أضف إلى المفضلة
الخميس , 28 آذار/مارس 2024
شريط الاخبار
مصطفى يشكل الحكومة الفلسطينية الجديدة ويحتفظ بحقيبة الخارجية - اسماء الانتهاء من أعمال توسعة وإعادة تأهيل طريق "وادي تُقبل" في إربد الحنيفات: ضرورة إستيراد الانسال المحسنة من مواشي جنوب إفريقيا الاتحاد الأوروبي يتصدر قائمة الشركاء التجاريين للأردن تحويلات مرورية لتركيب جسر مشاة على طريق المطار قرض بـ 19 مليون دولار لبناء محطة معالجة صرف صحي في غرب إربد غرف الصناعة تطالب باشتراط اسقاط الحق الشخصي للعفو عن مصدري الشيكات 5 إنزالات أردنية على غزة بمشاركة مصر والإمارات وألمانيا - صور ارتفاع الإيرادات المحلية 310 ملايين دينار العام الماضي والنفقات 537 مليونا مجلس الأعيان يقر العفو العام كما ورد من النواب المحكمة الدستورية ترفع للملك تقريرها السنوي للعام 2023 وفاة سبعينية دهسا في إربد "الكهرباء الوطنية": الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل السلطات الاسرائيلية تعلن إغلاق جسر الملك حسين بعد إطلاق نار في أريحا 7.726 مليون اشتراك خلوي حتى نهاية ربع 2023 الرابع
بحث
الخميس , 28 آذار/مارس 2024


نالني تجريح، ومع ذلك فأنا مع سوريا المستقلة الواحدة الموحّدة!

بقلم : باسم سكجها
16-01-2019 06:25 AM

أوّل وآخر أهداف الكاتب هو إثارة تفاعل القراء، مهما كانت قبولاً أو رفضاً، فارضاء كلّ الناس غاية لن تُدرك لأحد في مطلق الأحوال، ولكنّ ما جرى مع مقالتي قبل يومين عن سوريا، وكان عنوانها:”أهلاً بسوريا رغماً عن أنفهم” أنّها لاقت كالعادة قبولاً ورفضاً، ولكنّ التعليقات الرافضة المستنكرة كانت أكثر حديّة، ولعلّ السبب أنّ الموضوع المطروح قسم ظهر الأمّة أصلاً، ومفهوم أنّ الناس توزّعت معه بين طرفي نقيض!

نالتني بعض التعليقات، بما يشبه التجريح، ومع أنّني لم اؤيد أحداً سوى البلد الغالي سوريا، ولم أذكر إسم أحد، ولم أقدّم سوى وصف وتحليل لما حدث على مدار سنوات سنوات، فقد قيل فيّ ما لم يقله مالك في الخمر، والشكر والاحترام للجميع!

ومن باب الديمقراطية، والشفافية، سأنشر هنا كلّ التعليقات الجارحة، واستثناء المؤيدة منها، وسأضع رابط المقالة المنشورة في النهاية، متمنياً إعادة القراءة، وآخر القول إنّنا مع سوريا المستقلة الواحدة الموحّدة، وضدّ من ينال من ذلك سواء أكان ذلك من الداخل أو الخارج، وضدّ من يقف ضدّ عودة سوريا إلى الجامعة العربية التي نراها مسألة وقت، لا أكثر ولا أقلّ!

وإليكم التعليقات:
محمد التهاينة:… احترم رأيك.. ومصدوم به جدا..
أصابني بالحزن والكآبة ما قرأت.. لأنه خُطّ بقلم انسان.. انسان عرفنا مدى رقته ونقاء سريرته وحسن توصيفه للاحداث.. كيف له أن يؤيد مجرم ودكتاتور... ؟! ؟!

خليل حوراني ... مقال لا يساوي مثقال الحبر الذي نسخ به...
لقد عرت ضميرك ووجدانك...لا يوجد انسان عربي مسلم حر تقي يخشى الله...ويؤيد هؤلاء الطغاة ...!هداك الله...!
….
علي الخطايبة:… هو عميق باجرامه وتحالفاته أعمق وعلى أسس طائفية مع إيران وحزب الله، أما روسيا وتدخلها في سوريا فهو خطأ تاريخي والروس يعيون ذلك ويحاولون الخروج بماء وجههم من سوريا.
….
ساري العبادي: نظام دموي بالوراثة

شادي العكور: طبعا سوريا يجب ان تكون ضمن الجامعه العربيه ، فهذه الجامعه تجمع كل خبث وعهر ومقاته .... خذا حضنها الدافئ الذي لم تغادره طويلا ، تبا للناصريه والقومجيه
….
حاتم أبوسماحة رداد:… لا افهم كيف تكون صحفي وانسان تدعوا للحرية والديوقراطية ثم تاتي لتؤيد دكتاتور مجرم قتل الالاف من شعبه وشرد الملايين من اجل كرسي الحكم الذي ورثه عن ابيه الاكثر منه اجراما العسكري المنقلب الذي سلم الجولان وقتل من قتل من السوريين والفلسطينين في البداوي ونهر البارد وغيرها وغيرها
لا حول ولا قوة الا بالله
….
هشام سليمان ارتيمة: …إستاذ هذا نظام دموي
الشعب السوري اهلً . هل نسيت مجازر حماه وحلب وحمص هل نسيت سجن تدمر، اتذكر ونحن في بيتنا في بدايه ٨٠ دخول عائلات سوريه علينا من بطش ووحشيه النظام…
……….
وللحديث بقية…

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012