أضف إلى المفضلة
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
ضبط 69 متسولاً بإربد منذ بداية رمضان الخارجية تعزي بضحايا حادث حافلة ركاب في جنوب أفريقيا طلبة أردنيون يقاطعون مسابقة عالمية رفضا للتطبيع الأردن يرحب بقرار العدل الدولية الرامي لاتخاذ تدابير جديدة بحق إسرائيل البنك الدولي يجري تقييمًا لشبكة خطوط تغذية الحافلات سريعة التردد في الأردن العدل الدولية: تدابير تأمر إسرائيل بضمان دخول المساعدات لغزة إلزام بلدية الرصيفة بدفع اكثر من 15 مليون دينار لأحد المستثمرين 120 ألفا أدوا صلاتي العشاء والتراويح بالأقصى مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا الاتحاد الأوروبي يتصدر قائمة الشركاء التجاريين للأردن تحويلات مرورية لتركيب جسر مشاة على طريق المطار قرض بـ 19 مليون دولار لبناء محطة معالجة صرف صحي في غرب إربد غرف الصناعة تطالب باشتراط اسقاط الحق الشخصي للعفو عن مصدري الشيكات
بحث
الجمعة , 29 آذار/مارس 2024


أبو عودة يكشف لأول مرة خفايا الاتفاقية التي ابرمها وصفي للتفاوض مع الفدائيين في الأردن
07-12-2011 10:02 AM
كل الاردن -



* أبو عودة: وصفي اغتيل مرتين وأخشى أن يغتال للمرة الثالثة بأن يوصف انه كان إقليميا وضد الفلسطينيين والعمل الفدائي
* الحباشنة: يوجد في الأردن أفراد من نموذج وصفي ولكن الطرق غير معبدة لها...
* د. المصري: زرع وصفي الحاضر للمستقبل وهي نظرية الفلاحين وبذلك بدأ زمن الناس  ...

قدم كل من وزير الإعلام في حكومة الشهيد وصفي التل عدنان أبو عودة ووزير التربية والأوقاف د.اسحق الفرحان شهادات حية على شخصية الشهيد وأسلوبه الخاص في إدارة الحكم كما قدم كل من وزير التربية الأسبق د.إبراهيم بدران والكاتب نمر الزناتي قراءتين في شخصية الشهيد وذلك في سياق استحضار الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة لمناقب الشهيد في ندوة انعقدت مساء أمس الأول في سياق الاحتفاء بالذكرى الأربعين لاستشهاده.
الندوة التي أدارها الدبلوماسي الاردني  د. محيي الدين المصري تضمنت تأكيدات على عدم عدائية الشهيد التل للعمل الفدائي وأطلق المنتدون تحذيرات من اغتيال شخصية الشهيد التل مجددا بوصفه إقليميا او من دعاة الإقليمية مؤكدين وطنيته وعروبته. وقال د.المصري في تمهيده لموضوع الندوةكما أن للأوطان حدودا وجغرافيا فان في التاريخ مراحل ورجالا منهم من تصنعه المرحلة وقد لا يصنع أبدا ومنهم من يصنع مرحلته. وصحيح أن الراحل الكبير الملك الحسين شرع لوصفي التل أبواب الولاية العامة إلا أن وصفي وجه هذه الولاية لرسم معالم مرحلته وآفاق مشروعه, فكان وصفي كبيرا في تاريخ هذا الوطن كانسان ولكنه كبير أكثر لأنه صنع مرحلته بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني الرؤيا والرجولة والمواقف الشجاعة فلم يقف حائرا أمام ضغوط الماضي وأوجاعه فجمع شتات الخمسينيات والستينيات من إسلاميين وقوميين وماركسيين وجيش وتقليديين وعشائر على أمل ان السبعينيات وما بعدها تكون عروة وثقى قوامها الرجال والفكر المشترك والتعددية واحترام الآخر. فقد زرع وصفي الحاضر للمستقبل وهي نظرية الفلاحين وبذلك بدأ زمن الناس, وكان هذا منذ ستين عاما ولو عممت تجربة زمن الناس حينئذ على الوطن العربي فهل ستكون هذه الرياح الهوجاء?? لقد استطاع وصفي تحويل الشراع رغم أزمة المحيط الهادر الى شاطئ أكثر سلامة فحافظ على روح الدولة هذه الروح الخفية وهي الثقة بين النظام والناس فقويت هيبة الدولة.
وتابع المصري ولكي لا يضيع الوطن في لجة الحدث الآني القائم على الطيش والحقد والتميز في تلك الفترة عمل وصفي على تكوين تنظيم شعبي فجمع الرجال من كل الاتجاهات وكانت ولادة الاتحاد الوطني وبنيت الوحدة الوطنية على المشاركة ونودي بالمملكة العربية المتحدة. وهكذا كانت مرحلة وصفي التل وفريقه مرحلة فريدة في تاريخ هذا الوطن و إلا لما بقي وصفي المحارب والفلاح والباني والشجاع ملتصقا في وجدان وذاكرة هذا الشعب لأكثر من نصف قرن ولو كان مجرد سياسي لمضى وانتهى.
وختم يقول المتحدثون اليوم يمثلون رجالا من فريق وصفي التل....تاركا الحديث إلى أبو عوده الذي عرض لبدايات معرفته بالشهيد فقال الحديث عن وصفي ليس أمرا سهلا وقد تعرفت عليه عام 1966 في معركة السموع وزادت  المعرفة عمقا بعد حرب حزيران 1967 ففي (15 /ايلول/1970 )حملت من دائرة المخابرات تقريرا الى الراحل الكبير جلالة الملك الحسين وكنت ضابطا في دائرة المخابرات وأمر مدير الدائرة آنذاك نذير رشيد أن احمله بنفسي الى الملك واستقبلني الملك وقرأه بسرعة وقال (أنت من القلة في هذا البلد الذين يدركون خطورة هذا الوضع ونخشى على الضفة الشرقية  من الضياع كما ضاعت الغربية وسنشكل حكومة عسكرية أنت وزير إعلامها) وأخذني جلالته من يدي داخل القصر فكان وصفي هناك وتركنا ليملي علي وصفي منطلقاتنا في المفاوضات مع الفدائيين في الأردن وكان آنذاك يريد تنظيم العمل الفدائي كورقة ضغط على إسرائيل كما كانت قناة السويس ورقة ضغط لمصر فوصفي اقر بالعمل الفدائي ولم يسع للقضاء عليه وكانت منطلقات الحوار مع الفدائيين أن( لا قواعد في المدن للفدائيين والتنسيق  مع الأردن في اختيار الأهداف في عملياتهم نحو الضفة الأخرى).
واستعرض ابو عودة مناقب شخصية لوصفي  فوصفها بالشخصية الجدلية المركبة المتعددة الأبعاد فهو صاحب رؤيا وكان ينظر الى رئاسة الحكومة أنها تعني قيادة وإصلاحا للبلد وليس تميزا اجتماعيا. وكان وصفي شجاعا فقبل أن يسافر الى القاهرة حيث اغتيل وعلى مدى ثلاثة أيام نصحته أن لا يذهب لكنه كان يتمتع بثقة عظيمة في النفس ورفض النصيحة وسافر.
وقال ابوعودة ان وصفي اغتيل مرتين مرة من أعدائه السياسيين في عمان والثانية في القاهرة محذرا من عملية اغتيال ثالثة بحقه فقاللم يكن وصفي المسؤول عن إجلاء الفدائيين عن جرش وتبنى ذلك في حينه كونه يتحمل مسؤوليته كوزير دفاع وأخشى أن يغتال وصفي للمرة الثالثة وأن يوصف انه كان ضد الفلسطينيين. وهذه الفكرة هناك جيل كامل من الشباب ربما يتبناها مع أن وصفي كان وطنيا وليس إقليميا.
من جانبه قدم د.الفرحان الشهادة الثانية مبينا أن معرفتي بوصفي كانت عن طريق شقيقه د.سعيد التل الذي تزامل معي اثناء دراسة الدكتوراه في أمريكا وخلال عملي في إدارة المناهج في وزارة التربية حاولنا أن نطور فذكرني سعيد عند وصفي وحدث أن جمعت أكثر من ألف مدير مدرسة في رام الله وتفاجأت في عام 1966 بدخول وصفي قاعة المحاضرات واستمع للمحاضرة وكانت بداية التعارف, وقد عرض علي الشهيد الوزارة عام 1970وكان راتب الوزير آنذاك 220 دينارا وكنت اعمل في الخارج بأضعاف هذا الراتب فقال الشهيد (وطنك أولى) فاستجبت وطلبت استلام وزارتي التربية والأوقاف.
وعرض د.الفرحان للانجازات في عهد حكومة وصفي فقال  تم إعداد قانون التعليم الخاص وان تركز المدارس الخاصة الأجنبية على التربية الوطنية وتم إلزامها بتدريس المنهاج الاردني وأكد على منهاج القضية الفلسطينية وفرضه على المدارس الأجنبية في الأردن وكان وصفي يؤمن بتوزيع مكتسبات التنمية على المحافظات وابتكر نظام الحوافز لمن يعمل فيها كما أن وزارة الأوقاف توسعت موازنتها في حكومته ووضع مخطط لبناء 600 مسجد تم انجازها بعده.
وتحدث الفرحان عن مزايا شخصية وصفي التل السياسية فقال تميز بالشجاعة والرجولة ولم يخش شيئا ورغم تحذيره من السفر الى القاهرة سافر وكان يؤمن بروح الفريق في العمل كما يؤمن بالفردية الفذة وهو وحدوي أزال الحواجز بين الفئات المختلفة وكان يلتقي مسؤولي الفدائيين ويؤكد انه مع مقاومة اليهود ويدعم المقاومة في الداخل الفلسطيني وقد تمتع بشخصية عسكرية قيادية وشارك في جيش الإنقاذ عام 1948 وكان يدعم القوات المسلحة وابتكر برنامج التدريب العسكري للطلبة في معسكرات الشباب كما كان مهتما بالعمل العربي المشترك والاتفاقيات وزيارته  القاهرة التي استشهد فيها تضمنت رسالة قومية فقد أصر على حضور الأردن للمؤتمر.
من جانبه قدم وزير التربية الأسبق د. بدران قراءة في شخصية الشهيد وصفي واصفا إياه بأنه كان رجلا مستقبليا وكانت نظرته للموضوع الفلسطيني والعمل الوطني عقلانيا, وما شغل باله كان بناء الدولة الأردنية والحرص على اكتساب الخبرة العسكرية وكان يؤمن بالوحدة العربية وسعى لإصدار الميثاق الوطني العربي فكان أردنيا وفلسطينيا وعروبيا.
ورجل دولة ويتحلى بالمسؤولية الكاملة ويجب إعادة كتاب سيرة وصفي التل برؤيتنا المعاصرة .
وقدم الكاتب الزناتي قراءته الخاصة فقال أن وصفي هو السياسي العربي الوحيد الذي قدم للحكم وهو يمتلك مشروعا سياسيا وكان كاتب مقالة وسياسيا وعسكريا وكاتب قصة .
الوزير الأسبق د.عادل الشريدة تحدث عن تعدد مشارب الشهيد وصفي الثقافية وخبراته وطبيعة شخصيته الإنسانية التي لا تعرف التحيز السلبي مشيرا أن وصفي ولد في كردستان العراق 1919 وأمه كردية وهو ابن الفيلسوف الاجتماعي الملقب بعرار وحفيد الشيخ صالح أحد رواد التعليم ووزير في حكومة عموم عجلون  التي شكلتها الزعامات الوطنية لإدارة شؤون البلاد بعد انهيار الدولة العثمانية. ووصفي طبق النضال نظريا وعمليا وهو العسكري الدبلوماسي  ولم يهبط على الشعب بالباراشوت  وكان قريبا من الأردنيين فحفظه الأردنيون في ذاكرتهم وقلوبهم, كما خدم  في الجيش السوري  وكان مع حركة القوميين العرب وشارك في جيش إنقاذ فلسطين مع  فوزي القاوقجي وتدرج في عدة مناصب.
وتحدث عن المؤسسات الكبيرة التي تشهد على انجاز وصفي باعتباره مؤسسها وهي (الاتحاد الوطني و الإقراض الزراعي والضمان الاجتماعي والجامعة الأردنية معسكرات الحسين للبناء والمؤسسة الاستهلاكية وغيرها من المؤسسات الوطنية).
وزير الإعلام السابق الزميل عبد الله أبو رمان  قال أن من يقرأ تاريخ وصفي التل ويفهمه يكتشف أنه لا يوجد سياسي أردني وربما عربي كتب وبحث مثلما فعل الشهيد وصفي التل فقد كان رجلا علميا ويرفض تسمية نكبة ونكسة ويصر أنها هزيمة, واغتيال وصفي كان اغتيالا لمشروع مجابهة العدو وبناء الدولة وأكثر من 70% من الشعب الأردني  ولد بعد استشهاد وصفي وأحبوه قبل أن يفهموه والمؤسس الحقيقي الذي نقل الدولة الأردنية من سلطة الى دولة مؤسسات هو وصفي.
رئيس الجمعية المهندس سمير الحباشنة ختم الندوة بالقولاحتفلنا بذكرى شخصية وطنية أردنية وشخصية مجاهد فلسطيني وهو الآن في عهدة التاريخ ويجب أن لا نتوقف عند من قتل وصفي. ونحن لا نرى إلا مستقبلا واحدا للأردنيين والفلسطينيين والدولة الفلسطينية إجراء تكتيكي.
وتابع يقول الأمم تستنهض رموزها في الظروف الصعبة فهو تحدث ومارس الولاية العامة ويوجد في الأردن أفراد من نموذج وصفي التل ولكن الطرق غير معبدة لها وعلى النخب السياسية الأردنية أن تحمل الفؤوس وتعبد الطريق لهؤلاء.


العرب اليوم-هشام زهران ...

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
07-12-2011 10:37 AM

رحم الله الشهيد وصفي التل فقد كان رجلا بكل ما في الكلمه من معنى كان ذو فكر إستراتيجي عالي جدا فقد قام بإعطإنا محاضرة قبل إستشهاده بأسبوع وكانت المحاضره في أحد المعاهد العسكريه الأردنيه العاليه وقد تعلمنا منه ومن محاضرته هذه الكثير في الأستراتيجيه العسكريه , وكيفية الوصول للقرار الصحيح وتناولنا العشاء معا ولم نكن ندري أننا نودعه الوداع الأخير . رحمك الله رحمة واسعه أيها الشهيد البطل يا ابن الأردن البار وأسكنك الله فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون

2) تعليق بواسطة :
07-12-2011 12:25 PM

وصفي التل ليس متهما لكي يبرأ ومن اغتال وصفي التل اول مرة هم من اغتالوه المرة الثانية وهم من سيغتالونه في الثالثة والرابعة والمليون، والاردني ليست له مشكلة مع الفلسطيني ولكن الفلسطيني له مشكلة مع نفسه ثم مع الاردني

3) تعليق بواسطة :
07-12-2011 01:12 PM

الى رقم 2، اتق الله في قولك وعملك

4) تعليق بواسطة :
07-12-2011 01:51 PM

Sir,Palestenians are our uncles and cousins,our families are mixed,like all nations on this earth including us they have every kind of people

5) تعليق بواسطة :
07-12-2011 02:02 PM

رحمك الله يا وصفي..لمن لا يعرف وصفي..هو ابن شاعر الاردن (عرار)مصطفى وهبي التل..اذن هو ولد ونشأ في بيئه ثائره على سلبيات الحياه..الظلم والقهر والعبوديه وعدم العداله والمحسوبيه وحكم المستعمر والمرابين والمتاجرين بقوت الشعب ...عرار ناضل وكافح بقلمه وعمله كل هذه السلبيات حبا"للأردن ودفع الثمن!!مات قهرا"!!قال مخاطبا" وصفي في صغره( فدرب الحر يا وصفي كدربك غير مأمونه)..كان يتوقع بحدس الاب وفراسته بأن وصفي من الاحرار وطريقه محفوفة بالمخاطر..وصفي كان من عمالقة القوميين..من الاوائل الذين ناضلوا من اجل فلسطين واستشهد من اجل فلسطين وستظهر يوما"الاسباب الحقيقيه لأستشهاده... وكلنا بأذن الله وصفي الاردن....

6) تعليق بواسطة :
07-12-2011 02:14 PM

لله درك ايها الحي الحي نعم جسدك توفي ولكن روحك لا تزال وسوف تبقى ترفرف فوق سماء الاردن لم ولن ينساك الاردنيون ولا الفلسطبنبون العروبيون اما الخونة والمرتزقة هم من اغتالوك
ام بالنسبة لرؤساء الوزاراء السابقون والحاليون والمستقبليون اقول اتقو ا الله بأحفادكم اتركوا لهم سيرة مشرفة واجعلوهم يفتخرون بكم كما يفتخر كل من يقيم هلى ارض الحشد والرباط بوصفــــــي الا ترون كبف يمجد ابن الاردن البار وكيف يذكر في الليلة الظلماء من يحب اردنه ولا يخذله ولا يسرقه

اقول لمن سرق ان يعيد ما سرقة ويعلن التوبة ان الله غفورا رحيم ومن يخطط ان يتوقف واعيد اتركوا لابنائكم واحفادكم ما يفتخرون به وتأكدوا بأنكم لن تحملوا معكم الا عملكم الصالح وبوم لا ينفعو مال ولا بنون الا من اتى الله بفلب سليم

اكرر اتركوا لابنائكم واحفادكم ما يفتخرون به

رحمة الله على ابا مصطفى شعار العروبة والشهامة والوطنبة

7) تعليق بواسطة :
07-12-2011 03:24 PM

رحم الله الشهيد وصفي التل الاردني العربي الاصيل. برغم من صغر السن و لكن لم استطع ان اوقف الدمع يوم اغتالة الجهلة و هاهي العين ترقرق عند قرأة سيرتك العطرة. كم نفتقدك و ملك الملوك الحسين بن طلال رحمكم الله. في الليالي الظلماء يفتقد البدر.

8) تعليق بواسطة :
07-12-2011 04:57 PM

مختصر الكلام (((أبدعت وكلامك صحيح)) رحمك الله يا وصفي التل

9) تعليق بواسطة :
07-12-2011 05:15 PM

الله برحم روح وصفي الطاهره

10) تعليق بواسطة :
07-12-2011 06:02 PM

الى الجازي ليس لدينا مشكلة مع الاردني ابدا ؟ انما لدينا مشاكل مع امئالك فقط لاغير فالاردني ابن اختي وابن خالي وابن خالتي ا

11) تعليق بواسطة :
07-12-2011 06:03 PM

ارجو توضيح تعليقك وما هي المشكله مع النفس والاخرين

12) تعليق بواسطة :
07-12-2011 06:15 PM

كلام الاخ المغترب منصف وعقلاني. كل الشعوب فيها الصالح والطالح وفيها الاشراف والاحرار وفيها اصحاب الانفس المريضه... والى الجازي اقول... ومن يك ذا فم مر مريض ... يجد مرا به الماء الزلالا

13) تعليق بواسطة :
07-12-2011 06:46 PM

شكرا الى الجازي

14) تعليق بواسطة :
07-12-2011 07:08 PM

كلامك صحيح مائه بالمائه رقم 2

15) تعليق بواسطة :
07-12-2011 11:07 PM

مع تعليق رقم 2
أحسنت .

16) تعليق بواسطة :
08-12-2011 01:26 AM

اتحقظ جدا على مشاركة ابراهيم بدران او اي بدران ثاني او الاقتراب من هذا الرمز الاردني والمثل الاعلى للغيارى من الاردنيين المرحوم الشهيد وصفي التل .
لا للبدران وكل بدران اخر ذكرا كان او انثى !
عندما يذكر وصفي تندرج اسماء وطنية فقط .
الاستاذ الكبير عدنان ابوعودة انا شخصيا طالبت مرارا في تعليقاتي السابقة وتمنيت ان تكون رجل المرحلة القادمة لكهنا تمنيات شخص ليس له الا التمني .. عذرا

17) تعليق بواسطة :
08-12-2011 06:19 AM

الاخوة الاعزاء

ارجو عدم الرد على جازي الجازي لانه يعاني من مرض النرجسية ندعوا الله له الشفاء العاجل .

اما بالنسبه لسيرة الشهيد وصفي التل ,, ما زال الغموض يلف من كان وراء اغتياله و ليس من اغتالوه فهؤلاء ثلة من الزعران لا قيمة لهم استخدموا في عملية الاغتيال .

18) تعليق بواسطة :
08-12-2011 07:22 AM

اذا بعد اربعين سنة بدنا نعيد الاعتبار لشخصية ما في حين نبقى على مدار اربعين سنة ونحن نشتمها وننتقدها بعنف ونكيل لها التهم والشتائم فهذا يعني اننا لن نخطو اية خطوة الى الامام.. حرام عليكوا اذا وصفي هيك ليش في حينها ما حدا تجرأ وحكى الحقيقة.. انتم كذابون للاسف حينها واليوم بعد اربعين سنة ايضا ووصفي يقتل كل يوم بسبب صمتكم.. يا حيف

19) تعليق بواسطة :
08-12-2011 09:20 AM

المغفور له باذن الشهيد وصفي التل ليس بحاجة الى من يمدحه ويثني عليه فالتاريح يذكر ذلك جيدا ويحضرني الان طرفة وهو ان شخص زار شحص اخر فقدم لبنا شنينه فاخذ الضيف ينفخ عليه ليبرده فما كان من المعزب ان قال له يا رجل هذا شنينة وليس حليبا حارا عندها قال له الضيف لا تؤاخذني ابو الحليب احرقني قبل هذه المره وسلامى فهمكو

20) تعليق بواسطة :
08-12-2011 09:32 AM

تعليق رقم 2 انت صادق وتمثل شريحة كبيرة من الاردنيين صح لسانك

21) تعليق بواسطة :
08-12-2011 10:42 PM

إلى رقم 2 جازي الجازي
جزاك الله ما يعادل اسميك (جازي الجازي)، فعلا جازي الجازي إن حل بربعك.
أنت تشبه الحاوي، هل تذكر الحواة الذين كنا نتفرج عليهم وهم يلعبون بالثعابين، تماما أنت مثلهم، تلعب وترمي ثعابينك على الفلسطينيين. حذاري خيوه لتلدغك قبل ما تدفشها على الفلسطينية خوالي. والله لا أفتخر بأحد افتخاري بهم. وأقولك المؤامرة التي شردتهم لو وقعت لشعب غيرهم لوجدته قد ذاب.
الفلسطينيون في كل العالم اليوم، وأكاد أقول لك لا تخلو منهم جامعة في أمريكا وأوروبا.

22) تعليق بواسطة :
12-12-2011 07:27 AM

لم يكن أحد من الاردنيين آنذاك ضد العمل الفدائي و الموجة ضد العدو الصهيوني المغتصب لاهلنا و ارضنا. ان ما قامت بة المنظمة آنذاك من محاولة اغتصاب الدولة الاردنية و اقامة دولة داخل دولة ناسين متناسين العمل الفدائي الذي كان الجميع من كافة المنابت و الاصول يعمل من اجلة. ان الظلم الذي تعرض لة فقيدنا الغالي المغفور لة الشهيد وصفي التل لا يضاهية ظلم, لقد عاش و استشهد عفيفا, كريما و وطنيا و فوميا يسعى لوطن عربي يعمل كالاسرة الواحدة و لكن كانت ايادي الغدر و الجبن و الخزي و العار بمصر قلب العروبة النابض و التي و للاسف كان لها اليد الطولى بالنيل من هذا الرجل الشامخ شموخ الجبال, الكريم ابن الكرام. لقد كان لشهيدنا الغالي اجندة وطنية كانت ستاتي بالخير و الفلاج و الوفرة بأغلب مما نحن بحاجة الية الان. ندعو المولى جلت قدرتة ان يرحم شهيدنا البطل و ان يسكنة الجنة مع الصديقين و الانبياء و الشهداء و الابرار. حمى اللة العلي القدير أردننا الحبيب العزيز و قيادتة و شعبة من كل شر و سوء.

23) تعليق بواسطة :
12-12-2011 02:41 PM

لا يسعني الا ان اقول رحم الله البطل وصفي التل والشهيد صدام حسين فهم رموز الامة العربية

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012