.
— اطلعت على ما نشره احمد عبد الله قطيشات / اخطا مع الاحترام ابو زهير في إعطاء هذا الأفاك اهميه فالشعب الاردني اوعى من ان يصدق كذب ساذج على هذا المستوى السطحي / شخص مثله يحتاج لطبيب نفسي اكثر من ملاحقه قضائيه .

.

بالعودة لتصريح الحكومة بقضية الدخان والتي كلفت المملكة 539 مليون دينار على مدى 12 سنة .
وما تم ملاحقته من المتهمين بالفساد من متورطين وموظفين في الجمارك وبعض المؤسسات خلال فترة 3 سنوات من 12 سنة !
واين المتورطين الفاسدين خلال الفترة السابقة اي 9 سنوات الباقية ؟

*نعتذر

اخي المغترب صدقني ان ابوزهير كان له مواقف وطنية والحق يقال

ويقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح المتفق عليه: ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ثلاثا، قلنا: بلى يا رسول الله! قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئًا فجلس فقال: ألا وقول الزور ألا وشهادة الزور، فما زال يكررها حتى قلنا: ليته سكت يعني: حتى قال الصحابة: ليته سكت إرفاقًا به عليه الصلاة والسلام

احتلف بكل الاحترام مع زعم الفاضل المغترب بان هنالك وعياً جمعياًلدى عموم الشعب الاردني بخصوص الاشاعات فليس الكل بثقافة واطلاع المغترب ولا ادنى من ذلك. فالسنة ماضية عندنا بأن من لم يذد عن حوضه بسلاح القانون سيندم ؛ اي من لم يشتكى على مطلق الاشاعات فهذا مدعاة لتصديقها رغم وضح كذبها. والله اعلم

يجب اصدار قانون يسمح للمواطنين برفع دعاوي قضائية على اي مسؤول في اي حكومة او مؤسسة مستقلة عند التقصير أسوة بالقانون المصري !!!!

نعتذر