أتألم ولا أدري إن كنت أحمل أرجُلي أم أن أرجلي تحملني. بعد رحيلك يا مُعلمي أصبحت تائهاً في غياهب الظلمات، ضائعاً لا أجد مخرجاً لحسرتي وبكائي. لم أخرج من بيتي منذ رحيلك أيها الفارس العلّامة، البحر الفهّامة. ماذا سأفعل؟ لاشيء سوى إنتظار قدري للرحيل بهدوء، عسى الله أن يجمعني بك. خادمك المُطيع فتحي.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .