أضف إلى المفضلة
الخميس , 28 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
بحث
الخميس , 28 آذار/مارس 2024


رئيس حزب الإتحاد الوطني الاردني يرد على مزاعم يديعوت أحرنوت (الأردن هو الأردن وفلسطين هي فلسطين)
08-12-2011 10:06 AM
كل الاردن -


alt

الكابتن محمد الخشمان

فوجئنا يوم الخميس الموافق 1/12/2011 بافتتاحية يديعوت احرونوت الإسرائيلية التي تخاطب فيها جلالة الملك عبد الله الثاني وتقول له "انك ستشاهد دولة فلسطين قريبا في الاردن" وقدمت الصحيفة جملة من الافتراءات التاريخية والجغرافية والديمغرافية.

ويربط مطلع المقال بين إقامة الدولة العبرية وما مر به اليهود من اظطهاد وفي ذلك افتراء على وقائع التاريخ، ولا يخفى على احد التلاعب العاطفي الذي وظفه المقال للتأثير على القراء بشكل عام وعلى غير الملمين بحقائق الجغرافيا والتاريخ بشكل خاص. فهناك شعوب مرت بمحن أشد وطأة ومذابح بشعة لم يعرفها التاريخ من قبل، ونذكر على سبيل المثال لا الحصرمعاناة الأرمن والأكراد والفلسطينيين وهي شعوب تمتلك من مقومات القومية أكثر بكثير من المزاعم الصهيونية المكشوفة، وهم بهذه المعنى شعوب أكثر حقا في تقرير مصيرهم وإقامة دولة على ترابهم الوطني إسوة بغيرهم من سائر شعوب البسيطة. ولدحض هذه الافتراءات والمزاعم نسوق جملة من الحقائق.

أولا، لا يشكل اليهود قومية واحدة، فقد انتشروا في اصقاع العالم المختلفة بحيث لا يتجاوز عددهم الآن أكثر من خمسة عشر مليون نسمة في عالم يقطنة ما يقارب من سبعة مليار نسمة. ولم يحدث في التاريخ أن ربط شعب بين ديانته وقوميته كما فعل اليهود عندما اعتبروا مخطئين الدين اساس لقومية ناشئة متأثرين بعصر القوميات الذي اجتاح القارة الاوروبية في القرن الثامن عشر. وفي وقت يجمع فيه علماء التاريخ والاجتماع والسياسة بأن الدين لا يمكن أن يكون أساس لأي قومية بعينها فإن الاصرار اليهودي على الربط بين الدين والقومية ينبع من فكرة توسعية احلالية على حساب حقوق الشعب الفلسطيني، وهي فكرة ارتبطت بمصالح الغرب الامبريالي.

ثانيا، حتى يتمكن اليهود من اقامة دولة لهم ارتكبوا في سبيل ذلك مجازر وتطهير عرقي كتب عنه المؤرخ الإسرائيلي ايلان بابيه عندما حمّل الصهيونية مسؤولية التطهير العرقي الذي حل بالشعب الفلسطيني. فتاريخ إسرائيل والعصابات اليهودية هو تاريخ حافل بالمجازر والمذابح الموثقة في كتب التاريخ الرزينة. فالارهاب الصهيوني بدأ منذ اللحظة الأولى لدخولهم فلسطين، فبعد أن رفض السلطان عبدالحميد بيع فلسطين لليهود مقابل مبلغ خيالي وصل إلى 150 مليون ليرة ذهبية بريطانية، حيكت المؤامرات للاطاحة بالسلطان وهو ما قامت به جمعية جون ترك بمساعدة يهودية خبيثة. وعندها بدأت التنفيذ الفعلي للمخططات الصهيونية وما استلزم ذلك من تقتيل وتشريد للشعب الفلسطيني بتحالف مع بريطانيا التي اوجدت موطئ قدم للحركة الصهيونية وعصاباتها المسلحة على ارض فلسطين، وتم تسهيل اعمالها العدوانية قبيل الانتداب البريطاني عبر اتفاقيات كامبل في العام 1905 واتفاقية سايكس بيكو في العام 1916 وصولا الى وعد بلفور في العام 1917، وارتفعت وتيرة المجازر والحشد الصهيوني في فلسطين وصولا الى قرار الامم المتحدة  بتقسيم فلسطين  في العام 1947، وحصول الصهاينة على 56% من الارض الفلسطينية و 43% للفلسطينيين و1% هي القدس وضواحيها تبقى تحت الانتداب البريطاني.

ان الحقائق التاريخية الواردة لايمكن التشكيك بها والتي تؤكد ان اسرائيل قامت على ارض فلسطين التاريخية حسب القرارات والاتفاقيات الدولية حتى قرار التقسيم الصادر عن الامم المتحدة الذي يقر ويعترف ان الارض هي ارض فلسطينية، وهنا نذكّر يديعوت احرونوت ان الاردن الذي كان تاريخيا يسمى " شرق الاردن" اصبح امارة شرق الاردن في العام 1921 وان الاردنيين هم سكان الاردن منذ فجر التاريخ ومملكة الانباط  الذين شيدوا دولتهم وعاصمتها المنيعة البتراء. فالاردنيون شعب يرتبط بارضه، والفلسطينيون شعب يرتبط بأرض نسبوا اليها ونسبت لهم عبر التاريخ القديم والجديد على حد سواء، اما الاسرائيليون فهم تجمع لثقافة دينية من شعوب وامم مختلفة تفرقهم اللغات والعادات والتقاليد والمستويات الاجتماعية والاقتصادية، ويجتمعون على حب المال والدين والتعالي على الشعوب والامم وينطلقون من المفهوم العدائي والمتعجرف " جوهيم" غير الانساني وغير الاخلاقي الذي يعتبر ان جميع من على الارض خلق لخدمتهم بدون شكر.

ثالثا،  وبالعودة الى التذكير بمقولة بن غوريون الذي لم يرسم حدودا لدولته المزعومة فهذا صحيح " مع تغيير المعنى" لانه كان يعلم جيدا ان الجالية اليهودية صغيرة جدا في وسط ديمغرافي فلسطيني وعربي لا قبل لليهود بهم تاريخيا وحاضرا ومستقبلا. وقد ترك مسألة الحدود تخضع للمعايير والموازين والتطورات والاحداث في المنطقة. وهنا اذا استمرت الامة العربية في سباتها واستمر الصهاينة بالسيطرة الاقتصادية عالميا، فان الحدود الاسرائيلية قابلة للتوسع، واما اذا فاقت الشعوب العربية من سباتها عندها ستقبل الصهيونية الواقع الجديد وتتراجع الى الوراء وتكتفي بأي مساحة تفرض عليها.

رابعا، ان التعريف اللغوي حسب الادبيات العالمية قديما وحديثا لكلمة الغزو او الاحتلال يشير الى انه عمل عدواني بهدف الاستيلاء على حقوق الغير بشكل مؤقت أو بشكل مستمر. وبالتالي فان يديعوت احرنوت تعترف بعدوانية رئيس الوزراء الاسبق بن غوريون ومخططاته العدوانية في الاستيلاء على اراضي الغير وسلب حقوقهم الوطنية في غياب القانون الدولي، وهذا نهج وشريعة قطاع الطرق والعصابات الذين يشرعنوا الاحتلال واغتصاب الحقوق لتحقيق منافع توسعية ضمن مفهوم " الجوهيم" العقيم والمنبوذ من شعوب الارض.

خامسا، كيف تعطي يديعوت أحرنوت الحق لنفسها في تسميم افكار الراي العام بتزوير الحقائق التي ما زالت ماثلة امام جيلنا الذي شهد وشاهد القسم الاكبر من الحروب العدوانية الاسرائيلية وجرائم الصهيونية المدعومة بالالة العسكرية الغربية التي مكنتها من السيطرة على جزء عزيز علينا من المنطقة، وهنا فان ايه جهود توسعية انتهت بعد الخامس من حزيران من العام 1967، حيث تم وقف اي توسع اسرائيلي جديد كما حدث في معركة الكرامة اذار 1968، وحرب رمضان 1973 وهزيمة اسرائيل امام حزب الله في العام 2006 ، الامر الذي دفع القيادة الصهيونية في تل ابيب إلى تغير سياساتها العدوانية، والاعتماد على اصدقائها لتحقيق اهدافها باساليب جديدة ، وعقد تحالفات جديدة،. فالصهاينة يحاولون اعادة رسم التاريخ بصيغ جديدة وبنفس الاهداف العدوانية المعتادة. وبنفس الاسلوب القديم الذي تحالفت فيه مع بريطانيا لتهيئة الاجواء للسيطرة على شعوب المنطقة وهذا ما تعترف به يديعوت جملة وتفصيلا عندما قالت " البريطانيون" انهو مهمتهم في العام 1948 .... وهذا دليل قاطع على ان الاسرائيليين كانوا وما زالوا يعتمدون على طرف ثالث او اكثر لتنفيذ مخططاتهم العدوانية .

سادسا، نعم ان الشعب الاردني هو نسيج متجانس يضم القبائل والفلاحين والمدن الاردنية العريقة منذ فترة ما قبل الرومان، وتنامى عدد سكانه عبر التاريخ، كما استضاف المهاجرين الفلسطينيين الذين هجروا من أرضهم وبيوتهم تحت وطأة المجازر الصهيونية. ومع كل ذلك، يتطلع المهاجرون الفلسطينيون في الاردن كما في الدول العربية دوما الى حقوقهم في مقدمتها حق العودة وهو حق غير قابل للتصرف واقرته الشرعية الدولية بدءا من قرار الامم المتحدة رقم 194 الذي يجسد هذا الحق للشعب الفلسطيني.

سابعا،  اما ملوك الاردن، فهم احفاد رسول الامة، وقد بنوا وقادوا الدولة الاردنية الحديثة، والتفاف الشعب الاردني بأطيافه المختلفة حول ال هاشم ليس بالجديد، فالعقد الاجتماعي والسياسي الذي ابرمه الاردنيون منذ تسعة عقود مكّن الشعب الاردني بقيادته بناء دولة عصرية ديمقراطية حافظت على حقوق الشعب وصيانة مكتسباته في زمن حافل بالصراعات والانقلابات والاضطرابات من جه وعدو يتربص بالمنطقة وشعوبها لتوسيع رقعته باحتلال ارضي الغير من جهة اخرى، ومعركة الكرامة في اذار من العام 1968 والاجتياح الاسرائيلي للبنان في العام 1982 خير شاهد على ذلك.

ثامنا، اذا كانت الصحيفة تعتبر ان اتفاقيات السلام بدءا من وادي عربة واوسلو وغيرهما وإذا كانت مقولة الارض مقابل السلام هي مضيعة للوقت فان هذا اعتراف بان اليهود تاريخيا لاعهد لهم ولامواثيق، فكيف لنا نحن الشعوب والامة العربية- مسلمون ومسيحيون- ان نحترم ما لايحترمه الجانب الاخر؟! وهنا نتسائل هل في مصلحة الاسرائيليين العودة الى المربع رقم واحد في الصراع العربي الاسرائيلي؟! وهنا نذكر الاسرائيليين بما لم ينسوه ما حصل في مجريات في العام 2006 وانتصار حزب الله على الالة العسكرية الاسرائيلية مجتمعة مع كل من ناصرها.

تاسعا، نتسائل في هذا المقال الذي فندناه ما هو إلا جزء بسيط مما تحفل به الذاكرة والتاريخ الحديث للامتين العربية والاسلامية حيال احلام التوسع الصهيوني التي هرمت وتجاوزها الزمن. فهل اموال اللوبي الصهيوني ما زالت قادرة على شراء ذمم بعض القوى العالمية وتوظيفها لان تكون سلاحا ترفعه اسرائيل لتنفيذ مخططاتها التوسعية؟. وهل صحيح ان الشعوب العربية حاليا- كما كان في اوائل القرن الماضي- لتسمح باجتياحات صهيونية جديدة في الاراضي العربية؟، وهل صحيح ان المشهد الصهيوني القديم وبروتوكولات حكماء صهيون هي قابلة للتطبيق اليوم مع كل مافي العالم من تحديث وتغير جذري في الفكر والعقيدة والممارسة؟ ان الافعال الصهيونية وما يسمى باسرائيل قد تجاوزها الزمن وان الاردن هو الاردن للاردنيين، وان إسرائيل هي فلسطين للفلسطينيين، وان على القيادة الاسرائيلية بيمينها ويسارها ان تقبل ذلك وتتعامل معه والا فان "تنبوءات" بن غوريون بتصغير رقعة التواجد الاسرائيلي ستتحقق على ارض الواقع بوعي وجهود الشعوب العربية واقامة الدولة الفلسطينية على التراب الوطني الفلسطيني تاريخيا وجغرافيا.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
08-12-2011 11:05 AM

ان قادة اسرائيل يعرفوا بالضبط الظروف الحاليه واختلافها عن ظروف ماقبل عام 2000م..هم يعرفوا حجمهم الحالي..قوتهم الحاليه..مصداقيتهم الحاليه لدي العالم..مدى اهميتهم الحاليه لأمريكا وبريطانيا.. بطلان حربهم واساليبهم الدعائيه السابقه..هم يعرفوا الموقف والظرف الحالي للشعوب العربيه..كل ما ذكرت ليس لصالحهم وانكشفوا على حقيقتهم وبات العالم يعرف الصحيح عن العرب وعن اليهود..الموقف السياسي والعسكري والجغرافي لم يعد بصالحهم..بدأ عندهم الرعب والخوف من الزوال والمؤشرات كثيره وشمسهم قربت على الغياب..نعم هم يعرفوا ذلك ولديهم القناعه..لذلك لا تلمهم وستسمع الكثير من تقولاتهم لتثبت انها لا تزال هي المحوريه وقطب الرحى وابديه وجودها ولكن هي اقزم واضعف من التصور والقرن القادم اسلامي عربي بأذن الله..ولن تتعدى اسرائيل حدودها الحاليه ولن تشن اية حرب وستتقوقع اكثر وستشعر بأنها منبوذه من العالم اجمع..لذلك لا تلمها في حربها الكلاميه فنهاية الفلم قربت...

2) تعليق بواسطة :
08-12-2011 11:28 AM

مرجبا كابتن رغم اختلافي السياسي معك الا انني اقف احتراما لك على هذا الموقف الوطني المشرف بردك على اعداء الوطن والامه وللعلم كابتن ان حزبك الذي يميل الى الشعبيه في تكوينه التنظيمي قد تكون هذه ميزته عن بفية الاحزاب الوسطيه لكن هذ لا يلغي الانتباه الى ان جزبك يجتاج الى ايجاد قيادات شعبيه حقيقيه والابتعاد عن اعادة الادوار لشخصيات محروقه شعبيا ثم حدد موقفك من التطبيع بشكل واضح كما هووقفك من الوطن البديل واظهر لنا ما النهج الاقتصادي الذي يتبناه حزبكم عندها ستجد الشرفاء اصحاب المبادئ فقط من ينتسبون للحزب لا الطامعين بدعم الحزب ماليا للانتخابات القادمه هذا راي سياسي يختلف معك لكنه يحترمك كابن وطن نلتقي على محبته جميعا
لا للوطن البديل لا للتطبيع مع العدو الصهيوني نعم لدوله القانون والمؤسسات

3) تعليق بواسطة :
08-12-2011 12:54 PM

الكابتن محمد الخشمان ورئيس حزب الإتحاد الوطني الاردني.
مش هو نفسه يلي في ليله ظلماء راح على الخليج ورجع مليونير وشركة طيران وطائرات اول مره بنسمع انه شوفير طائرة ممكن يعمل شركة طيران .

4) تعليق بواسطة :
08-12-2011 01:23 PM

Jamal .R. is smart...very smart businessman started from selling SHAWERMA in London then Mashallah,he became so powerful to appoint one of his staff a minister of tourism to get him a Gambling Casino licence with two billion dollars panelty...!!!,,...we should all wish he expands and open more political parties then open a government and later on open a country....Sorry Sorry,,,,his sister Elham asked her daughter who already have one and never say no to Mama to open all doors for him to use her country as his

5) تعليق بواسطة :
08-12-2011 03:28 PM

By the way Jamal has another name

6) تعليق بواسطة :
08-12-2011 04:51 PM

تعليقك يحتوي على الحزم والرسوخ في ابداء الرأي مع اننا كالعاده في الاردن لم نفقه شيء :-*

7) تعليق بواسطة :
08-12-2011 05:39 PM

اولا الشكر الجزيل للكابتن خشمان وما تقولةليس بغريب عليك انت من الرجال المشهودلهم بحبكل للوطن وتاريخك معروف اكرر شكري لك على ماقدمتةوسوف تقدمة ولك مني كل الدعم المتواضع وهو ما استطيع تقديمة كمواطن اردني غيور على مصلحةاردنناالغالي بقيادتة الرشيدة واسمح لي بان اقول وبصراحة انة ما دام في الاردن رجالات امثالك يقولون كلمة الحق قولا وفعلا ويلتفون حول قيادتهم الهاشمية سيبقى الاردن درعا حصينا في وجهة كل المؤامرات التى تحاك من حولة -----اكثر الله من امثالك يا ابن الاردن المخلص الوفي واتمنى منك ان تستمر في كتابة افكارك النيرة لتكون ناقوسا وفكرا نستنير بة في هذة الايام التي كثرت بها الاقاويل عذرا للاطالة اخوك المواطن الاردني ----عقيد ركن متقاعد احمد الصبيحي الجزازي-----سر سر ونحن كلنا دعم لك ولامثالك

8) تعليق بواسطة :
08-12-2011 07:30 PM

نعم الاردن هو الاردن وفلسطين هي فلسطين

9) تعليق بواسطة :
08-12-2011 08:45 PM

الى المغترب المحترم
تحياتي ....تعليقك رائع جدا
اذكرك بأحمد عز وحزبه الوطني ....وملياراته
الاردن هو الاردن ..وهناك من يحاول جعل الاردن ...هي فلسطين ..والشواهد كثير ..
وللسف ..من يحاول ليس هم اللاسرائيليين فقط بل هم اصحاب الحقوق المغتصبه الذين يحاولون ذلك ...
تحياتي لك اينما كنت

10) تعليق بواسطة :
08-12-2011 11:52 PM

يبدو ان الكابتن الخشمان يسمع لاول مرة بمشروع الوطن البديل لدرجة انه بدأ الكتابة بكلمة (تفاجئنا)!!!

أتمنى أن يكون (التفاجؤ) ناجم عن الجهل بمشروع الوطن البديل لا أن يكون ناجماً عن عدم توقعه مثل هذا الكلام من صحيفة يحترمها !!؟؟

11) تعليق بواسطة :
09-12-2011 04:32 AM

يا اخوي من هو جمال البهلوان والا مين وضح

12) تعليق بواسطة :
09-12-2011 05:03 AM

هذا دليل فاضح للنوايا الاسرائيلية المبيتة اتجاه الاردن وباقي الدول العربية بحلمها باقامة دولة اسرائيل الكبرى ولكن هذا الحلم سوف لن يتحقق بارادة وتماسك شعبنا الاردني بمختلف اطيافه انصارا كانو او مهاجرين والبقيادة الحكيمة لقائد هذا الوطن جلالة القائد ابو حسين اطال الله في عمره فالاردن هو الاردن وفلسطين هي فلسطين شاء من شاء وابا من ابا

13) تعليق بواسطة :
09-12-2011 08:21 AM

يا كل الاردن جيبولنا مقال مضر زهران...كل الخبايا والمسكوت عليه موجود هناك..يالله بسرعة

14) تعليق بواسطة :
09-12-2011 10:36 AM

اذا الدفاع عن الوطن بأيدي هذه الاشكال، علينا العوض..

15) تعليق بواسطة :
09-12-2011 11:49 AM

ليس المهم ان يقول اليهود ان الاردن وطن للفلسطينيين . لكن الاهم هو الا يقول احد من بني العرب هذا الكلام . والاهم الا يقول ذلك فلسطيني واحد. فالعدو اليهودي يعمل جاهدا لتحقيق هدفه من اجل تفريغ فلسطين من كل ما هو غير يهودي تنفيذا لوعد بلفور للوصول الى دولة يهوديه ليس فيها غير اليهود , وايس مهما على حساب من يكون عذا الهدف سواءا كان الاردن او غير الاردن . للاسف هناك من ينادي بذلك وهناك من يعمل لذلك بخطوات عمليه وهناك من يضحكون على لحيته باقوال مراوزغه لاتفهم منها شيئا يحاولون من خلالها اقناع الاردنيين ان مقولة الوطن البديل ان هي الا شعار صهيوني فقط .

16) تعليق بواسطة :
09-12-2011 12:05 PM

بشوف بلشتو تلمعوا بزلم الذهبي. هذا الحزب هو الواجهه لمحمد ونادر الذهبي

17) تعليق بواسطة :
09-12-2011 12:59 PM

Sir,Please read comment Number Six,our friend has smartly mentioned the name in the forth and fifth words of his comment

18) تعليق بواسطة :
09-12-2011 04:34 PM

اتعرف من هم انصار اليهود اولا اصحاب العصبيات الجاهلية الباحثين عن اي منصب فقط للتلميع والوحاهه ثانيا من يتهمون الاشراف بالتنازل عن حقهم بارض اجدادهم في الوطن الاجمل ثالثا الحمقى الذي يرقصون بكل عرس وياكلون على كل المؤائد باسم الوطنية التي اصبحت ضمن فلسفتهم عصبية نتنه نهت عنها الاديان السماوية رابعا الصارخون بالحقوق المنقوصة ونقيضهم من يطالب بانقاص الحقوق المنقوصة
واسلم

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012