أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024
شريط الاخبار
400 جثة و2000 مفقود ومقابر جماعية.. شهادات من داخل خان يونس بيلوسي تشن هجومًا حادًا على نتنياهو لسياساته وتعتبره “عقبة” أمام حل الدولتين وتطالبه بالاستقالة الفايز يتفقد واقع الخدمات للمواطنين في العقبة زراعة لواء الوسطية تحذر مربي الثروة الحيوانية من ارتفاع درجات الحرارة تقارير: زيادة كبيرة في معدلات هجرة الإسرائيليين العكسية طائرة منتجات زراعية أردنية تغادر إلى أوروبا البنك المناخي الأردني سجل قيم جديدة لدرجات الحرارة العظمى في 2023 الملك وأمير الكويت يبحثان توسيع التعاون الثنائي الاقتصادي والاستثماري - صور مي كساب تعتذر من صلاح عبدالله.. ما السبب؟ تعرف على أشهر توائم النجوم بالوسط الفني هشام ماجد يكشف كواليس"أشغال شقة" وسر انفصاله عن شيكو نيللي كريم تحسم حقيقة جزء ثانٍ من مسلسل بـ 100 وش محمد سامي يكشف تفاصيل مسلسله الجديد مع مي عمر إجراء جديد لهنا الزاهد بشأن طليقها أحمد فهمي المفتي الحراسيس: 5 فتاوى تفيد بحرمة التسول
بحث
الأربعاء , 24 نيسان/أبريل 2024


دارة وصفي التل بداية ثورة في اصلاح التاريخ وكشف المستور
01-01-2012 09:14 AM
كل الاردن -



alt

عشنا لسنوات في سبات تاريخي .. وانشغلت جبهتنا الداخلية في كل محاولات الاصلاح وانغمست في كل انواع مقاومة الفساد ، وخرجت كل الشعارات وكل عناوين ايام الجمع واسماء المظاهرات والاعتصامات ، لكن لم تكن واحدة منها تمس منحى تعزيز  الهوية الوطنية ولا صيانة تراث هذا الوطن ،وما عرف كل الافراد المطالبين بالاصلاح ما عرفوا اصلا كيف وصلوا الى ما وصلوا اليه ، وما ادركوا فضل الاباء والاجداد في بناء الوطن ، وبدأ التاريخ يتآكل معهم وتضعف القيم الوطنية وتتعزز الجهوية ومظاهر الانفلات   ، ولم تعد لدينا رسالة أو هوية واضحة ، ولم تعد الثورة العربية تذكر الا مرة واحدة سنويا في خطاب العرش السامي ومرة يوم ذكراها في العاشر من حزيران وتمضي كيوم الاحتفال بعيد تأسيس هيئة الامم المتحدة او يوم توقيع اتفاقية الشنجن ( Schengen  ) ،وتراجعت المناهج التربوية من المدرسة الى الجامعة في العناية بتاريخ الوطن ،واعتقد العديدون من اهل الاصلاح الحديث ان التاريخ قد توقف وانتهى واهترى ،  وأن التاريخ  الان يبدأ بهم وهم صانعوه الجدد ،وان الحديث عن الماضي هو في حكم الرجعية والسير الى الوراء بلا هدى ،
                  كانت لفتة ملكية بامتياز لتوجيه الاهتمام الى دارة وصفي التل لتأهيله  بما يليق وتاريخ الوطن الاردني المجيد ، من خلال قامة وطنية شامخة هي وصفي التل النموذج في النزاهة والمواطنة ، وايضا توجيه الاهتمام الى منزلي المشير حابس المجالي في الكرك وعمان لتقدير رجل يمتلىء بالبطولة والحكمة والاخلاص المتناهي ، لفتة ملكية للفت انظار الجيل الحديث المتوقد ثورة والمتقد شعلة ويسير الى هدى او الى غير هدى  الى مكونات شخصيتهم ولأَن يبحثوا في دواخلهم ان كان فيها مساحة لفضل تاريخ الوطن وسيرة عظمائه الذين واجهوا التحديات والصعاب الجسيمة ،وان كل التحديات والصعاب الحالية لا تعدل ابدا يوما واحدا من ايام احداث السبعين المؤسفة ، او ساعة من زحف الجيش الشقيق الينا واختراقه لحدودنا هذا الحشد والزحف والاعتداء في السبعين  الذي اكرمناه بعد ثلاث سنوات  بثلاثة وعشرين من شهداء جيشنا العربي الاردني سقطوا الى جانب هذا الجيش الشقيق فوق ارض الجولان ونحن نتصدى معا لعدو واحد .
          توجيه الانظار نحو بيوت الرموز الوطنية هي رسالة الى كل الاجيال الحاضرة لتراجع واقعها ومحتواها المعنوي ووعاءها المعرفي عن تضحيات هذا الوطن الاردني الكبير الذي فيه الانسان اغلى ما يملك وفيه معاني الكرامة الحقيقية للاردنيين ، وهل يمكن ان يصل الابداع في مطالب الاصلاح الى الابداع في المطالبة بالاصلاح الثقافي والتاريخي والمعنوي ، وهل نحن بحاجة لكشف واقع منهجنا الوطني وحالة متاحفنا ومن يُسيِّرها والى اين تمضي ، فان كَشَفَ حريق بسيط عرضي حال دارة وصفي التل  فكيف سيكون الحال حين نزور متحف وقصر الملك المؤسس في معان المتعثر تماما الذي يحتاج الى دراسة واقعيه بكل موضوعية وعلمية وتقييم حاله  ، وهو القصر الشاهد على محطة انطلاقة تأسيس الدولة الاردنية  وفيه كان لراية الثورة العربية الاستمرار في التحليق عاليا تحمل الرسالة التي طوينا صفحتها هذه الايام ،
القصر والمتحف  حالة تشهد على ان اولوية التاريخ الوطني هي في المؤخرة الان .
     وحتى كيف سيكون الحال ايضا حين نزور صرح الشهيد الذي افتتح عام 1977 ولم يشهد تطويرا علميا من يومها ، وكانت خطة تأهيله تمضى منذ سنوات لتجديده وبناء متحف متكامل في نفس الموقع ، واكتمل عظم البناء منذ ثلاث سنوات او اكثر وكان الاهتمام بالحدائق والنباتات والادراج ، ولكن جسم المتحف الذي هو الهدف والغاية تحول الى مسكن للطيور العابرة ، وبيتا لأعشاش العصافير وبعض الحيوانات ، ومستنقعا ينخر في اساسات البناء وقد تآكلت واهترت اجهزة التكييف الثمينة في طوابقه المكشوفة ،ويعزينا انها اسهمت فعليا في تكاثر العصافير والطيور في المنطقة ولا زالت تؤدي دورها  .
 والعامل المشترك بين قصر الملك المؤسس في معان ومتحف صرح الشهيد في عمان ان الاهتمام انصرف اولا الى الانشاءات المادية ونوع الحجر ومصدر الرخام وغير ذلك مع اهمال للهدف والثقافة الوطنية وتحقيق رسالة المتحف والحديث عن رجالات الوطن ، وبالتالي اصبحت متاحف هي بحاجة لأن نضعها في متحف لتكون شاهدا على فساد واهمال من نوع خاص لمرجعياتنا القيمية .
          في ظل هذه الحقائق المريرة لا ننكر ان هناك جهودا تبذل من قبل قيادة الجيش العربي الاردني في اعادة تأهيل صرح شهداء الكرامة  الذي يمثل 87 شهيدا اردنيا صنعوا نصر الكرامة اضافة لكل المقاتلين فيها ، وننوه بتلك الجهود لبناء بانوراما معركة الكرامة التي  باركها جلالة الملك عبدالله الثاني في احتفال الكرامة 21 اذار 2011 ولكن لا زالت الحيرة في اختيار الموقع ، وتوجهت الانظار الى البناء الذي نوهنا اليه في منطقة صرح الشهيد لانه يمثل قاعدة صالحة وبنية اساسية مناسبة للبدء بتنفيذ المشروع باختصار الكثير من التكاليف والزمن . ولكن نفس البناء هو حائر الان بعد ان احيل منذ اكثر من سنة الى عهدة الديوان الملكي بعد لفظ شركة موارد له  دون اي اجراء كان رغم المحاولات من هنا وهناك.
 وربما كان لخطوة وزارة الثقافة بتشكيل لجنة خاصة قبل شهر تقريبا متفرعة من لجنة التوثيق الوطني لدراسة واقع المتاحف الاردنية وتقديم التوصيات للوصول الى سياسة ثقافية متحفية،  ومحاولة تكوين هيئة عليا لتتولى تنظيم قطاع المتاحف وتنسيق احوالها ، ربما تشكل بداية متواضعة جدا خاصة اتها اتطلقت من واقع متحف الحياة السياسية وهو مقر  البرلمان التاريخي الاردني في جبل عمان الذي تناقلته القرارات المكتبية وتعرض لتجارب عديدة في التشكيل والتكوين ،وتاه بين الفن التشكسلي والهندسة المعمارية وتأثر باستحداث الوزارات الجديدة او الغائها ،واستخدامه مكتبا لهذا او ذاك .
          هذا واقع نعيشه الان ، لا يمكن ان نقبل الخوض فيه بتردد،  وان لا نقبل الا اجلاء صورة الواقع على حقيقته ، ولندرك ان تاريخنا مهمل مهمل مهمل ، وان كل محاولات الكتابة والدفاع والرد وتقديم الحقائق انما تتم بصورة فردية وتطوعية لا مؤسسية فيها ، حتى ان البحث في تاريخ الوطن لا يلقى اهتماما  رسميا ، وعلى المستوى الشعبي ان من يمدح الوطن ويدعو الى المواطنة والانتماء والولاء انما يصنف بانه متكسب أو متسلق  او من صنف بلطجية العصر  عدا عن ان مجال التوثيق بحاجة الى الاصلاح وفيه خلل كبير  بدءا من بعض الرؤوس وفيه من الاقصاء ومن اللف والدوران ما يكفي ،
          المتاحف وكتابة التاريخ والتوثيق تراجعت كثيرا ، ولم تعد لها اولوية لا في فكر الشباب او في انشطتهم ، ولم تعد مجالا لمؤتمرات وندوات ،  وحتى اننا اصبحنا نحضر بعض الندوات التى لم تعد تعرف  معنى رفع العلم الاردني في المؤتمر او معنى البدء بعزف السلام الملكي ، واصبح التساهل والتغاضي عن هذه الامور استحقاق للمواطنة الناعمة وتجنب استفزاز بعض التيارات التي لديها بدائل تمهد لاعلانها رويدا رويدا ،
       نعم بالتأكيد ان لفتة جلالة الملك عبدالله الثاني للحفاظ على دارة وصفي التل وتأهيل بيتي حابس المجالي هي لَفْت ُُُ لنظرنا جميعا لندرك ان السيل الجارف مهما غوى واشتد فلا يعني ان ننسلخ عن هويتنا الوطنية ولا عن تاريخنا المجيد ولا عن قاماتنا الوطنية العديدة  التي هي في كل قرية اردنية ونحتاج لتوجيه القلوب نحو بناء الذات العزيزة وان ندرك كأردنيين ان لدينا ما نعتز ونفتخر به. ..  
واعتقد ان جلالة مليكنا يريد احداث ثورة في هذا الاتجاه ، ويستهدف ان ننتقل من الشارع والساحات وابواب المؤسسات الى دواخل العقول وان نستحضر مجد الاردن الزاهي ، وطيب اصل الاردنيين في الشهامة والرجولة والمؤاخاة والمناصرة ، وان نحافظ على مسيرة الوطن الاردني ليبقى وطن المجد والعزة والامن والسلام ، والوطن الذي يتطلع الى المستقبل بعين الرضى والامل والنجاح.  


د. بكر خازر المجالي                                
 

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
01-01-2012 10:01 AM

الاخ بكر انت نسيت متحف الاردن في راس العين الممول من اليابان بحوالي 20 مليون دولار ، وكيف انه لا يخدم شيء ويتجاهل تاريخ الاردن المعاصر ويركز على البتراء وام قيس وام الجمال وغيرها وسؤالي ليش مدير المتحف تخصص محاسبة وعمره ما دخل متحف في حياته ولا يعرف الموقر وين محلها
وليش ما تفتحوا ملف هذا المتحف تتشوفوا البلاوي في اختيار التعيينات من طيف واحد

2) تعليق بواسطة :
01-01-2012 12:01 PM

د. بكر شكرا لسيدنا
ولكن السؤال اليس هذه سنة بالمسؤولين الاردنيين المصابين بانفصام الشخصية حال تسلمهم مواقع المسؤولية حيث يرفعون الولاء ويدوسون على الانتماء رغم عدم التعارض بينهما فالتقصير شعبيا اولا واخيرا في اغلب تاريخ الاردن وعلى امثالك عتب كبير .

ان جار لوصفي رحمة الله في حياتة ومماته .

3) تعليق بواسطة :
01-01-2012 01:59 PM

دكتور لقربك من اصحاب القرار في الديوان العامر كلكم تشاهدون وتسمعون عن الخلل ....زكان ايضا عليك التنبيه لهذا الشي والاهتمام به لانك مهتم بالتاريخ بشكل عام ... طاب مسائك ......... واذا تحدثنا عن التراث ياعزيزي ففي محافظة اربد تم ازالة البيوت القديمه باستثناء بيت عرار وبيت علي خلقي الشرايري وبيت جمعه والنابلسي وبيت دار قناة .. هولاء ما اذكر من اربد رغم ان اربد كانت مدينة جميله جدا بتراثها المعماري ...

4) تعليق بواسطة :
01-01-2012 02:12 PM

1-((لم تعد الثورة العربية تذكر الا مرة واحدة سنويا في خطاب العرش السامي)).. هذا الكلام غير دقيق بل لا ياتي اي خطاب سياسي لمسؤول او فرد من النظام الا وذكرها, ولكن الثورة العربية هي ليست انجازا اردنيا شعبيا بل مخاضا لنشوء نظام , فالشعب الأردني لم يقف صفا مع ( لورنس) او غيره ارجوك لا تقحم اجدادي في تلك الحادثة,لذلك شعبيا ووطنيا ليست مجالا للذكر او التذكر.
2- ((وتراجعت المناهج التربوية من المدرسة الى الجامعة في العناية بتاريخ الوطن))..هذا الكلام غير دقيق , انا خريج الجامعة الأردنية علوم سياسية , كل التاريخ الأردني اختزل في العائلة الحاكمة ولا ذكر لإنجازات الشعب حينها لأنها كانت ثورات ضد النظام , تخيل ان استاذ دكتور قال عن ثورة البلقاء(مظاهرة)!!اذا لا ذكر للتاريخ الأردني لا في المدارس ولا في الجامعات .
3-((كانت لفتة ملكية بامتياز لتوجيه الاهتمام الى دارة وصفي التل)).. المطلوب الإهتمام بنموذج وصفي اكثر من دارته لذا يا ريت ننتهي من نماذج سمير ومعروف وعلي ,, نموذح وصفي سيعود بالخيار الشعبي فقط لا النظامي كأننا ايضا سبحان الله لا نستطيع التخلص من منطق التملق للنظام ورأسه ونشكره لمجرد(اللفتة) وكأننا بحاجتها . كيف لو انه نظر ؟؟!! ماذا ستفعلون؟؟!!
4-باقي المقالة كلها ترسيخ لنموذج الإهتمام بالذكرى لا بالنهج ولذا نلاحظ الشكر المتكرر للنظام ورأسه على شئ لا يعدوا محاولة منه للإيحاء بالإهتمام تجاه شخصية رمزية في التاريخ الأردني , لكن سبحان الله ترميم الدارة اصبحت المهمة أكثر من نموذج صاحب الدار ومن مَن؟! من نظام هدام!! , وصفي كنهج سيبقى في قلوبنا وعقولنا اكثر من حجارة داره التي لا تحتاج لترميم من نظام يحتاج هو للترميم

5) تعليق بواسطة :
01-01-2012 04:38 PM

لماذا تخلت وزارة الثقافة عن دارة وصفي التل واحالته للامانة ، هذا انسحاب وتنكر ، وامانة عمان عمان لا تستطيع الاعتناء ببيت الملك طلال على الدوار الاول الذي هو مستودع رابش وكراكيب فكيف لها ان تعتني في دارة وصفي التل حتى انها اختارت شخص لا تريده في الامانه وابعدته الى الكمالية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

6) تعليق بواسطة :
01-01-2012 04:43 PM

اؤيد محمد العدوان في كل ما جاء به لكن منهاج التربية الوطنية في الجامعة ليس دقيقا ولا يغطي الاحداث بالحقائق ،وقد اعترضنا في جامعة البلقاء العام الماضي عليه واوصلنا ملاحظتنا ولكن لا اعرف ان تغير شيء
في بعض فصول الكتاب المقرر والذي فرض علينا ما يثير جدال وعصبية وحدة بسبب الطرح غير الصحيح والمدسوس ، واعيد التنبيه اذا بقي هذا الكتاب الذي يعطي مجالا لكل دكتور ليشرحه كما يشاء وحسب اهوائه للاسف الشديد ،

7) تعليق بواسطة :
01-01-2012 06:44 PM

ندرك بكل وعي افراداً وجماعات أن كتابة التاريخ والتوثيق الوطني بكل اشكاله اصبح مهملاً وتراجع وهناك مماطلة في انجاز العديد من المشاريع التي ذكرها الكاتب في مقالته
لأكثر من سبب ، واصبح يحتاج الأمر الى تكثيف الجهود لتنظيمها وحسن ادارتها ،ومن الصائب ان يتم تشكيل هيئة رسمية عليا تتولى هذه المسؤولية واعتقد أن وزارة الثقافة لن تستطيع بمفردها الأشراف على المتاحف المنتشرة في ارجاء الوطن وانماممكن ان تقوم بدور الشريك مع الهيئة بترميم المتاحف وتنظيمها وترتيب محتوياتها الداخليةبما يحقق الحفاظ على سيرة ومسيرة تاريخنا الوطني الغني بقامات وطنية وتضحيات وبطولات لا بد يرثها ويتدارسها الأجيال تلو الأجيال.

8) تعليق بواسطة :
01-01-2012 06:58 PM

تذكر يا ابا ناصر ان حابس المجالي توفي ولم يعزي به علية القوم ولم يحضروا مراسم دفنه ولابيت عزائه وتذكر يا اباناصر ان دولة عبد السلام المجالي قيل له انتهت المقابلة ومنع من المشاركة في اي شئ وابعد عن الحياة العامةوان المناهج التي تم تغييرها من المدارس والجامعات غيبت رجال الاردن واين اولاد حابس الايستحقون اكراما لحابس موقعا اومنصبا في الدولة واين اولادو بنات صالح ابن رفبفان اين اولاد دليوان هل عوض الله هومن قاتل عن الاردن وكذلك لطوف ونسرين بركات والقاضية احسان بركات وعماد فاخوري ويوسف العيسوي الكوىلابي شاكروعصام ا لروابده من جاء بهم يااباناصريوسف العلان وعبدالله ايوب تحديدا تحديدا من جاء بهم وابعد الثورة العربية عن الاجيال ماهوردك

9) تعليق بواسطة :
01-01-2012 07:39 PM

أبدعت د.بكر خازر كـ عادتك في إستقرآء وإعادة صياغة التاريخ

10) تعليق بواسطة :
01-01-2012 07:54 PM

لم أجد في هذا المقال ما يُبرر تناوله بهذه القساوة إلاّ اذا كان ذكر التوجيهات الملكية ما زال هو المحو. ( من نموذج صاحب الدار ومن مَن؟! من نظام "هدام"!وصفي كنهج سيبقى في قلوبنا وعقولنا اكثر من حجارة داره التي لا تحتاج لترميم من " نظام يحتاج هو للترميم ") هكذا هو المحور و الموقف ,, وهنا أُعيد ما سبق أنْ ذكرتُهُ في تعليق سابق حول ما قاله فيصل القاسم للدكتور سفيان التل . وأُضيف يا ليت أي واحد منا كان مواطناً سورياً من حماة بالتحديد وفي عام 1982 أو كان مصرياً سواء زمن ثرثرة فوق النيل أو الكرنك أو هزائم العار إلى ما قبل حوار وراء الأسوار والصامتون يتكلمون أو كان عراقياً منذ الإنقلاب الدموي عام 58الى ما قبل 2003 مروراً بالإنقلابات ولإقصاء وذلك في زمن عبد الناصر وعائلة الأسد وصدام وبالترتيب ,الذي ليس بيدي أو بيد أحد هو الميلاد بتاريخه ومكانه...يقول الكاتب :- وما ادركوا " فضل الاباء والاجداد في بناء الوطن " ,، في حين يتم رفض أي دور للأباء والأجداد ! وهنا أتساءل هل يمكن لأحد تجزئة التاريخ وتفصيل مراحل نشؤ الدولة الأردنية لتكون متوافقة مع مختلف المقاييس للأباء والأجـداد ؟ وفي الأساس وفي البدءهل أخذ أي منا رأي الأبآء أوالأجداد عند طرح اراءنا واجتهاداتنا عند تحديد موقفنا السياسي أو الفكري سواء كنا مع أو ضد ..إنبطاحيين أو تورجيين ؟ يبدو لي أنّنا نعيش الآن في مرحلة الإنقلاب على كل شيء بما فيها رأس النظـام فهل هذا هو الواقع ؟ أم هل تقمصنا فكر حزب التحرير بحدته وصراحته أو تبنينا موقف الإخوان المسلمين بتملقهم حيناً ومهادنتهم أحياناً لحين الكشف عن الأنياب , وقد كانت لي تجارب مع الطرفين في فترة السبعينات .فالمعذرة المعذرة ... ولا أقول إلاّ إنّ للكعبة رب يحميها

11) تعليق بواسطة :
01-01-2012 10:44 PM

هل سنرى بيت حابس يتحدث لنا عن بطولات باب الواد وهل سنر بيت وصفي يتحدث لنا عن حب الوطن والتضحية من اجله
من سيقوم بهذا الدور اذا كل متاحفنا الحالية فاشلة وغير مكتملة
ولازم نكمل الكشف عن المستور فهو كثير الا اذا كانت هذه حدود معرفة صاحب الموضوع

12) تعليق بواسطة :
01-01-2012 11:10 PM

احسنت صنعا يا دكتور بكر على هذه المقالة التي ابرزت خلالها قيمة واهمية الذاكرة الوطنية ودورها في تعزيز روح الانتماء لجذور هذا الوطن الغالي الذي نعتز ونفاخر به حيث جاءت هذه الالتفاتة الطيبة من لدن جلالة الملك في الاهتمام بهذه الرموز الوطنية لتعكس اهمية ودور هذه الرموز الوطنية في تأسيس وبناء هذا الوطن الغالي حيث تؤكد هذه الالتفاتة الرائعة من ابي الحسين ان كل من يخلص ويسمو لخدمة الوطن ويضحي بكل ما لديه من معاني الحب والولاء لهذا الثرى الطيب لا بد وان يخلد ليبقى حيا ماثلا في ذاكرة الوطن وابناءه الشرفاء وعودة الى ادبيات الساحة الادبية الاردنية نجد حضور متميزا وماثلا في ما قاله الشعراء وهم يبرزون معاني الاعتزاز والافتخار بهذه الرموز الوطنية التي نحن في مسيس الحاجة لاستحضارها في نفوسنا وفي اذهان الناشئة بين الحين والاخر لان بيت من الشعر يشتطيع ان يخلد حالة وطنية على مدى الدهور والايام وها نحن نجد شاعرا اردنيا يستحضر من روح وصفي وحابس وحزن الاردنيين ورموزهم اروع ما كتبوا وابدعوا
نعم من روح وصفي وحابس ورموز الاردنيين اخذت كتابات المبدعون تزهو بهم

من هنا نجد ايها السادة ان المكان والرموز الوطنية ستبقى باستمرار هي المعين والملهم للشعراء تلك عمان التي الهمت حبيب الزيودي بأدراجها وليس بأبراجهاان يقول عيون الشعر ومطالع القصائد الوطنية الرائعة فعمان التي وقف ، وصفي وحابس سياج ورد على ابوابها فمن روحيهما الى روح الحسين الطاهره تعلمنا الولاء يمعانيه السامية، والشكر كله لقائدها المعزز وهو يكرم روح وصفي وحابس .

13) تعليق بواسطة :
02-01-2012 05:03 AM

رحم الله الشهيد وصفي النل الذي ضحى بنفسه في سبيل وطنه وفي سبيل شعبه رحم الله وصفي الذي اغتالته يد اثمه من صنع العرب وتخطيطهم رحم الله وصفي الرجل وبكل ما تحمل الكلمه من معنى فهو يستحق ان تعلم عنه الأجيال القادمه كل شيء آملين أن يخرج على الأردن يوما من الآيام وصفي اخر . وأما المشير حابس باشا المجالي فيكفيه شرفا أنه البطل الذي حافظ على القدس الشريف عربية ويكفيه شرفا أنه صد كل المعارك الصهيونيه عن القدس واصبح اسمه يتردد كلما ذكرت باب الواد واللطرون والمرحوم أبو سطام من الرجال الأبطال القلائل الذين لا يهابون الموت ولا يخشون المعارك . وأرجو من الكاتب العزيز المؤرخ أن يكتب عن العلامه العسكري الشهيد اللواء الركن عاطف المجالي والذي حافظ على الفدس لعقد من الزمن رحمهم الله جميعا واسكنهم فسيح جنانه .

14) تعليق بواسطة :
02-01-2012 08:17 AM

كل التقدير لقواتنا المسلحة على جهودها العظيمة في الحغاظ على تراثنا وتاريخنا
التحية لقادة الجيش من القائد الاعلى الى رئيس هيئة الاركان المشتركة على الجهود والاهتمام في كل الامور
ننتظر بشغف مشروع صرح شهداء الكرامة وبانوراما معركة الكرامة
نرجو ان نرى هذه النتائج

15) تعليق بواسطة :
02-01-2012 09:20 AM

من زمان ونحن نسمع هذا الكلام ، يعني اذا ما ابو حسن حرك الامور والا لا شيء يمشي ولا احد ينتبه
من زمان والاشغال في صرح الشهيد قايمة قاعدة ولكن لا توجد نتيجة

16) تعليق بواسطة :
02-01-2012 09:53 AM

نعتذر

17) تعليق بواسطة :
02-01-2012 10:53 AM

الصيغة الجبرية في منطق المفلس وطنيا يأتي لنا بها بصيغة( ان لم يكن لنا فلان فمن اين لنا فلان وخصوصا ان الفلانيين كانوا من اسؤ الفلانيين ): أ- لا الإخوان ولا التحرير ولا اليسار ولا اليمين معايير محددة للبعد الوطني وليسوا خيارا جبريا وكذا النظام المستبد المطلق ب-المنة التي يحملها لنا البعض من الأمان الذي حسب اعتقادهم خطأً انه من النظام غير منطقية وغير واقعية الدليل:1-الأمان من الله وليس العبد فاذا لم امت من بطش نظام فاني ساموت في جلطة او بسبب سؤ تغذية مثلا او حادث سير ج- الأمان المجتمعي هو انجاز مجتمعي بحت النظام مسؤول عنه لكن لا يضمنه اما المجتمع مسؤول عنه ويضمنه والدليل ان بعض الأحياء السكنية في الولايات المتحدة لا خروج فيها بعد 8 مساءا بالرغم من توافر جهاز امني لكل جريمة اي ان المجتمع في تلك الأحياء لم يوفر الأمان, بينما مجتمعنا وفره والطامة ان النظام في كثير من الأحيان كان يسرقه لصالحه بل كان هو نفسه مخلا للأمن والدليل قضايا الفساد التي هي بالأكوام والحالة الإقتصادية المزرية واضطرار عدد من الأهالي للحاق بأبنائهم الى المخافر خوفا من !! انتحارهم!!د-تم اختزال مفهوم الأمن بالشخصي والفردي لكن اين الأمن السياسي والإقتصادي الذي هو من مسؤولية الدولة ومطالبة بضمانه ه-ان لم يكن في خيرا لحماية اهلي حينهاأستطيع القول الله يخليلنا جلالتو اللي وفرلي الأمن د- منطق فيصل القاسم منطق خاطئ وكذاد. سفيان التل للأسف لم يرد بصورة صحيحة لأنه وبكل سهولة هل الحياة والموت هي بيد النظام كي يمن علي اياها( النظرية النمرودية)!! يعني هل الحالة الأصلية في اي نظام انه اذا ابديت رأيا حراُ ان يسجنني او يقتلني لذا عندما سامحني ومرقها المفروض اشكره؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!

18) تعليق بواسطة :
02-01-2012 10:58 AM

وأرجو ان لا يتكرر مثال المقابلة مع فيصل القاسم لأن حق التعبير وحرية الرأي ليست منة من النظام ان اعطانا اياها شكرناه وان حرمنا منها قدرناه ..الرأي وحريته مصونة اراديا وفرديا قبل ان تكون كذلك قانونيا او دستوريا وسيقولها الحر اينما كان ولا يمنعنا منها احد هذه ابجديات فهم حق الحرية ان صعبت على أحد فمن منطلق البيئة المقيدة المستعبدة التي اما ان تكون ارادية او جبرية و التي لا ترى حياة دون سيد او وصي

19) تعليق بواسطة :
02-01-2012 11:29 AM

ان لم اشهد مذابح الكرنك فقد شهد جدي مذابح تلاع العلي والشميساني في ثورة ماجد وشهد صايل الشهوان مذابح الرمان واستشهد وان لم نسمع ثرثره فوق النيل فقد سمع اباؤنا اصوات طائرات الهوكر هنتر وراى المعانيون الهوليكبتر وهي تثقب حتى خزانات الماء و تقتل 12 من ابناءها

20) تعليق بواسطة :
02-01-2012 11:31 AM

إن لم اشهد مذابح الكرنك فقد شهد جدي مذابح تلاع العلي والشميساني في ثورة ماجد وشهد صايل الشهوان مذابح الرمان واستشهد وان لم نسمع ثرثره فوق النيل فقد سمع اباؤنا اصوات طائرات الهوكر هنتر وراى المعانيون الهوليكبتر وهي تثقب حتى خزانات الماء و تقتل 12 من ابناءها

21) تعليق بواسطة :
02-01-2012 11:47 AM

إن لم اشهد مذابح الكرنك فقد شهد جدي مذابح تلاع العلي والشميساني في ثورة ماجد وشهد صايل الشهوان مذابح الرمان واستشهد وإن لم نسمع ثرثره فوق النيل فقد سمع اباؤنا اصوات طائرات الهوكر هنتر وراى المعانيون الهوليكبتر وهي تثقب حتى خزانات الماء و تقتل 12 من ابناءها!!

22) تعليق بواسطة :
02-01-2012 01:08 PM

الاخ الدكتور بكر المحترم لن اتحدث عن دارة وصفي والله لو عملت الدوله له تماثيل في الشوارع لكانت مقصره ولكن اتحدث كمتقاعد عسكري عن حابس وتقصير القوات المسلحة... ماذا عملت القيادة غير المندوب الذي ارسلته للقاء كلمة القوات المسلحة يوم تابينه .... رئيس الاركان وكلهم مقصريين وخاصة الحالي كان الاولى عند اثارة هذه القضية تنبه واشتاط من كرسيه وانتهض ولكن كوووونه لا يعرف حابس بقي جالس.. الثنائي حابس ووصفي لا ينفع الترقيع في طراشة حيط ووضع اوسمتهم على الحائط ... هناك اليات لتخليدهم افضل من هذه المكارم التي تاخرت كثيرا مع ان هذا الشئ ووواجب وليس مكرمه........... ما المانع ليكون مقعد دراسي للمتفوق باسم حابس في ممؤتة العسكرية ووصفي في جناح الامن العام ومقاعد لهم في الجامعات الرسمية... ما المانع ليكون مجمع العبدلي الذي حمى الاردن في اسم الثنائي ما المانع.... نشكر الدكتور بكر على تناوله الموضوع

23) تعليق بواسطة :
02-01-2012 01:21 PM

فشل الاتجاه المعاكس في الصيد في الماء العكر ولم ينجح في توجيه اي اتهام للاردن بل ظهر الردن فعلا دولة ومجتمع تتقدم على كل المجتمعات المحيطة وان لدينا ربيعا خاصا نعيشه منذ زمان بعيد

24) تعليق بواسطة :
02-01-2012 02:55 PM

شكرا للمكرمة الملكية السامية التي ستنصف شهيد الاردن الغالي وصفي التل في دارتة والتي ستنصف المرحوم حابس المجالي و التي نأمل ان تنصف الشهيد هزاع المجالي وكل من سقط شهيدا من اجل وطننا الاردني واملي كبير بأن تشمل المكرمة الملكية ترميم و تشغيل قصر علي باشا الكايد العتوم في بلدة سوف الذي اشترتة الدولة ولا زال خارج الرعاية اللازمة رغم عمق تاريخة المرتبط بولادة الدولة الاردنية ورغم وقوعة على طريق قلعة عجلون الشامخة وشكرا

25) تعليق بواسطة :
02-01-2012 03:56 PM

فليكشف أحدنا ما يريد وبصريح العبارة طالما نحن في دولة يستطيع كل واحد أن يفتح فمه وبأعلى صوته ليقول ما يريد ,ويقيناً بان ذلك لن يكون بطولة بل استغلالاً بشعاً ولأبعد الحدود لحرية التفكير والتعبير عن الرأي والقول والتصرف كما نريد . ومع ذلك فلا حمداً ولا شكورا وحتماً فالسلاح المرفوع : هذه ليست مِنـّةً بل حق نعم والف نعم هو حق ولكن كم من الدول والأنظمة تُعطي نصف أو أقل من نصف هذه الحقوق ؟ استعراض العضلات اللفظية واللجؤ للطريقة الإفلاطونية في الحوار أصبح مكشوفاً ولن يفيدنا شيئاً قراءة بعض كتب الفلسفة وعلم الكلام كإخوان الصفا سابقاً والشيعة حالياً بالهروب الى التأويل الذي يعتمد على علم الكلام والتورية والتقية والذي أصبح بفضل الفضائيات أمراً مكشوفا , نقول نحن في أمان فيقول : ليست منـّةو نقول حرية الرأي فيقول : ليست بدعة نقول نعيش باستقرار فيقول : اين هو ؟ فنقول أُنظر بمنظار بعيد لرؤية ما حواليك فيقول مقارنة خاطئة وفاشلة. نقول الكرنك فيعيدني الى ايام داحس والغبراء وطواحين العدوان . نقول زوار الفجر فيعيدنا الى الهوكرهنتر التي انقرضت من الخدمة منذ 35 عاماً وشخصياًاعتقد بان تلك الحادثة كانت بتدبير من إحدى الجارات العربيات بقصد المناكفة السياسية لموقف اردني ما لا سيما ون بعضاً من أهلنا حينذاك قاموا كتحدٍ للدولة الأردنية برفع علمها. ولا أدري لماذا تم تجاهل مذبحة حماة وضحاياها ألـ 40.000 قتيل وإنتهاك الأعراض خلال الحوار ووجد بعد الجمع والطرح في تاريخ الأردن الدموي 12 شخصاً ! فلتبق البحصة ولتقل ما تريد تحت ذريعة حب الوطن فقد ترى أن الإنقلاب هو الحل أو أن الإسلام هو الحل . وأخيراً أعجبتني كثيراً عبارة الإفلاس الوطني ويبدو ان الإحساس الوطني صار حقاً حصرياً لناس دون ناس . حسبي الله

26) تعليق بواسطة :
03-01-2012 08:42 AM

1-((ولا أدري لماذا تم تجاهل مذبحة حماة وضحاياها ألـ 40.000)) وكأن أحدا انكرها!! ولشدة الإفلاس اصبحت جرائم غيرنا حجة لطهارة من عندنا.
2-(( ويقيناً بان ذلك لن يكون بطولة بل استغلالاً بشعاً ولأبعد الحدود لحرية التفكير والتعبير عن الرأي والقول والتصرف كما نريد))..انا لم اقرء من كلامي تعديا على حرية التعبير الا اذا اعتبرت الحاكم والإتيان على ذكره تعديا : هذا مفهوم الإستبداد وايضا التعدي الحقيقي على حرية التعبير , والتعبير عن الرأي الجرئ ليس بطولة فقط( في زمن اصبحت البطولة فيه عيبا) بل و مواجهة مع منطق شائع متجلد صعب الذوبان وانفعالي ولذا لا انكر ان يتم مهاجمته بشتى الطرق, ولكني اكتشفت انها كلها ركيكة ومتخبطة وغير مرتبة..(( هذه ليست مِنـّةً بل حق نعم والف نعم هو حق ولكن كم من الدول والأنظمة تُعطي نصف أو أقل من نصف هذه الحقوق ؟))+((استعراض العضلات اللفظية واللجؤ للطريقة الإفلاطونية في الحوار أصبح مكشوفاً ولن يفيدنا شيئاً قراءة بعض كتب الفلسفة وعلم الكلام كإخوان الصفا سابقاً والشيعة حالياً بالهروب الى التأويل الذي يعتمد على علم الكلام والتورية والتقية والذي أصبح بفضل الفضائيات أمراً مكشوفا))+((نقول حرية الرأي فيقول : ليست بدعة نقول نعيش باستقرار فيقول : اين هو ؟ فنقول أُنظر بمنظار بعيد لرؤية ما حواليك فيقول مقارنة خاطئة وفاشلة. نقول الكرنك فيعيدني الى ايام داحس والغبراء وطواحين العدوان . نقول زوار الفجر فيعيدنا الى الهوكرهنتر التي انقرضت من الخدمة منذ 35 عاماً وشخصياًاعتقد بان تلك الحادثة كانت بتدبير من إحدى الجارات العربيات بقصد المناكفة السياسية لموقف اردني ما لا سيما ون بعضاً من أهلنا حينذاك قاموا كتحدٍ للدولة الأردنية برفع علمها))

27) تعليق بواسطة :
03-01-2012 08:52 AM

((فلتبق البحصة ولتقل ما تريد تحت ذريعة حب الوطن فقد ترى أن الإنقلاب هو الحل أو أن الإسلام هو الحل)).. النظام الظالم نعم هو بحصة كانت في عيني واستطعت ازالتها من الوجود الفكري والإرادي لدي , اما انت فعليك ان تناضل من اجل ازاحة البحصة التي في ارادتك وعلمك المتواضع ( كعلمي الذي ادعيه) والذي جعلك تركن الى روايات..((ون بعضاً من أهلنا حينذاك قاموا كتحدٍ للدولة الأردنية برفع علمها)) أنسيت ان السيناريو في معان مشابه لسيناريو درعاو من باب انك اتيت على ذكر مذبحة حماة البشعة فإنك لن تنكر ايضاً مذابح درعا:- ثورة معان المجيدة احداثها مشابهة صورة طبق الأصل لما حدث في بداية الثورة السورية في درعا أ- اول ما بدأ النظام السوري به في درعا هو اتهام اهلها بأنهم مخربين ومهربين ومسلحين وقاموا برفع علم اسرائيل .. في معان اتهم اهلها بانهم مهربي مخدرات وتجار سلاح وسلفيين وبأنهم رفعوا علم السعودية ب- تم تجييش الفرقة الرابعة في سوريا واغلبها من الطائفة العلوية لقمع الثورة ( البعد الطائفي ) في معان تم ارسال قوات من اربد والشمال لقمع المتظاهرين .. اللعب على البعد (المناطقي الإقليمي ) ج-( تسخيط) مطالب الثورة السورية بانها مطالب اقتصادية لا للتخلص من نظام ديكتاتوري .. في معان سخطوا مطالب الشعب من التخلص من الحكام العرفية والتهميش الى مطالب صغيرة .. مثل التعيين في الجيش؟؟!!! د- اول ما بدأ به النظام السوري من عمل عسكري هو اطلاق النار على خزانات المياه فوق اسطح المنازل .. اسأل اهل معان فإن اول شيء قامت به القوات الخاصة هو اطلاق الرصاص على خزانات المياه

28) تعليق بواسطة :
03-01-2012 09:07 AM

وفي النهاية حسبي الله ونعم الوكيل على من جهلوا شعبنا والصقوا في عقولهم أفكار التيك اوي الجاهزة لأنها اعيتنا ونحن نحاول تذويبها من بعض من تحجرت في عقولهم , هدانا الله واياكم جميعا , اتعبوا شوي على نفسكم , انا والدتي قامت ببيع ذهبها من اجل ان ادرس في الجامعة وفي النهاية لن أرهن عقلي لمسلمات زرعها النظام واعوانه في عقول البعض من خلال الثقافة المجزوءة المبتورة والتي بالصدفة اصبحت منطق كل الذين احاورهم على المواقع وعلى الفيس ولذ في النهاية يلجأون الى الهرب من المواجهة بالحجة الدامغة او حتى بالضعيفة فانا اقبلها منهم لا مانع , لكن لا امل . أنظروا :(( هلاّ تريح وتستريح )) وكأنني انا التعبان من الأفكار المغلوطة..((وأخيراً أعجبتني كثيراً عبارة الإفلاس الوطني ويبدو ان الإحساس الوطني صار حقاً حصرياً لناس دون ناس )).. وكأن احدا ادعى ذلك..((نقول الكرنك فيعيدني الى ايام داحس والغبراء وطواحين العدوان)).. لم يذكر احد داحس والغبراء , وما المانع اذا استشهدت بالكرنك ان استشهد بشئ من اوائل العشرينات؟؟!!هو هو التخبط الإنفعالي,, للأسف انت لا تمتلك ادوات علمية للنقاش لأنني عندما ارد عليك بالدليل والحجة ترد بالإنشاء , سأكتفي هنا وعندما ترد علي بنقاط علمية دقيقة ومفندة حينها انا مجبر على الرد حتى بالإعتراف بصحتها وعندي الشجاعة على ذلك يعني رد (تفنيدي) وليس رد هجومي. بالإضافة أن عليك واجب بسيط جدا هو العودة على أرشيف تعليقاتي المتكررة على الموقع حتى تعرف اتجاهي لأنك في كثير من الأحيان تخلط الأمور بطريقة عشوائية عد الى تعلليقاتي المتكررة ومن هناك خذ فكرة عني حتى لا تقع بالخطأ المتقع الذي ذكرته في النقطة الأولى المتعلقة بمذبحة (حماة)لأني في مواجهة يومية مع انصار النظام السوري وشكراً

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012