون المركزيه ويستشيروه
حتى يبين لهم ماذا
عليهم ان يفعلوا
وهم يقولون ان هذا الشخص
وفر على خزينه الدوله
100 مليون
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الرد على تعليق