أضف إلى المفضلة
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
العدوان: 31 تموز الموعد المتوقع لفتح باب الترشح للانتخابات النيابية الوطني لمكافحة الأوبئة: الأردن خال من أي إصابات بالملاريا وزير الداخلية: أهمية مشاركة المواطنين في الحياة السياسية والحزبية تنظيم الاتصالات تتخذ جميع التدابير لإيقاف التشويش في نظام "جي بي أس" الملك لماكرون محذرا: الهجوم الإسرائيلي على رفح خطير الملكية: سندخل طائرات صديقة للبيئة إلى أسطولنا ارتفاع الفاتورة النفطية للمملكة 4.9% خلال شهرين توقيف محكوم غاسل أموال اختلسها بقيمة مليون دينار بحث التشغيل التجريبي للباص السريع بين الزرقاء وعمان بلدية إربد تدعو للاستفادة من الخصم التشجيعي على المسقفات القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال للمستوطنين المتطرفين باقتحام الاقصى المملكة على موعد مع حالة ماطرة استثنائية تستمر 10 أيام أكثر من 34.3 ألفا حصيلة الشهداء في غزة منذ بدء العدوان 18 إصابة بحادث تصادم في الموجب
بحث
الجمعة , 26 نيسان/أبريل 2024


لماذا تغول اللوبي النووي علي مشروع ناقل البحرين...؟؟ وأين أنت يا نقابة المهندسين.....؟؟
21-12-2011 11:17 AM
كل الاردن -


 alt
شاركت بندوة جامعة البلقاء التطبيقية في 5/10/2011 عن مشروع ناقل البحرين. تلك الجامعة المعروفة بنشاطها المستمر في المؤتمرات العلمية والتي كانت بهذا تحت رعاية وزير المياه السابق المهندس محمد  النجار. أكد الوزير على ضرورة مشروع ناقل البحرين (من البحرالأحمر إلى البحر الميت) بسبب الحاجة الملحة لإنقاذ البحر الميت والذي يفقد سنوياً كما كبيرا من المياه من جراء الإعتداء الصهيوني المتواصل على مياه نهر الأردن. فقد كان يرفد البحر الميت من مياه نهر الأردن 1400 مليون متر مكعب سنويا وأصبح الأن 100 مليون متر مكعب فقط والتي في غالبيتها مياه عادمة يتخلص منها الكيان الصهيوني بالضخ في نهر الأردن. وقد نبه الوزير عن خطورة إنهيار الوضع المائي الأردني كاملا وإستعرض الكارثة بالتاريخ الزمني حيث بالرغم من أن مياه الديسي سوف توفر فائضاً حتى عام 2020 ولكن ستعود بعد ذلك الحاجة الى ضخ المياه الجوفية مرة أخرى والتي هي بتناقص شديد بسبب الجفاف إلى أن تنقطع كافة المصادر المائية الأردنية في السنوات التي تليها. ويبدو جليا أن الحل الوحيد يكمن في تحلية مياه البحر الأحمر أسوة بالمحطات العديدة العاملة في دول الخليج العربي. وقد أكد الدكتور عبدالله الزعبي (نائب رئيس جامعة البلقاء) على خطورة الموقف عبر دراسات زمنية بالعام الماضي أثبتت هبوط الطبقات الجيولوجية حول البحر الميت بسبب إنخفاض مياهه مما يؤدي الى انزلاق مستمر بالتربة وتكون الحفر الإنهدامية المفاجئة بأعماق كبيرة وبدوائر يزيد قطرها عن 3 أمتار والتي هي خطر دائم على السكان. وإستعرض الدكتور الزعبي دراسة مستفيضة قامت بها الجامعة من مسح جيولوجي بأحدث الماكنات المستعارة من الجامعات الأمريكية لإثبات وجود نفق من البحر الأحمر إلى البحر الميت (من أجل ناقل البحرين) يتجنب الفوالق والتصدعات الثلاثة التي قد تؤدي الى كسر الأنابيب الناقلة وتفجرها. ويبقى (في نظري) على الدكتور الزعبي أن ينهي بدراسة لاحقة تؤكد سلامة المشروع عند أخذ أكثر إحتمال لقوة زلزال قد يضرب قرب النفق بسبب هذه الفوالق وكم ستكون مقاومة الخط الناقل لشدة هذا الزلزال وذلك حتى يطمئن قلب جميع البيئيين والأردنيين من خطر تدمير الأنبوب الناقل والذي قد يغرق المنطقة التي يضربها ان كانت الريشة أو غرندل أو الغويبة أو وادي عربة أو العقبة.....
وفي البدء يجب التأكيد بأن مشروع ناقل البحرين ليس بالحل الصحيح لمشكلة تلاشي البحر الميت. فالحل يجب أن يبدأ بتأكيد الأردن على إستعادة إرثه الطبيعي والتاريخي بالحفاظ على إستمرار تدفق مياه النهر بدون أي تعدي صهيوني حتى عن طريق الذهاب الى المحاكم الدولية. ولكنني بهذه الأسطر أضع أيضا إعتراضي على النموذج الأردني البديل لمشروع ناقل البحرين (بدلاً من المشروع الأكبر مع دول الجوار) وهو نموذج الحكومة الأردنية الذي ينص الى الحاجة إلى طاقة لتشغيل نقل المياه بدلاً من أن يكون ناقل البحرين مشروع منتج للطاقة وبوفرة. فالواضح بأنه هنالك لوبي نووي يروج لأن يصبح المشروع الأردني الجديد بحاجة للكثير من الطاقة لدفع المياه بعد ان كانت الفكرة منه هي نقل المياه بأنابيب مغلقة من بداية المشروع في البحر الأحمر وحتى نهايته في البحر الميت وللهدفين الرئيسيين وهم إنقاذ البحر الميت وإنتاج الطاقة. وأصبح المشروع بهذا التغول النووي هو أن  تنقل المياه بأنابيب إلى أعلى نقطة بالصعود وهي على ارتفاع 220 متر وبطاقة دفع عالية (لأن دفع المياه للصعود بحاجة إلى طاقة) ومن ثم تسال المياه بقنوات مفتوحة الى البحر الميت بهبوط 640 متر لإستغلال مياه القناة بجرها الى مسارات فرعية لإنشاء اللاجونات والمشاريع السياحية وكأنما السياحة أهم من إنتاج الطاقة التي ستحلي مياه الشرب التي سنفقدها. وهذه هنا الطامة الكبرى من اللوبي النووي حيث يلغي مخططهم مبدأ الخاصية الفيزيائية وهي السيفون التي ما أن تصل المياه إلى نقطة 220 متر فإن هبوطها من على منحدر شاهق الإرتفاع بالمواسير 640 متر يسحب ما ورائها بالجاذبية وبقوة وتصبح الجاذبية وقوة إندفاع المياه مصدراً لجر المياه طبيعيا....!! وعند نهاية وصول المياه إلى البحر الميت يمكن أن تتفرع على عدة خطوط ليتم تركيب على نهاية كل خط توربينات تنتج المئات (وربما الألاف) من الميغاواط طاقة وكهرباء. الجهد الشعبي لإلغاء قرار الحكومة وصاحب القرار (وبوجود التضليل للوبي النووي) لمشروع القنوات المفتوحة يؤكد بأنه لا حاجه نهائياً للطاقة المتواصلة لـضخ المياه إلى البحر الميت وبالعكس تنقذ المواسير المغلقة البحر الميت وتولد طاقة لتحلية المياه. ولكن يبدو أن الجهة التي تروج إلى الطاقة النووية (إن كانت أردنية أو ليست بذلك) وإلى بناء مفاعلات نووية إستطاعت في عام 2007  أن تضع مخططها 'النير' على مشروع إنقاذ البحر الميت وتؤكد على ضرورة  بناء المحطة النووية والتي هدفها  تحلية المياه في العقبة وليتم نقل المياه المحلاة من الطاقة النووية إلى مواسير قناة الديسي والمياه الملوثة والعالية الملوحة إلى البحر الميت بطاقة ضخ عالية مصدرها المفاعل النووي. وإنني إذا أستهجن هذا المنطق المطروح من الجهات المروجة للمشاريع النووية وأعود واؤكد بأن على الحكومة الأردنية العودة إلى النموذج المطروح سابقا من البنك الدولي للمشروع الإقليمي وهو أن يبقى إتجاه المياه من البحر الأحمر إلى البحر الميت متواصلاً داخل مواسير مغلقة حتى لانحتاج لأي طاقة لإستمراريتها بل بالعكس تصبح هي منتجة للطاقة (وليست معتمدة عليها) وبواسطة التوربينات. وهنا يمكن بناء محطة تحلية مياه على جانب شاطىء البحر الميت الجنوبي تشغل من طاقة التوربينات والتي ربما يزيد الكثير من الطاقة الفائضة لتستعمل هذه في ضخ المياه المحلاة على طول الغور الأردني عبر مواسير أخرى ولتصل إلى الخط الناقل الذي ينقل مياه قناة الغور الشرقية إلى محطة زي المزودة لعمان ونصف سكان الأردن. هذا النموذج هو أقل كلفة من إنشاء مفاعل نووي قيمته عشرة مليار دولار لا ندري إن كان سيعمل أم يصبح مشكلة تلوث بيئية وصحية من أول سنوات تشغيله.
على الحكومة الأردنية بوزارتي المياه والطاقة أن تدرس هذه المشاريع سريعا وبعناية وبدون تغول اللوبي النووي ولتقييم مصلحة الأردن أولاً من المشاريع الكبرى. ولتبقى الشركات المروجة للمحطات النووية بدون عمل أو مشاريع جديدة في الدول النامية بعد أن أغلق الباب بوجهها القبيح في غالبية الدول الأوروبية الصناعية. وبالنهاية أضع المسؤلية على نقابة المهندسين الأردنيين ممثلة بنقيبها ومجلسها محملا إياهم المسؤلية الكاملة لعدم تدخلهم بالمشروع وترك الباب مفتوحا على مصراعيه للتغول النووي.....!!!!
                                                                                                                                 



 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
21-12-2011 02:56 PM

ربما سقط سهوا اسم الكاتب ؟؟؟ على كل اشكره على ما كتب

2) تعليق بواسطة :
21-12-2011 03:18 PM

Areva wanted our Uranium for free,,SO,, they came with a simple formula,,Jordan will give what worth Billions of it's Uranium as an advanced payment for a Nuclear reactor that also worth Billions,,THEN,, and after they get our Uranium we will not be able to build the nuclear station becouse of domestic and regional refusal,,,,SO,,,we will give our Uranium and no power station and maybe even pay to Areva some Billions as panelty....!!!!....o

3) تعليق بواسطة :
21-12-2011 03:19 PM

التغول جاء لمصلحة اللوبي الداعم للنووي لان اللهط فية سيكون عظيما, و لذلك يدعمونة لان من ورائة استفادة...........و لذلك و لعظم الخطب توجد لدينا هئتين مستقلتين للطاقة النووية و نحن لا نملكها؟ فكم هئية ستتولد عندما تكون عندنا محطة طاقة نووية....

4) تعليق بواسطة :
21-12-2011 03:39 PM

القصة واضحة كل دول العالم ثبت لها ان مشاريع النووية لم تثبت فائدة لها كما ان مشاكلها كثيرة فقامت اغلب الدول بالتخلص منها وتدفع للدول مقابل ان تتخلص منها ورجالة النووي في الاردن رصدوا مليار ونصف للعملية لكي تدخل كروشهم ونسوا ان السرطان سوف يقتلهم مثلما قتل شعبهم وملكهم الراحل

5) تعليق بواسطة :
21-12-2011 03:51 PM

كل الشكر لهذا الكاتب الذي لا نعرف وأعتقد أن إنقاذ البحر الميت هو المهم للأردن وفلسطين وإسرائيل . وكل الشكر أيضا لجامعة البلقاء التطبيقيه على ندواتها العلميه . مما لا شك فيه أن الأردن بأمس الحاجه لمياه الشرب وبحاجه لإنتاج مادة البوتاس من البحر الميت وليس بحاجه لمشروع نووي أو مفاعلات نوويه كما ومن الواضح لدينا أن أغلب الدول المتقدمه حاليا ليها الأفكار الكامله والخطط اللازمه لإيقاف كافة المفاعلات الوويه العامله لديها ونحن بصدد إنشاء مفاعل نووي . يكفي النفقات الأوليه والدراسات الغير مفيده حول امشروع النووي الأردني والتي بلغت حتى الآن لأكثر من 240 مليون دينار (( فقط دراسات ورحلات وجدوى )) ولم نبدأ بعد والسؤال الذي يطرح نفسه من أي سيأتي تمويل الووي بالمليارات ؟؟؟ ,RED DEAD أهم من النووي كما وأرجو من الفيزيائيين التعليق وسيكون تعليقهم أهم ممن يحملون الهندسه الكهربائيه ولا زالوا يعملون ويصرون على جدوى المفاعل النووي . إتقوا الله واعملوا لصالح المواطن والوطن ....

6) تعليق بواسطة :
21-12-2011 05:41 PM

يرجى إحترام الإختصاص وعقول العلماء من قبل الكاتب.
لاأريد الدفاع عن المشروع النووي أو مهاجمته (لذلك حديث علمي يبين الفوائد والمخاطر وبين جزءاًً رئيسياً منها د. سائد دبابنة في مقالاته التي تصلح منهجاً علمياً للسير في المسار النووي وهو أساس لتقدم الشعوب) ولكنني أدعوا الكاتب الى إنتهاج المنهج العلمي وهنا اورد الملاحظات القليلة التاليةلكي يتنبه لها مستقبلاً:
1- ناقل البحرين حل لصحيح لمشكلة تلاشي البحر الميت لإنه المصدر الوحيد المتوفر
2- ألماء في نهر الأردن ضعيف لقلة هطول الأمطار على المنطقة. مع صحة محاولة الحصول على المزيد من اسرائيل.
3- الكاتب يقول: "نموذج الحكومة الأردنية الذي ينص الى الحاجة إلى طاقة لتشغيل نقل المياه بدلاً من أن يكون ناقل البحرين مشروع منتج للطاقة وبوفرة". أعتقد المشروع الإردني واضح بجر المياه بالأنابيب الى منطقة صلدة حيث أن الفرصة الوحيدة للحصول على الطاقة هو بضخ المياه لارتفاع 220 م وتركها تنزل بزخم وقوة قادرة على تشغيل توربينات تولد كهرباء يستغل جزء بسيط منها لضخ مزيد من الياه الى أعلى لتوليد الكهرباء وتحلية المياه والباقي يذهب للبحر الميت لرفده بالماء (بعد إجراء الدراسات الكافية - والتي لم تنجز بعد - لتاثير إختلاط مياه البحر مع مياه البحر الميت ذات الكثافة العالية والتركيز الملحي العالي وبالتالي صعوبة الإختلاط بل الطوف وهذه مأساة لشركة البوتاس مثلاً).
4- القول بأن "لا حاجه نهائياً للطاقة المتواصلة لـضخ المياه إلى البحر الميت وبالعكس تنقذ المواسير المغلقة البحر الميت وتولد طاقة لتحلية المياه" هو تعبير لاينم عن معرفة علمية.
كان الله في عون شعبنا ممن يدعون العلم والمعرفة ورحم الله قدر من عرف نفسه وعلمه

7) تعليق بواسطة :
21-12-2011 07:39 PM

طبعا أنا أحترم تعليقات المغترب المتعمقة دائما ولكني هذه المرة أرى أن إنشاء المفاعل يأتي من رغبات وإرادة خارجة عن قدرة الأردن بالموافقة أو الرفض بالرغم من هذا التغليف الوطني الحلو والجميل للمشروع وآتي الأيام سيثبت ذلك

8) تعليق بواسطة :
22-12-2011 04:03 AM

المشكلة في امتنا العربية ان الكل يفتي فيها بما يعرف وبما لايعرف. ليس دفاعا عن الدكتور بل ادعوك وبشكل مبسط عن طريق الويكيبيديا فهم مبداء برنولي (التغير في الضغط والطاقة الحركية وطاقةالوضع هو ثابت بين مدخل ومخرج الانبوب" ثم الخوض في هذه الامور. لكن المشكلة تكمن باننا لا نملك الارادة لعمل مثل هذه المشاريع الكبرى. الاجدر والاولى من طوقان "الاستاذ الدكتور بالهندسة الصناعية باجامعة الاردنية وخريج ال م. اى. تي" ان يقارن بين المشروع النووي وناقل البحرين بمبادى طرق اختيار الافضل التي كان يدرسها لطلابة ولا يطبقها بنفسة. ولا انا غلطان يا معالي الوزير؟

9) تعليق بواسطة :
22-12-2011 08:07 AM

لاشك بأن المشروع النووي يحقق بعض الفوائد، ولكن مضاره أكثر من فوائده لأنها مضار كارثية على السكان والبيئة. وقد عارض هذا المشروع الكثير من الخبراء والمثقفين الأردنيين،وساهمت شخصيا بمقالين لمعارضة هذا المشروع. ولكن يظهر أن " طوقان يريد . . والخبراء لا يريدون " فإرادة طوقان فوق الجميع وسينفذ مشروعه رغم أنف المعارضين والصامتين. نرجو من طوقان أن يتواضع قليلا ويعقد حلقة نقاشية مع الخبراء في هذا المجال تبث مباشرة على شاشة التلفزيون أمام المشاهدين، لنخلص من هذا السجال إذا كان واثقا من فائدة مشروعه للوطن دون أضرار محتملة .

10) تعليق بواسطة :
22-12-2011 10:52 AM

يا با باشا الموضوع ليس أن طوقان يريد فهذا الرجل ما هو الا واجهة للمشروع ولا قرار له وهو لن يواجه العلماء لان حجته ضعيفة والدليل على ذلك تخبطه في ادارة المشروع وانفاقه اكثر من ربع مليار لحد الان دون طائل. الموضوع خلفه ما اطلق عليه الكاتب اسم اللوبي النووي وهم عبارة عن مافيا متنفذه تطمح في الحصول على عمولات مجزية من الجانب الفرنسي الذي فرض المشروع على الاردن ولا خيار لنا وكل الدراسات والعطاءات التي تمت لحد الان من قبل هيئة الطاقة الذرية ما هي الا تمثيلية فالموضوع محسوم للفرنسيين وبعض من وجهائنا ونوابنا هم الان في باريس يستمتعون بكرم الضيافة الفرنسي.

11) تعليق بواسطة :
22-12-2011 09:39 PM

وما دخل نقابة المهندسين في الاردن ؟؟؟؟؟؟؟؟

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012